logo
صحيفة امريكية تكشف كلفة حرب إسرائيل ضد إيران

صحيفة امريكية تكشف كلفة حرب إسرائيل ضد إيران

يمرسمنذ 12 ساعات

ووفقا للصحيفة، قد تصل تكلفة شهر واحد من الحرب في إيران إلى حوالي 12 مليار دولار.
وأشارت الصحيفة، نقلا عن خبراء لم تسمهم، إلى أن تكلفة اعتراض الصواريخ قد تصل إلى 200 مليون دولار يوميا. كما أن إعادة إعمار البلاد بعد الضربات الإيرانية قد تبلغ على الأقل 400 مليون دولار.
كما لفتت إلى أن هذه النفقات قد تقوض قدرة إسرائيل على خوض حرب طويلة الأمد مع إيران.
وأضاف نفس المصدر: "يتم انفاق مئات الملايين من الدولارات يوميا في الصراع بين إسرائيل وإيران".
كما قال الخبير في معهد أبحاث الأمن القومي الإسرائيلي، يهوشوا كالينسكي، للصحيفة إن كل عملية تفعيل لنظام الدفاع الجوي الإسرائيلي "قذيفة داوود" تكلف حوالي 700 مليون دولار. أما استخدام نظام الدفاع الجوي الآخر "سهم 3" فيبلغ حوالي أربعة ملايين دولار لاعتراض صاروخ واحد.
وأضاف كالينسكي للصحيفة أن بندا آخر في نفقات الجيش الإسرائيلي هو صيانة واستخدام مقاتلات إف-35، حيث تبلغ تكلفة ساعة الطيران الواحدة حوالي عشرة آلاف دولار.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حكمة الغرب المزيفة : إستمرار حرب إيران إسرائيل سوف يولع الأسعار
حكمة الغرب المزيفة : إستمرار حرب إيران إسرائيل سوف يولع الأسعار

