logo
منظمات المجتمع المدني بغزة تطالب بفتح المعابر دون شروط

منظمات المجتمع المدني بغزة تطالب بفتح المعابر دون شروط

الرأيمنذ 7 أيام
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية وصول 88 شهيدًا (منهم 12 شهيد انتشال ) و374 إصابة إلى مستشفيات قطاع غزة خلال الـ24 ساعة الماضية؛ جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة
وأفادت الوزارة في بيان لها الأحد، أن عدد ما وصل إلى المستشفيات خلال الـ24 ساعة الماضية من شهداء المساعدات بلغ11 شهيدًا وأكثر من 36 إصابة، ليرتفع إجمالي شهداء لقمة العيش ممن وصلوا المستشفيات إلى 1,132 شهيدًا وأكثر من 7,521 إصابة.
وذكرت أن مستشفيات قطاع غزة سجّلت 6 حالات وفاة جديدة خلال الـ24 ساعة الماضية نتيجة المجاعة وسوء التغذية، ليصبح العدد الإجمالي لوفيات المجاعة وسوء التغذية 133 حالة وفاة، من بينهم 87 طفلًا.
ووفق البيان؛ بلغت حصيلة الشهداء والإصابات منذ 18 مارس 2025 حتى اليوم 8,657 شهيدًا 32,810 إصابة.
كما ارتفعت حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 59,821 شهيدًا و144,851 إصابة منذ السابع من أكتوبر للعام 2023م.
وأكدت أنه لا يزال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، حيث تعجز طواقم الإسعاف والدفاع المدني عن الوصول إليهم حتى اللحظة.
ودعا د. منير البرش، المدير العام بوزارة الصحة في غزة، إلى تحرك عاجل لإنقاذ الأرواح خلال الهدنة المؤقتة التي أعلنها الاحتلال، مؤكدًا أن هذه الهدنة لا يجوز أن تتحول إلى فترة صمت بل إلى فرصة لإنقاذ من تبقى على قيد الحياة.
وقال البرش في تصريح صحفي: إن الأوضاع الصحية في غزة كارثية. الجرحى يصرخون طلبًا للعلاج، الأطفال يعانون الجوع الحاد، والأمهات تنهار أمام عجز المنظومة الصحية.
وحذر بأن أي تأخير في التدخل يُقاس بجنازة جديدة وكل صمت يعني طفلاً آخر يفارق الحياة بلا دواء أو حليب.
وطالب البرش المجتمع الدولي والجهات المسؤولة باتخاذ إجراءات فورية، للإجلاء الطبي العاجل للحالات الحرجة، خصوصًا مصابي الدماغ والعمود الفقري، والجرحى الذين يحتاجون عمليات معقدة أو رعاية غير متوفرة في غزة.
ودعا إلى إدخال مستلزمات طبية وغذائية عاجلة تشمل الحليب العلاجي للأطفال والرضع، المكملات الغذائية عالية البروتين والسعرات، محاليل الجلوكوز المركزة، الأغذية العلاجية الجاهزة، المضادات الحيوية الوريدية، إضافة إلى مصادر البروتين كاللحوم والبيض والألبان والسكر.
وأكد البرش أن استمرار القيود على إدخال الإمدادات الطبية والغذائية يقود إلى كارثة إنسانية متفاقمة، داعيًا إلى تحويل الهدنة إلى فرصة حقيقية لإنقاذ الأرواح بدل أن تكون مجرد استراحة قصيرة في مسار الموت.
وأعلن جيش الاحتلال عن «تعليق تكتيكي محلي للأعمال العسكرية في مناطق محددة لأغراض إنسانية» وذلك من الساعة العاشرة صباحًا 10:00وحتى الساعة الثامنة مساء 20:00
هذا وطالبت منظمات المجتمع المدني في قطاع غزة بفتح جميع المعابر بشكل فوري وكامل، ووقف سياسة «التقطير» التي يعتمدها الاحتلال الإسرائيلي في إدخال المساعدات، محذّرة من أن استمرار هذه السياسة لن يؤدي إلى تحقيق الأمن الغذائي، بل سيفجّر حالة من الفوضى نتيجة تزاحم مئات الآلاف من الجوعى حول مسارات الشاحنات القليلة.
وقالت المنظمات في بيان،أمس الأحد، إن المجاعة في غزة بلغت مستويات غير مسبوقة، تستوجب تحركًا عربيًا ودوليًا حاسمًا لكسر الحصار، وتسيير آلاف الشاحنات المتوقفة على المعابر دفعة واحدة، بموجب قرار لا يخضع لاعتبارات الاحتلال السياسية أو الأمنية.
وحذّرت المنظمات من الكارثة المتفاقمة في صفوف الأطفال، ولا سيما حديثي الولادة، مؤكدة تسجيل نسب «صادمة» من الوفيات خلال الأسبوعين الماضيين نتيجة نقص حليب الأطفال، وسوء التغذية الحاد، في ظل غياب أي استجابة دولية فاعلة.
وأشارت إلى أن التعافي من آثار المجاعة يتطلب إدخال المساعدات بشكل منتظم ودون انقطاع، لمدة لا تقل عن ثلاثة أشهر، مع ضمان دخول ما لا يقل عن 600 شاحنة يوميًا، محملة بالمواد الغذائية، والأدوية، ومستلزمات الصحة العامة، دون أي عوائق أو تأخير.
كما اعتبرت منظمات المجتمع المدني أن الدول العربية والإسلامية والمجتمع الدولي لا يزالون أمام اختبار أخلاقي حقيقي، داعية إلى ترجمة الوعود والتصريحات إلى خطوات فعلية، بدلًا من الاكتفاء بـ'تجميل الواقع» عبر مبادرات جزئية لا تمس جوهر الكارثة.
