logo
الفريق أول السعيد شنقريحة في زيارة عمل وتفتيش إلى القاعدة المركزية للإمداد بالناحية العسكرية الأولى - الوطني : البلاد

الفريق أول السعيد شنقريحة في زيارة عمل وتفتيش إلى القاعدة المركزية للإمداد بالناحية العسكرية الأولى - الوطني : البلاد

قام الفريق أول، السعيد شنقريحة، الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي بزيارة عمل وتفتيش إلى القاعدة المركزية للإمداد بالناحية العسكرية الأولى.
و تندرج الزيارة في إطار متابعة مدى تنفيذ مخطط تجديد وعصرنة العتاد والمعدات المطورة على مستوى هذه القاعدة الكبرى.
وبعد مراسم الاستقبال رفقة الفريق قائد القوات البرية وبحضور رؤساء دوائر والمراقب العام للجيش ومديرين مركزيين تابع الفريق أول عرضين قدمهما كل من المدير المركزي للعتاد والمدير العام للقاعدة المركزية للإمداد.
وقام الفريق أول، بتفقد وتفتيش مختلف ورشات القاعدة على غرار ورشات تجديد العربات المجنزرة وورشات السباكة والتصنيع، كما عاين نماذج من العتاد والمعدات المطورة والمعصرنة على مستوى هذه القاعدة الهامة وقدمت له شروحات وافية عن مختلف مراحل التجديد والعصرنةالفريق أول قام بمعاينة مستشفى ميداني مصنع على مستوى القاعدة.
وقام الفريق أول بوضع حجر الأساس لمشروع أشغال دراسة وإنجاز ورشة الآليات ومستودعين للتخزين بالإضافة إلى تدشين سلسلة إنتاج البطاريات والتي من شأنها تحقيق الاكتفاء الوطني وتلبية الاحتياجات الكاملة للجيش الوطني الشعبي.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وزارة الخارجية تصدر بيانا مهما
وزارة الخارجية تصدر بيانا مهما

النهار

timeمنذ 6 دقائق

  • النهار

وزارة الخارجية تصدر بيانا مهما

أخذت وزارة الشؤون الخارجية علماً، بكثير من الاستغراب، بالإجراء الذي تم اتخاذه بغية الحيلولة دون وصول الأعوان المعتمدين بسفارة الجزائر في فرنسا إلى المناطق المُقيّدة بالمطارات الباريسية بغية التكفل بالحقائب الدبلوماسية. وفي أعقاب هذا الإجراء، تم استقبال القائم بأعمال سفارة فرنسا بالجزائر اليوم بمقر وزارة الشؤون الخارجية من أجل طلب توضيحات بخصوص هذا الموضوع. كما تواصَل، بدوره، القائم بأعمال سفارة الجزائر بفرنسا مع المصالح المختصة بوزارة أوروبا والشؤون الخارجية الفرنسية. وقد مكّنت المساعي التي تم القيام بها في الجزائر وفي باريس على حد سواء من التأكيد بأنّ هذا الإجراء قد تم اتخاذه من طرف وزارة الداخلية الفرنسية دون علم وزارة أوروبا والشؤون الخارجية، في انعدام تام للشفافية ودون أي إشعار رسمي، على خلاف ما تقتضيه القواعد الأساسية للممارسة الدبلوماسية. ويُشكّل هذا الإجراء مساسًا خطيرًا بحسن سير عمل البعثة الدبلوماسية الجزائرية في فرنسا، مثلما أنه يُمثل انتهاكًا صريحًا لأحكام اتفاقية فيينا للعلاقات الدبلوماسية، ولا سيما الفقرة السابعة من مادتها السابعة والعشرين، التي تُكرس صراحة حق أي بعثة دبلوماسية في 'إيفاد أحد أفرادها لتسلم الحقيبة الدبلوماسية من ربّان الطائرة بصورة مباشرة وحرّة'. وأمام هذا الوضع، قررت الجزائر تطبيق مبدأ المعاملة بالمثل، بشكل صارم وفوري. كما تحتفظ الجزائر بحقها في اللجوء إلى جميع السبل القانونية المناسبة، بما في ذلك إخطار الأمم المتحدة، وذلك من أجل الدفاع عن حقوقها وضمان حماية بعثتها الدبلوماسية في فرنسا.