البشاير

timeمنذ 2 ساعات

  • البشاير

حكمة الغرب المزيفة : إستمرار حرب إيران إسرائيل سوف يولع الأسعار

مع استمرار حالة عدم اليقين بشأن الحرب التجارية، يأتي الصراع الإسرائيلي الإيراني الأخير ليربك حسابات العالم أكثر، في ظل تساؤلات عما ستؤول إليه الأوضاع في قادم الأيام، وهل ستتصاعد التوترات أم ستهدأ؟ منذ الغارات المباغتة التي نفذتها في الـ13 من يونيو الجاري، والتي استهدفت البرنامج الإيراني ومنشآت عسكرية وأسفرت عن مقتل عدد من كبار القادة الإيرانيين، يواصل الطرفان تبادل الهجمات الواسعة. في هذه المرحلة يبدو كل احتمال ممكناً، ولم يبقَ أمام الخبراء والمحللين سوى رسم سيناريوهات حسب الحدة، وتأثير ذلك على الأسواق والاقتصاد العالمي. أخبار ذات صلة سيناريو الاحتواء في السيناريو المتداول الأكثر تفاؤلاً، قد تشهد المواجهات تراجعاً سريعاً، ربما بدفع من جهود وساطة دولية حثيثة. وأي إجراءات انتقامية ستكون محدودة ورمزية. عندها، سيعود التركيز إلى القنوات الدبلوماسية، وربما حتى إعادة إحياء المفاوضات المتوقفة بشأن الأمن الإقليمي الأوسع أو البرنامج النووي الإيراني. بالنسبة للاقتصاد العالمي، هذا يعني عودة سريعة لأسعار النفط إلى مستويات ما قبل الأزمة، أي أن القفزة الأولية في الأسعار ستكون قصيرة الأجل، مع تعافي الأسواق بسرعة. كانت أسعار النفط الخام ارتفعت بأكثر من 13% في وقت ما يوم الجمعة الماضي، عقب الهجمات الليلية، لتضيف يوم الإثنين 7% أخرى متجاوزة 74 دولاراً للبرميل. وعلى الرغم من أن ارتفاع أسعار النفط يوم الجمعة مثّل أكبر مكسب يومي منذ عام 2022، إلا أن ثمة اعتقاداً لدى المحللين بأن العقود الآجلة لخام برنت القياسي العالمي، لا تزال أقل بكثير من المستويات التي شهدتها في أعقاب توغل وحتى لو تجاوز سعر النفط 90-100 دولار للبرميل، فمن المرجح أن يكون التأثير مؤقتاً، مع وجود فائض إنتاج لدى دول منظمة «أوبك». هذا يعني أن المخاوف من موجة تضخم أخرى، ستكون محدودة نسبياً. واستقرار أسعار الطاقة سيسمح للبنوك المركزية حول العالم بمواصلة سياساتها النقدية المخطط لها لدعم النمو، دون ضغوط تضخمية إضافية. الجوية مؤقتاً في المناطق المجاورة، ستكون طفيفة وسريعة الحل. وستبقى طرق الشحن الحيوية، مثل مضيق هرمز، مفتوحة وآمنة بالكامل. وفق هذا السيناريو، ستنتعش ثقة المستثمرين بسرعة، ما سيؤدي إلى عودة الشهية للأصول الخطرة والتخلي عن الملاذات الآمنة. بشكل عام، سيتنفس العالم الصعداء، ويعود التركيز إلى مسارات النمو. وربما يكون المستثمرون قد أخذوا هذا السيناريو في الاعتبار، إذ لا تزال أسواق الأسهم تقاوم المخاوف الأوسع نطاقاً بشأن الصراع. في السيناريو التالي، الذي تطبعه التوترات المطولة والصراعات بالوكالة، يتوقع المحللون نزاعاً أطول أمداً وأكثر غموضاً. بينما يُمكن تجنّب حرب مباشرة شاملة في هذا الإطار، إلا أن التوترات الكامنة ستظل مرتفعة للغاية. فبدلاً من المواجهة المباشرة، قد تنخرط إسرائيل وإيران في «حربٍ خفية» مُكثّفة، أو تُصعّدان الصراعات بالوكالة في كل من سوريا والعراق واليمن، أو من خلال جماعات مثل حزب الله في لبنان. وفق هذا المسار، قد تحدث ضربات مُوجّهة أو هجمات إلكترونية عرضية، عادة ما تفشل في إثارة تدخّل عسكري مباشر أوسع، في وقت تستمر الجهود الدبلوماسية، وإن ببطء وضعف في تحقيق حلّ دائم. حينها، ينبغي توقع أسعار نفط مرتفعة ومتقلّبة. يُعزى ذلك إلى استمرار علاوة المخاطر الجيوسياسية والمخاوف المُستمرة بشأن انقطاعات مُحتملة في الإمدادات، في منطقة تُسيطر على جزء كبير من نفط العالم. من المرجح أيضاً أن تشهد أقساط تأمين الشحن ارتفاعاً، مع إعادة توجيه طفيفة لبعض السفن التجارية نظراً للمخاطر المتصورة في بعض الممرات المائية. هذا يُترجم ارتفاعاً في تكاليف الخدمات اللوجستية التي ستنتقل في النهاية إلى المستهلكين. في المحصلة، ستضرب العالم موجة جديدة من التضخم، تدفع البنوك المركزية إلى الانحراف فجأة عن دورة التيسير النقدي الجارية، والتحول إلى سياسات متشددة في ظل تعقيد جهود السيطرة على الأسعار. تعرض لقيود، سيتسبب في رياح معاكسة ستضعف احتمالات تجنب التأثير على الاقتصاد العالمي ككل. وفي الأسواق العالمية، سيهيمن العزوف عن المخاطرة، ما سيؤدي إلى تقلبات في أداء الأسهم واستمرار الطلب على أصول الملاذ الآمن مثل الذهب والدولار. وقد ينخفض ​​الاستثمار الأجنبي المباشر في منطقة الشرق الأوسط عموماً. السيناريو الذي لا يرغب فيه أحد أسوأ السيناريوهات الذي قد ينتهي بلحظات كارثية، يتمثل في نشوب حرب إقليمية شاملة وإغلاق لمضيق هرمز. حينها سيخرج الصراع العسكري المباشر بين إسرائيل وإيران عن السيطرة، مُقحماً قوى إقليمية أخرى، وربما حتى جهات عالمية رئيسة. قد تحاول إيران إغلاق مضيق هرمز أو تعطيله بشكل كبير، وهو نقطة عبور لكمية كبيرة من نفط وغاز العالم. وقد ترتفع أسعار الطاقة بشكل حاد، ما سيؤدي إلى تضخم مفرط، ويطلق شرارة ركود عالمي. وفقاً لـ«»، فإن أسوأ السيناريوهات المحتملة، وهو حصار مضيق هرمز – الذي لم يُغلق تماماً حتى خلال الحرب الإيرانية العراقية الطويلة بين عامي 1980 و1988 – قد يدفع العالم إلى أزمة طاقة، بينما حذر «باركليز» من أن أسعار النفط قد تتخطى 100 دولار للبرميل إذا تصاعد الصراع في الشرق الأوسط. ومع إغلاق الطرق البحرية وخطوط الشحن أو تحويل مساراتها، ستحدث اضطرابات كبيرة في سلاسل التوريد، ما يشل التجارة العالمية ويُسبب نقصاً حاداً في السلع والمنتجات. في هذه الحالة، سيتأثر قطاع التصنيع العالمي سلباً. ومع توقف الإنتاج والاستثمارات، سيتوقف النشاط الاقتصادي، وسيدخل العالم في حالة ركود قد تتحول إلى كساد إذا استمر الوضع. بناء عليه، ستصبح الضغوط التضخمية المفرطة مصدر قلق بالغ، ما سيضع العالم أمام أزمة غلاء معيشة كبرى. بالموازاة مع ذلك، ستُسيطر التقلبات الشديدة على الأسواق المالية، مع انخفاضات حادة في أسواق الأسهم عالمياً. حتى أصول الملاذ الآمن التقليدية قد تُعاني. وفي حين أن العديد من المحللين يعتبرون هذا السيناريو الملاذ الأخير، نظراً لتكاليفه الباهظة على جميع الأطراف، إلا أن الخطر يتصاعد مع كل خطوة تُقرب من صراع أوسع. فترابط اقتصادات العالم يعني أن حتى التوترات متوسطة الحدة يمكن أن تُسفر عن عواقب وخيمة وواسعة النطاق تتجاوز بكثير منطقة الصراع المباشرة. Tags: حرب إيران إسرائيل حرب إيران إسرائيل والاسعار