وسلّطت المنظمات الضوء على الأوضاع المأساوية التي يعيشها سكان غزة منذ فرض الإغلاق الكامل على المعابر مطلع مارس/آذار الماضي، حيث نفدت المواد الغذائية الأساسية من الأسواق، وتحوّل الحصول على رغيف خبز إلى مهمة شبه مستحيلة، في حين قفزت أسعار السلع القليلة المتوفرة إلى مستويات خيالية في السوق السوداء، ما جعلها بعيدة عن متناول الغالبية الساحقة من السكان.
وفي وقت سابق، حذّر المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، من كارثة إنسانية وشيكة وغير مسبوقة يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة. إذ يُواجه أكثر من 100 ألف طفل أعمارهم من عامين، بينهم 40 ألف طفل رضيع تقلّ أعمارهم عن عام واحد، خطراً متفاقماً يهدد حياتهم.
ويعيش قطاع غزة أسوأ أيام حرب الإبادة على الإطلاق، في ظلّ تفشّي الجوع والمرض وانعدام المواد الغذائية، بفعل الحصار الإسرائيلي. وضجت شبكات التواصل الاجتماعي بمقاطع فيديو تُظهر انهيار مجوعين وإصابتهم بالإعياء وفقدان التوازن من جراء الجوع الشديد، بينما ظهرت آثار ذلك على أجسادهم التي بدت كهياكل عظمية.
ووثّق صحفيون مشاهد صادمة لأطفال ونساء وشيوخ يعانون من الجوع الحاد، بعضهم ينهار في الشوارع من شدة الإنهاك، وسط مشاهد الخراب والدمار. وتتصاعد في المقابل دعوات حقوقية وشعبية ملحة تدعو لتدخل دولي عاجل لفتح المعابر وإنقاذ ما تبقى من الأرواح.
وأعلن التجمع الوطني للقبائل والعشائر والعائلات الفلسطينية أن قوافل المساعدات الإنسانية القادمة من منطقة زيكيم شمال قطاع غزة، ستدخل الاثنين إلى قطاع غزة، تحت إشراف مباشر من وجهاء العشائر والمخاتير والفعاليات الشعبية، لضمان وصولها الآمن إلى المحاصرين والمنكوبين في مختلف مناطق القطاع.
وشدد التجمع في بيان صحفي الأحد، على أنه لن يُسمح لأي جهة كانت، سواء من العابثين أو المتواطئين مع الاحتلال الإسرائيلي، بالمساس بهذه القوافل أو عرقلة طريقها، مؤكّدًا أنه «سيُضرب بيد من حديد كل من تسول له نفسه العبث بقوت الجائعين أو الاستقواء على شعبنا في محنته».
ودعا تجمع العشائر وأهالي القطاع، إلى ضبط أبنائهم وتحمل المسؤولية الوطنية، مؤكّدًا أن الفوضى تخدم الاحتلال وحده، في وقت أُنهك فيه الدم الفلسطيني تحت وطأة المجازر المستمرة. وأضاف أن حماية غزة وأهلها مسؤولية جماعية، تتطلب تماسكًا شعبيًّا لا يتزعزع.
ويعيش قطاع غزة أسوأ أيام حرب الإبادة على الإطلاق، في ظلّ تفشّي الجوع والمرض وانعدام المواد الغذائية، بفعل الحصار الإسرائيلي. وضجت شبكات التواصل الاجتماعي بمقاطع فيديو تُظهر انهيار مجوعين وإصابتهم بالإعياء وفقدان التوازن من جراء الجوع الشديد، بينما ظهرت آثار ذلك على أجسادهم التي بدت كهياكل عظمية.
في المقابل، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، الأحد، مقتل ضابط وجندي من لواء غولاني في معارك جنوبي قطاع غزة.
وارتفع عدد قتلى جيش الاحتلال في الأشهر الأخيرة، حيث قُتل ثلاثة جنود في تفجير مقاومين دبابة في جباليا، شمالي قطاع غزة منتصف تموز الجاري، وقتل ثلاثة جنود في نيسان الماضي، وثمانية في أيار الماضي، بالإضافة إلى21 جندياً في حزيران الماضي، فيما بلغ عدد القتلى منذ بداية تموز الحالي 15 جندياً على الأقل.
وفي المجمل، قُتل منذ بداية حرب الإبادة في السابع من تشرين الأول 2023 قرابة 895 جندياً، أُعلنوا رسمياً، منهم 451 منذ بدء العدوان البري داخل القطاع.
وكانت «كتائب القسام»، الذراع العسكرية لحركة حماس، قد أعلنت أمس أن عناصرها تمكنوا عبر كمين مركب من استهداف ناقلتي جند إسرائيليتين بعبوتين وُضعتا داخل قمرتي القيادة، ما أدى إلى احتراق الناقلتين وطاقمهما.
وأوضحت كتائب القسام أن عناصرها استهدفوا بعد ذلك ناقلة جند ثالثة بقذيفة «الياسين 105»، وذلك في منطقة عبسان الكبيرة شرقي مدينة خانيونس جنوبي القطاع.
وأشارت «القسام» إلى أن عناصرها رصدوا قيام حفار عسكري بدفن الناقلات لإخماد النيران وهبوط الطيران المروحي للإخلاء.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مستشفى الجامعة يُطلق خدمة حجز المواعيد الإلكترونيّة عبر منصّة "طبكان"
مستشفى الجامعة يُطلق خدمة حجز المواعيد الإلكترونيّة عبر منصّة "طبكان"

