logo
غينيا: ارتفاع حالات الإصابة بجدري القردة

غينيا: ارتفاع حالات الإصابة بجدري القردة

عكاظ٢٦-٠٧-٢٠٢٥
ارتفعت حالات الإصابة بجدري القردة في غينيا، حيث تجاوز عدد الإصابات المؤكدة 300 حالة منذ تسجيل أول إصابة في سبتمبر الماضي، وفق ما أفادت به السلطات الصحية المحلية.
وحسب البيانات الرسمية، تم تسجيل 307 حالات إصابة مؤكدة حتى الآن، تماثل 116 منها للشفاء، بينما لا تزال سبع حالات تصنّف على أنها خطيرة وتتلقى العلاج في المستشفيات. كما سُجلت حالة وفاة واحدة فقط جراء المرض حتى تاريخه.
وأشارت المصادر ذاتها إلى وجود 461 حالة مشتبه بإصابتها، بانتظار نتائج الفحوص المخبرية.
وأعلنت السلطات الصحية في البلاد حالة طوارئ صحية عامة، ووضعت الوكالة الوطنية للأمن الصحي خطة استجابة تشمل تعزيز المراقبة الوبائية، وتتبع المخالطين، وتنفيذ خطة تأهب وطنية بدعم من منظمة الصحة العالمية.
أخبار ذات صلة
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

في أسبوع الرضاعة الطبيعية: هل استمرارها بعد العامين يسبب مخاطر على الطفل والأم؟
في أسبوع الرضاعة الطبيعية: هل استمرارها بعد العامين يسبب مخاطر على الطفل والأم؟

