
بشأن اتخاذ إجراءات ضدّ إيران... ترامب يُحذّر نتنياهو
Advertisement
وقال للصحفيين في البيت الابيض: "قلت لنتنياهو إن أي خطوة ضد إيران ليست ملائمة".تابع "أخبرت أنه من غير المناسب اتخاذ إجراء ضد إيران لأننا نجري محادثات جيدة للغاية.. قريبون للغاية من التوصل لحل وهذا يمكن أن يتغير".أضاف ترامب "أعتقد أن إيران تريد إبرام صفقة".وأكد أنه "يمكن التوصل إلى اتفاق خلال الأسابيع المقبلة".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ 36 دقائق
- النهار
ترامب يتحدّث عن اتّفاق إيران... وطهران تحذّره!
أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب اليوم الجمعة للصحافيين في البيت الأبيض أن التوصّل إلى اتّفاق مع إيران أمر ممكن في "المستقبل غير البعيد جدّاً". بدورها، نقلت وكالة "فارس" الإيرانية شبه الرسمية للأنباء عن مسؤول إيراني قوله اليوم الجمعة إن تهديد الرئيس الأميركي دونالد ترامب بتدمير المنشآت النووية الإيرانية خط أحمر واضح وستكون له عواقب وخيمة. ونقلت الوكالة عن المسؤول الذي لم تكشف اسمه قوله "إذا كانت الولايات المتحدة تسعى إلى حل دبلوماسي، فعليها التخلّي عن لغة التهديدات والعقوبات". وأضاف أن مثل هذه التهديدات "عداء صريح ضد المصالح الوطنية الإيرانية". وقال ترامب للصحافيين في البيت الأبيض يوم الأربعاء "أريده (الاتفاق النووي) قويّاً جدّاً بحيث يمكننا إدخال مفتشين، ويكون بإمكاننا أن نأخذ ما نريد، ونفجر ما نريد، ولكن من دون أن يُقتل أحد. يمكننا تفجير مختبر، ولكن لن يكون هناك أحد داخله، على عكس تفجير المختبر مع وجود الجميع داخله". وهدّد ترامب مراراً بقصف المنشآت النووية الإيرانية إذا فشلت الدبلوماسية في حل الخلاف المستمر منذ عقود بشأن برنامج طهران النووي.


ليبانون 24
منذ ساعة واحدة
- ليبانون 24
ترامب: أعتقد أن لدينا فرصة للتوصل إلى اتفاق مع إيران والإيرانيين يفضلون إبرام اتفاق
ترامب: أعتقد أن لدينا فرصة للتوصل إلى اتفاق مع إيران والإيرانيين يفضلون إبرام اتفاق Lebanon 24


النهار
منذ ساعة واحدة
- النهار
"من الكيتامين إلى فطر الهلوسة"… هل زادت متاعب البيت الأبيض من تعاطي ماسك المخدّرات؟
تزامناً مع إعلان تنحّي إيلون ماسك عن منصبه في إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، نشرت "نيويورك تايمز" تحقيقاً عن سلوك الأخير والأسئلة عن تعاطيه المخدّرات خلال تولّيه المهام الحكومية التي هدف من خلالها إلى توفير نحو تريليونَي دولار، فيما قدّرت مجلة "ذي أتلانتيك" أنه وفّر فقط جزءاً زهيداً من هذا المبلغ، رغم فقدان عشرات آلاف الأشخاص وظائفهم. بينما كان ماسك يقود تجمعات صاخبة ويتبرّع بحوالي 275 مليون دولار لمساعدة ترامب على الفوز بالرئاسة، كان في الوقت نفسه يتعاطى المخدرات بكثافة تفوق ما كان معروفاً سابقاً، بحسب أشخاص مطّلعين على أنشطته، وفق "نيويورك تايمز". وأكّد