
كيف يؤثر توقيت تناول الوجبات على الصحة؟
كشف طبيب التغذية الأمريكي فالتر لونجو أن هناك وقت مثالي لتناول الطعام قد يساعد على إطالة العمر.
وأوضح فالتر أن الحد من أوقات تناول الطعام إلى 12 ساعة يوميا يمكن أنيساعد على البقاء أصغر سنا، وهو ما يعرف بـ "الصيام المتقطع".
وأضاف: "ومع ذلك، فإن معظم الأشخاص في أمريكا يأكلون لمدة 14 إلى 15 ساعة في اليوم، هذا يعني أنهم يصومون لمدة تسع 9 ساعات فقط"، وفقا لموقع "سوري لايف".
وتابع: "12 ساعة من الصيام و12 ساعة من الأكل هذا يبدو جيدا جدا".
وقال لونجو: "ومع ذلك بدأ الأشخاص في إساءة استخدامه وبدأوا في الصيام لمدة 16 ساعة يومياً أو 18 ساعة أو 20.
لذلك كنت ضد ذلك وما زلت ضده، لأن تلك الساعات الـ 16، وحتى 14 ساعة أو أكثر، مرتبطة بالعديد من الآثار الجانبية والكثير من المشاكل على المدى الطويل".
ويعني هذا النوع من الصيام المتقطع، تناول جميع وجباتك (والوجبات الخفيفة) بين الساعة 7 صباحاً و7 مساءً (أو 8 صباحاً و8 مساءً وما إلى ذلك).
ويمكنك فقط استهلاك الماء والمشروبات الخالية من السعرات الحرارية مثل القهوة السوداء والشاي خارج نافذة تناول الطعام الخاصة بك.
وهناك أدلة على أن الصيام المتقطع يمكن أن يؤدي إلى فقدان الوزن (على الأقل في الأمد القريب) بالإضافة إلى تحسين عوامل الخطر لمرض السكري من النوع 2 وأمراض القلب.
"القاتل الصامت".. كيف يؤثر الاستحمام بالماء الساخن على ضغط الدم؟
"نجاح وفلوس".. كيف يؤثر رش العطور على طاقتك الروحية؟
فيديو مؤثر.. فيل ينهار حزنا في وداع مربيه وهو على فراش الموت

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مصراوي
منذ 4 أيام
- مصراوي
كيف تتجنب الإفراط في الطعام؟
قدمت هولي ميلز، أخصائية التغذية العلاجية، عبر مقطع فيديو على تطبيق تيك توك، مجموعة من النصائح القيمة للحد من الإفراط في تناول الأطعمة التي نفضلها، مثل الشوكولاتة والحلويات. أوضحت "هولي" أن الهدف ليس الحرمان التام من هذه الأطعمة، سواء كانت رقائق البطاطس، البسكويت، الوجبات السريعة، أو الشوكولاتة. وفقا لموقع موقع "سوري لايف"، أشارت إلى أهمية التغلب على ما وصفته بـ "عقلية ندرة الطعام"، هذه العقلية تدفع الشخص للشعور بضرورة إنهاء الكمية الموجودة بالكامل، مثل إنهاء كيس البطاطس أو علبة الشوكولاتة دفعة واحدة، خوفا من عدم توفرها لاحقا. تنظيم مواعيد الطعام للتخلص من هذه العادة ، نصحت بالبدء بتنظيم أوقات تناول الطعام. وأكدت على أهمية تناول الطعام بانتظام على مدار اليوم، باتباع نمط محدد مثل ثلاث وجبات رئيسية ووجبة خفيفة واحدة. وأوضحت أن تحديد مواعيد ثابتة للطعام يرسل إشارة واضحة للجسم والعقل بأن الطعام متوفر وسيأتي بانتظام، كما نصحت بضرورة تضمين البروتين والألياف في هذه الوجبات لما لهما من فوائد في تعزيز الشبع. شددت ميلز على أهمية الاستمرار في الالتزام بنظام مواعيد الطعام وعدد الوجبات المحدد. وأشارت إلى أنه مع مرور الوقت والالتزام، سيلاحظ الشخص انخفاضًا تدريجيًا في كمية الشوكولاتة المتناولة، على سبيل المثال، من كيس كامل إلى ثلاثة أرباعه، ثم إلى نصفه، وصولًا إلى مرحلة الشعور بالاكتفاء بحصة معقولة. وأضافت أن هذه العملية لا تحقق نتائج فورية، ولكن مع الممارسة المستمرة، يصبح الشعور بتوفر هذه الأطعمة أسهل، وبالتالي يسهل التحكم في الكميات المتناولة. نصائح أخرى: الالتزام بقائمة محددة عند التسوق. تغيير البيئة المحيطة لتقليل فرص الوصول إلى الأطعمة المغرية. استخدام أطباق أصغر حجمًا عند تناول الطعام. تجنب مكافأة النفس بالطعام عند تحقيق إنجاز ما. اقرا أيضا: تحذير من معادن سامة في معجون الأسنان.. خطر خفي يهدد صحتك


