logo
ترامب: تحرير الرهائن 'صعب'

ترامب: تحرير الرهائن 'صعب'

IM Lebanonمنذ 2 أيام
امتنع الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن إعلان موقف صريح من خطة إسرائيل لاحتلال قطاع غزة، مكتفيًا بالتذكير بهجمات 7 تشرين الأول، في تصريحات لموقع 'أكسيوس' الأميركي بدت أقرب إلى تأييد موقف رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بزيادة الضغط العسكري على حماس.
وقال ترامب: 'تذكروا 7 أكتوبر'، معتبرًا أن تحرير الرهائن الإسرائيليين في الوضع الحالي 'أمر صعب'، وأن على إسرائيل أن تتصرف 'بالطريقة التي تراها مناسبة'.
وجاءت تصريحاته وسط تحذيرات من قادة عسكريين إسرائيليين من أن العملية قد تعرض حياة الرهائن للخطر، ومع تزايد الانتقادات الدولية للخطة الإسرائيلية في ظل الأزمة الإنسانية في غزة.
وأكد ترامب أنه أجرى 'مكالمة جيدة' مع نتنياهو، ناقشا خلالها خطط إسرائيل للسيطرة على ما تبقى من معاقل حماس بهدف إنهاء الحرب عبر إطلاق سراح الرهائن وهزيمة الحركة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"أفضل رد على حماس"... كيف يرى بلينكن الاعتراف بدولة فلسطين؟
"أفضل رد على حماس"... كيف يرى بلينكن الاعتراف بدولة فلسطين؟

الديار

timeمنذ 12 دقائق

  • الديار

"أفضل رد على حماس"... كيف يرى بلينكن الاعتراف بدولة فلسطين؟

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب قال وزير الخارجية الأميركي الأسبق، أنتوني بلينكن، إن قرار كل من فرنسا وبريطانيا وكندا وأستراليا الاعتراف بدولة فلسطين في سبتمبر المقبل هو خطوة أخلاقية صائبة وتعكس إجماعا دوليا، حيث إن أكثر من 140 دولة تعترف بحق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره جنبا إلى جنب مع "إسرائيل آمنة". وأضاف بلينكن، في مقال رأي لصحيفة وول ستريت جورنال، أن هذا الاعتراف، رغم أهميته، "يأتي فيما لا تزال أزمة غزة مستمرة، وسط معاناة المدنيين الفلسطينيين وأسرى إسرائيليين، وخطط إسرائيلية معلنة لاحتلال أجزاء من القطاع". وشدد على أن الأولويات العاجلة حاليا تتمثل في منع المجاعة، وتحرير الأسرى، وإنهاء الحرب، معتبرا أن الحديث عن حل الدولتين يمكن أن ينتظر. وأشار إلى أن الاعتراف بالدولة الفلسطينية في الوقت المناسب وبالطريقة المناسبة يمكن أن يساعد على تمكين "إسرائيل" من الانسحاب من غزة وتسريع تطبيع العلاقات بينها وبين السعودية، وهو ما يرغب فيه كثير من "الإسرائيليين". وأوضح بلينكن أن "إسرائيل" حققت هدفين من أهدافها الثلاثة المعلنة في غزة، وهما تدمير حماس كقوة عسكرية، وقتل المسؤولين عن هجوم 7 تشرين الأول 2023، لكن الهدف الثالث المتمثل في تحرير الأسرى يبدو صعب التحقيق