أخبار قطر : صحيفة أمريكية: لهذا السبب إسرائيل قد تسارع لإنهاء الحرب على إيران
أخبار قطر : صحيفة أمريكية: لهذا السبب إسرائيل قد تسارع لإنهاء الحرب على إيران

نافذة على العالم

timeمنذ 2 ساعات

  • نافذة على العالم

أخبار قطر : صحيفة أمريكية: لهذا السبب إسرائيل قد تسارع لإنهاء الحرب على إيران

السبت 21 يونيو 2025 03:00 صباحاً نافذة على العالم - عربي ودولي 744 20 يونيو 2025 , 11:58م الدوحة - موقع الشرق رأت صحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية أن إسرائيل قد تسارع لإنهاء حربها على إيران بسبب التكلفة المرتفعة اليومية التي تتكبدها تل أبيب. وقالت الصحيفة، إن الحرب ضد إيران تكلف إسرائيل، حسب تقديرات أولية، مئات الملايين من الدولارات يومياً، الأمر الذي قد يحد من قدرتها على خوض حرب طويلة الأمد. ونقلت الصحيفة عن خبراء أن أكبر تكلفة منفردة تتكبدها إسرائيل تتمثل في الصواريخ اللازمة لاعتراض الصواريخ القادمة من إيران، والتي تقدر تكلفتها وحدها ما بين عشرات الملايين إلى 200 مليون دولار يومياً. وأشارت إلى أن استخدام الذخائر والطائرات يرفع من كلفة الحرب، ناهيك عن الأضرار غير المسبوقة التي لحقت بالمباني، فحتى الآن تشير بعض التقديرات -التي استندت إليها الصحيفة الأمريكية، بحسب موقع الجزيرة نت، إلى أن إعادة البناء أو إصلاح الأضرار قد يكلف إسرائيل 400 مليون دولار على الأقل. وقال مسؤولون إسرائيليون إن الهجوم قد يستمر لمدة أسبوعين، ولم يُبدِ رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أي إشارة تدل على رغبته في التوقف قبل أن تحقق حملته العسكرية جميع أهدافها التي تشمل القضاء على برنامج إيران النووي وإنتاجها الصواريخ الباليستية وترسانتها، وفق تقرير وول ستريت جورنال. وتعتقد كارنيت فلوغ، المحافظة السابقة لبنك إسرائيل المركزي والتي تعمل الآن زميلة بارزة في معهد إسرائيل للديمقراطية، أن العامل الرئيس الذي سيحدد تكلفة الحرب الحقيقية هو مدتها. ونقلت عنها الصحيفة قولها إن الحرب إذا استمرت أسبوعاً فهذا شيء، أما إذا دامت أسبوعين أو شهراً، فهذا موضوع آخر مختلف تماماً. وأشارت عنات بيليد، مراسلة الصحيفة في تقريرها من تل أبيب، إلى أن إيران أطلقت أكثر من 400 صاروخ على إسرائيل خلال أسبوع. وقالت إن بإمكان نظام الدفاع الصاروخي المعروف باسم "مقلاع داود" -الذي طورته إسرائيل والولايات المتحدة معاً- إسقاط الطائرات الحربية والصواريخ قصيرة إلى طويلة المدى والطائرات المسيرة. وأفادت بأن تكلفة تفعيل هذه المنظومة الدفاعية تبلغ نحو 700 ألف دولار في كل مرة، على افتراض أنه يستخدم صاروخين اعتراضين، وهو الحد الأدنى عادة، حسب تصريح يهوشوا كاليسكي، الباحث في معهد دراسات الأمن القومي الذي مقره تل أبيب. وتشمل النفقات العسكرية الأخرى تكلفة الإبقاء على عشرات الطائرات الحربية -مثل مقاتلات "إف-35"- في الجو لساعات في كل مرة على مسافة تبعد نحو 1600 كيلومتر عن الأراضي الإسرائيلية. ووفقاً لكاليسكي، فإن ساعة طيران واحدة لكل طائرة على حدة تكلف نحو 10 آلاف دولار، مع الأخذ في الحسبان تكلفة إعادة تزويد الطائرات بالوقود والذخائر، مثل قنابل الهجوم المباشر المشترك (جيه دي إيه إم) والقنابل الثقيلة من طراز (إم كيه 84). ومن جانبه، قال تسفي إكشتاين، الذي يرأس معهد آرون للسياسة الاقتصادية في جامعة ريخمان في إسرائيل، إن التكلفة اليومية للحرب على إيران تزيد بكثير على تكلفة الحرب في قطاع غزة أو على حزب الله في لبنان. واليوم كشفت طهران عن خسائر إسرائيل من الموجة 17 من الهجمات الصاروخية الإيرانية التي انطلقت اليوم الجمعة ضمن عملية "الوعد الصادق 3". وأعلن العقید إيمان طاجيك المتحدث باسم عملية "الوعد الصادق 3"، بحسب وكالة "مهر" للأنباء، أن الموجة الصاروخية الـ17 استهدفت مجموعة من الأهداف الإسرائيلية شملت: مراكز عسكرية، منشآت صناعات دفاعية، مراكز القيادة والسيطرة، شركات داعمة للعمليات العسكرية للكيان، وقاعدتي "نفاتيم" و"حاتسريم" الجويتين. أخبار ذات صلة