الرأي

timeمنذ ساعة واحدة

  • الرأي

مستشفى الجامعة يُطلق خدمة حجز المواعيد الإلكترونيّة عبر منصّة "طبكان"

أطلق مستشفى الجامعة الأردنية خدمة حجز المواعيد الإلكترونية عبر منصة "طبكان"، بهدف تسهيل وصول المرضى، سواء من داخل المملكة أو خارجها، إلى خدمات الرعاية الصحية التي يقدمها المستشفى. وبحسب بيان للمستشفى اليوم الأحد، تتيح الخدمة للمرضى حجز مواعيد مباشرة مع نخبة من أطباء الاختصاص في مختلف المجالات الطبية؛ ما يمنحهم خيارات أوسع للحصول على التشخيص والعلاج ضمن بيئة آمنة وموثوقة، وبما يختصر الوقت والجهد على المراجعين. ويأتي هذا التعاون مع منصة "طبكان" في إطار التزام المستشفى المستمر بتطوير خدماته الرقمية والارتقاء بجودة الرعاية الصحية المقدمة، من خلال تبسيط الإجراءات المتعلقة بحجز المواعيد، وإجراء الصور الشعاعية وصرف الأدوية بطريقة أكثر يسرا وفاعلية. من جهته، قال مدير عام المستشفى الدكتور نادر البصول، إن هذه الخطوة تأتي انسجاما مع رؤية المستشفى في التحول الرقمي، وتوفير خدمات صحية متكاملة تلبي احتياجات المرضى بأعلى مستويات الجودة، مشيرا إلى حرص المستشفى على تسخير التكنولوجيا لخدمة المريض، وتسهيل رحلته العلاجية منذ لحظة الحجز وحتى تلقي العلاج والمتابعة. يشار إلى أن منصة "طبكان" تعد من أبرز المنصات الإلكترونية الرائدة في مجال الرعاية الصحية، حيث تمكن المستخدمين من استكشاف الأطباء والخدمات المتاحة، وحجز المواعيد، والحصول على استشارات طبية عن بعد بكل سهولة وثقة، ما يجعلها شريكا مثاليا لدعم مسيرة مستشفى الجامعة الأردنية في التميز والابتكار.

وزير التربية: ارتفاع أعداد طلبة الطب يهدد توازن سوق العمل الأردني
وزير التربية: ارتفاع أعداد طلبة الطب يهدد توازن سوق العمل الأردني

رؤيا نيوز

timeمنذ 3 ساعات

  • رؤيا نيوز

وزير التربية: ارتفاع أعداد طلبة الطب يهدد توازن سوق العمل الأردني

أكد وزير التربية والتعليم ووزير التعليم العالي والبحث العلمي عزمي محافظة، أن عدد الأطباء الممارسين في الأردن يبلغ نحو 30 ألفاً، بينما يدرس الطب داخل المملكة وخارجها أكثر من 35 ألف طالب، ما قد يرفع نسبة الأطباء إلى 6 لكل ألف مواطن، وهو معدل مرتفع قد يهدد توازن سوق العمل مستقبلاً. وأشار إلى أن الحكومة كانت قد قررت خفض عدد المقبولين في تخصص الطب إلى 600 سنوياً، إلا أن الأرقام الفعلية تجاوزت 1000 طالب، ما يستدعي إعادة ضبط آليات القبول مع الحفاظ على جودة التعليم الطبي. جاء ذلك خلال اجتماع عقدته كتلة حزب إرادة والوطني الإسلامي النيابية الأحد، برئاسة النائب خميس عطية، وبحضور النائب الثاني لرئيس مجلس النواب أحمد هميسات، وعدد من النواب، لبحث أبرز التحديات التي تواجه قطاع