logo
نتنياهو: سنواصل الحرب بغزة ومستعدون لوقفها بشروط

نتنياهو: سنواصل الحرب بغزة ومستعدون لوقفها بشروط

وكالة خبرمنذ 11 ساعات

قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، مساء امس الأربعاء، إن إسرائيل حققت الكثير من الأهداف ولديها خطة وبرنامج لتحقيق المزيد وستلتزم بتحقيق أهداف الحرب في قطاع غزة بأكملها.
وأكد نتنياهو في مؤتمر صحفي له، أن العمليات في قطاع غزة لم تنته بعد.
نتنياهو: حققنا كثيرا من الأهداف ولدينا برنامج لتحقيق المزيد
وأشار إلى أن هناك 20 أسيرا حيا و38 جثة وستعمل الحكومة الإسرائيلية على استعادهم جميعا، قائلا: أعدنا 197 مختطفا لحد الآن وسنعيد جميع المختطفين لاحقا
وأضاف: قضينا على محمد السنوار على مايبدو، ومازال أمامنا برنامج للعمل في قطاع غزة حتى القضاء على حماس وإعادة المختطفين.
وتابع: كل الأراضي في قطاع غزة ستكون تحت سيطرتنا الأمنية، ونحن نعمل على إدخال الغذاء الأساسي لغزة ولن نسمح بوصول المساعدات لحماس.
وقال نتنياهو: أصدقاؤنا يدعموننا لكنهم يتحفظون على حدوث مجاعة أو أزمة إنسانية في قطاع غزة، مضيفا: "سنعمل في مرحلة أولى على إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة لتفادي أزمة إنسانية".
وبين رئيس الوزراء الإسرائيلي أنه مستعد لوقف الحرب مقابل تخلي حماس عن السلطة وإخراج قادتها من غزة ونزع سلاح القطاع، لافتا إلى أنه إذا كانت هناك إمكانية لوقف إطلاق النار لإعادة المخطوفين فنحن مستعدون ولكن سيكون وقفا مؤقتا. كما قال.
وذكر أن قواته ضربت الحوثيين ضربات قوية، قائلا: لكننا لم نقل كلمتنا الأخيرة حتى الآن.
وأشار إلى أن إسرائيل تعمل على منع إيران من تخصيب اليورانيوم وتحافظ على حقها في الدفاع عن نفسها.
وقال: غيرنا وجه الشرق الأوسط وحددنا من قدرات حزب الله وأسقطنا نظام الأسد وكسرنا محور الشر الذي تقوده إيران.
وبشأن قرار المحكمة العليا حول إقالة رئيس جهاز الشاباك، قال نتنياهو إن هذا من اختصاص رئيس الحكومة وحده.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أوامر إخلاء إسرائيلية شمال غزة ومساعدات تنتظر الوصول لمحتاجيها
أوامر إخلاء إسرائيلية شمال غزة ومساعدات تنتظر الوصول لمحتاجيها

