logo
كيلوغ: الناتو يحارب روسيا بالوكالة

كيلوغ: الناتو يحارب روسيا بالوكالة

روسيا اليوممنذ 2 أيام

ويعد هذا التصريح، الذي أدلى به كيلوغ لشبكةِ فوكس نيوز، تحولا مهما في الخطاب الغربي تجاه الأزمة، خاصة أنه يأتي من شخصية محسوبة على المحافظينَ الجدد.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الحكومة الإيرانية: لن نترك طاولة المفاوضات مع الولايات المتحدة
الحكومة الإيرانية: لن نترك طاولة المفاوضات مع الولايات المتحدة

روسيا اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • روسيا اليوم

الحكومة الإيرانية: لن نترك طاولة المفاوضات مع الولايات المتحدة

وقالت مهاجراني خلال مؤتمر صحفي اليوم الثلاثاء: "لقد أكدنا مرارا استعدادنا للتفاوض، ولكن ليس بطريقة لنقول اليوم شيئا وغدا شيئا آخر أو أن نقول في السر شيئا وفي وسائل الإعلام شيئا آخر". وردا على سؤال حول التصريحات الأمريكية أثناء المفاوضات وبعدها، قالت: "إحدى مشاكلنا في هذا المجال هي هذه التصريحات المتناقضة، هذه التناقضات تجعل العمل صعبا، ولكن بمهارة دبلوماسيينا في التفاوض سنواصل مسار التفاوض بما يخدم مصلحة الشعب". والاثنين أفادت شبكة "سي إن إن" الأمريكية نقلا عن مصادر مطلعة بأن الجولة السادسة من المفاوضات بين الولايات المتحدة وإيران حول الاتفاق النووي ربما لا تعقد لأنها باتت موضع خلاف بشأن التخصيب. أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمس أن أي اتفاق محتمل بين الولايات المتحدة وإيران لن يسمح للأخيرة بأن تجري "أي شكل من أشكال تخصيب اليورانيوم". ونقلت وكالة "رويترز" عن دبلوماسي إيراني كبير أن إيران تعتزم رفض الاقتراح الأمريكي لإنهاء النزاع النووي باعتباره "غير قابل للتنفيذ" ولا يراعي مصالح طهران، إذ "يبقى فيه الموقف الأمريكي من التخصيب على الأراضي الإيرانية دون تغيير، ولا يوجد توضيح بشأن رفع العقوبات". المصدر: وكالات إيرانية أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أن أي اتفاق محتمل بين الولايات المتحدة وإيران لن يسمح للأخيرة بأن تجري " أي شكل من أشكال تخصيب اليورانيوم". نقلت وكالة "رويترز" عن دبلوماسي إيراني كبير أن إيران تعتزم رفض الاقتراح الأمريكي لإنهاء النزاع النووي باعتباره "غير قابل للتنفيذ" ولا يراعي مصالح طهران. أكد المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي، أن إيران سترد على المقترحات الأمريكية المقدمة لها في إطار محادثات الملف النووي بناء على مصالحها الوطنية ومبادئها.

"قنبلة" أسطورة ريال مدريد السابق كاسياس.. رسالة غامضة تثير الذعر ثم تحذف
"قنبلة" أسطورة ريال مدريد السابق كاسياس.. رسالة غامضة تثير الذعر ثم تحذف

