logo
مقـ.تل قيـ.ـادي حـ.وثـ.ي بارز بغارة أميركية في هذه المحافظة!

مقـ.تل قيـ.ـادي حـ.وثـ.ي بارز بغارة أميركية في هذه المحافظة!

اليمن الآن٢٦-٠٤-٢٠٢٥

بينما تواصل الولايات المتحدة شن غارات شبه يومية على مواقع الحوثيين في اليمن، استهدفت، الجمعة، مزيداً من المناطق.
مقتل قيادي حوثي
فقد أفادت مصادر إعلامية بمقتل القيادي الحوثي أبو محسن الرصاص بغارة أميركية في بمديرية مجزر شمال مأرب.
وأضافت أن الطيران الأميركي استهدف بـ 7 غارات ثكنات ومواقع للحوثيين في مديرية مدغل بالمحافظة ذاتها.
كما تابعت أن قصفاً أميركياً آخر طال مواقع وثكنات حوثية في مديرية حريب جنوباً.
وأكدت ضرب معسكرات للجماعة بصنعاء بـ5 غارات، ما خلّف عشرات القتلى والجرحى في المحويت.
كذلك طالت 4 غارات ميناء رأس عيسى النفطي بالحديدة، وغارة على مخازن أسلحة للحوثيين في مديرية سحار بصعدة ما أدى لمقتل إمرأة وجرح شخص.
أتى ذلك بعدما كشف مسؤول أميركي لشبكة "إيه بي سي نيوز"، الخميس، أن عدد الغارات الجوية ارتفع إلى حوالي 750 منذ 15 مارس الماضي.
وأضاف أن الحوثيين أسقطوا 7 طائرات مسيرة تابعة للقوات الجوية الأميركية من طراز MQ-9 Reaper منذ بداية مارس، منها 6 منذ 15 مارس، و3 خلال الأسبوع الماضي.
تفاصيل قليلة
يذكر أن القيادة المركزية الأميركية أعلنت، الأسبوع الماضي، شن غارة جوية على ميناء رأس عيسى للوقود الذي يسيطر عليه الحوثيون، موضحة أنه كان بمثابة نقطة ضخ للوقود الذي استخدمه الحوثيون في هجماتهم على الشحن التجاري.
ومنذ بدء العملية الجوية، لم يقدم الجيش الأميركي سوى القليل من التفاصيل حول حملة الضربات ضد الحوثيين التي وصفتها إدارة الرئيس دونالد ترامب بأنها أكبر بكثير من أي شيء تم تنفيذه خلال إدارة الرئيس السابق جو بايدن.
كما أكدت إدارة ترامب أن هدف الحملة هو دفع الحوثيين إلى وقف هجماتهم على السفن التجارية في البحر الأحمر.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مواجهة ساخنة بين ترامب وضيفه رئيس جنوب افريقيا
مواجهة ساخنة بين ترامب وضيفه رئيس جنوب افريقيا

اليمن الآن

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليمن الآن

مواجهة ساخنة بين ترامب وضيفه رئيس جنوب افريقيا

يمن ديلي نيوز: شهد البيت الأبيض مواجهة ساخنة بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وضيفه رئيس جنوب إفريقيا سيريل رامافوزا، اليوم الأربعاء. وبدأ الأمر عندما قال الرئيس ترامب إنه يأمل في الحصول على تفسير لتعرض المزارعين البيض للاضطهاد في جنوب إفريقيا، مشيرا إلى وجود عشرات التقارير توثق هذا الأمر. وبعدها طلب ترامب من موظفي البيت الأبيض عرض مقاطع 'فيديو' تتعلق بمزاعم 'الإبادة الجماعية' في جنوب إفريقيا خلال اجتماعه مع رامافوزا، الذي بدت عليه المفاجأة. وبعد نهاية المقطع، أمسك ترامب برزمة كبيرة من الأوراق التي قال إنها تقارير عن مقتل مزارعين بيض والاستيلاء على أراضيهم في جنوب إفريقيا. وقال ترامب إن لديه أصدقاء هربوا من جنوب إفريقيا خوفا من التعرض للقتل، بعد الاستيلاء على أراضيهم. من جهته، رد رئيس جنوب إفريقيا على ترامب مؤكدا أن هذه ليست سياسات الحكومة. وقال رامافوزا إن جنوب إفريقيا بلد ديمقراطي يسمح بالتنوع وحرية التعبير، مؤكدا مرة أخرى أن سياسة الحكومة تتعارض تماما مع ورد في المقطع الذي تم عرضه. وشدد رامافوزا على أن دستور جنوب إفريقيا يضمن ملكية الأراضي ويحميها كما يحمي المواطنين جميعهم. وقال رئيس جنوب إفريقيا لترامب إن الولايات المتحدة شريكة لبلاده ويمكنها تقديم المساعدة، معربا عن أمله في مناقشة مثل هذا الأمر بعيدا عن وسائل الإعلام. وفي مارس/آذار الماضي، أعلنت الولايات المتحدة طرد إبراهيم رسول سفير جنوب إفريقيا لدى واشنطن، بعد شهرين فقط من اعتماده سفيرا لبلاده هناك. وقال وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو وقتها إن رسول يكره الولايات المتحدة ورئيسها دونالد ترامب، ويحرض على العنصرية. وهذه ليست المرة الأولى التي يتعرض لها زعيم دولة في المكتب البيضاوي من مواقف محرجة أمام وسائل الإعلام. سبق وأن تعرض العاهل الأردني الملك عبدالله خلال لقائه ترامب منتصف فبراير/ شباط الماضي لنفس الموقف، وبعده تعرض الرئيس الاوكراني زيلنسكي لموقف اشد يشبه محاكمة علنية أمام وسائل الاعلام أثارت استياء كبيرا خاصة في أوروبا. المصدر: مواقع اخبارية مرتبط ترامب - البيت الأبيض - رئيس جنوب افريقيا -

