logo
عشرات القتلى والجرحى في قصف متبادل بين الهند وباكستان

عشرات القتلى والجرحى في قصف متبادل بين الهند وباكستان

بلد نيوز٠٧-٠٥-٢٠٢٥

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
عشرات القتلى والجرحى في قصف متبادل بين الهند وباكستان - بلد نيوز, اليوم الأربعاء 7 مايو 2025 11:52 صباحاً
رام الله - دنيا الوطنأعلن المتحدث باسم الجيش الباكستاني، اليوم الأربعاء مقتل 26 مدنيا على الأقل وإصابة 46 آخرين بجروح في ضربات للجيش الهندي على "6 مواقع" في باكستان وفي تبادل لإطلاق النار بين الجيشين في منطقة كشمير.
وأفادت وكالة (أسوشيتد برس) نقلاً عن مسؤول باكستاني بأن من بين القتلى 13 شخصا لقوا حتفهم جراء قصف هندي على مسجد باهاوالبور في باكستان.
كما نقلت (رويترز) عن مسؤول هندي قوله إن 10 أشخاص قتلوا وأصيب 48 آخرون في قصف باكستاني استهدف الشطر الهندي من كشمير.
وقال وزير الدفاع الباكستاني خواجة محمد آصف إن "بلاده أسقطت خمسة مقاتلات عسكرية هندية وطائرة مسيرة".
ونقلت (رويترز) عن المتحدث العسكري الباكستاني الجنرال أحمد شريف قوله "إن الطائرات الهندية التي أُسقطت هي من طراز "رافال"، وواحدة من طراز "سو-30″، وأخرى من طراز "ميغ-29″.
كما ذكرت (وكالة الصحافة الفرنسية) أن مصدرا أمنيا هنديا أكد تحطم 3 طائرات حربية هندية داخل البلاد لـ"أسباب مجهولة".
يأتي ذلك فيما يتواصل القصف المتبادل بين جيشي البلدين عبر معظم خط وقف إطلاق النار في كشمير بعد أن قصفت الهند الليلة الماضية 9 مواقع داخل باكستان قالت إنها "بنية تحتية تابعة لإرهابيين" مسؤولين عن هجوم مسلح في الشطر الهندي من كشمير في 22 أبريل/نيسان الماضي.
وجاء في بيان للجيش الهندي على منصة إكس أن "باكستان انتهكت مرة جديدة اتفاق وقف إطلاق النار بقصفها المدفعي لقطاعي بيمبر غالي وبونش راجوري" في الشطر الهندي من كشمير، مضيفا أنه "رد بشكل مناسب ومدروس".
من جهته، قال المتحدث باسم الجيش الباكستاني إن "رده سيكون حازما وشاملا" على الهجوم الصاروخي الهندي الذي استهدف مواقع في باكستان مساء أمس الثلاثاء.
وأضاف أن مسجدين على الأقل استُهدفا في الهجوم الهندي، في حين نقلت رويترز عن مسؤول إقليمي باكستاني إعلان حالة الطوارئ في إقليم البنجاب.
ونقل التلفزيون الباكستاني عن مصدر عسكري قوله إنه تم تدمير كتيبة مشاة تابعة للجيش الهندي، وإن الرد الباكستاني على الاعتداءات الهندية -التي وقعت على مرحلتين- مستمر.
كما نقلت (رويترز) عن مسؤول في الشرطة الهندية قوله إن القصف عبر معظم خط وقف إطلاق النار بين الهند وباكستان في كشمير مستمر، كما نقلت عن شركة "سبايس جت" الهندية للطيران أنه "تم إغلاق مطارات في أجزاء من شمال البلاد بسبب الوضع الراهن".
وتصاعد التوتر بين الهند وباكستان في 22 أبريل/نيسان الماضي عقب إطلاق مسلحين النار على سياح في منطقة بهلغام بإقليم جامو وكشمير (شمال) الخاضع للإدارة الهندية، مما أسفر عن مقتل 26 شخصا وإصابة آخرين.
وقال مسؤولون هنود إن منفذي الهجوم "جاؤوا من باكستان"، في حين اتهمت إسلام آباد الجانب الهندي بممارسة حملة تضليل ضدها.
وقررت الهند تعليق العمل بـ"معاهدة مياه نهر السند" لتقسيم المياه في أعقاب الهجوم، وطالبت دبلوماسيين باكستانيين في نيودلهي بمغادرة البلاد خلال أسبوع.
من جانبها، نفت باكستان اتهامات الهند وقيدت عدد الموظفين الدبلوماسيين الهنود في إسلام آباد، وأعلنت أنها ستعتبر أي تدخل في الأنهار خارج معاهدة مياه نهر السند "عملا حربيا"، وعلقت كل التجارة مع الهند وأغلقت مجالها الجوي أمامها.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الذكرى السّتون لوفاة الإمام الإبراهيمي
الذكرى السّتون لوفاة الإمام الإبراهيمي