عبر احتلال القطاع بالكامل. وأكد أن "إسرائيل" لم تضع خطة للانسحاب من غزة ومنع عودة حماس، وأن الاحتلال الدائم سيضاعف معاناة الفلسطينيين الأبرياء ويؤدي إلى تمرد مستمر يستنزف "إسرائيل" عسكريا ومعنويا. ويرى بلينكن أن خطة الاعتراف بفلسطين أصبحت ضرورة، مشيرا إلى أن دولا عربية رئيسية أدانت حماس ودعتها إلى نزع سلاحها وإطلاق سراح الأسرى، كما أبدت استعدادا للمساهمة في إعادة إعمار غزة وتأمينها وإدارتها بعيدا عن سيطرة حماس، لكن بشرط وجود مسار سياسي حقيقي نحو تقرير المصير للفلسطينيين. وأضاف أن إنهاء الصراع في غزة وفتح الطريق أمام دولة فلسطينية هو شرط أساسي لتطبيع العلاقات بين السعودية وإسرائيل، مؤكدا أن استطلاعات الرأي تشير إلى أن أغلبية "الإسرائيليين" يدعمون مثل هذا المسار، بما يسمح لرئيس الوزراء "الإسرائيلي" بنيامين نتنياهو بالتخلي عن ائتلافه الحالي لتحقيقه. وحذر بلينكن من أن الاعتراف غير المشروط بالدولة الفلسطينية لن ينهي معاناة غزة ولن يضمن قيام دولة فاعلة، داعيا إلى مسار اعتراف مشروط ومحدد المدة، بحيث تُمنح الفلسطينيين مهلة زمنية واضحة (ثلاث سنوات مقترحة) لاستيفاء شروط تتعلق بضمان أمن "إسرائيل". وأوضح أن هذه الشروط تشمل عدم سيطرة حماس أو أي جماعات إرهابية على الدولة الفلسطينية، وعدم وجود ميليشيات مسلحة مستقلة، وعدم التحالف مع أطراف ترفض وجود "إسرائيل"، وإصلاح المناهج التعليمية والخطاب العام بما يرفض التحريض على الكراهية، إضافة إلى بناء مؤسسات دولة قابلة للاستمرار. وأكد أن مجلس الأمن الدولي هو الجهة المناسبة لتقييم مدى التزام الفلسطينيين بهذه الشروط، وأن الفيتو الأميركي سيطمئن "الإسرائيليين"، بينما يمكن للطرفين التفاوض على القضايا الجوهرية مثل الحدود والأمن والقدس وحق العودة بالتوازي مع مسار الاعتراف. وفي المقابل، دعا بلينكن "إسرائيل" إلى اتخاذ خطوات عاجلة تشمل: وضع خطة انسحاب من غزة، وقف توسيع المستوطنات وإضفاء الشرعية على البؤر العشوائية، وقف هدم منازل الفلسطينيين في الضفة والقدس، محاسبة المستوطنين المتطرفين على أعمال العنف، احترام الوضع القائم في الأماكن المقدسة، ودعم إصلاح السلطة الفلسطينية بدلاً من إضعافها. واختتم بلينكن بالقول إن حماس سعت لعقود إلى إفشال حل الدولتين، بدءاً من تفجيرات التسعينيات مرورا بهجمات 2002، ووصولا إلى هجوم 7 تشرين الأول الذي كان يهدف جزئياً إلى إحباط جهود إدارة بايدن لتطبيع العلاقات بين "إسرائيل" والسعودية. وشدد على أن تبني مسار اعتراف مشروط ومحدد زمنياً بالدولة الفلسطينية سيكون الرد الأمثل على أجندة حماس، ويمثل فرصة لوضع "الإسرائيليين" والفلسطينيين على طريق التعايش السلمي والآمن والدائم.

