logo
ترامب يحدد مهلة قصيرة لبوتين لإنهاء حرب أوكرانيا

ترامب يحدد مهلة قصيرة لبوتين لإنهاء حرب أوكرانيا

السوسنةمنذ 6 أيام
السوسنة - أعلن الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب، الاثنين، أنه سيمنح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مهلة تتراوح بين "10 إلى 20 يومًا" لإنهاء الحرب في أوكرانيا، مقلّصًا بذلك المهلة التي تحدث عنها سابقًا وكانت تبلغ 50 يومًا.وجاء تصريح ترامب خلال لقائه مع رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر في مدينة تورنبري الاسكتلندية، حيث قال للصحفيين: "سأحدد مهلة نهائية جديدة تبلغ نحو 10 أيام أو 20 يوما اعتبارًا من اليوم. لا داعي للانتظار. لا نرى أي تقدّم يتحقق".وتأتي هذه التصريحات ضمن سلسلة مواقف يطلقها ترامب بشأن الحرب الروسية الأوكرانية، في حال عودته إلى البيت الأبيض.
اقرأ أيضاً:
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

'امرأة لا مثيل لها'.. مجلس الشيوخ الأمريكي يصادق على تعيين مقدمة برامج سابقة في أبرز منصب قضائي بواشنطن
'امرأة لا مثيل لها'.. مجلس الشيوخ الأمريكي يصادق على تعيين مقدمة برامج سابقة في أبرز منصب قضائي بواشنطن

أخبارنا

timeمنذ 21 دقائق

  • أخبارنا

'امرأة لا مثيل لها'.. مجلس الشيوخ الأمريكي يصادق على تعيين مقدمة برامج سابقة في أبرز منصب قضائي بواشنطن

أخبارنا : واشنطن: صادق مجلس الشيوخ الأمريكي، يوم السبت، على تعيين القاضية ومقدمة البرامج التلفزيونية السابقة جانين بيرو في منصب قضائي بارز، لتكون أحدث شخصية إعلامية يضمّها الرئيس دونالد ترامب إلى إدارته. وتم تأكيد تعيين بيرو مدعية عامة لمنطقة كولومبيا بغالبية 50 صوتًا مقابل 45، بعدما حضّ ترامب، الذي يهيمن حزبه الجمهوري على المجلس، على تسريع المصادقة على ترشيحاته خلال عطلة نهاية الأسبوع. وكانت بيرو قد عُيّنت بشكل مؤقت في هذا المنصب في أيار/مايو الماضي، ضمن سلسلة تعيينات منحها ترامب لمذيعين وإعلاميين بارزين في مناصب حكومية مؤثرة. ويُعرف عن بيرو، التي تبلغ من العمر 74 عامًا، أنها شغلت سابقًا منصب المدعية العامة لمقاطعة ويست تشستر في نيويورك، ووصفها ترامب في إحدى المناسبات بأنها "امرأة لا مثيل لها'. واكتسبت شهرتها من خلال تقديم برنامج "القاضية جانين بيرو' بين عامي 2008 و2011، ثم برنامج "العدالة مع القاضية جانين' على قناة "فوكس نيوز'، الذي استمر لمدة 11 عامًا. كما شاركت في تقديم برنامج "الخمسة' على القناة نفسها، قبل أن تتولى منصبها المؤقت، الذي يُعد من بين أقوى المناصب القضائية في الولايات المتحدة. وبانضمامها إلى الإدارة، تلتحق بيرو بشخصيات تلفزيونية أخرى شغلت مناصب رسمية في عهد ترامب، مثل وزير الدفاع بيت هيغسيث، الذي كان يشارك في تقديم برنامج "Fox & Friends Weekend'، ووزير النقل شون دافي، الذي عرف من خلال مشاركته في برامج تلفزيون الواقع وتقديمه لبرنامج على قناة "فوكس بيزنس'. من جانبه، أعرب ديك دوربين، كبير الديمقراطيين في اللجنة القضائية بمجلس الشيوخ، عن معارضته للتعيين، مؤكدًا أن بيرو "لا ينبغي أن تتولى منصب المدعية العامة الدائمة للولايات المتحدة'، واصفًا تعيينها بأنه "موافقة سطحية من دونالد ترامب'. وبرر دوربين موقفه بإشارة إلى ترويج بيرو لنظريات مؤامرة مرتبطة بانتخابات 2020، التي خسرها ترامب أمام جو بايدن. وقد نشرت بيرو عددًا من الكتب، من بينها كتابها الصادر عام 2018 بعنوان "كاذبون، مسرّبون، وليبراليون'، الذي يتناول ما تصفه بالمؤامرة ضد ترامب، وقد وصفته صحيفة "واشنطن بوست' بأنه "متملق'. وتجدر الإشارة إلى أن زوجها السابق، ألبرت بيرو، أُدين بتهم تتعلق بالتهرب الضريبي أثناء فترة عملها كمدعية عامة في نيويورك، لكن ترامب أصدر عفوًا عنه خلال ولايته الرئاسية الأولى. وفي إطار حملة المصادقة السريعة على ترشيحات ترامب، عُيّن أيضًا إميل بوف، محامي ترامب السابق، قاضيًا استئنافيًا فدراليًا، الأسبوع الماضي. (أ ف ب)