روسيا اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • روسيا اليوم

"قنبلة" أسطورة ريال مدريد السابق كاسياس.. رسالة غامضة تثير الذعر ثم تحذف

كاسياس كتب في "ستوري": "لم أفكر من قبل في الحديث عن هذا الأمر. خلال مسيرتي التي امتدت لـ30 عاما، لم أشارك هذا السر إلا مع عدد قليل جدا من المقربين. لكني أعتقد أن الوقت قد حان لأكشف عنه، لأنه جزء من رحلتي المهنية. أعلم أن البعض سينصحني بعدم البوح به، لكنه قرار يخصني وحدي." لكن المفاجأة كانت في أن كاسياس حذف الرسالة بعد دقائق قليلة من نشرها، مما أثار موجة من التكهنات بين متابعيه الذين سارعوا إلى التقاط صور للمنشور قبل اختفائه. الرسالة الغامضة دفعت عددا من الصحفيين إلى التفاعل، أبرزهم خوليو مالدونادو "مالديني"، الذي علق عبر منصة "إكس" قائلا: "لم أتوقع أن يتخذ إيكر هذه الخطوة في هذا التوقيت. يا لها من قنبلة!" أما المحلل الشهير "مستر تشيب"، فعبر عن قلقه قائلا:"أشعر بالذعر من قضية كاسياس. إذا كان ينوي قول ما أظنه، فقد تكون قنبلة حقيقية. أعتقد أن أحدهم نصحه بحذف الرسالة." ويذكر أن كاسياس البالغ 44 عاما، بدأ مسيرته مع الفريق الأول لريال مدريد عام 1999، واستمر حتى 2015 قبل انتقاله إلى بورتو، حيث أنهى مسيرته في 2020.وخلال مسيرته مع "الميرينغي"، خاض 725 مباراة، خرج بشباك نظيفة في 264 منها، وحقق 18 لقبا، أبرزها دوري أبطال أوروبا (3 مرات) وكأس العالم للأندية. أما مع منتخب إسبانيا، لعب 167 مباراة، وتوج بكأس العالم 2010، وكأس أمم أوروبا في نسختي 2008 و2012، ليبقى أحد أبرز الحراس في تاريخ كرة القدم. المصدر: "وسائل إعلام" أعلن الاتحاد الأوروبي لكرة القدم "يويفا" عبر موقعه الرسمي عن التصنيف السنوي للأندية الأوروبية بعد نهاية موسم 2024-2025، والذي شهد تغيرا في الصدارة.

محاولة إيقاظ "أوروبا المدللة" بالنار!
محاولة إيقاظ "أوروبا المدللة" بالنار!

روسيا اليوم

timeمنذ 2 ساعات

  • روسيا اليوم

محاولة إيقاظ "أوروبا المدللة" بالنار!