الأخبار العالمية : إعلام: بايدن يسافر إلى واشنطن للعمل على مشروع غامض
الأخبار العالمية : إعلام: بايدن يسافر إلى واشنطن للعمل على مشروع غامض

نافذة على العالم

timeمنذ 2 ساعات

  • نافذة على العالم

الأخبار العالمية : إعلام: بايدن يسافر إلى واشنطن للعمل على مشروع غامض

السبت 21 يونيو 2025 02:30 صباحاً نافذة على العالم - كشفت صحيفة "نيويورك بوست" نقلا عن مصادر أن الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن استقل القطار من مقر إقامته في ولاية ديلاوير إلى واشنطن للعمل على مشروع غامض في مكتبه. ونقلت الصحيفة عن مساعدين سابقين لبايدن قولهم: "هناك تكهنات حول طبيعة العمل الذي يشغل معظم وقته في مكتبه المؤقت خلال الأسابيع الماضية.. إنه لغز حقيقي"، مشيرين إلى أن موظفيه الحاليين "يتجنبون الإجابة" عن طبيعة هذه النشاطات. ويحصل بايدن - بحكم كونه رئيسا سابقا - على مكتب مجاني في واشنطن حتى شهر يوليو المقبل. وتشير الصحيفة إلى أن من المرجح أن يكون بايدن يعمل على تأليف كتاب أو التخطيط لافتتاح مكتبة ومؤسسة تحمل اسمه. وكانت الصحيفة قد أفادت سابقا بأن المحاضرات العامة التي يلقيها بايدن - والتي يقدر أجرها بـ300 ألف دولار - لا تحظى بإقبال، ما قد يسبب مشاكل مالية لعائلته التي اشتهرت بفضائح أعمالها التجارية المشبوهة، بما في ذلك في أوكرانيا. من جهة أخرى، ذكرت صحيفة "وول ستريت جورنال" سابقا أن بايدن يواجه صعوبات في جمع التبرعات لإنشاء مكتبته الرئاسية من المانحين بعد أدائه الكارثي في المناظرة مع الرئيس الحالي دونالد ترامب، مما أدى إلى انسحابه من السباق الرئاسي وسط انتقادات لحالته الصحية الجسدية والإدراكية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store