الشروق

timeمنذ 2 ساعات

  • الشروق

الذكرى السّتون لوفاة الإمام الإبراهيمي

كثيرا ما سمعنا أصحاب العقول الصغيرة والأنظار القصيرة يتهكمون على من يحيون ذكريات وفيات علمائنا العاملين، ومجاهدينا وشهدائنا بأن ذلك 'الاحتفال' قلة ذوق، بل هو 'قتل ثان لأولئك المحتفى بذكرياتهم. ونسي أولئك المتهكمون أن الهدف من إحياء ذكريات وفيات أولئك العلماء والمجاهدين والشهداء هو 'رسالة' إلى 'من يهمه الأمر' من الأقارب والأباعد بأن تلك القيم والمبادئ التي عاش المحتفى بهم من أجلها وماتوا عليها لم تمت بموتهم.. وإلى هذا المعنى، أشار شاعر تلك القيم والمبادئ محمد العيد آل خليفة في تأبينه للإمام عبد الحميد بن باديس مخاطبا له: نم هانئا فالشعب بعدك راشد يختط نهجك في الهدى ويسير لا تخش ضيعة ما تركت لنا سدى فالوارثون لما تركت كثير وفي تأبينه للإمام محمد البشير الإبراهيمي: ذكرى وفاتك إحياء لأعمال من صنع عزمك أم بعث لأجيال أم نشر صحف جهاد ذدت عن قيم عليا به، ونضال منك ذي بال وفي هذا الإطار، أقامت بلدة أولاد إبراهم مسقط رأس الإمام الإبراهيمي، في دائرة رأس الواد، ولاية برج بوعريريج ذكرى وفاة هذا الإمام الذي اعتبره العالم المغربي إبراهيم الكتاني في أوائل خمسينات القرن الماضي 'آية الله'. لقد اكتظت قاعة المحاضرات في المركز الثقافي في يوم 24/5/2025 بأولاد إبراهم، فلم يبق كرسي شاغرا، وسدّ الواقفون الأبواب والنوافذ.. ذكّر المحاضرون بمآثر هذا الإمام وجهاده في الميدان الديني، والتعليمي، والسياسي والاجتماعي، وجاس من أجل ذلك الجزائر من أقصاها إلى أقصاها، وفرنسا ذاتها، وأسمع الفرنسيين ما لم يسمعوه عما ينتظرهم في الجزائر.. ورغم ما أصابه في سبيل ذلك، فلم يسجل عليه أنه وهن لما أصابه ولا استكان حتى ولّت فرنسا الأدبار تجر أذيال الخيبة والاندحار. وعلى هامش هذه الندوة، حضر المشاركون فعاليات تبرع أحد المحسنين بقطعة أرض لإقامة مدرسة قرآنية متعدّدة المرافق، وذلك في دوار بوبطيخ في بلدية أولاد إبراهم. وقد 'افتجأت' – بلغة ابن غبريط- عندما علمت أن القائمين على هذا المشروع القرآني شرّفوني بإطلاق اسمي عليه، وهذا لرؤيتهم لشخصي بعين الرضا، وهي عن كل عيب كليلة، ولأنني -كما قالوا- دائم الذكر لاسم الإمام الإبراهيمي ومذكّرا بأعماله، سواء فيما يسطره يراعي، أو فيما يجري على لساني، فحمدا لله -عزّ وجل- الذي ستر عيوبي وذنوبي وهداني إلى الإسلام، وإلى التأسي بهذا العالم الذي على الجزائريين أن يفاخروا غيرهم بعلمه الغزير، وفقهه المستنير، وفحولته النادرة في مواجهة فرنسا الصليبية وجميع الطغاة من الحكام والمستبدين، حيث لم يخضع لأي حاكم، ولم يخش أي ظالم، وما ذكرت هذا إلا تحدثا بنعمة الله عليّ. وكانت خاتمة هذا اليوم الوقوف على ورشة بناء مسجد متعدّد المرافق في مدينة رأس الواد يحمل اسم الإمام عبد الرحمن الثعالبي، رحمه الله. شكرا للإخوة في مدينة أولاد إبراهم على وفائهم لابنهم الإمام محمد البشير، وعلى حسن استقبالهم لضيوفهم.