مجلة سيدتي

timeمنذ 29 دقائق

  • مجلة سيدتي

في أسبوع الرضاعة الطبيعية: هل استمرارها بعد العامين يسبب مخاطر على الطفل والأم؟

بمناسبة الأسبوع العالمي للرضاعة الطبيعية ، تتساءل كثير من الأمهات عن مخاطر وأضرار استمرار الرضاعة الطبيعية بعد العامين، خاصة بعد أن لاحظن ميل أطفالهن لها، ورغبتهم الملحة في دوامها! ولأن الرضاعة الطبيعية أفضل مصدر لتغذية الرضيع، وحصن الأمان لسلامته النفسية، فهناك رأي طبي تتبناه منظمة الصحة العالمية يرى عدم وجود خطورة مثبتة علمياً من استمرار الرضاعة الطبيعية حتى سن سنتين أو أكثر، وفقاً لرغبة الأم والطفل، بينما يؤكد فريق ثان أن الاستمرار قد يحمل بعض المخاطر المرضية والنفسية على صحة الطفل والأم كذلك، والآن إلى أي الفريقين تلتزم الأم المرضعة؟ التقرير التالي يوضح رأي الفريقين، ويشرح فائدة الرضاعة الطبيعية وطرق الفطام الصحي منها، وأضرار الاستمرار لما بعد العامين، وذلك وفقاً لموقع "Kids health " الطبي. معلومات تعرفي إليها: توصي منظمة الصحة العالمية بالرضاعة الطبيعية لمدة سنتين على الأقل، ويمكن أن تستمر لأكثر من ذلك حسب رأي الأم وميل الرضيع. الرضاعة الطبيعية تعزز الارتباط العاطفي بين الأم والطفل، وهذا الارتباط مهم جداً للطفل، وقد يفطم الطفل من تلقاء نفسه عندما يكون جاهزاً، ويُعرف هذا بالفطام الطبيعي. الفطام يكون صعباً على الطفل بعد سنتين، خاصةً أن الرضاعة بعد ستة الأشهر مرتبطة بالراحة والأمان للطفل، أكثر من كونها للتغذية، بينما يمكن أن يتم الفطام الآمن؛ بالتقليل التدريجي لعدد الرضعات، تشتيت انتباه الطفل بالأنشطة المختلفة، توفير بدائل للرضاعة. ماذا تقدم الرضاعة الطبيعية للطفل؟ الدعم الغذائي: تتغير تركيبة حليب الأم -الثدي- تبعاً لحاجة الطفل الغذائية، رغم أن بعض الأطفال يصعب إرضاؤهم بالأطعمة التي تتناسب مع سنهم. تمد الطفل بالعديد من المعادن والفيتامينات" التي يحتاجها الطفل، كما أنها تزيد الصلة بين الطفل وأمه وتعزز سلامته النفسية كذلك. الوقاية من الأمراض: تعزز الرضاعة الطبيعية مناعة الطفل، مما يجعله أقل عرضة للإصابة بنزلات البرد، والحساسية، والالتهابات الأخرى. تساعد الطفل مستقبلاً: على خفض خطر الإصابة بزيادة الوزن، وارتفاع الكولسترول وضغط الدم. شعور الطفل بالراحة: تساعد الرضاعة الطبيعية على تهدئة الطفل، وفي حال اضطرابه يشعر بالتحسن. منح الطفل الهدوء: بعد يوم حافل للطفل، بين اللعب والاستكشاف؛ يحتاج إلى استراحة وهدوء، وهي فترة الرضاعة والاقتراب من الأم. تعزيز صحة الدماغ: كلما كان الطفل يرضع لفترة أطول؛ زادت فرصته في أن يكون أكثر ذكاءً، ويعود ذلك إلى أحماض أوميغا 3 الموجودة في حليب الثدي التي تعزز من صحة الدماغ. تعرفي إلى: مولودك من شهر وحتى عام: وزنه الطبيعي وطوله المثالي ومدى كفايته من حليب الأم مخاطر استمرار الرضاعة الطبيعية بعد العامين يحدث الكثير من المضاعفات الصحية والنفسية على شخصية الطفل؛ حيث تتأثر سلبياً بسبب طول فترة الرضاعة الطبيعية. تتسبب في الإصابة بتسويس الأسنان، نتيجة زيادة فرصة تراكم البكتيريا الموجودة بالحليب، ما يؤدي لتآكل الأسنان اللبنية للطفل، والتأثير على نمو الأسنان الأساسية. تزيد من تعلق الطفل بأمه بشكل مبالغ فيه، ما يسبب زيادة اعتماده عليها، وعدم تطور مهاراته الاجتماعية والمعرفية. تؤثر على تغذية الطفل المطلوبة تلك الأثناء؛ إذ تجعله يرفض تناول الأطعمة التي يحتاجها جسمه، والتي لا تتوفر في لبن الأم. يؤثر على نوم الطفل لساعات ممتدة، ما يؤثر على