بقوة النووي.. أمريكا قصفت صنعاء بصمت!
بقوة النووي.. أمريكا قصفت صنعاء بصمت!

اليمن الآن

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليمن الآن

بقوة النووي.. أمريكا قصفت صنعاء بصمت!

كشفت الولايات المتحدة، الأربعاء، بعضاً من كواليس حملتها الأخيرة على الحوثيين (أنصار الله)، وذلك بالتزامن مع إعلان استكمال سحب قواتها المنتشرة في المنطقة. شبكة فوكس نيوز نقلت عن مسؤولين أمريكيين أن قاذفات “بي-2â€‌ الاستراتيجية â€' إحدى أخطر أدوات الترسانة الجوية الأمريكية â€' ألقت قنابل خارقة للتحصينات خلال الهجوم على صنعاء آ آ ، تصل زنة الواحدة منها إلى 30 ألف رطل، لتكون بذلك من بين أقوى الأسلحة غير النووية التي تمتلكها واشنطن. تسريب هذه المعلومات لم يكن عابراً، فقد تزامن مع إعلان البنتاغون عودة آخر قاذفة من طراز “بي-2â€‌ كانت قد تمركزت في المحيط الهندي ضمن قاعدة دييغو غارسيا، ومعها، أنهت القوات الأمريكية عملية سحب ست قاذفات ثقيلة شاركت في التصعيد الأخير ضد عدد من المحافظات اليمنية، عائدة إلى قاعدة “ آ آ وايتمانâ€‌ الجوية في ولاية ميسوري. هذه القاذفات، إلى جانب أسطول حاملة الطائرات “هاري ترومانâ€‌ التي كانت ترابط في البحر الأحمر وانسحبت، كانت تمثل آخر أوراق الضغط العسكري التي استخدمتها إدارة ترامب في محاولة لتغيير مسار المواجهة.. لكن عودتها الآن، بلا نتائج حاسمة، قد تكون اعترافاً صامتاً بفشل الرهان الأمريكي على الحسم الجوي. آ آ هذا الانسحاب العسكري، الذي جاء بعد تصعيد هو الأعنف من نوعه منذ سنوات، يحمل دلالات أبعد من مجرد إعادة تموضع، فهو يعكس تراجعاً واضحاً في قدرة واشنطن على فرض إرادتها عبر أدواتها العسكرية التقليدية، خاصة أمام جماعة أثبتت قدرتها على الصمود والمناورة تحت أقسى الضربات الجوية. آ آ وبينما كانت الولايات المتحدة تأمل في فرض معادلة ردع جديدة على الحوثيين (أنصار الله)، جاءت النهاية لتؤكد أن حسابات القوة وحدها لم تعد كافية على ساحة يمنية تغيرت فيها موازين الردع، وربما قواعد الاشتباك.