تقرير .. صرف 10% فقط من المساعدات الأميركية لغزة وسط صعوبات في توزيعها
تقرير .. صرف 10% فقط من المساعدات الأميركية لغزة وسط صعوبات في توزيعها

سرايا الإخبارية

timeمنذ 32 دقائق

  • سرايا الإخبارية

تقرير .. صرف 10% فقط من المساعدات الأميركية لغزة وسط صعوبات في توزيعها

سرايا - أثار الرئيس الأميركي دونالد ترامب جدلاً حول المساعدات الأميركية لغزة، حيث أكد مرارًا أن الولايات المتحدة قدمت 60 مليون دولار لدعم الغذاء في القطاع، بينما أكدت وزارة الخارجية أن المبلغ المخصص هو 30 مليون دولار فقط. وقد صُرف جزء ضئيل من هذا المبلغ، وتحديدًا 3 ملايين دولار (10%)، لمؤسسة 'غزة الإنسانية' (GHF)، وهي نظام لتوزيع الغذاء مدعوم من الولايات المتحدة وإسرائيل وفقا لصحيفة 'واشنطن بوست' الأميركية. ويأتي هذا التباين في الأرقام في الوقت الذي تشير فيه GHF، وهي نظام لتوزيع الغذاء مدعوم أمريكيًا-إسرائيليًا، إلى صعوبات في توسيع عملياتها في القطاع دون تدفق مالي كبير وموافقة إسرائيلية لفتح المزيد من المواقع في الشمال. وقد أشارت مصادر مقربة من عملية الإغاثة إلى أن الولايات المتحدة أكدت للمشاركين في المؤسسة أنها لن تسمح بنفاد أموالها، وأن هناك خططًا لدراسة مواقع توزيع إضافية في الشمال وفقا للتقرير. وفي خضم الانتقادات الدولية للقيود الإسرائيلية على وصول الغذاء، والتي تزامنت مع تقارير عن مئات الوفيات المدنية بالقرب من مواقع توزيع GHF، دعت العديد من الدول إلى إيقاف عمليات المؤسسة لصالح توزيع مساعدات الأمم المتحدة. ومع ذلك، أوضحت الإدارة الأميركية أن GHF هي الوسيلة المفضلة لديها، وليست الأمم المتحدة أو منظمات الإغاثة الدولية الأخرى. ولزيادة فهم الوضع الإنساني في غزة، زار المبعوث الرئاسي ستيف ويتكوف، برفقة السفير الأميركي لدى إسرائيل، مايك هاكابي، موقع توزيع تابع لـ GHF. ووفقًا لويتيكوف، كان الهدف من الزيارة هو إعطاء ترامب 'فهمًا واضحًا للوضع' والمساعدة في وضع خطة لتوصيل المساعدات. ورغم ذلك، لم يُقدم ترامب أو ويتكوف أي تفاصيل حول 'الخطة الجديدة' التي أشار إليها الرئيس. من جهتها، تؤكد كل من الولايات المتحدة وإسرائيل أن مواقع GHF أفضل في إيصال المساعدات من قوافل الأمم المتحدة التي يتهمان حماس بنهبها، بينما تقول الأمم المتحدة إن معظم عمليات النهب سببها اليأس لدى سكان غزة. وفي الوقت الذي ينتهي فيه عقد المقاولين الأميركيين الحاليين الذين يوفرون الخدمات اللوجستية والأمن لـ 'GHF' خلال ثلاثة أسابيع، لا تزال الحكومة الإسرائيلية تمتنع عن التعليق على إمكانية تقديمها لمبلغ مماثل من التمويل.

