logo
أحداث أوكرانيا والشرق الأوسط على طاولة القادة الأوروبيين اليوم

أحداث أوكرانيا والشرق الأوسط على طاولة القادة الأوروبيين اليوم

عكاظمنذ 5 ساعات

يناقش قادة الاتحاد الأوروبي في قمتهم في بروكسل اليوم (الخميس) تقديم المزيد من الدعم لأوكرانيا والتطورات في الشرق الأوسط، وذلك غداة قمة حلف شمال الأطلسي (ناتو) في لاهاي.
ومن المقرر أن تدور المحادثات حول مواصلة اتفاقية الشراكة بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل من عدمها، وذلك على خلفية تقرير مراجعة اتهم إسرائيل بانتهاك مبادئ محددة للتعاون الوثيق مع الاتحاد عبر نهجها في قطاع غزة، خصوصاً أن هناك دولاً أوروبية، مثل إسبانيا، تطالب بتعليق الاتفاقية، فيما تعارض ألمانيا مثل هذه الخطوة.
وقال المستشار الألماني فريدريش ميرتس الذي يحضر لأول مرة القمة الأوروبية منذ توليه منصبه: «إن تعطيل الاتفاقية أو إنهاءها أمر غير وارد بالنسبة للحكومة الألمانية». كما سيناقش قادة القارة العجوز مواصلة الدعم لأوكرانيا في حربها ضد روسيا، بمشاركة الرئيس زيلينسكي عبر الفيديو.
ولا تزال هناك شكوك بما إذا كانت الدول الأوروبية الـ27 ستتمكن من الاتفاق على نهج مشترك في ما يتعلق بمواصلة الدعم، خصوصاً في ظل رفض رئيس الوزراء المجري فيكتور أوربان التوقيع على بيان ختامي مشترك في هذا الشأن، كما سيناقش قادة الاتحاد فرض مزيد من العقوبات ضد روسيا عبر الحزمة الثامنة عشرة المخطط لها من العقوبات، التي تستهدف قطاع الطاقة الروسي والقطاع المصرفي الروسي.
وتشير التقارير الإعلامية الغربية إلى أن الاجتماع سيناقش أيضاً القدرة التنافسية لأوروبا والصراع الجمركي مع الحكومة الأمريكية تحت قيادة الرئيس دونالد ترمب، ومن المتوقع أن يعطي قادة الدول الأعضاء في الاتحاد الضوء الأخضر لإدخال عملة اليورو في بلغاريا العام القادم.
أخبار ذات صلة

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وكالة: مسؤول تنفيذي بارز في تسلا يغادر منصبه
وكالة: مسؤول تنفيذي بارز في تسلا يغادر منصبه

أرقام

timeمنذ 36 دقائق

  • أرقام

وكالة: مسؤول تنفيذي بارز في تسلا يغادر منصبه

غادر "أوميد أفشار" المسؤول التنفيذي البارز في "تسلا"، والمقرب من رجل الأعمال "إيلون ماسك"، منصبه دون أسباب واضحة بعد، وفقاً لما ذكرته وكالة "بلومبرج" نقلاً عن مصادر مطلعة. أفادت المصادر بأن خبر مغادرة "أفشار" الذي كان يعمل في مكتب "ماسك"، الرئيس التنفيذي، ويشرف على المبيعات وأعمال التصنيع في أمريكا الشمالية وأوروبا، انتشر بين الموظفين في الآونة الأخيرة. وأوضحت أن اسمه لم يعد يظهر في الدليل الداخلي لصانعة السيارات الكهربائية الأمريكية، ولم يتبين بعد ما إذا كانت هناك خطط مستقبلية بشأن المرشح لخلافته. أصبحت أسواق أمريكا الشمالية وأوروبا مؤخراً مصدر قلق كبير بالنسبة لقادة "تسلا" بسبب انخفاض المبيعات هناك، وتزايد المنافسة، والموقف السلبي للمستهلكين تجاه انخراط "ماسك" في العمل السياسي بإدارة الرئيس الأمريكي "دونالد ترامب". يأتي ذلك في أعقاب رحيل اثنين من القادة التنفيذيين البارزين في "تسلا" خلال الأسابيع القليلة الماضية، إذ استقال "ميلان كوفاتش" رئيس قسم الهندسة لبرنامج الروبوتات الشبيه بالبشر "أوبتيموس" التابع للشركة، بداعي رغبته في قضاء المزيد من الوقت مع عائلته. وغادرت "جينا فيروا"، مديرة الموارد البشرية في قطاع أمريكا الشمالية منصبها، ولم تعد مدرجة في دليل الشركة بحسب ما ذكرت مصادر للوكالة.