نموه؛ إذ يساعد النوم ليلاً لساعات متواصلة على نمو الطفل بشكل طبيعي. يحمل بعض المخاطر على صحة الطفل وشخصيته؛ فازدياد تعلق الطفل بأمه، قد يضعف قدراته على التواصل الاجتماعي بمن حوله. التأثير على نوم الطفل لساعات ممتدة، ما يؤثر على نموه، والمعروف علمياً أن النوم ليلاً لساعات متواصلة، يساعد على نمو الطفل بشكل طبيعي. تأثر شخصية الطفل بشكل مباشر؛ فيتعلق بالأم بشكل زائد، ما يسبب زيادة اعتماد الطفل عليها، وعدم تطور المهارات الاجتماعية والمعرفية لديه طوال تلك المدة. إصابة الطفل بحالة من الخجل، وعدم قدرته على الاستقلال بشخصيته في الوقت المناسب، بجانب تآكل الأسنان اللبنية، وهو ما يؤثر على نمو الأسنان الأساسية، وذلك نتيجة زيادة فرصة تراكم البكتيريا الموجودة بالحليب. التأثير الكبير على تغذية الطفل المطلوبة في تلك الأثناء؛ إذ تجعل الرضاعة الطفل يبتعد عن تناول الأطعمة التي يحتاجها، حيث لا يحتوي لبن الأم على المغذيات التي يحتاجها جسمه. سلبيات استمرار الرضاعة الطبيعية على الأم نفسها الاستمرار في الرضاعة الطبيعية يسبب بعض الإزعاج والإرهاق للأم، مثل فقدان حريتها أو الشعور بالحرج في الأماكن العامة، كما أنها تسبب الخجل للأم، وقد تواجه العداء أو الاستهجان من المجتمع عند إرضاع طفل كبير. الشعور بالإحراج في الأماكن العامة في حال طلب الطفل الرضاعة خارج المنزل، كما قد تؤثر الرضاعة الطبيعية لفترة طويلة على علاقة المرأة بزوجها، بجانب انعدام أو قلة الوقت اللازم لقضائه مع الأطفال الآخرين. الفطام عن الرضاعة الطبيعية بعد عامين قد يكون أمراً صعباً على الطفل كذلك، مما يزعج الأم ويشعرها بالألم؛ حيث إنها تمد الطفل بالأمان والراحة أكثر من أنها للتغذية. "فطام الطفل في اللّيل"..الأسباب والتوقيت تعرفي إلى الطريقة داخل التقرير. نصائح لتجنب صدمة فطام الطفل كثير من الأمهات المرضعات يتخوفن من قرار فطام الطفل، ومنهن من يؤجلنه حتى يأتي الشتاء خوفاً من تأثير حرارة الصيف، وفي كل الحالات فإن الفطام للطفل يعتبر صدمة لها توابعها النفسية والمرضية عليه. الفطام عملية تغيير كبير بالنسبة للطفل، خاصة بعد العامين، لذا يجب القيام بها تدريجياً، مع اتباع بعض النصائح لتسهيله، وأن يتم وفق خطة تتبعها الأم على مدار عدة أشهر لتجنب تعرض الطفل للصدمة بشكل مفاجئ. تبدأ الخطوات بالعمل على التقليل من عدد الرضعات نهاراً، ثم التخلص تدريجياً من الرضاعة قبل أو أثناء النوم، بجانب منع الرضاعة خارج المنزل، وزيادة الأنشطة والنزهات للطفل طوال النهار؛ لينشغل ويتشتت ذهنه عن التفكير في الرضاعة الطبيعية. ترك الطفل مع شخص آخر مثل الأب يشعر معه الطفل بالراحة، خاصةً في الأوقات التي اعتاد على الرضاعة فيها، مع تجنب ارتداء الأم للملابس وخلعها أمام الطفل، وارتداء ملابس مقفلة مكان الصدر، يصعب مع الطفل فيها الرضاعة. في حال استيقاظ الطفل ليلاً للرضاعة يفضل إعطاؤه الماء بدلاً من الحليب، حتى يرتوي وتخف حاجته لحليب الثدي، مع تقليل عدد مرات الرضاعة تدريجياً، يمكن تقديم الأطعمة الصلبة للطفل التي تضمن حصوله على التغذية اللازمة له والشعور بالشبع. توقف الرضاعة خلال النهار ورضاعة الطفل في الليل، تتطلب إلهاء الطفل عن طريق تنظيم النزهات والأنشطة التي يمكن ممارستها معه. عند توقف الرضاعة بشكل نهائي، على الأم عدم الابتعاد عن الطفل؛ حتى لا يشعر بالخوف والقلق، وإعطاؤه الماء عند الاستيقاظ بحثاً عن الرضاعة. *ملاحظة من "سيدتي": قبل تطبيق هذه الوصفة أو هذا العلاج، عليك استشارة طبيب متخصص.