ممثلة لرئيس الجمهورية..منصوري تشارك في جتماع لمجلس السلم والأمن للاتحاد الإفريقي
ممثلة لرئيس الجمهورية..منصوري تشارك في جتماع لمجلس السلم والأمن للاتحاد الإفريقي

النهار

timeمنذ 6 دقائق

  • النهار

ممثلة لرئيس الجمهورية..منصوري تشارك في جتماع لمجلس السلم والأمن للاتحاد الإفريقي

شاركت اليوم الخميس، كاتبة الدولة لدى وزير الشؤون الخارجية المكلفة بالشؤون الإفريقية. سلمة بختة منصوري.ممثلة لرئيس الجمهورية. عبد المجيد تبون.في اجتماع لمجلس السلم والأمن للاتحاد الإفريقي لبحث تطورات الوضع في ليبيا. وذلك عبر تقنية التحاضر المرئي عن بعد. وجاء في البيان : 'ممثلة لرئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، شاركت اليوم كاتبة الدولة لدى وزير الشؤون الخارجية المكلفة بالشؤون الإفريقية، سلمة بختة منصوري, عبر تقنية التحاضر المرئي عن بعد. في أشغال الاجتماع ال1291 لمجلس السلم والأمن للاتحاد الإفريقي، المنعقد على مستوى رؤساء الدول والحكومات. والمخصص لبحث تطورات الوضع في ليبيا'. وقد تميز هذا الاجتماع - يضيف البيان – بمشاركة رؤساء كل من أوغندا وجمهورية الكونغو, والمجلس الرئاسي الليبي.إلى جانب وزراء خارجية عدد من الدول الأعضاء في المجلس، بالإضافة إلى رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي والممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة في ليبيا. ورئيسة بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا. وخلال مداخلتها، جددت كاتبة الدولة تأكيد 'موقف الجزائر الثابت في الوقوف إلى جانب الشعب الليبي الشقيق.ودعمه في مواجهة التحديات التي يواجهها في مساره نحو بناء دولة موحدة يسودها القانون والعدالة'. معربة عن 'دعم الجزائر المتواصل لجهود الاتحاد الإفريقي ولمساعي بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا. الرامية إلى التوصل إلى حل سلمي وشامل للأزمة', وفق ما جاء في البيان. كما جددت السيدة منصوري تأكيد 'رفض الجزائر الثابت لجميع أشكال العنف في ليبيا'، مشددة على أن 'التسوية المنشودة. لا يمكن أن تتحقق إلا من خلال حل ليبي-ليبي. ينبع من إرادة سياسية وطنية جامعة ويقوم على حوار شامل ومصالحة حقيقية. بعيدا عن أي تدخلات أجنبية أو إملاءات خارجية'.

استفزاز جديد من فرنسا ..وزارة الخارجية تصدر بيانا مهما
استفزاز جديد من فرنسا ..وزارة الخارجية تصدر بيانا مهما

النهار

timeمنذ 6 دقائق

  • النهار

استفزاز جديد من فرنسا ..وزارة الخارجية تصدر بيانا مهما

اصدرت وزارة الخارجية بيانا اليوم الخميس أكدت فيه أنها أخذت علماً، بكثير من الاستغراب. بالإجراء الذي تم اتخاذه بغية الحيلولة دون وصول الأعوان المعتمدين. بسفارة الجزائر في فرنسا إلى المناطق المُقيّدة بالمطارات الباريسية بغية التكفل بالحقائب الدبلوماسية. واكد البيان أنه في أعقاب هذا الإجراء، تم استقبال القائم بأعمال سفارة فرنسا بالجزائر اليوم بمقر وزارة الشؤون الخارجية من أجل طلب توضيحات بخصوص هذا الموضوع. كما تواصَل، بدوره، القائم بأعمال سفارة الجزائر بفرنسا مع المصالح المختصة بوزارة أوروبا والشؤون الخارجية الفرنسية. وقد مكّنت المساعي التي تم القيام بها في الجزائر وفي باريس على حد سواء من التأكيد بأنّ هذا الإجراء قد تم اتخاذه من طرف. وزارة الداخلية الفرنسية. دون علم وزارة أوروبا والشؤون الخارجية، في انعدام تام للشفافية ودون أي إشعار رسمي، على خلاف ما تقتضيه القواعد الأساسية للممارسة الدبلوماسية. ويُشكّل هذا الإجراء مساسًا خطيرًا بحسن سير عمل البعثة الدبلوماسية الجزائرية في فرنسا، مثلما أنه يُمثل انتهاكًا صريحًا لأحكام اتفاقية فيينا للعلاقات الدبلوماسية، ولا سيما الفقرة السابعة من مادتها السابعة والعشرين. التي تُكرس صراحة حق أي بعثة دبلوماسية في 'إيفاد أحد أفرادها لتسلم الحقيبة الدبلوماسية من ربّان الطائرة بصورة مباشرة وحرّة'. وأمام هذا الوضع، قررت الجزائر تطبيق مبدأ المعاملة بالمثل.بشكل صارم وفوري. كما تحتفظ الجزائر بحقها في اللجوء إلى جميع السبل القانونية المناسبة. بما في ذلك إخطار الأمم المتحدة، وذلك من أجل الدفاع عن حقوقها وضمان حماية. بعثتها الدبلوماسية في فرنسا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store