وزير الدفاع الأميركي يؤكد نجاح الضربات على مواقع نووية إيران
وزير الدفاع الأميركي يؤكد نجاح الضربات على مواقع نووية إيران

الرياض

timeمنذ 37 دقائق

  • الرياض

وزير الدفاع الأميركي يؤكد نجاح الضربات على مواقع نووية إيران

أكد وزير الدفاع الأميركي بيت هيغسيث الخميس أن الضربات على ثلاثة مواقع نووية إيرانية كانت ناجحة، معربا عن دعمه للرئيس دونالد ترامب، وهاجم وسائل الإعلام لتشكيكها في نتائج العملية. وفجر الأحد، ضربت قاذفات أميركية من طراز "بي-2" موقعين نوويين إيرانيين بقنابل خارقة للتحصينات من طراز "جي بي يو-57"، في حين أطلقت غواصة صواريخ توماهوك مجنّحة على موقع ثالث. وقال هيغسيث للصحافيين في البنتاغون "لقد هيأ الرئيس ترامب الظروف لإنهاء الحرب" التي استمرت 12 يوما بين إسرائيل وإيران و"القضاء... وتحطيم، وتدمير القدرات النووية لإيران". ووصف ترامب الضربات بأنها "نجاح عسكري باهر" وقال مرارا إنها "دمرت" المواقع النووية. وأكد الرئيس الأميركي الخميس أن إيران لم تتمكن من نقل المواد النووية، بما في ذلك اليورانيوم المخصب، من المواقع قبل الضربات الأميركية. وقال ترامب في منشور على منصته الاجتماعية تروث سوشال "لم يتم إخراج شيء من المنشأة إذ إن ذلك كان سيستغرق وقتا طويلا وسيكون خطيرا جدا، و(المواد) ثقيلة جدا ويصعب نقلها". لكن وسائل إعلام أميركية كشفت في وقت سابق من هذا الأسبوع عن تقييم أولي للاستخبارات الأميركية جاء فيه أن الضربات لم تؤد إلا إلى تأخير البرنامج النووي الإيراني لعدة أشهر، وانتقد هيغسيث هذه التقارير بشدة. وصرّح وزير الدفاع "سواء كانت أخبار سي إن إن الكاذبة، أو إم إس إن بي سي أو نيويورك تايمز، فقد كانت هناك تغطية منحازة للتقييم الأولي". واعتبر هيغسيث أن الوثيقة "تم تسريبها لأن شخصا ما كان لديه أجندة لمحاولة تعكير صفو الأوضاع وإظهار الأمر وكأن هذه الضربة التاريخية لم تكن ناجحة". كما انتقد ترامب التغطية الإعلامية لتقرير الاستخبارات. ولم يجزم وزير الدفاع بأن الضربات أدت إلى تدمير اليورانيوم المخصب وأجهزة الطرد المركزي، لكنه نقل عن مسؤولين في الاستخبارات قولهم إن المنشآت النووية دمرت، من دون أن يقدم تفاصيل كثيرة. وقال بيت هيغسيث "إذا كنت تريد أن تعرف ما يحدث في فوردو، فمن الأفضل أن تذهب إلى هناك وتحصل على مجرفة كبيرة، لأنه لا يوجد أحد تحت الأرض الآن"، في إشارة إلى الموقع النووي المقام في باطن جبل جنوب طهران. شنّت إسرائيل حملة جوية غير مسبوقة استهدفت مواقع نووية إيرانية وعلماء وقادة عسكريين في 13 حزيران/يونيو في محاولة لإنهاء البرنامج النووي الذي تقول طهران إنه لأغراض مدنية فقط لكن واشنطن وقوى أخرى تقول إن هدفه تطوير أسلحة ذرية. وأمضى ترامب أسابيع في اتباع مسار دبلوماسي لاستبدال الاتفاق النووي مع طهران الذي سحب منه بلاده خلال ولايته الأولى عام 2018، لكنه قرر في النهاية اتخاذ إجراء عسكري. وكانت العملية الأميركية ضخمة، إذ شاركت فيها أكثر من 125 طائرة، من بينها قاذفات شبح ومقاتلات وطائرات تزود بالوقود جوا، فضلا عن غواصة صواريخ موجهة.

قطاع السلع الفاخرة العالمي يعلق آماله على الشرق الأوسط
قطاع السلع الفاخرة العالمي يعلق آماله على الشرق الأوسط