ماسك الأربعاء المنصرم تنحّيه من منصبه في إدارة ترامب حيث قاد طوال أشهر وزارة أطلق عليها اسم "هيئة الكفاءة الحكومية" بهدف خفض الإنفاق الفيدرالي. وأضاف أنّ "مهمّة هيئة الكفاءة الحكومية ستتعزّز بمرور الوقت، حيث ستصبح أسلوب حياة في جميع أنحاء الدولة". تقول الصحيفة الأميركية إن "تعاطي ماسك المخدّرات لم يقتصر على الاستخدام العرضي. فقد أخبر بعض الأشخاص بأنه يتعاطى كمّيات كبيرة من الكيتامين، وهو مخدّر قوي، إلى درجة أنه بدأ يؤثر على مثانته، وهو تأثير معروف للاستخدام المزمن. كما تناول الإكستاسي وفطر الهلوسة (الفطر السايكيديلي). وكان يسافر ومعه علبة دواء يومية تحتوي على نحو 20 حبة، من بينها أدوية تحمل علامات منشطة مثل الأدرال". لكن من غير الواضح ما إن كان ماسك، البالغ من العمر 53 عاماً، يتعاطى المخدرات عندما أصبح من الوجوه المألوفة في البيت الأبيض هذا العام، وتسلّم سلطة تقليص البيروقراطية الفيدرالية، وفق الصحيفة، "بدا سلوكه متقلباً، أهان وزراء، وأدّى إشارات نازية، وشوّش إجاباته في مقابلة منظمة". في الوقت نفسه، ازدادت اضطرابات حياة ماسك العائلية مع خوضه علاقات عاطفية متداخلة ومعاركه القانونية الخاصة بشأن أطفاله المتزايد عددهم، بحسب وثائق ومقابلات. البيت الأبيض لم يردّ على أسئلة "نيويورك تايمز" بشأن ما إن كان طلب من ماسك إجراء اختبارات مخدّرات. وأصدر المتحدث باسم البيت الأبيض، هاريسون فيلدز، بياناً للصحيفة يشيد بماسك لمساعدته في تقليص الهدر الحكومي. لكنه امتنع عن التعليق على استخدام ماسك للمخدرات. انضمّ ماسك إلى الدائرة المقرّبة من الرئيس ترامب بعدما حقق ثروة هائلة من السيارات والأقمار الصناعية والصواريخ. يرى مؤيّدوه أنه عبقري غريب الأطوار، وأسلوب إدارته القاسي جزء أساسي من نجاحه. لكن في العام الماضي، مع دخوله الساحة السياسية، بدأ بعض من يعرفونه يشعرون بالقلق من كثافة استخدامه للمخدّرات، وتقلّب مزاجه، وهوسه بإنجاب المزيد من الأطفال. هذا العرض لسلوكه يستند إلى رسائل خاصة حصلت عليها صحيفة 'نيويورك تايمز'، إضافة إلى مقابلات مع أكثر من 12 شخصاً ممّن عرفوه أو عملوا معه، وفق الصحيفة. قال فيليب لو، عالم الأعصاب وصديق ماسك السابق، الذي انتقده بسبب إشارته النازية في أحد التجمّعات: 'إيلون تجاوز حدود السلوك السيّئ مرارًا وتكراراً". كذلك بدأت بعض النساء يتحدّينه للحصول على حضانة أطفالهن. إحدى شريكاته السابقات، كلير بوشيه، المعروفة باسم 'غرايمز'، كانت في نزاع مع ماسك بشأن ابنهما البالغ من العمر 5 سنوات، المعروف باسم 'إكس'. ماسك شديد التعلّق بالولد، ويأخذه إلى المكتب البيضاوي وإلى مناسبات بارزة تُبث عالمياً. وقد اشتكت بوشيه في أحاديث خاصة من أن الأمر ينتهك اتفاق حضانة كانت قد أبرمته مع ماسك، يقضي بمحاولة إبعاد أطفالهما عن الأضواء، وفقاً لأشخاص مطّلعين على الاتفاق وهذه المخاوف لم