مأساة غزة وتصفية القضية
مأساة غزة وتصفية القضية

الشرق الأوسط

timeمنذ 3 ساعات

  • الشرق الأوسط

مأساة غزة وتصفية القضية

في غزة، الجوع لم يعد مجازاً ولا استعارة، بل موت معلَن تسنده الأرقام وتوثّقه الشهادات. يوم الاثنين الماضي وحده، أعلنت المصادر الطبية الفلسطينية وفاة خمسة بالغين بسبب مضاعفات ناجمة عن الجوع وسوء التغذية، ليرتفع عدد القتلى بسبب المجاعة منذ بداية الحرب في 7 أكتوبر (تشرين الأول) 2023 إلى 180 إنساناً، بينهم 93 طفلاً، قضوا بصمت تحت أنظار العالم المتحضر، والحديث هنا ليس عن مجاعة ناتجة عن كارثة طبيعية، بل عن سياسة ممنهجة، وعن معابر مغلقة، وأجساد أنهكها الحصار، وصوت استغاثة خافت لا يبلغ صداه المؤسسات الدولية. قطاع غزة، المكتظ بـ2.4 مليون نسمة، بات اليوم مسرحاً لكارثة إنسانية لم تعد «متفاقمة» فحسب، بل تجاوزت حدود الصدمة إلى ما يشبه الاعتياد. الأرقام الواردة من وكالة «أونروا» تشير إلى تضاعف حالات سوء التغذية بين الأطفال دون سن الخامسة خلال الفترة بين مارس (آذار) ويونيو (حزيران) الماضيين، أما منظمة الصحة العالمية، فترفع الصوت لتؤكد أن واحداً من كل خمسة أطفال في مدينة غزة يعاني من سوء تغذية حاد، محذّرةً من أن استمرار الحصار سيحصد مزيداً من الأرواح. وهنا يبرز سؤال: كيف وصلنا إلى هذه المرحلة؟ وكيف صارت المجاعة أداة حرب وصورة مألوفة؟ أين المنظمات الحقوقية الدولية والمنظمات الغربية؟ لماذا الصمت أمام مأساة أطفال غزة الذين يُحتضرون من الجوع؟ كم صورة يحتاج إليها العالم لإدراك أن الكارثة في غزة تجاوزت كل حدود المعقول؟ الحقيقة أن غزة تحولت إلى مرآة لخذلان العالم. المجاعة هناك ليست قضاءً وقدراً، بل نتاج حصار طويل وسياسات خنق ممنهجة، تركت الناس بلا سبل للحياة، وبينما تُحرق غزة وتُهدم البيوت على من فيها، يُقتل الأمل كل يوم في عيون مَن تبقى على قيد الحياة، وما يحدث في غزة ليس مجرد أزمة غذاء، إنها هو سقوط أخلاقي للعالم المتحضر؛ فجيل اليوم يشهد حرباً تُشنُّ على أرواح لا تجد ما تسدُّ به رمقها، ويشهد نظاماً عالمياً عاجزاً... جيل بات يفهم أن السلام لا يُصنع في العواصم الكبرى؛ بل يولَد من إدراك المأساة، من الإحساس بالآخر، من صرخة الجائع والوجه المأساوي للإنسانية. ورغم أن القانون الدولي الإنساني يَعُدُّ استخدام التجويع سلاحاً ضد المدنيين جريمة حرب صريحةً، إذ يُنصُّ على أنه «يُحظَر تجويع السكان المدنيين كأسلوب من أساليب الحرب»، فقد صدرت في هذا الصدد قرارات عن مجلس الأمن تُدين استخدام الحرمان من الغذاء أسلوبَ حرب، وتعده انتهاكاً خطيراً للقانون الدولي، لكن الحقيقة أن ما يحدث في غزة ليس بمعزل عن التاريخ، فإن سردية حرب التجويع ليست مقتصرة على غزة وحدها، بل مورست من قبل في أفريقيا والبوسنة وغيرهما، الأمر الذي يكشف عن أن حقيقة ادعاء الإنسانية أو الحقوق هو عمل اختياري ويدار برغبات سياسية لا وفق القوانين الدولية. في خضمِّ كل هذه المأساة، جاءت الدبلوماسية السعودية، مرة أخرى، لتحرِّك المشهد والضمير العالمي، عبر اختراق دبلوماسي، إذ برز نتيجته الإعلان الفرنسي والبريطاني والكندي عن نية الاعتراف بالدولة الفلسطينية في خطوة عملية نحو حل الدولتين، ورسالة مفادها أنه آن الأوان لتحرك دولي فعلي لحل الصراع القائم لاستقرار المنطقة وإيجاد أرضية للسلام، ولم يكن ذلك الإعلان شكلياً، بل كان تحركاً يُعيد للقضية الفلسطينية وجهها الإنساني، بعد أن كانت على أعتاب التصفية.

