logo
134 شهيدا و1155 إصابة في قطاع غزة خلال يوم

134 شهيدا و1155 إصابة في قطاع غزة خلال يوم

رؤيا نيوزمنذ 5 أيام
أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة عن استشهاد 134 فلسطينيا وإصابة 1155 آخرين خلال الساعات الـ24 الماضية، بمجازر ارتكبها الاحتلال الإسرائيلي بمناطق متفرقة في القطاع.
وأشارت الوزارة في تقريرها الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى جراء العدوان على غزة، إلى أن عددا من الضحايا لا يزالون تحت الركام وفي الطرقات، حيث تعجز طواقم الإسعاف والدفاع المدني عن الوصول إليهم حتى اللحظة.
وأكدت ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي منذ السابع من تشرين الأول 2023 إلى 59029 شهيدا و142135 مصابا.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وفاة رضيع نتيجة سوء التغذية والمجاعة في غزة ليرتفع العدد إلى 127
وفاة رضيع نتيجة سوء التغذية والمجاعة في غزة ليرتفع العدد إلى 127

رؤيا نيوز

timeمنذ 12 دقائق

  • رؤيا نيوز

وفاة رضيع نتيجة سوء التغذية والمجاعة في غزة ليرتفع العدد إلى 127

توفي رضيع، السبت، نتيجة سوء التغذية ونقص الحليب، مما يرفع عدد الوفيات نتيجة التجويع إلى 5 بينهم طفلان، خلال الـ24 ساعة الماضية، مما ارتفع عدد شهداء التجويع في قطاع غزة إلى 127. وقال مصدر طبي، إنّ من بين شهداء سياسة التجويع التي ترتكبها قوات الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة 85 طفلا، بعد أن أُعلنت الجمعة، وفاة رضيعين بسبب المجاعة وسوء التغذية في القطاع. يشار إلى أنه في كل لحظة تصل حالات سوء تغذية ومجاعة إلى المستشفيات في غزة، حيث يعاني 900 ألف طفل في غزة الجوع، 70 ألفا منهم دخلوا مرحلة سوء التغذية. يُذكر، أن وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، كانت قد حذرت من أن سوء التغذية بين الأطفال دون سن الخامسة قد تضاعف بين آذار وحزيران، نتيجة للحصار الإسرائيلي على قطاع غزة.

الأونروا: لا أحد آمن في غزة وأوامر إسرائيلية تجبر الفلسطينيين على النزوح مجددا
الأونروا: لا أحد آمن في غزة وأوامر إسرائيلية تجبر الفلسطينيين على النزوح مجددا

الرأي

timeمنذ 2 ساعات

  • الرأي

الأونروا: لا أحد آمن في غزة وأوامر إسرائيلية تجبر الفلسطينيين على النزوح مجددا

قالت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) اليوم السبت، إن الفلسطينيين في قطاع غزة يجبرون على النزوح مجددا بأوامر من إسرائيل، لافتة إلى أنه لا مكان لديهم يذهبون إليه. وبحسب الموقع الرسمي للوكالة، أضافت عبر منصة "إكس"، إنه " لا يوجد مكان آمن في غزة، الناس يعانون، ولا أحد آمن في غزة، ولا عمال إغاثة أو صحة ولا موظف في الأمم المتحدة". وأكدت مجددا أن الناس خضعوا لأكثر من 650 يوما من القتل بلا هوادة وبلا نهاية، وعرفوا الدمار واليأس. يذكر أن وزارة الصحة في قطاع غزة أعلنت أن 6 شاحنات تحمل مستلزمات طبية عاجلة ستدخل القطاع اليوم في طريقها إلى المستشفيات، عن طريق منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف). وأوضحت الوزارة أن الشاحنات لا تحتوي على أي أصناف غذائية، ولكن الأصناف المتوقع وصولها على درجة كبيرة من الأهمية والاحتياج العاجل لاستمرار تقديم الرعاية الطبية للجرحى والمرضى وإنقاذ الحياة. وأهابت الوزارة بالمواطنين والوجهاء والعائلات والجهات المعنية بذل الجهد لحماية القافلة، وتمكين وصولها الآمن للمستشفيات لإنقاذ حياة المرضى والجرحى.