نائب ترامب يدعو ماسك إلى البيت الأبيض.. "عودتك إلى اليسار مستحيلة"
نائب ترامب يدعو ماسك إلى البيت الأبيض.. "عودتك إلى اليسار مستحيلة"

صوت لبنان

timeمنذ 12 دقائق

  • صوت لبنان

نائب ترامب يدعو ماسك إلى البيت الأبيض.. "عودتك إلى اليسار مستحيلة"

العربية اعتبر جيه دي فانس، نائب الرئيس الأميركي، أن الملياردير الأميركي مالك شركة السيارات الكهربائية "تسلا" ومنصة "إكس"، إيلون ماسك، ارتكب "خطأً" بافتعاله خلافًا مع الرئيس دونالد ترامب، لكنه أعرب عن أمله في عودة ماسك إلى البيت الأبيض. وأعرب دي فانس عن تطلعه إلى عودة ماسك للبيت الأبيض بحلول انتخابات التجديد النصفي لعام 2026 ، مشيدًا بدور الملياردير في حملة ترامب الرئاسية عام 2024. وفي تصريح لصحيفة ذا جيت واي بانديت عن ماسك، قال ديفانس: "لا أعلم إن كان سيستجيب لاتصالي الآن"، مشيرًا إلى أن قطب التكنولوجيا لديه "علاقة معقدة" مع البيت الأبيض. وأضاف نائب ترامب مازحًا: "أنا متأكد من أنه سيستجيب لاتصالي، لكن بصراحةدعوة للوحدة وتجنب الخلافاتوتابع دي فانس متحدثا عن ماسك: "إذا كنت وطنيًا، فأنت لا تحاول غرس سكينك في ظهر الرئيس، ولا تحاول خيانة الحركة، ولا أهتم بهذه الخلافات الصغيرة والبسيطة". وأشار نائب ترامب إلى أن ماسك، الرئيس التنفيذي لشركة "سبيس إكس"، في موقف حرج نتيجةً للخلاف مع ترامب، قائلاً: "حجتي لماسك هي: لن تكون على اليسار حتى لو أردت ذلك - وهو لا يريد - ولن يقبلوا عودتك، انتهى الأمر". وتابع: "أعتقد أن محاولته الانفصال عن الرئيس كانت خطأ، وآمل أن تعود الأمور إلى طبيعتها بحلول انتخابات التجديد النصفي للكونغرس". وكان ماسك قد انفصل عن إدارة ترامب في نهاية مايو (أيار)، في الوقت الذي صرّح الرئيس بأن ماسك، أغنى رجل في العالم، "سيكون دائمًا معنا، وسيساعدنا حتى النهاية". لكن، بينما بدا رحيل ماسك وديًا في البداية، انفجر قطب التكنولوجيا لاحقًا غضبًا بشأن مشروع قانون يؤثر على عجز الميزانية، وهو ما كان أولوية قصوى بالنسبة له أثناء إدارته ملف كفاءة الحكومة. ووصف ماسك الحزمة المدرجة في مشروع القانون بأنها "مليئة بالحماقة" و"عمل مقزز"، قبل أن يشن هجومًا على الرئيس ترامب في عاصفة على وسائل التواصل الاجتماعي. وعلى الرغم من محاولاته لعرقلة مشروع القانون، مرره الجمهوريون عبر الكونغرس، ووقعه ترامب ليصبح قانونًا نافذًا في 4 يوليو (تموز). عقب ذلك، كشف ماسك عن خطط لإطلاق حزب وسطي باسم "حزب أميركا" كبديل لنظام الحزبين، وهو ما وصفه ترامب فورًا بأنه "سخيف". وكتب الرئيس الأميركي على منصة "تروث سوشيال": "أشعر بالحزن لرؤية ماسك ينحرف تمامًا عن مساره، ويتحول إلى كارثة حقيقية خلال الأسابيع الخمسة الماضية'.بدورها، وصفت كبيرة موظفي البيت الأبيض، سوزي وايلز، الانفصال بين ترامب وماسك بأنه "مُقلق للغاية" خلال ظهورها في بودكاست 'بود فورس وان' الشهر الماضي. واتفقت وايلز مع الكاتبة في صحيفة "واشنطن بوست"، ميراندا ديفاين، التي رأت أن ماسك "كان لديه تقريبًا هوس أبوي بدونالد ترامب، وكان سينفجر لا محالة في وقت ما". وعلقت وايلز: "كان الرئيس في غاية اللطف معه، وكان لدى ماسك الكثير ليقدمه لنا، كان يعرف أمورًا لم نكن نعرفها، كان يعرف أشخاصًا وتقنيات لم نكن نعرفها'. وأضافت: "كان ماسك أمرًا رائعًا في وقته، وكانت نهايته، على ما أعتقد، مأساوية للغاية".

تدهور وضع حقوق الإنسان في ألمانيا… تقرير أميركي يكشف
تدهور وضع حقوق الإنسان في ألمانيا… تقرير أميركي يكشف

بيروت نيوز

timeمنذ 34 دقائق

  • بيروت نيوز

تدهور وضع حقوق الإنسان في ألمانيا… تقرير أميركي يكشف

نشرت وزارة الخارجية الأميركية تقريرًا عن وضع حقوق الإنسان في ألمانيا للعام الماضي، أكدت فيه تراجع الحريات، لا سيما قيود حرية التعبير، وتصاعد أعمال العنف المرتبطة بمعاداة السامية والإسلام. وأوضح التقرير، الذي يُنشر سنويًا لتقييم أوضاع حقوق الإنسان في مختلف دول العالم، أنه اعتمد في استنتاجاته على تقارير عن جرائم ذات دوافع معادية للسامية وأعمال عنف وتهديدات بالعنف. وأشار التقرير السابق الخاص بألمانيا لعام 2023 في مقدمته إلى عدم حدوث تغييرات جوهرية في وضع حقوق الإنسان. وفي الوقت نفسه، تم تحديد عدد من المشكلات، حيث أشار التقرير آنذاك إلى تقارير عن جرائم عنف ضد أفراد من جماعات عرقية ودينية، من بينهم مسلمون. كما أشار التقرير إلى معاداة السامية، بالإضافة إلى جرائم عنف أو التهديد بالعنف ضد المثليين. وكانت الإدارة الأميركية الحالية برئاسة دونالد ترامب قد انتقدت ألمانيا قبل أشهر، حيث اتهم نائب الرئيس الأميركي جيه دي فانس في خطاب ألقاه في مؤتمر ميونخ الدولي للأمن في شباط الماضي الحلفاء الأوروبيين بتقييد حرية التعبير وتعريض الديمقراطية للخطر، كما انتقد – من بين أمور أخرى – استبعاد حزب 'البديل من أجل ألمانيا' وحزب 'تحالف سارا فاجنكنشت' الألماني الشعبوي من المؤتمر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store