عُشبة الشيبي للشعر: سر الجمال الأفريقي الذي أبهر العالم في قلب الصحراء
عُشبة الشيبي للشعر: سر الجمال الأفريقي الذي أبهر العالم في قلب الصحراء

مجلة سيدتي

timeمنذ 15 ساعات

  • مجلة سيدتي

عُشبة الشيبي للشعر: سر الجمال الأفريقي الذي أبهر العالم في قلب الصحراء

في رحلتكِ اليومية مع شعرك، كم مرة شعرتِ بأن المنتجات التِجارية لا تمنحكِ النتيجة التي تحلُمين بها؟ كم مرة بحثتِ عن منتَج طبيعي، آمن، يعيد لشعركِ لَمعانه وقوته، من دون أن يُرهقه أو يُثقله بالمواد الكيميائية؟ دعيني آخذكِ اليوم إلى عالم مختلف، إلى قلب أفريقيا؛ حيث نساء قبائل تشاد يتمسكن بتقاليد قديمة، سرّها في نبتة صغيرة اسمها الشيبي ، لكنها تحمل في ذراتها طاقة طبيعية هائلة، جعلت شعر تلك النساء رمزاً للقوة والطول والصحة، رغم حرارة الشمس والجفاف. عشبة الشيبي ليست مجرد بودرة تضاف إلى الزيوت؛ بل هي تقليد جمالي متجذّر، طُوّر وصُقل عبْر الزمن. هي وصفة تراثية تعتمدها الجَدات قبل الأمهات، ويحافظن عليها بكلّ فخر لأنهن يعرفن قيمتها. واليوم، أصبح بإمكانكِ أنتِ أيضاً أن تدخلي هذا العالم وتختبري النتائج بنفسك. فإذا كنتِ تتمنين شعراً طويلاً لا ينكسر، وكثيفاً لا يتساقط، فربما وجدتِ هنا ضالّتكِ المنشودة. تابعي القراءة وامنحي شعركِ فرصةَ العودة إلى أصله الطبيعي، مدعوماً بأسرار النساء الأفريقيات. تعرّفي إلى عشبة الشيبي للشعر وفوائدها وطريقة استخدامها. ما هي عُشبة الشيبي؟ عُشبة الشيبي (Chebe) هي تركيبة عُشبية تقليدية تُستخدم منذ قرون من قِبل نساء قبيلة "باسارا" في تشاد، وهدفها الأساسي هو الحفاظ على قوة الشعر وطوله الطبيعي. لا تُستخدم الشيبي كنبتة واحدة فقط؛ بل هي خليط من أعشاب مطحونة يُحضّر بطريقة خاصة، ويشمل عادةً: نبات croton (كروتون) المطحون. الحناء بنسبة خفيفة. مستخلصات الخزامى الأفريقية. بذور الشيا أو مهروس بذور العنب. وأحياناً القرنفل أو الرز المحمص. ثم تُخلط هذه البودرة مع زيوت غنية مثل: زيت السمسم، زيت الخروع، أو زبدة الشيا؛ للحصول على معجون يوزّع على الشعر. الفوائد الرائعة لعشبة الشيبي للشعر إطالة الشعر بشكل طبيعي ومستمر: عُشبة الشيبي لا تحفز النموّ من البصيلات، لكنها تحافظ على الشعر الموجود وتمنع تكسُّره؛ مما يؤدي إلى نموّ للشعر واضح في الطول مع الوقت. منع التكسُّر والتقصُّف والهيشان: تُغلف الشيبي