
"رملة": حيث يلتقي سحر عزة فهمي مع صيف الإسكندرية في رأس الحكمة
"ﻋﺰّة ﻓﮭﻤﻲ" و"ﻣﺮاﻛﺰ" ﯾﺴﺘﺮﺟﻌﺎن أﺟﻮاء ﺻﯿﻒ اﻹﺳﻜﻨﺪرﯾﺔ ﻓﻲ ﻣﺸﺮوع "رﻣﻠﺔ" ﺑﺮأس اﻟﺤﻜﻤﺔ
وفي امتداد لهذا الإبداع، تعاونت "عزة فهمي" مع "مراكز" لتُطلقا مشروعًا يحتفي بصيف الإسكندرية الكلاسيكي: مشروع "رملة" في قلب رأس الحكمة. ففي هذا اللقاء الذي يجمع بين التراث الإسكندراني وثقافة الشاطئ الحديثة، عاش الضيوف أجواءً تعبق بدفء الذكريات وجمال التفاصيل.
أﺟﻮاء ﺻﯿﻒ اﻹﺳﻜﻨﺪرﯾﺔ مع دار ﻋﺰّة ﻓﮭﻤﻲ" و"ﻣﺮاﻛﺰ"
الاحتفال الذي أقيم في Clubhouse "رملة" المقرر افتتاحه في صيف 2026، بدأ منذ فترة الظهيرة واستمر حتى غروب الشمس، حيث استمتع الحضور بجمال الشاطئ وهدوئه الآسر. جاء هذا الحدث كتجربة متكاملة جمعت بين الطابع الإسكندراني الأصيل واللمسات المعاصرة، من خلال الموسيقى الحيّة التي قدّمتها G Jayda وGia & Alyssa وJess، والتي أضفت طاقة منعشة على الأجواء.
دار "ﻋﺰّة ﻓﮭﻤﻲ" و"ﻣﺮاﻛﺰ" خلال أﺟﻮاء ﺻﯿﻒ اﻹﺳﻜﻨﺪرﯾﺔ ﻓﻲ ﻣﺸﺮوع "رﻣﻠﺔ" ﺑﺮأس اﻟﺤﻜﻤﺔ
ولأن التفاصيل تُحدث الفرق، تميّز اليوم بتجربة طعام معاصرة أُعدّت بذوق يعكس روح الحدث، وسط تصاميم لافتة وأجواء مريحة نابضة بالحياة. وقد شكّل هذا اليوم علامة بداية لتعاون جديد بين دار "عزة فهمي" و"مراكز"، يجمع بين الفخامة الثقافية والطابع الصيفي العصري، في توليفة فريدة تليق بذاكرة صيف الإسكندرية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 2 ساعات
- الشرق الأوسط
ليست واقعاً... فهل هي هدف؟
أشعر بأننا حتى الآن لم نفكر كما يجب في حاجتنا لثقافة قومية نشارك جميعاً -نحن العرب- في إنتاجها، ونجعلها هدفاً مشتركاً نلتزم بأدائه، ونستعد له بما نكتشفه وندعمه وننميه من المواهب، وبما نبنيه من مؤسسات، ونوفره من أجهزة وأدوات، وبما ننظمه من نشاط مشترك نتبادل فيه الخبرة، ونحقق به التكامل الذي تتحقق به وحدتنا الثقافية. هذا النشاط لا يزال مفتقَداً حتى الآن. وأنا أنظر إلى الماضي القريب وأقارن ما كانت عليه ثقافتنا القومية، قبل نصف قرن من اليوم بما صارت إليه الآن، فأجد أننا فقدنا كثيراً مما حققناه من قبل. حين نقرأ ما كانت عليه حركة الترجمة، وما ساعد عليها من اتصال اللبنانيين والمصريين بالأوروبيين، وخصوصاً بالفرنسيين، وكيف أُنشئت المعاهد والمدارس، وصدرت الصحف والمجلات، وكيف ظهرت الفرق المسرحية، وكيف أُنشئت المجامع اللغوية في دمشق والقاهرة، وكيف أُنشئت الجامعات؛ حين نقرأ ما كانت عليه هذه النهضة الحديثة، وكيف بدأت وانتشرت وتطورت، نجد أنفسنا أمام حركة ثقافية يشارك فيها الجميع، ما بين العراق والشام ومصر، إلى تونس والمغرب. ويكفي أن ننظر لهذا النشاط في مصر، لنرى كيف اجتمع المغاربة والمشارقة في دور العلم والصحف والنشر والتمثيل، وكيف تحقق هذا الإنتاج الغني المشترك. والآن ننظر حولنا، فنرى كل قُطر من أقطارنا مكتفياً بما يقدمه من أعمال، لا يخاطب بها غير جمهوره المحلي المحدود، ولا يملك من المنابر ووسائل الاتصال ما كان يملكه قبل ستين عاماً أو سبعين. صحيح أن هناك مهرجانات تُقام وزيارات تُتبادل بين حين وآخر؛ لكنها