رسالة هامّة من رودريغيز
رسالة هامّة من رودريغيز

الشروق

timeمنذ 7 ساعات

  • الشروق

رسالة هامّة من رودريغيز

العملية التي قام بها الشاب الأمريكي، إلياس رودريغيز، (31 سنة)، قرب متحف يهودي وقتل فيها اثنين من موظفي السفارة الصهيونية بواشنطن، تحمل دلالات ورسائل عديدة ينبغي للاحتلال ولداعميه الغربيين فهمُها جيدا، واستخلاص العِبر منها، وإلّا تكرّرت قريبا في أماكن أخرى من هذا العالم، لأن الأحرار الشرفاء أمثال رودريغيز كثيرون. الواضح تماما لكلّ ذي لبّ وعقل، أنّ رودريغيز قد طفح به الكيل وهو يرى يوميًّا الجرائم الوحشية التي يرتكبها جيش الاحتلال في غزة في حقّ الأطفال والنساء والمدنيين عامّة، بلغت درجة إحراق الأطفال في خيمهم البالية، بكلّ حقد وكراهية، وباستهتار واضح بكلّ القيم الإنسانية والأخلاقية، من دون أن يتحرّك هذا العالم المنافق لوضع حدٍّ لها وإنقاذ الفلسطينيين، وخلافا لذلك الطيار الأمريكي الذي اكتفى بصبّ البنزين على جسده وحرق نفسه أمام السفارة الصهيونية بواشنطن، منذ أزيد من سنة، احتجاجا على جرائم الاحتلال ودعم أمريكا لها، فإن رودريغيز اختار حلّا آخر، سجّله في رسالة نشرت على صفحته بمنصة 'إكس' لاحقا، وأعرب فيها عن غضبه من 'الفظائع التي يرتكبها الإسرائيليون في فلسطين'، وأشارت إلى 'العمل المسلح كشكل مشروع للاحتجاج' وعدّه 'التصرّف العقلاني الوحيد'، وأضاف في رسالته: 'ماذا يمكن قوله أكثر في هذه المرحلة عن نسبة الأطفال المشوَّهين والمحترقين والمنفجرين؟ نحن الذين سمحنا بحدوث هذا، لا نستحق أبدا غفران الفلسطينيين'. بعدها، حمل رودريغيز مسدسه وسار بهدوء إلى أن وصل إلى متحف يهودي، وأطلق النار على صهيونيين اثنين، صادفهما أمام المتحف، فقتلهما على الفور، قبل أن يطلب حضور الشرطة ويسلّم لها نفسه، وهو يصيح 'الحرية لفلسطين.. الحرية لفلسطين'. هذا النداء أضحى نشيدا عالميا جديدا يردّده كلّ أحرار العالم في العواصم الغربية، التي بات الآلاف يخرجون فيها كلّ نهاية أسبوع طلبا لإنهاء هذه الحرب الظالمة التي باتت تستهدف الوجود الفلسطيني كلَّه في غزة وليس فقط حركة 'حماس'، فهي حرب إبادة حقيقية لم تعُد تخفى عن أحد، وعقاب جماعي للفلسطينيين جميعا يستهدف تهجيرهم، وإلا كيف يمكن تفسير تجويع 2.3 مليون إنسان وإحراق العشرات منهم يوميًّا في خيامهم المهترئة المتهالكة؟ مثل هذه الجرائم البشعة والمتواصلة منذ 19 شهرا، هي التي جعلت روديغيز وأمثاله يضيقون ذرعا بالاحتلال ويكرهونه إلى درجة القيام بعمليات ضدّه لا يقوم بها عادة إلا الفلسطينيون في الأراضي المحتلة.. لم يعد سرّا أنّ مساحة التعاطف الشعبي العالمي مع الفلسطينيين وكراهية الاحتلال العنصري الفاشي المجرم تزيد بمرور الوقت، وهذا التعاطف المتزايد هو الذي دفع بالعديد من الحكومات الأوربية والغربية إلى الشروع في تغيير مواقفها بشأن جرائم الكيان في الأيام الأخيرة، وتكثيف الضغوط عليه لوقف الحرب قبل أن تثور عليها شعوبها. المفارقة، أنّه في الوقت الذي ينتفض فيه شرفاء العالم ضدّ الظلم والطغيان والجبروت، ويضحّون بأنفسهم لنصرة فلسطين، تأبى الإمارات العربية المتحدة، إلا أن تسجّل مرة أخرى موقفا مخزيا؛ فقد ندّدت بالعملية التي قام بها رودريغيز، ولكنّها لا تندّد إلا قليلا وعلى استحياء بالمذابح الوحشية التي يرتكبها الاحتلال منذ 19 شهرا ويقتل فيها العشرات يوميًّا في غزة، ولا تبذل أيّ جهد لوقفها، بل إنّ الصحافي الأمريكي بوب ودوورد كشف في كتابه 'كتاب الحرب'، أنّ قادة الإمارات الذين استقبلوا وزير الخارجية الأمريكي السابق أنتوني بلينكن، أياما بعد معركة 7 أكتوبر 2023، طلبوا منه أن يبلّغ الكيان بألا يوقف حربه على غزة، إلى غاية القضاء على حماس، كما تأبى مملكة 'أمير المؤمنين'، إلا أن تستقبل جنودا من لواء 'غولاني' الصهيوني للمشاركة في مناورات عسكرية بالمغرب، متجاهلة ارتكاب هذا اللواء الإجرامي مذابح كثيرة في حقّ الفلسطينيين. وشتّان بين أحرار العالم الذين تغلي دماؤهم من أجل أطفال غزة، والأنذال العرب الذين تصهينوا حتى النخاع وفقدوا كلّ إحساس بعروبتهم وقيمهم وكرامتهم وإنسانيتهم… نعرف أنّ عملية رودريغيز لن تغيّر الواقع المرير، وستستمرّ المعاناة في غزة واقتحام مخيمات الفلسطينيين في الضفة وتدنيس المسجد الأقصى، ما دامت أمة المليارين تلزم صمت الأموات، خانعة ذليلة مستسلمة لإرادة العدوّ الصهيوني، لكنّ العملية التي قام بها هذا الشاب الأمريكي أوجعت الاحتلال وقضّت مضجعه وأكّدت له مدى تصاعد موجة الكراهية ضدّه في العالم، بل حتى في الولايات المتحدة التي تنحاز حكومتها ونخبتُها وإعلامُها إلى جانب الكيان بشكل صارخ، ولذلك حقّقت العملية نصرا معنويا هامّا للفلسطينيين، فطوبى لرودريغيز الذي ضحّى بأجمل سنوات شبابه التي سيقضيها الآن في السّجن، إن لم يُعدَم، من أجل فلسطين وقضيتها العادلة وشعبها المستضعَف، وليخسأ كل عميل خائن متصهين.