الشعرة بطبقة واقية، تعمل كدرع ضد العوامل الخارجية، وتمنع تقصُّف الأطراف. ترطيب عميق يستمر لأيام: بسبب مزجها مع زيوت ثقيلة، تخلق الشيبي ترطيباً للشعر طويل الأمد، يمنع الجفاف ويقلل من التجعُّد والتشابُك. حماية الشعر من العوامل البيئية القاسية: سواء في حرارة الصيف أو برد الشتاء، توفّر الشيبي حماية طبيعية مستمرة تحافظ على مرونة الشعر. تعزيز لمعان الشعر ومرونته: الاستخدام المنتظم يعطي الشعر بريقاً طبيعياً ونعومة ملحوظة، من دون الحاجة لمنتجات لامعة صناعية. نتائج تدوم وتلاحَظ على المدى البعيد: على عكس المنتجات الفورية، تمنح الشيبي نتائج تدريجية لكنها دائمة وطويلة الأمد. كيف تستخدمين عشبة الشيبي خطوةً بخطوة؟ ستحتاجين إلى: بودرة شيبي أصلية. زيت السمسم أو زيت الخروع أو زيت جوز الهند. زبدة الشيا أو زبدة الكاريتي (اختياري). زجاجة رذاذ ماء دافئ. الطريقة: قسّمي شعركِ إلى أجزاء لتسهيل التوزيع. رُشي الماء على كلّ خُصلة حتى تصبح رطبة قليلاً. ضعي خليط الشيبي والزيت على الخُصلة، وركّزي على الأطراف وليس فروة الرأس. لفي الشعر في ضفائر أو كعكة لحفظ الترطيب. اتركيه من 3 إلى 5 أيام من دون غسل. اغسلي شعركِ بشامبو خفيف وخالٍ من الكبريتات، وكرري العملية أسبوعياً. كيف أختار بودرة الشيبي الأصلية؟ للأسف، بسبب انتشارها، ظهرت في الأسواق نسخ مغشوشة أو مضاف إليها مواد صناعية. إليكِ ما تبحثين عنه: بودرة بُنية اللون داكنة، مطحونة ناعماً لكن غير ناعمة كالبودرة التجميلية. رائحتها عشبية قوية، خالية من العطور الصناعية. يُفضل أن تشتريها من مصدر موثوق أو تاجر متخصص في المنتجات الأفريقية. لمَن تناسب عشبة الشيبي؟ مناسبة أكثر لصاحبات الشعر الجاف والمجعّد والكيرلي. الشعر الأملس أو الدهني قد لا يتوافق مع ثقل الزيوت المستخدَمة. ممتازة للشعر المتقصّف والمجهَد بعد الفرد أو الصبغات. يمكنك التعرُّف أيضاً إلى نصائحي لكِ قبل أن تبدأي ابدأي بخُصلة واحدة كاختبار حساسية. لا تضعيها على الجذور أو فروة الرأس. استخدمي شامبو لطيفاً لتنظيف الشعر جيداً بعد كلّ تطبيق. كوني صبورة؛ فالنتائج تحتاج 4- 8 أسابيع لتظهر بوضوح. حافظي على جدول أسبوعي منتظم لتستفيدي لأقصى حد. * ملاحظة من «سيدتي»: قبل تطبيق هذه الوصفة أو هذا العلاج، عليكِ استشارة طبيب مختص.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store