تظل احتفالات رسمية ومفردات متناثرة لا تدخل في سياق مشترك، ولا تصل إلى غاية، ولا تترك صدى. وأنا أحاول أن أعرف ما يدور الآن من نشاط ثقافي في لبنان، أو في العراق، أو في تونس، أو في المغرب، لا أجد وسيلة أتصور بها هذا النشاط في جملته وأتحاور بها معه. طبعًا، أقرأ ما يصل إلى يدي مما ينظمه بعض الشعراء، أو ما يصدر لبعض الكتاب والمترجمين، ولكن ما يصلني لا يتيح لي أن أراه في صورة حية جامعة لها ما يؤلِّف بين عناصرها، ويشخصها ويميزها عن غيرها؛ بل إن هذا الوضع الذي تنعزل فيه الثقافات العربية المحلية بعضها عن بعض، ولا تستطيع أن تتوحد في ثقافة قومية جامعة؛ هذا الوضع لا يفرق بين الثقافات المحلية وحدها؛ بل يفرق بين نشاط كل مثقف ونشاط الآخرين داخل الثقافة المحلية ذاتها، وقد يتجاوز الحدود، وينشئ بين الأفراد بعضهم وبعض، وبين كل جماعة وجماعة، حدوداً ومسافات يبدو فيها النشاط الثقافي في كل قطر موزعاً متفرقاً، ينتمي بعضه لعصر أو لثقافة، وينتمي غيره لعصر آخر أو لثقافة أخرى. وربما بدأ الكاتب بصورة، ثم انقلب على نفسه فدخل في صورة أخرى. هذه الظاهرة تكررت في الأعوام الخمسين الأخيرة، ولم تكن مجرد تطور أو مراجعة، وإنما كانت انقلاباً؛ رأساً على عقب! وفي الربع الأخير من القرن الماضي، كان الدكتور زكي نجيب محمود أستاذ الفلسفة، يكتب مقالة أسبوعية لصحيفة «الأهرام»، يعالج فيها قضايا الفكر والثقافة، ويطرح الأسئلة المعلقة ويجيب عنها. وفي مقالة له عنوانها «دماغ عربي مشترك» ناقش هذه القضية التي أناقشها في هذه المقالة، وصرَّح فيها بأن «رجال الفكر العربي مبعثرون على نحو يستحيل معه أن تلتقي روافدهم في نهر عظيم واحد». وفي تلك السنوات ذاتها -ثمانينات القرن الماضي- تعرَّضت أنا أيضًا لهذه القضية ذاتها في مقالة سألت فيها نفسي عن «الوحدة الثقافية العربية: واقع أم هدف؟» وتحفظتُ في الإجابة؛ لأني وجدت لها في الواقع شروطاً تثبتها، كما وجدت شروطاً تنفيها. وفي الماضي -حتى الماضي القريب، حين كان التراث العربي هو الثقافة المتاحة للجميع، فنحن نقرأ الشعر الجاهلي، والعباسي، والأندلسي، ونقرأ «الأغاني»، ونقرأ القصص والمقامات، ونقرأ لبعض الفلاسفة ونقرأ عنهم – في ذلك الوقت كانت أصولنا الثقافية مشتركة وينابيعها واحدة. والآن، بعد أن استقلت بلادنا فأصبحت حكوماتنا مسؤولة عن التعليم، تعددت البرامج الدراسية وتباعدت، وأخشى ما أخشاه الآن أن تكون الوحدة الثقافية العربية، بعد أن كفَّت عن أن تكون واقعاً، كفَّت أيضاً عن أن تكون هدفاً! وإلا فنحن لم نعد نقرأ أو نسمع شيئاً عن المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم «ألكسو» التي يُفترض أن نحتفل في هذه الأيام بمرور خمسة وخمسين عاماً على إنشائها. هذه المنظمة أُنشئت لتؤدي على النطاق العربي دوراً شبيهاً بالدور الذي تؤديه منظمة «اليونيسكو» (منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة) على النطاق العالمي. والفرق بينهما أن المنظمة العالمية ترعى كل الثقافات وتشجع حركة التبادل والترجمة والحوار، وتعدُّ ثقافة كل أمة ملكاً لكل البشر، فعليها