"لعبة رماية على مدنيين جوعى"... جراح بريطاني يروي فظائع الجيش الإسرائيلي بغزة
"لعبة رماية على مدنيين جوعى"... جراح بريطاني يروي فظائع الجيش الإسرائيلي بغزة

الغد

timeمنذ 3 ساعات

  • الغد

"لعبة رماية على مدنيين جوعى"... جراح بريطاني يروي فظائع الجيش الإسرائيلي بغزة

أكد الجراح البريطاني الدكتور نيك ماينارد الذي عاد مؤخراً من غزة في حديث لشبكة «سكاي نيوز» وجود «سوء تغذية حاد» بين الغزيين، كاشفاً عن أن جنود الجيش الإسرائيلي يطلقون النار على المدنيين في نقاط الإغاثة «كما لو كانوا يمارسون لعبة الرماية». اضافة اعلان وبحسب الشبكة، أمضى ماينارد أربعة أسابيع يعمل داخل مستشفى ناصر، حيث أدى نقص الغذاء إلى معاناة المسعفين في علاج الأطفال والرضع. وقال الدكتور ماينارد: «التقيتُ بعدة أطباء كانوا يحملون صناديق من حليب الأطفال الصناعي في حقائبهم، وقد صادرها حرس الحدود الإسرائيليون جميعها. لم يُصادر أي شيء آخر، سوى حليب الأطفال الصناعي». وأضاف: «توفي أربعة أطفال خُدّج خلال الأسبوعين الأولين من وجودي في مستشفى ناصر، وستكون هناك وفيات كثيرة أخرى ما لم يسمح الإسرائيليون بدخول الطعام المناسب إلى هناك». «رضع يتغذون بالماء والسكر» ويزور الدكتور ماينارد غزة منذ 15 عاماً، وهذه هي زيارته الثالثة للقطاع منذ بدء الحرب. وأضاف الجراح البريطاني أن جميع الأطفال تقريباً في وحدة طب الأطفال بمستشفى ناصر يتغذون بالماء المُحلى بالسكر. وحذر قائلاً: «لديهم كمية قليلة من حليب الأطفال الصناعي للأطفال الصغار جداً، لكنها غير كافية». وأشار الدكتور ماينارد إلى أن نقص المساعدات كان له أيضاً تأثير كبير على زملائه، وأضاف: «رأيت أشخاصاً أعرفهم منذ سنوات، ولم أتعرف على بعضهم. فقد زميلان 20 و30 كيلوغراماً من وزنيهما. كانوا جائعين للغاية. يذهبون إلى العمل كل يوم، ثم يعودون إلى خيامهم حيث لا يجدون طعاماً». وأكد أن الجيش الإسرائيلي يطلق النار على سكان غزة عند نقاط الإغاثة. «لعبة رماية» وخلال المقابلة، قال الدكتور ماينارد إن الجنود الإسرائيليين يطلقون النار على المدنيين عند نقاط الإغاثة «كما لو كانوا يلعبون لعبة رماية». وأشار الدكتور ماينارد إلى أنه أجرى عمليات جراحية لأطفال لا تتجاوز أعمارهم 11 عاماً تعرضوا «لإطلاق النار في نقاط توزيع المساعدات» التي تديرها «مؤسسة غزة الإنسانية». وقال: «ذهبوا للحصول على طعام لعائلاتهم الجائعة، فأُطلق عليهم النار». ولفت إلى أنه أجرى عملية جراحية لطفل يبلغ من العمر 12 عاماً «توفي على طاولة العمليات بسبب إصاباته البالغة». وأكد الدكتور ماينارد أن «الأمر الأكثر إيلاماً هو نمط الإصابات التي رأيناها، وتجمع الإصابات في أجزاء معينة من الجسم في أيام معينة»، شارحاً أنه «في يوم كانوا يأتون غالباً بطلقات نارية في الرأس أو الرقبة، وفي يوم آخر في الصدر، وفي يوم آخر في البطن». وأضاف: «قبل اثني عشر يوماً، جاء أربعة فتيان مراهقون، جميعهم مصابون بطلقات نارية في الخصيتين، وبشكل متعمد. هذا ليس مصادفة. كان الأمر واضحاً جداً بحيث لا يمكن اعتباره مصادفة، وبدا لنا الأمر أشبه بلعبة رماية». وتابع: «لم أكن لأصدق هذا أبداً لو لم أشاهده بأم عيني». وبعيداً عن إشراف الأمم المتحدة والمنظمات الدولية تنفذ تل أبيب وواشنطن منذ 27 مايو (أيار) الماضي خطة لتوزيع مساعدات محدودة بواسطة «مؤسسة غزة الإنسانية»، حيث يقصف الجيش الإسرائيلي الفلسطينيين المصطفين لتلقي المساعدات. ولـ«مؤسسة غزة الإنسانية»، الممولة أميركياً وإسرائيلياً، أربعة مواقع لتوزيع المساعدات، تقع جميعها في مناطق عسكرية إسرائيلية، ويُمنع الصحافيون من دخولها. ووفقاً للأمم المتحدة، قُتل أكثر من 1000 شخص أثناء محاولتهم تسلم مساعدات غذائية منذ تولي المؤسسة المسؤولية. وطالبت أكثر من 170 منظمة إغاثة دولية بإغلاق «مؤسسة غزة الإنسانية» فوراً، لأنها تعرّض المدنيين لخطر الموت، والإصابة.-(وكالات)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store