تقرير.. صرف 10% فقط من المساعدات الأميركية لغزة وسط صعوبات في توزيعها
تقرير.. صرف 10% فقط من المساعدات الأميركية لغزة وسط صعوبات في توزيعها

هلا اخبار

timeمنذ ساعة واحدة

  • هلا اخبار

تقرير.. صرف 10% فقط من المساعدات الأميركية لغزة وسط صعوبات في توزيعها

هلا أخبار – أثار الرئيس الأميركي دونالد ترامب جدلاً حول المساعدات الأميركية لغزة، حيث أكد مرارًا أن الولايات المتحدة قدمت 60 مليون دولار لدعم الغذاء في القطاع، بينما أكدت وزارة الخارجية أن المبلغ المخصص هو 30 مليون دولار فقط. وقد صُرف جزء ضئيل من هذا المبلغ، وتحديدًا 3 ملايين دولار (10%)، لمؤسسة 'غزة الإنسانية' (GHF)، وهي نظام لتوزيع الغذاء مدعوم من الولايات المتحدة وإسرائيل وفقا لصحيفة 'واشنطن بوست' الأميركية. ويأتي هذا التباين في الأرقام في الوقت الذي تشير فيه GHF، وهي نظام لتوزيع الغذاء مدعوم أمريكيًا-إسرائيليًا، إلى صعوبات في توسيع عملياتها في القطاع دون تدفق مالي كبير وموافقة إسرائيلية لفتح المزيد من المواقع في الشمال. وقد أشارت مصادر مقربة من عملية الإغاثة إلى أن الولايات المتحدة أكدت للمشاركين في المؤسسة أنها لن تسمح بنفاد أموالها، وأن هناك خططًا لدراسة مواقع توزيع إضافية في الشمال وفقا للتقرير. وفي خضم الانتقادات الدولية للقيود الإسرائيلية على وصول الغذاء، والتي تزامنت مع تقارير عن مئات الوفيات المدنية بالقرب من مواقع توزيع GHF، دعت العديد من الدول إلى إيقاف عمليات المؤسسة لصالح توزيع مساعدات الأمم المتحدة. ومع ذلك، أوضحت الإدارة الأميركية أن GHF هي الوسيلة المفضلة لديها، وليست الأمم المتحدة أو منظمات الإغاثة الدولية الأخرى. ولزيادة فهم الوضع الإنساني في غزة، زار المبعوث الرئاسي ستيف ويتكوف، برفقة السفير الأميركي لدى إسرائيل، مايك هاكابي، موقع توزيع تابع لـ GHF. ووفقًا لويتيكوف، كان الهدف من الزيارة هو إعطاء ترامب 'فهمًا واضحًا للوضع' والمساعدة في وضع خطة لتوصيل المساعدات. ورغم ذلك، لم يُقدم ترامب أو ويتكوف أي تفاصيل حول 'الخطة الجديدة' التي أشار إليها الرئيس. من جهتها، تؤكد كل من الولايات المتحدة وإسرائيل أن مواقع GHF أفضل في إيصال المساعدات من قوافل الأمم المتحدة التي يتهمان حماس بنهبها، بينما تقول الأمم المتحدة إن معظم عمليات النهب سببها اليأس لدى سكان غزة. وفي الوقت الذي ينتهي فيه عقد المقاولين الأميركيين الحاليين الذين يوفرون الخدمات اللوجستية والأمن لـ 'GHF' خلال ثلاثة أسابيع، لا تزال الحكومة الإسرائيلية تمتنع عن التعليق على إمكانية تقديمها لمبلغ مماثل من التمويل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store