فشل العرب وبقى اليمن مع غزة
فشل العرب وبقى اليمن مع غزة

المشهد اليمني الأول

timeمنذ 5 ساعات

  • المشهد اليمني الأول

فشل العرب وبقى اليمن مع غزة

سقطت آخر الآمال بنجاح الدبلوماسية العربية بفتح الطريق لوقف الحرب ومنع المجاعة من الفتك بالآلاف في غزة، ورفع عداد الشهداء إلى مائة ألف، وما كان مأمولاً من القمم التي عقدها القادة العرب مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب فرادى وجماعة، وحجم الأموال التي وضعوها على الطاولة، هو أن يحصل العرب على الأقل على هدنة لأسبوعين تدخل خلالها قوافل المساعدات والمواد الطبية لإعادة الأمور إلى ما كانت عليه في اليوم الأول للجولة الأخيرة، بانتظار إحداث اختراق لصالح صفقة تنهي الحرب. الأكيد أن الرئيس الأميركي يستطيع إذا أراد أن يوقف الحرب بقرار، فقدرة 'إسرائيل' على التمرّد على القرار الأميركي باتت هوامشها محدودة جداً، لأنها تعيش بالمال الأميركي وتقاتل بالسلاح والذخائر الأميركية وتتحدّى وتقوم بالتصعيد تحت الحماية الأميركية، والتهديد الأميركي هو ما يجمّد المحاكم الدولية عن ملاحقة بنيامين نتنياهو وقادة الكيان، وليس خافياً أن واشنطن تضع في سياساتها مسافة واضحة عن 'إسرائيل' وطلبات نتنياهو، سواء في المفاوضات النووية مع إيران، أو في الاتفاق مع اليمن. لكن الرئيس الأميركي ملتزم بالتضامن مع الكيان، والإدارة الناعمة في خلافاته معها، ولن يدع العرب يشعرون أنهم شركاء في العلاقة الأميركية الإسرائيلية، وعلى الفلسطينيين أن يدفعوا الثمن ويموتوا ببطء، حتى تتمكن واشنطن من جلب يافا 'تل أبيب' إلى وقف الحرب أو بحد أدنى وقف النار، دون تظهير أي موقف علني مخالف للموقف الإسرائيلي، سواء إعلامياً أو في مجلس الأمن الدولي، أو في المنابر والمنصات الدبلوماسية. فشل العرب بات واضحاً، لكن الفشل الدولي فضيحة أكبر، وفي ظل موقف أميركي غير متطابق مع 'إسرائيل'، يصبح التحرّك داخل مجلس الأمن الدولي فرصة لاختبار النوايا والإحراج، وتستطيع دول مثل روسيا والصين وفرنسا وبريطانيا وكلها تقول إن الوضع لا يُطاق في غزة، والمبادرة إلى عرض قرار وقف إطلاق النار وإدخال المساعدات والتهديد بتحويله إلى الفصل السابع ما لم يتمّ تنفيذه واحترامه خلال أربع وعشرين ساعة. والسؤال هنا ينطلق فعلاً من اعتبار إنساني، ما هو مبرر بقاء الأمم المتحدة ومجلس الأمن كمؤسسات إذا كانت عاجزة عن إدخال لقمة خبز أو نقطة ماء أو حبة دواء إلى مليوني إنسان محاصر بين الموت قتلاً أو الموت جوعاً؟ يرى الفلسطينيون الموت بعيونهم، ويرون أن ليس لهم إلا الله واليمن، حيث ينتظر الفلسطينيون كل صباح سماع أخبار الصاروخ اليمني الذي يستهدف مطار اللد 'بن غوريون' وكيف ينزل ملايين المستوطنين إلى الملاجئ، وينتظرون إعلان إقفال المطار لساعات، ثم يقومون بتعداد الشركات التي أعلنت إيقاف رحلاتها إلى المطار، ويجدون رغم تفاوت المعاناة أن في ذلك بعض التعزية لهم في ما يشعرونه من إحباط بسبب التخلي العربي والدولي عنهم. لكنهم يكتشفون أن حجم الأثر الذي يتركه تصاعد هذه الاستهدافات الصاروخية اليمنية على الرأي العام الإسرائيلي، وتحويل الحياة في قلب الكيان إلى وضع لا يُطاق بصورة تؤمن إمداد الاحتجاجات بالمزيد من الزخم، وجعل الحركة الاعتراضية على استمرار الحرب أكثر فاعلية واتساعاً، فيزداد تعلق الفلسطينيين بما يمكن أن ينجم عن هذا الإسناد اليمني، ويمنحهم هذا التعلق قدرة إضافيّة على الصمود ورفض الاستسلام، بينما يرون مقاومتهم تثبت كل يوم المزيد من القدرة على إلحاق الأذى بجيش الاحتلال ورفع كلفة حربه على غزة، وجعل الأمل باجتماع هذين العاملين للضغط من أجل فرض وقف الحرب يكبر. ربما لا تكون الحسابات الفلسطينية مطابقة للواقع لكن لا بديل أمام الفلسطينيين عنها، لأن دعوات إلقاء المقاومة لسلاحها، تعني فتح غزة على مصراعيها أمام قطعان المستوطنين يمعنون القتل بسكانها لتسهيل التهجير. وهذه بالضبط هي النكبة الثانية، التي يفضلون الموت على رؤيتها تحدث بأيديهم، وهم يتذكرون كيف سقطت ضمانات الرئيس الأميركي دونالد ريغان لأمن الفلسطينيين في بيروت بعد انسحاب منظمة التحرير الفلسطينية، وكيف كانت النتيجة مجازر صبرا وشاتيلا حيث سقط أكثر من ثلاثة عشر ألف شهيد، وقد بات معلوماً عند الفلسطينيين وأهل غزة خصوصاً، أن كل الأوهام على فتاوى الجهاد، والأخوة المذهبية، والحركات الجهادية، قد سقطت، وهم يرون سورية الجديدة التي أحيوا احتفالات الدعم لها تتعهّد أمام الرئيس الأميركي على ملاحقة المقاومين الفلسطينيين فوق أرضها، ويحللون ويقومون بالمقارنة، ويتمنون لو يعود التاريخ بهم إلى الوراء لكانوا قاموا بتصحيح الكثير. ــــــــــــــــــــــ ناصر قنديل

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store