كان أندرياس بادر قد أسس في عام 1968 منظمة الجيش الأحمر مع آخرين من بينهم غودرون إنسلين وهورست ماهلر وأولريكا مينهوف وإيرمغارد مولر. في أبريل 1968، قام ثلاثة من اليساريين المتطرفين هم غودرون إنسلين وثورفالد برول وهوبرت سونلاين بإضرام النار في متجر كبير في فرانكفورت. في وقت لاحق، صرح هؤلاء أثناء المحاكمة أن الهدف من ذلك الحريق، تذكير أوروبا "المدللة" بحرب فيتنام ومعاناة شعوب العالم الثالث، فيما رأى بادر نفسه أنهم بتلك العملية في فرانكفورت "أوقدوا شعلة فيتنام" في أوروبا الغربية. الشرطة في ألمانيا الغربية ألقت القبض في عام 1969 على بادر وإنسلين، وأدينا بتهمة الحرق العمد. حظيت المحاكمة بحملة صحفية واسعة، وتعاطفت الأوساط اليسارية والاشتراكية في ألمانيا الغربية مع "موقدي الحرائق". قبع بادر في السجن حتى مايو 1970، حين سُمح له بالتردد على مكتبة مدينة فرانكفورت. خلال إحدى الزيارات للمكتبة، قامت مجموعة من ثلاثة مسلحين تقودهم أولريكه ماري ماينهوف، بتحرير أندرياس بادر من الشرطة. هذه الخطوة عدت بمثابة البداية الفعلية لنشاطات الجيش الأحمر في ألمانيا الغربية، وبدأت الصحف تطلق على هذا التنظيم اسم "بادر – ماينهوف". بين عامي 1970 و1972 نظم أندرياس بادر ونفذ العديد من العمليات الإرهابية والتخريبية في ألمانيا الغربية بما في ذلك اختطاف مسؤولين اتحاديين كانوا في الماضي على صلات بالنازيين، كما تم تنفيذ هجمات على منشآت تابعة لحلف شمال الأطلسي على أراضي ألمانيا الغربية. إضافة إلى هذه الهجمات، نفذ تنظيم الجيش الأحمر عمليات سطو على بنوك وعلى سيارات مصفحة كانت تنقل الأموال من أجل تمويل نشاطاته. تعقبت الاستخبارات والشرطة في ألمانيا الغربية أثر أعضاء تنظيم الجيش الأحمر. تكللت جهود الشرطة بالنجاح حين عثرت على متفجرات تابعة للتنظيم في مرآب. قامت سرا باستبدال المتفجرات بمواد أخرى خاملة، وزرعت أجهزة تنصت داخل المرآب. تحوطا لأي مقاومة، أحيط المكان بأكياس ملأى بالرمل وموهت على هيئة مواد لتزيين الحدائق. في الساعة 5:50 من صباح يوم 1 يونيو 1972، وصل إلى المكان بادر مع اثنين آخرين هما يان كارل راسب وهولغر ماينز في إحدى السيارات. أحد أعضاء التنظيم، يان كارل راسب انتبه لوجود حركة مريبة ووجوه غريبة في المكان. أشهر مسدسه وبدأ في إطلاق النار إلا أن رجال الأمن سارعوا إلى تطويقه اعتقاله. تراجع بادر مع زميله ماينز إلى المرآب وأغلقا الأبواب خلفهما. قامت الشرطة بحفر ثقوب في المرآب وأطلقت منها الغاز المسيل للدموع، إلا ان معظم الغاز ارتفع وصعد إلى الطابق العلوي. عملية المداهمة صورها مباشرة طاقم تلفزيوني. بعد عدة ساعات، برز بادر عند مدخل المرأب وهو يحمل سلاحا. أطلق أحد القناصة النار عليه وأصابه في ساقه. صرخ بادر وتراجع إلى داخل المرآب. بعد وقت قصير من ذلك، استسلم ماينز وأجبرته الشرطة على خلع جميع ملابسه عدا الداخلية، للتثبت من أنه أعزل. بعد ان انتهت منه، اقتحمت الشرطة المرآب واعتقلت أندرياس بادر الجريح. باعتقال هؤلاء الثلاثة وجهت الشرطة في ألمانيا الغربية ضربة موجعة للجيل الأول من تنظيم "الجيش الأحمر الألماني". حكم بالسجن على أبرز قادة الجيش الأحمر بفترات طويلة، وأودعوا في عام 1975 سجن "ستامهايم" بمدينة شتوتغارت بعد أن أعيد تجهيزه خصيصا لهم. زود السجن بنظام "ممرات الموت" الذي كفل عزل السجناء تماما. ساند بعض المشاهير من الكتاب والمثقفين في أوروبا أعضاء الجيش الأحمر المسجونين. من أبرزهم الكاتب والفيلسوف الفرنسي جان بول سارتر الذي حاول التوسط بينهم وحكومة بلادهم. زار سارتر في 4 ديسمبر 1974 بادر في سجن "ستامهايم"، ووصف فيما بعد ظروف احتجازه في مقال بعنوان: "موت أندرياس بادر البطيء". النهاية الفظيعة حلت في 18 أكتوبر 1977، حين عُثر على أندرياس بادر وغودرون إنسلين، وإنغريد شوبرت، جثثا هامدة في زنازينهم. الرواية الرسمية رأت أن ما جرى " انتحار جماعي احتجاجا على ظروف الاحتجاز". شكك بعض المؤرخين في حقيقة ما جرى، خاصة أن أولريكه ماري ماينهوف كانت هي الأخرى قد لقيت مصرعها في نفس السجن في حادثة "انتحار" في مايو 1976. هكذا انطفأت "النار" التي حاول بها بادر وجماعته "إيقاظ" أوروبا "المدللة" من غفوتها، كما كانوا يعتقدون. المصدر: RT تحطمت طائرة حربية أمريكية طراز فانتوم " أر إف – 4 سي 2" داخل حرم جامعة كيوشو اليابانية بمدينة "فوكوكا" في 2 يونيو 1968 إثر سقوطها أثناء طلعة تدريبية. كان حسين حبري إحدى الشخصيات التي لعبت أدوارا هامة في الصراع على السلطة في تشاد سبعينيات وثمانينيات القرن الماضي، وكان محاربا صلبا ومراوغا عنيدا. فرض الانضباط في روما القديمة بالحديد والنار، وكان الموت ينتظر كل من تصدر عنه بادرة تمرد أو وهن، وعدت الأساليب العقابية الرهيبة أحد أسس القدرات القتالية العالية للجحافل الرومانية. تظهر العديد من الصدف الغريبة في رحلة الألماني ماتياس روست، بطائرته الخفيفة "سيسنا 172 سكاي هوك" انطلاقا من فنلندا وانتهاء بالهبوط قرب الساحة الحمراء في موسكو في 28 مايو 1987. بعد ملاحقة طويلة وهجمات بريطانية محمومة بالطوربيدات من البحر والجو، غرقت البارجة الألمانية "بسمارك" في 27 مايو 1941 قبالة سواحل إيرلندا وهوت إلى القاع على عمق حوالي 5 كليو مترات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store