التعليم في الأردن. واستهل عطية اللقاء بالإشادة بمواقف جلالة الملك عبد الله الثاني الداعمة للأشقاء في غزة، مثمناً جهود الهيئة الخيرية الهاشمية والقوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي في إيصال المساعدات، ومؤكداً أن هذه المواقف تنبع من المسؤولية الوطنية والعروبية للأردن دون انتظار مقابل. وأشار إلى أن اللقاء يأتي في إطار حرص الكتلة على تعزيز الشراكة بين السلطتين التشريعية والتنفيذية، انطلاقاً من إيمانها بأهمية تطوير التعليم كركيزة أساسية لبناء الإنسان والمجتمع. وأضاف أن رفع الحد الأدنى لمعدل القبول في تخصصي الطب وطب الأسنان إلى 90 بالمئة، وتقليص أعداد المقبولين بنسبة 20 بالمئة، يزيد الضغط النفسي على الطلبة ويحد من خياراتهم، داعياً إلى إلغاء القرار أو تأجيل تطبيقه لعام إضافي على الأقل. من جانبه، أعرب النائب أحمد هميسات عن أمله بأن تكون نسب النجاح في امتحانات الثانوية العامة لهذا العام قريبة من نسب العام الماضي، داعياً إلى تعزيز الدعم للطلبة وتطوير منظومة الامتحانات بالشراكة مع الجهات المعنية. وشدد نواب الكتلة: محمد الرعود، ومحمد البستنجي، وحمود الزواهرة، ونسيم العبادي، وشفاء مقابلة، وجميل الدهيسات، وهالة الجراح، ومحمد المحاميد، ومحمد الغويري، وإبراهيم الصرايرة، وعطا الله الحنيطي، على ضرورة مراجعة سياسات القبول في كليات الطب. وطالبوا باعتماد امتحان تقييم وطني موحد لخريجي الطب لضبط جودة المخرجات، دون تقييد حرية الطالب في اختيار تخصصه، إلى جانب تصنيف الجامعات الطبية الخارجية لضمان جودة التعليم. وأكدوا أهمية تبني نهج تشاركي بين الحكومة والبرلمان لرسم سياسة تعليمية شاملة ومستدامة، مشيدين بخطوات وزارة التربية في تطوير التعليم المهني والتقني. وشددوا على ضرورة دعم البنية التحتية وتحسين أوضاع المعلمين، وزيادة أعداد الكوادر التعليمية، لا سيما في تخصصات رياض الأطفال واللغة الإنجليزية والعلوم والرياضيات. كما دعوا إلى مراجعة سياسات الابتعاث والمنح، وتطوير المناهج لتواكب متطلبات المستقبل وتعزز الهوية الوطنية، مؤكدين أهمية تدريب وتأهيل المعلمين وربط التطوير الوظيفي بالأداء، إضافة إلى متابعة أوضاع الطلبة الأردنيين في الخارج وتقديم الدعم اللازم لهم. وطرح النواب عدداً من القضايا المتعلقة بجودة التعليم، أبرزها: ضرورة إعادة تقييم آلية عمل صندوق دعم الطالب، واعتماد نظام نقاط أكثر عدالة، وتحسين البنية التحتية للمدارس، خاصة في المناطق الطرفية، وتعزيز مهارات التفكير النقدي. وثمّن الوزير محافظة هذا الحوار البناء، مؤكداً انفتاح الوزارة على المبادرات النيابية، وسعيها المستمر لتطوير البيئة المدرسية وتحقيق العدالة في توزيع الفرص التعليمية.