روسيا تحذّر..
روسيا تحذّر..

الخبر

timeمنذ 17 ساعات

  • الخبر

روسيا تحذّر..

حذّر مسؤولون روس من أن الاتحاد الأوروبي يسير نحو مواجهة عسكرية محتملة مع روسيا، بالتوازي مع اندلاع سجال كلامي حاد بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ومبعوثه الخاص إلى أوكرانيا وروسيا، والرئيس الروسي السابق ديمتري ميدفيديف، على خلفية التطورات الميدانية في أوكرانيا. نائب وزير الخارجية الروسي، ألكسندر غروشكو، صرّح لصحيفة 'إزفيستيا' الروسية بأن توجهات الاتحاد الأوروبي في الوقت الراهن تعبّر عن "استعداد لصدام عسكري مع روسيا". وأشار إلى أن السياسات الأوروبية، خصوصًا في ما يتعلق بالتسوية في أوكرانيا، تفتقر لأي مؤشرات على السعي لحل سياسي، بل تهدف – حسب قوله – إلى "إلحاق هزيمة إستراتيجية بروسيا، وتضييق الخناق الاقتصادي عليها". وأضاف غروشكو أن الحزمة الأخيرة من العقوبات التي أقرها الاتحاد الأوروبي ستكون ذات تأثير عكسي، وستؤثر سلبًا على بعض دوله الأعضاء، مشيرًا إلى أن هذه هي الحزمة السابعة عشرة منذ بداية الحرب، وأن العمل جارٍ لإقرار الحزمة الثامنة عشرة. وفي سياق موازٍ، تفجر جدل واسع بين ترامب والرئيس الروسي السابق ديمتري ميدفيديف، بعد أن علّق ترامب على الهجمات الروسية الأخيرة بالطائرات المسيّرة والصواريخ على الأراضي الأوكرانية، قائلًا: "فلاديمير بوتين يلعب بالنار… ما لا يدركه بوتين هو أنه لولا وجودي، لكانت قد وقعت أشياء سيئة للغاية لروسيا". تصريحات ترامب التي نشرها عبر منصة "تروث سوشيال"، جاءت وسط مساعٍ أعلن عنها لإنهاء الحرب عبر التوسط بين موسكو وكييف، وسط حديث عن أن بوتين وعد مسبقًا بإرسال "مذكرة سلام" تتضمن شروط روسيا لوقف إطلاق النار، لكن ذلك لم يتحقق حتى الآن، وفقًا لمصادر أمريكية. وفي رد عنيف، كتب ميدفيديف على منصة "إكس": "في ما يخص كلام ترامب عن بوتين يلعب بالنار، لا أعرف شيئًا أسوأ من الحرب العالمية الثالثة. آمل أن يفهم ترامب هذا". وكان ميدفيديف قد استخدم لهجة مشابهة، في فيفري الماضي، حين اقتبس تصريحًا لترامب يتهم فيه الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بـ"المقامرة بالحرب العالمية الثالثة"، قائلًا حينها: "أخيرًا، تلقى الخنزير الوقح صفعة في المكتب البيضاوي. ترامب مُحق: نظام كييف يقامر بالحرب العالمية الثالثة".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store