وكالة خبر

timeمنذ 11 ساعات

  • وكالة خبر

أوامر إخلاء إسرائيلية شمال غزة ومساعدات تنتظر الوصول لمحتاجيها

أنذر جيش الاحتلال الإسرائيلي، مساء الأربعاء، الفلسطينيين في مخيم جباليا و13 حيا شمال قطاع غزة بإخلاء مناطقهم فورا، متوعدا بشن هجمات عنيفة على تلك المناطق، في وقت ينتظر سكان القطاع وصول مساعدات إنسانية ما تزال إسرائيل تعرقل دخولها منذ أسابيع. وقال الجيش الإسرائيلي في بيان بخصوص أوامر الإخلاء، إن "هذا إنذار مسبق قبل الهجوم". وأوضح أن العمليات ستستهدف "معسكر جباليا، وأحياء غبن، والشيماء، وفدعوس، والمنشية، والشيخ زايد، والسلاطين، والكرامة، ومشروع بيت لاهيا، والزهور، وتل الزعتر، والنور، وعباد الرحمن، والنهضة". وطالب جيش الاحتلال الفلسطينيين في تلك المناطق، "بالتوجه نحو جنوب قطاع غزة"، وأضاف أنه سيعمل بقوة شديدة في كل منطقة يتم منها إطلاق قذائف صاروخية، وفق زعمه. يأتي هذا التهديد في ظل استمرار حرب الإبادة التي انطلقت منذ 20 شهرا، والتصريحات الإسرائيلية التي تتحدث عن توسيعها من خلال عملية "عربات جدعون" التي من المرجح أن تستمر لأشهر وفق إعلام إسرائيلي. وتتضمّن عملية "عربات جدعون" الإجلاء الشامل لسكان غزة من مناطق القتال، بما في ذلك شمال غزة، إلى مناطق في جنوب القطاع، على أن يبقى الجيش الإسرائيلي في أي منطقة يحتلّها. شاحنات مكدسة في سياق متصل، حصلت الجزيرة على صور خاصة تظهر تكدس الشاحنات المحملة بالأدوية والغذاء والمياه وجميع أنواع الإمدادات عند معبر رفح مع مصر ولا تستطيع الدخول إلى قطاع غزة لتقديم الإغاثة إلى السكان، في ظل تدهور الأوضاع المعيشية هناك. ويتزامن ذلك مع تجدد النداءات من الدول والمنظمات الإنسانية بفتح المعابر والسماح بإدخال الإمدادات الطبية والغذائية ودعوة إسرائيل إلى رفع الحصار المفروض على القطاع والتحذير من أن استمرار هذا الإغلاق يفاقم الأزمة الإنسانية، ويزيد من خطر تفشي الأمراض ونقص الغذاء. وانتقد مسؤولون غربيون عدم سماح الحكومة الإسرائيلية بوصول المساعدات الإنسانية بشكل كامل إلى موظفي الإغاثة، معتبرين ذلك أمرا مشينا، كما نبهوا إلى أن الشاحنات التي تعبر إلى غزة قليلة جدا. تشكيك بنية إسرائيل وقال جيش الاحتلال إن إسرائيل سمحت بدخول 100 شاحنة مساعدات محملة بالطحين وأغذية الأطفال والمعدات الطبية إلى قطاع غزة أمس الأربعاء، في حين قال مسؤولون من الأمم المتحدة إن مشكلات التوزيع أدت إلى عدم وصول أي مساعدات حتى الآن إلى من يحتاجونها. وأعلنت الأمم المتحدة أمس الأربعاء أن فرقها داخل قطاع غزة تسلمت مساعدات إنسانية تعادل زنتها حمولة 90 شاحنة حيث باشرت بإرسالها إلى أنحاء مختلفة من القطاع لتوزيعها على محتاجيها، في خطوة هي الأولى من نوعها منذ شهرين ونصف عندما بدأت إسرائيل حصارها الشامل للقطاع الفلسطيني. من جهته، قال مكتب الإعلام الحكومي في غزة إن 87 شاحنة مساعدات متنوعة دخلت إلى القطاع مساء الأربعاء، وقال إنه تم تخصيص هذه الشاحنات لصالح عدد من المؤسسات الدولية والأهلية لتلبية احتياجات إنسانية مختلفة. ويتزامن دخول هذا العدد من الشاحنات مع تشكيك منظمات إنسانية وهيئات أممية في الخطة الإسرائيلية بإدخال بعض المساعدات، ووصفوها بالكميات الشحيحة التي لا تكفي الاحتياجات الهائلة. وفي وقت سابق، قالت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) إن الاحتلال الإسرائيلي يضلل العالم بادعاء إدخال مساعدات إلى قطاع غزة، في حين يدير أبشع جرائم التجويع والإبادة في العصر الحديث، بينما حذرت الأمم المتحدة من وفاة 14 ألف رضيع بغزة إذا لم تدخل مساعدات في غضون 48 ساعة. وأضافت حماس، في بيان، أن حكومة بنيامين نتنياهو تواصل استخدام التجويع كسلاح في حرب الإبادة التي تشنها ضد الشعب الفلسطيني في قطاع غزة. وبدعم أميركي مطلق، ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، جرائم إبادة جماعية في غزة خلّفت أكثر من 175 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، بجانب مئات آلاف النازحين. المصدر : الجزيرة + وكالات

نتنياهو: سنواصل الحرب بغزة ومستعدون لوقفها بشروط
نتنياهو: سنواصل الحرب بغزة ومستعدون لوقفها بشروط