صحة غزة: 119 شهيدًا وصلوا إلى مستشفيات قطاع غزة خلال 24 ساعة
صحة غزة: 119 شهيدًا وصلوا إلى مستشفيات قطاع غزة خلال 24 ساعة

رؤيا نيوز

timeمنذ 3 ساعات

  • رؤيا نيوز

صحة غزة: 119 شهيدًا وصلوا إلى مستشفيات قطاع غزة خلال 24 ساعة

قالت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، الأحد، إنه وصل إلى مستشفيات قطاع غزة 119 شهيدًا (منهم 15 شهيدًا جرى انتشالهم) و866 إصابة خلال الساعات الماضية. وأضافت الوزارة في التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى من جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة أنه لا يزال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، حيث تعجز طواقم الإسعاف والدفاع المدني عن الوصول إليهم حتى اللحظة. وقالت إن حصيلة العدوان الإسرائيلي ارتفعت إلى 60,839 شهيدًا و149,588 إصابة منذ السابع من أكتوبر عام 2023م. ونوهت الوزارة إلى أنه تم إضافة 290 شهيدا للإحصائية التراكمية للشهداء، ممّن تم اكتمال بياناتهم واعتمادها من اللجنة القضائية المتابعة لملف التبليغات والمفقودين. وأشارت إلى أن حصيلة الشهداء والإصابات منذ 18 آذار/ مارس 2025 حتى اليوم بلغت 9,350 شهيدًا و37,547 إصابة. وفيما يخص الشهداء من منتظري المساعدات قالت إنه وصل إلى المستشفيات خلال الساعات الماضية من شهداء المساعدات 65 شهيدًا و511 إصابة، ليرتفع إجمالي الشهداء من منتظري المساعدات ممن وصلوا للمستشفيات إلى 1,487 شهيدًا وأكثر من 10,578 إصابة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store