أن تمكِّنها من أداء وظيفتها الوطنية لتستطيع أن تؤدي وظيفتها الإنسانية. أما المنظمة العربية فتؤدي هذا الدور لثقافة واحدة هي الثقافة العربية. ومن هنا كان هدفها الأول هو التمكين للوحدة الفكرية بين أجزاء الوطن، ورفع المستوى الثقافي العربي، ليقوم العرب بواجبهم في التواصل مع الثقافات الأخرى، والمشاركة الإيجابية في الحضارة الإنسانية. والمنظمة العربية تشرف على عدد من المعاهد والمراكز العلمية التي تهتم بالبحث ودراسة المخطوطات، والترجمة، والتعريب. وقد بدأت المنظمة نشاطها في القاهرة، ثم انتقلت إلى تونس بعد ذلك. ما الذي استطاعت هذه المنظمة أن تحققه في النشاط الذي أنشئت لتقوم به؟ سنظلم هذه المنظمة إذا اعتبرناها مسؤولة عن الوضع الراهن للثقافة العربية؛ لأن الثقافة العربية نشاط يؤديه كل العرب مجتمعين، ويؤديه المثقفون العرب، وتؤديه الحكومات العربية والوزارات المختصة فيها؛ لأنها تملك الطاقات والأدوات التي تمكِّنها من القيام بهذا النشاط والوصول به إلى المستوى الذي تبدأ منه المنظمة عملها، وتسعى لتنشيطه وتنميته وترقيته وتوحيده، وتحقيق التعارف والتبادل بينه وبين ثقافات العالم. ولا شك في أن المنظمة العربية للتربية والعلوم والثقافة قد أنجزت أعمالاً كثيرة، ولكن وحدة الثقافة العربية هدف لم يتحقق حتى الآن.


مجلة سيدتي
منذ 5 ساعات
- مجلة سيدتي
شيرين: ركبتي اتكسرت 7 قطع وهذه ذكرياتي مع مسرحية المتزوجون
روت الفنانة شيرين خلال حلولها ضيفة مع الإعلامية منى الشاذلي في برنامجها "معكم" المذاع على قناة " ON "؛ العديد من تفاصيل حياتها الفنية والشخصية، وكشفت خلال الحلقة عن تفاصيل تعرضها لإصابة خطيرة في الركبة؛ بالإضافة إلى استعادتها ذكريات مسرحية "المتزوجون" مع النجم الراحل سمير غانم. شيرين : ركبتي اتكسرت 7 قطع وتطلبت رعاية أكثر من 3 شهور كشفت النجمة شيرين عن تفاصيل إصابتها في ركبتها، موضحة أنها سقطت عليها أثناء حضورها حفل زفاف ابنة إحدى صديقاتها، مشيرة أنها أدركت على الفور تعرضها لكسر، مؤكدة أنها لم تكن تعلم خطورة الإصابة؛ مشيرة أنها تعرضت لكسر في صابونة الركبة لـ 7 قطع، حيث قالت : " أنا كنت أحضر فرح بنت صديقاتي تهاني في الجونة، وقد تعثرت في درجة سلم، وسقطت من هنا وقولتلهم بس أنا اتكسرت هاتولي تلج أحطه على رجلي". وتابعت : "مقولتش أي حاجة تاني غير يا رب، بس يا رب اللي كنت بقولها صوتي سمع في الجونة كلها من شدة الألم، وقد تم نقلي فورًا إلى المستشفى ليخبرني الطبيب أني سأجري عملية جراحية في الحال". وأكملت : "لاقيت نفسي قصاد برفيسور كبير، وبيقولي هتبقي كويسة بأمر الله بعد العملية، فضلت اسأله بقى، هرجع امشي عليها تاني؟ طيب انت هتفتح كام سنتيمتر؟ قالي: هو ده اللي يهمك؟ إنتي عندك كسر في صابونة الركبة ومكسورة 7 قطع". مشيرة أنها وجدت دعمًا من عدد كبير من زملائها الفنانين، على رأسهم النجمة منة شلبي والتي تعتبرها بمثابة ابنتها، موضحة أنها كانت معها منذ اللحظة الأولى في المستشفى ومقيمة معها، مضيفة أنها بعد إفاقتها من العملية وجدت الفنان الكبير محمود حميدة جالسًا أمامها على كرسي ليطمئن على صحتها. حيث قالت: "أول ما فتحت عيني لاقيت محمود حميدة قاعد قدامي وبيقولي حمدا لله على سلامتك، قولتله أنا آسفة مش هبقى معاك في الفيلم ودي أكتر حاجة مزعلاني، لأن المفروض كنا بنعمل بروفات سوا لفيلم اسمه "الشكوى"، لاقيته بيقولي الفيلم مش هيتعمل من غيرك وأنا هفضل جنبك وهغنيلك لو عاوزة المهم تقومي، كلامه ده طبطب على روحي أوي". موضحة أنها مكثت 3 أشهر بعد العملية تخضع للعلاج ولا يمكنها الحركة، مؤكدة أنها كانت من أصعب فترات حياتها. View this post on Instagram A post shared by ON E (@on.e) شيرين عن سمير غانم : هو من أعطاني الفرصة كما استعادت من خلال الحلقة ذكرياتها مع الفنان الراحل سمير غانم ، والذي تعتبره صاحب الفضل عليها، من خلال إتاحة الفرصة لها عبر مسرحية "المتزوجون"، حيث قالت : "الأستاذ العبقري سمير غانم اللي عمل شيرين في المسرح وأعطاني الفرصة، وأتعلمت منه الكثير فهو عودني احترام الجمهور فإذا تواجد شخص واحد فقط في المسرح نعرض له". View this post on Instagram A post shared by ON E (@on.e) مؤكدة أنها لا تشبه شخصية "لينا" التي قدمتها بالمسرحية، مشيرة أنه مجرد دور ونجحت فيه واستهلمته من صديقة لها، لكنها في الحقيقة معتدلة جدًا وتحب الحق، تساعد من حولها بقدر المستطاع ولا تنتظر الرد من أحد. موضحة أن ردود أفعالها سريعة جدًا وتحسن التصرف، متابعة أنها تدخلت في موقف لإنقاذ سائق تعرّض لحادث سير على الطريق الدائري، حين شاهدت سيارته تنقلب بعد اصطدامها بالحاجز أمام أعينها؛ ومن دون تردد، طلبت من السائق الخاص بها التوقف، وسارعت لمساعدته بنفسها، حتى وصلت الإسعاف. قائلة : "كان وقع برة العربية، رشيت عليه مياه، ومنعت الناس من الاقتراب منه أو من هاتفه، وفضلت جنبه لحد ما الإسعاف أخده، والناس ابتدت تتجمع للمساعدة، وكلمت نجل الرجل ليأتي ليكون مع والده؛ وحاول أحد المتواجدين أخذ هاتفه مني ورفضت أعطيه إياه وهددته أني هبلغ أخي ووصفت له عنوان مكتبه، وفضلت منتظرة حضور الإسعاف لأخذ المصاب، وبعدها ذهب المصاب وعدد ممن شاهدوا الواقعة لأخي في مكتبه، والذي أخبرني أن الناس شكرته وقالوا له: أختك بـ 100 راجل". View this post on Instagram A post shared by ON E (@on.e) قد يعجبكم حينما قدّم سمير غانم فيلماً فلسفياً بتعاونه مع لينين الرملي لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي » وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي » ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن »

مجلة سيدتي
منذ 6 ساعات
- مجلة سيدتي
سيناريست يثير الجدل بشأن اقتباس فكرة فيلم روكي الغلابة لـ دنيا سمير غانم