مصراوي
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- مصراوي
ما أفضل وقت لتناول الطعام لإنقاص الوزن؟
كشفت دراسة إسبانية حديثة عن تأثير توقيت تناول الطعام على فقدان الوزن ومقاسات الجسم، حيث أشارت إلى أن الالتزام بجدول زمني محدد لتناول الوجبات يمكن أن يؤدي إلى نتائج ملحوظة في إنقاص الوزن وتقليل محيط الخصر. مقارنة بين أوقات تناول الطعام المختلفة أجرى باحثون من معهد جرناطة لبحوث الصحة العامة تجربتهم بتقسيم المشاركين إلى أربع مجموعات مختلفة، حيث اتبعوا أنماطًا مختلفة في الفترة الزمنية المتاحة لتناول الطعام خلال اليوم: المجموعة الأولى: تناولت الطعام لمدة 8 ساعات يوميًا، تبدأ من الساعة العاشرة صباحًا. المجموعة الثانية: بدأت فترة تناول الطعام لديهم من الساعة الواحدة ظهرًا واستمرت لمدة 8 ساعات. المجموعة الثالثة: أتيح لهم حرية اختيار أي 8 ساعات لتناول الطعام. المجموعة الرابعة: امتدت فترة تناول الطعام لديهم إلى 12 ساعة في اليوم. الجدير بالذكر أن المشاركين في جميع المجموعات كانوا يتناولون النوع والكمية التي يرغبون فيها خلال فترة السماح بتناول الطعام. نتائح الدراسة وفقا لما نشره موقع "سوري لايف"، أظهرت نتائج البحث أن النظام الغذائي الذي يقتصر على تناول الطعام لمدة 8 ساعات فقط، تبدأ في الصباح الباكر قبل الساعة العاشرة صباحًا، هو الأكثر فعالية لتحقيق فقدان الوزن المستدام على المدى الطويل. فقد المشاركون الذين التزموا بهذا النظام الغذائي ما متوسطه 4.2 كيلوجرام على مدار 12 أسبوعًا، واستمرار هذا الوزن الجديد وعدم استعادة الكيلوجرامات المفقودة حتى بعد مرور عام كامل مع الاستمرار في اتباع نفس النظام الغذائي. كما بينت المتابعة أن من اتبعوا هذا النظام لمدة ثلاثة أشهر فقط فقدوا ما يقرب من 2.2 كيلوجرام بعد عام كامل. نتائج المجموعات الأخرى.. فقدان للوزن ولكن بدرجات متفاوتة في المقابل، شهد المشاركون الآخرون في التجربة الذين تناولوا الطعام خلال 12 ساعة فقدانًا في الوزن أيضًا، وإن لم يكن بنفس القدر الذي حققته المجموعة الأولى، حيث بلغ متوسط الفقدان 1.4 كيلوجرام خلال الأسابيع الـ 12 الأولى. أما المجموعة التي بدأت تناول الطعام بعد الساعة الواحدة ظهرًا لمدة 8 ساعات، فقد شهدت انخفاضًا في الوزن بلغ متوسطه 3.1 كيلوغرام خلال فترة التجربة الأولية. بالنسبة للمجموعة التي أتيحت لها حرية اختيار أي إطار زمني مدته 8 ساعات لتناول الطعام، فقد فقدوا في المتوسط 3.8 كيلوجرام خلال فترة التجربة التي استمرت ثلاثة أشهر. توصية خاصة للرجال.. جمال شعبان ينصح بتناول هذه الفاكهة (فيديو) علامة على الأظافر تكشف إصابة امرأة بهذا النوع من السرطان ماذا يحدث لمعدتك وكليتيك عند شرب الشاي على الريق؟.. مفاجأة


مصراوي
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- مصراوي
النظام الغذائي الغربي.. ما مخاطره؟
يرتبط الالتهاب بأمراض مزمنة مثل أمراض القلب وارتفاع ضغط الدم والسكري، ووجدت دراسة أن اتباع نظام غذائي غربي لمدة أسبوعين يُسبب الالتهاب. وشملت الدراسة 77 مشاركا من تنزانيا، يعيشون في مناطق حضرية وريفية، بعض المشاركين الذين اعتادوا اتباع نظام غذائي أفريقي تقليدي، انتقلوا إلى نظام غذائي غربي لمدة أسبوعين، والعكس صحيح، بحسب "سوري لايف". ودرس فريق البحث من المركز الطبي بجامعة رادبود وجامعة KCMC في تنزانيا آثار هذه التغييرات الغذائية على الصحة. النظام الغذائي الأفريقي وأشار طبيب الباطنة كويريغن دي ماست، الباحث الرئيسي، إلى أن النظام الغذائي الأفريقي التقليدي غني بالخضراوات والفواكه والبقوليات والحبوب الكاملة والأطعمة المخمرة، ووجد دي ماست أن التأثيرات الملحوظة بعد أسبوعين فقط "ملحوظة". وبعد أسبوعين - ومرة أخرى بعد 4 أسابيع - حلل الباحثون وظيفة الجهاز المناعي، وعلامات الالتهاب في الدم، وعمليات الأيض. الالتهابات وأظهر المشاركون الذين تحولوا إلى نظام غذائي غربي زيادةً في البروتينات الالتهابية في دمائهم، إلى جانب تنشيط العمليات المرتبطة بأمراض نمط الحياة، كما انخفضت استجابة خلاياهم المناعية لمسببات الأمراض. وفي الوقت نفسه، أظهر الذين تحولوا إلى نظام غذائي أفريقي تقليدي انخفاضاً في مؤشرات الالتهاب. واستمرت بعض هذه الآثار حتى بعد 4 أسابيع، ما يشير إلى أن التغييرات الغذائية قصيرة المدى يمكن أن يكون لها آثاراً طويلة الأمد. وأشار الباحثون إلى أن أمراض نمط الحياة، مثل أمراض القلب والسكري والحالات الالتهابية المزمنة، تتزايد في جميع أنحاء أفريقيا، ما يُشكل تحدياً متزايداً لأنظمة الرعاية الصحية في جميع أنحاء القارة. وأدى تزايد التنمية الاقتصادية والتحضر وتوافر الأطعمة المصنعة على نطاق أوسع إلى تسريع تبني عادات الأكل الغربية في أفريقيا.