مباشر

timeمنذ 39 دقائق

  • مباشر

قطاع السلع الفاخرة العالمي يعلق آماله على الشرق الأوسط

مباشر- مع إعادة فتح المجال الجوي لدول الشرق الأوسط ووقف إطلاق النار الذي توسطت فيه الولايات المتحدة بين إسرائيل وإيران والذي يبدو صامدا، لا يزال قطاع السلع الفاخرة يعول على متسوقين أثرياء في المنطقة للمساعدة في تعويض الضعف الحالي في السوقين الرئيسيتين وهما الولايات المتحدة والصين. وفق رويترز، خالف الشرق الأوسط، بدعم من تدفقات السياح القوية والثروة المحلية، التباطؤ العالمي الذي شهدته مؤخرا مبيعات السلع الفاخرة الذي من المتوقع أن يتفاقم هذا العام، إذ نمت مبيعات بعض العلامات التجارية هناك بمعدلات مرتفعة. وقالت مجموعة شلهوب لاستشارات التجزئة إن مبيعات السلع الفاخرة في دول الخليج ارتفعت بنسبة ستة بالمئة لتصل إلى 12.8 مليار دولار من سوق تبلغ قيمتها حوالي 400 مليار دولار العام الماضي، مخالفة بذلك الانخفاض العالمي بنسبة اثنين بالمئة، مع إقبال قوي على الأزياء الراقية والمجوهرات ومنتجات التجميل. لكن هذه التجارة تعتمد اعتمادا كبيرا على السياحة المزدهرة في المنطقة. حيث تقدر شركة باين الاستشارية أن ما يتراوح بين 50 و60 بالمئة من قيمة مبيعات السلع الفاخرة في الشرق الأوسط يأتي من سياح. وأكد اندلاع حرب جوية بين إسرائيل وإيران هذا الشهر على المخاطر المستمرة في منطقة تعاني من الاضطرابات بالفعل، حيث ألغت شركات طيران رحلات جوية وغيرت مسار طائراتها في أعقاب هجمات إسرائيلية على إيران في 13 يونيو حزيران، وهي إجراءات تتراجع الشركات حاليا عنها. وقالت فيديريكا لوفاتو وهي من كبار الشركاء في شركة باين "في هذه المرحلة لم نعدل توقعاتنا للنمو على المدى الطويل لأننا ما زلنا نرى إمكانات كبيرة في المنطقة". وتابعت قائلة "لكن التقلبات قصيرة الأجل تزايدت في الأسابيع القليلة الماضية وقد تستمر وسيعتمد ذلك على كيفية تطور الوضع". وتشكل المنطقة مركزا مهما للإنفاق أثناء السفر ويفضلها الأثرياء الروس والآسيويين، وازدادت أهميتها منذ أن أدى الغزو الروسي لأوكرانيا إلى فرض عقوبات وتغيير مسار رحلات جوية بين أوروبا وآسيا إلى الشرق الأوسط بدلا من مسارات شمالية. كما أنها بوابة لعلامات تجارية راقية تصل من خلالها إلى متسوقين أثرياء من الهند، حيث منعت الرسوم الجمركية المرتفعة شركات مثل إل.في.إم.إتش من توسيع شبكات المتاجر. ويقول ماكس هاينمان الرئيس التنفيذي المشارك لمجموعة جبر هاينمان لتجارة التجزئة خلال السفر، والتي توسعت مؤخرا في السعودية وتدير متاجر تجزئة للأزياء في المطارات وتعرض علامات تجارية فاخرة في جدة، إن سوق السفر في المنطقة أظهر متانة على المدى الطويل رغم الاضطرابات. وأضاف أنه لا يزال متفائلا. وقال "قد نشهد انخفاضات لكن النمو سيبقى قائما". وفي برادا، ارتفعت مبيعات الربع الأول في المنطقة بنسبة 26 بالمئة على أساس سنوي كما ارتفعت مبيعات إيرميس هناك بنسبة 14 بالمئة. وتفتتح علامات تجارية راقية للأزياء والمجوهرات متاجر جديدة واستضافت فعاليات مميزة. ونقلت علامة زينيا للأزياء الرجالية التي تتخذ من ميلانو مقرا هذا الشهر مجموعتها الربيعية إلى دار الأوبرا في دبي، وهي من مراكز الرفاهية في المنطقة، لعرض أزياء في ديكور متقن مستوحى من تصميم فيلا إيطالية. وقدم إيلي صعب عرضا في الرياض في نوفمبر تشرين الثاني بمناسبة مرور 45 عاما على التأسيس أحيته النجمة سيلين ديون بغنائها. كما افتتحت كل من ديور وسان لوران وفالنتينو العام الماضي متاجر في البحرين، وأتت دار لوي فيتون للأزياء بضيوفها هذا العام إلى صحراء دبي لتناول وجبة وقت الفجر، واستضافت شانيل عشاء في أبوظبي مرتبطا بإطلاق مجموعة مجوهرات راقية. لكن الحفاظ على أعداد الزائرين إلى وجهات الشرق الأوسط سيكون أمرا ضروريا لجذب المتسوقين. وتقول وكالة جلوبال ترافيل مومنتس للسفر الراقي إن أعداد المسافرين لديها، بالقياس على المدى الطويل، إلى الشرق الأوسط لم تتأثر في الوقت الراهن بالاضطرابات التي وقعت في الآونة الأخيرة. لكنها أضافت أنه بالنظر لأحدث التطورات فهناك حاليا "بالتأكيد المزيد من الحذر" قبل إتمام الرحلات إلى الشرق الأوسط بشكل عام.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store