وكالة خبر

timeمنذ 11 ساعات

  • وكالة خبر

نتنياهو: سنواصل الحرب بغزة ومستعدون لوقفها بشروط

قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، مساء امس الأربعاء، إن إسرائيل حققت الكثير من الأهداف ولديها خطة وبرنامج لتحقيق المزيد وستلتزم بتحقيق أهداف الحرب في قطاع غزة بأكملها. وأكد نتنياهو في مؤتمر صحفي له، أن العمليات في قطاع غزة لم تنته بعد. نتنياهو: حققنا كثيرا من الأهداف ولدينا برنامج لتحقيق المزيد وأشار إلى أن هناك 20 أسيرا حيا و38 جثة وستعمل الحكومة الإسرائيلية على استعادهم جميعا، قائلا: أعدنا 197 مختطفا لحد الآن وسنعيد جميع المختطفين لاحقا وأضاف: قضينا على محمد السنوار على مايبدو، ومازال أمامنا برنامج للعمل في قطاع غزة حتى القضاء على حماس وإعادة المختطفين. وتابع: كل الأراضي في قطاع غزة ستكون تحت سيطرتنا الأمنية، ونحن نعمل على إدخال الغذاء الأساسي لغزة ولن نسمح بوصول المساعدات لحماس. وقال نتنياهو: أصدقاؤنا يدعموننا لكنهم يتحفظون على حدوث مجاعة أو أزمة إنسانية في قطاع غزة، مضيفا: "سنعمل في مرحلة أولى على إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة لتفادي أزمة إنسانية". وبين رئيس الوزراء الإسرائيلي أنه مستعد لوقف الحرب مقابل تخلي حماس عن السلطة وإخراج قادتها من غزة ونزع سلاح القطاع، لافتا إلى أنه إذا كانت هناك إمكانية لوقف إطلاق النار لإعادة المخطوفين فنحن مستعدون ولكن سيكون وقفا مؤقتا. كما قال. وذكر أن قواته ضربت الحوثيين ضربات قوية، قائلا: لكننا لم نقل كلمتنا الأخيرة حتى الآن. وأشار إلى أن إسرائيل تعمل على منع إيران من تخصيب اليورانيوم وتحافظ على حقها في الدفاع عن نفسها. وقال: غيرنا وجه الشرق الأوسط وحددنا من قدرات حزب الله وأسقطنا نظام الأسد وكسرنا محور الشر الذي تقوده إيران. وبشأن قرار المحكمة العليا حول إقالة رئيس جهاز الشاباك، قال نتنياهو إن هذا من اختصاص رئيس الحكومة وحده.

وزير الأمن الإسرائيليّ قبالة ساحل غزة: يجب التاكد من عدم وجود حماس
وزير الأمن الإسرائيليّ قبالة ساحل غزة: يجب التاكد من عدم وجود حماس

وكالة خبر

timeمنذ يوم واحد

  • وكالة خبر

وزير الأمن الإسرائيليّ قبالة ساحل غزة: يجب التاكد من عدم وجود حماس

قال وزير الأمن الإسرائيليّ، يسرائيل كاتس، إن حركة حماس، لا تزال تخطط لكيفية المضيّ قدما، مشدّدا على أنه يجب التأكّد من تدميرها، وأنها لن تكون موجودة. جاء ذلك خلال جولة أجراها وزير الأمن إلى قاعدة أسدود البحرية، اليوم الأربعاء، برفقة قادة أمنيين آخرين، "أبحر خلالها قبالة ساحل قطاع غزة، واطّلع على النشاط (عمليات جيش الاحتلال) في أسدود، خلال القتال"، وفق بيان صدر عن وزارة الأمن الإسرائيلية. وقال كاتس: "نحن الآن عند انطلاق 'عربات جدعون'، التي لها هدف مزدوج؛ تحرير المحتجزين، وهزيمة حماس في غزة". وأضاف أن جيش الاحتلال، "يعمل بقوّة كبيرة، وبدفاعات كثيرة، وغطاء قويّ جدا للعناصر"، وذلك في ظلّ تواصُل المجازر التي يرتكبها الجيش الإسرائيلي في غزة. وعَدَّ وزير الأمن الإسرائيلي أنه "لا يوجد جسد، لا يمكن إخضاعه"، في إشارة إلى استحالة تمكّن حركة حماس من الصمود، وفق ما يرى. وقال كاتس: "وصلت إلى هنا من زيارة إلى مقرّ (جهاز الأمن الإسرائيلي العامّ) الشاباك، وكل ما تفعله حماس الآن، هو... تحديث الأهداف في البلدات القريبة من الحدود هنا في دولة إسرائيل، من خلال كل أنواع المصادر التي تزوّدها بالمعلومات؛ الإيرانيون وغيرهم". وذكر أن حماس "لا تزال تخطط لكيفية المضيّ قدما، لذا فمن الواضح أننا يجب أن ننتصر هنا، يجب أن نتأكد من أنها لن تكون هنا... وسوف نتخذ القرارات ونخرج منتصرين من هذه الحرب بأكملها، لأننا لا نملك خيارًا". وخلال حديثه إلى عناصر بالجيش، قال كاتس إنه "منذ بداية القتال، شكّل عناصر البحرية عنصرا أساسيا في أمن الدولة في جوانب فرض الحصار البحري، ومساعدة القوات المناوِرة، وفي المراقبة، وإطلاق النار، والفتك ضد حماس".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store