يُكشف عنها سابقاً. وقالت إنها قلقة على سلامة الطفل، وإن السفر المتكرر وقلّة النوم يضرّان بصحّته. أما الكاتبة المحافظة أشلي سانت كلير، فقد كشفت في شباط/فبراير عن علاقة سرية جمعتها بماسك، وأنها أنجبت طفله الرابع عشر المعروف. عرض عليها ماسك تسوية مالية كبيرة لإبقاء الأبوة سرية، لكنها رفضت. ثم سعى لاستصدار أمر قضائي في نيويورك يمنعها من الحديث علناً، بحسب ما صرّحت به في مقابلة. تحدث ماسك عن بعض مشاكله النفسية في مقابلات وعلى وسائل التواصل، وكتب في منشور أنه يشعر بـ'نشوات عظيمة، وانخفاضات مروّعة، وضغط لا يلين'. وانتقد العلاج النفسي التقليدي ومضادّات الاكتئاب. يقضي ساعات طويلة في لعب ألعاب الفيديو. يعاني من نوبات أكل شره، بحسب أشخاص مطلعين على عاداته، ويتناول أدوية لإنقاص الوزن. وينشر على منصته 'إكس' ليلاً ونهاراً. تاريخ ماسك في تعاطي المخدرات الترفيهية كشفت عنه سابقاً صحيفة وول ستريت جورنال العام الماضي. بعض أعضاء مجلس إدارة 'تسلا'، شركته للسيارات الكهربائية، كانوا قلقين بشأن تعاطيه المخدّرات، بما في ذلك 'أمبيين'، وهو دواء للنوم، وفق الصحيفة. في مقابلة أُجريت في آذار/مارس 2024، سأله الصحافي دون ليمون عن استخدامه للمخدرات. قال ماسك إنه يتعاطى فقط 'كمية صغيرة' من الكيتامين، حوالي مرة كل أسبوعين، كوصفة طبّية لتحسين المزاج. قال: 'إذا استخدمتَ الكثير من الكيتامين، فلن تستطيع إنجاز العمل، وأنا لديّ الكثير من العمل'. وكان ماسك أكبر مانح لحملة ترامب الانتخابية لعام 2024، وكانا يتشاركان الكثير، مثل الرغبة في استئصال ما قالا إنها "دولة عميقة" مبذّرة. سُمّيَت هيئة "دوج" على سبيل المزاح تيمّناً بعملة "ميمكوين"، لكنها في الواقع لم تكن مزحة. أغلق خبراء تكنولوجيا شباب ناموا في مجمع البيت الأبيض، إدارات حكومية برمّتها، كما قطعت الهيئة جزءاً كبيراً من المساعدات الخارجية. وفي إحدى الفعاليات، ظهر ماسك واضعاً نظارتين شمسيتين وهو يحمل منشاراً كهربائياً متفاخراً بمدى سهولة توفير الأموال، كما قام في مناسبة أخرى بأداء ما بدا أنها تحية نازية. وكان قطب التكنولوجيا المولود في جنوب أفريقيا قد صرّح بأنّ مشروع قانون طرحته إدارة ترامب ويجري درسه في الكونغرس حالياً سيزيد من عجز الحكومة الفيدرالية ويقوّض عمل وزارة هيئة الكفاءة الحكومية التي سرّحت حتى اليوم عشرات آلاف الموظفين. وماسك الذي كان دائماً إلى جانب ترامب قبل أن ينسحب للتركيز على أعماله في سبايس إكس وتيسلا، اشتكى كذلك من أنّ هيئة الكفاءة الحكومية أصبحت "كبش فداء" بسبب الخلاف بينها وبين الإدارة. وقال ماسك في مقابلة أجرتها معه شبكة "سي بي إس نيوز" وبُثّت مقتطفات منها مساء الثلاثاء على أن تُبثّ كاملة الأحد "بصراحة، لقد شعرت بخيبة أمل لرؤية مشروع قانون الإنفاق الضخم، الذي يزيد عجز الموازنة ويُقوّض العمل الذي يقوم به فريق هيئة الكفاءة الحكومية".