أثيرت حالة من الجدل، خلال الساعات الماضية، حول فيلم "روكي الغلابة" بطولة الفنانة دنيا سمير غانم، والذي يُعرض في صالات السينما حاليًا، حيث زعم أحد الكُتّاب الشباب ويُدعى "محمد فريد فؤاد"، باقتباس تلك الفكرة دون وجود اختلافاتٍ كبيرة، مما يُشكِّل انتهاكًا لحقوق الملكية الفكرية. مزاعم باقتباس فكرة فيلم "روكي الغلابة" وزعم السيناريست والممثل محمد فريد فؤاد، عن كتابته لقصة فيلم سينمائي عن فتاة تعمل "كبودي جارد"، منذ 3 سنواتٍ تقريبًا، وعرضها على عددٍ كبير من جهات الإنتاج وكذلك الفنانين، منهم الفنانة دنيا سمير غانم، وكذلك أحمد السبكي ، المُنتج لـ"روكي الغلابة". صورة ضوئية من تسجيل فكرة الفيلم ونشر محمد فريد فؤاد، عبر حسابه على "فيسبوك"، صورة ضوئية من شهادة إيداع مصنف مكتوب، من قبل إدارة حقوق المؤلف بالمجلس الأعلى للثقافة، بخصوص تسجيل فكرة فيلمه بعنوان "زبادي جارد"، وذلك في شهر ديسمبر لعام 2022، وعلق محمد فريد فؤاد عليها بقوله: "نفس لاين الفيلم، بنفس النجم والنجمة بنفس شركة الإنتاج اللى معاها المعالجة من ٢٠٢٢". فكرة فيلم "زبادي جارد" وأوضح أنّ فكرة فيلم "زبادي جارد"، تدور أحداثها حول فتاة لديها اضطراب هرموني، تعمل في أكثر من عمل، ولكنها تفشل حتى تستقر في العمل كبادي جارد، لدى عالم اخترع جهاز استنساخ، ينشأ بين الثنائي قصة حب، ويُهاجم المُخترع عصابتان، إحداهما محلية وأخرى أجنبية، وتنتهي القصة بالتخلص منهما، وزواج المخترع والبادي جارد. ولم يحسم السيناريست محمد فريد فؤاد موقفه بعد، وهل سيتقدم بشكوى إلى نقابة المهن السينمائية، خلال الأيام المقبلة من عدمه، إذ اكتفى بالتعليق قائلًا: "ربي إني مغلوب فانتصر"، بينما وفي المقابل لم تصدر الشركة المنتجة أي بيانٍ توضيحي للرد على تلك المزاعم المتداولة حتى الآن. "روكي الغلابة" يتصدر شباك التذاكر يذكر أنّ فيلم "روكي الغلابة" تصدر شباك التذاكر في مصر، منذ طرحه قبل نحو أسبوعين، حيث حقق قرابة 26 مليون جنيه تقريبًا حتى الآن، ويشارك في بطولة الفيلم إلى جانب دنيا سمير غانم ، كل من: محمد ممدوح ، محمد ثروت، بيومي فؤاد، محمد رضوان، وضيوف الشرف إيمي سمير غانم، أحمد الفيشاوي، أوس أوس وأحمد سعد، والفيلم من تأليف كريم يوسف، وإخراج أحمد الجندي، وإنتاج محمد أحمد السبكي، ويسجل الفيلم ثاني بطولات دنيا سمير غانم في السينما بعد "تسليم أهالي" عام 2021. قصة فيلم روكي الغلابة تدور أحداث فيلم " روكي الغلابة" حول فتاة قادمة من بيئة ريفية بسيطة، تدخل عالم الملاكمة وتجد نفسها مكلفة بحراسة أحد الأطباء الذين تحاك حولهم المخاطر يلعب دوره محمد ممدوح فتحاول التعايش مع العالم الجديد الذي دخلت فيه، فتواجه العديد من المواقف والمفارقات الكوميدية وفي الوقت نفسه ستدخل في قصة حب مع الدكتور. ويشهد فيلم " روكي الغلابة" ظهور الفنانة إيمي سمير غانم كضيفة شرف خلال أحداث العمل من أجل دعم شقيقتها دنيا، أما المفاجأة فهي مشاركة الفنان أحمد الفيشاوي بظهور خاص خلال شخصية مُخترع يقابل دنيا ومحمد ممدوح ويحدث بينهم العديد من المواقف والمفارقات، وكذلك ظهور أوس أوس كضيف شرف، هذا بالإضافة إلى غناء أحمد سعد أغنية بمشاركة دنيا سمير غانم في أحداث الفيلم. View this post on Instagram A post shared by Donia Samir Ghanem (@ لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي». وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا «تيك توك سيدتي». ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن».