
إسعاد يونس تتناول المانجو على الهواء
نافذة على العالم - خصصت الفنانة إسعاد يونس، حلقة اليوم الأحد، من برنامجها صاحبة السعادة، المذاع عبر قناة دي ام سي، عن موسم حصاد ثمار فاكهة المانجو.
فاكهة المانجو مشهور لطعمها الرائع
وخلال اللقاء طلبت الفنانة إسعاد يونس، تناول أنواع معينة من ثمار فاكهة المانجو وفي مقدمتها ثمار فاكهة مانجو الصديقة، مشيرة إلى أن هذا النوع من فاكهة المانجو مشهور لطعمة الرائع.
يستضيف برنامج "صاحبة السعادة" الذي تقدمه الإعلامية الكبيرة إسعاد يونس، على قناة "dmc"، اليوم الأحد، الفنانة الشابة ميرنا جميل وسط أجواء مليئة بالضحك والحنين، للحديث عن عشقها الخاص لفاكهة المانجا، التي كانت محور الحلقة بمشاركة مجموعة من الضيوف المحبين لها والمتخصصين بزراعتها وبيعها.
ويستضيف البرنامج أيضًا الشيف نجلاء الشرشابي ودكتور صدام حسين، باحث بقسم الفاكهة الاستوائية بمعهد بحوث البساتين مركز البحوث الزراعية وأحمد فوزي رضوان "صاحب مزرعة الرضوان" والشيف خالد عبدالفتاح، ومحمود حجازي أخضر "صاحب مزرعة مانجو في المنيا وخالد رجب فكهاني.
وتكشف ميرنا جميل خلال اللقاء عن علاقتها الطريفة والمستمرة بالمانجا منذ الطفولة، ووصفتها بأنها "فاكهة السعادة"، وتشير إلى أنها تفضل أكلها بطرق مبتكرة وغير تقليدية.
ولم تخلو الأجواء من الضحك والروح المرحة، حيث تستعرض إسعاد يونس مع ضيوفها مواقف طريفة ارتبطت بأكل المانجا، بالإضافة إلى استعراض بعض الأنواع النادرة منها.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجمهورية
منذ 3 ساعات
- الجمهورية
"فلاش باك".. طرح البرومو التشويقي للحكاية الأولى من "ما تراه ليس
ويُعرض المسلسل بداية من يوم السبت المقبل 9 أغسطس في تمام الساعة السابعة مساء، حيث يذاع من السبت إلى الأربعاء على قناة " dmc". مسلسل "ما تراه ليس ما يبدو" ينتمي إلى نوعية الأعمال المتصلة المنفصلة، وتدور كل الحكايات في عوالم متفرقة لكن تظل مترابطة في السياق العام، حيث يضم المسلسل 7 حكايات وتأتي الحكاية الأولى " فلاش باك" من بطولة مجموعة من النجوم ومنهم أحمد خالد صالح ، مريم الجندي ، وخالد أنور.


الطريق
منذ 4 ساعات
- الطريق
في الذكرى الـ 80 للقنبلة النووية.. أسامة كمال: غزة هي هيروشيما العصر الحديث وما تتعرض له يشبه القنبلة النووية
الأربعاء، 6 أغسطس 2025 10:58 مـ بتوقيت القاهرة قال الإعلامي أسامة كمال أن ما يتعرض له قطاع غزة يشبه القنبلة النووية التي تعرضت لها هيروشيما منذ 80 عامًا، والتي تم إحياء ذكراها في مراسم شعبية ودبلوماسية اليوم بمشاركة ممثلين عن أكتر من 100 دولة. وأوضح كمال، خلال مقدمة برنامجه "مساء dmc"، اليوم الأربعاء، أن القنبلة التي تم إطلاقها على "هيروشيما" في الحرب العالمية، كانت تسمى "ليتل بوي" أو (الولد الصغير)، لكن ما فعلته كان أبعد من اسمها؛ حيث قتلت نحو 140 ألف شخص، سواء من الانفجار المباشر أو من الإشعاع، والحروق، والكيماويات التي ظلت في الهواء والمياه والتراب سنوات. وأكد أسامة كمال، أننا الأن أمام "هيروشيما" جديدة، لكن لا أحد يهتم ولا احد يقف دقيقة صمت. وتابع: "هيروشيما تانية مستمرة يوميا والحياة مستمرة، هيروشيما تانية لكن ممنوع الكاميرات تنقلها، ممنوع الوفود الدبلوماسية تدخلها، ممنوع المساعدات تمر من عليها، ممنوع أهلها يتعالجوا، أطفالها ياكلوا، شهدائها يتدفنوا.. هيروشيما التانية اسمها غزة.. غزة بقت هيروشيما بدون قنبلة نووية، مسلسل موت بيطوّل، وبيتمد، وبيتحايل على كل شكل من أشكال الحياة". وأضاف أسامة كمال أن القصف الذي تتعرض له غزة مستمر منذ شهور، والحصار مستمر منذ سنين، والجوع منذ عمر طويل، لافتًا إلى أنه في غزة التي وصفها بـ "هيروشيما العصر الحديث" يموت الأطفال، ليس من الإشعاع، لكن من العطش والجوع، والجري نحو نقاط المساعدات، وعدم وجود أدوية، وكل وسائل القتل المباشر وغير المباشر شايفيناها لايف في غزة. وأشار، إلى أن بعض الأمريكان شعروا بالندم بعد القنبلة النووية وهناك رؤساء اعترفوا بذلك؛ كما انسحب العلماء الذين صنعوا القنبلة. لكن في غزة، "مفيش ندم.. فيه تباهي.. فيه بشاعة.. فيه مسئولين بيقولوا لازم نموّت الباقيين، ده فيه وزير قال نضرب غزة بقنبلة ذرية ! مش ببالغ لما أقول إن هيروشيما بتتكرر على مرأى ومسمع من الجميع". وشدد كمال، على أن الطفلة التي كانت تجري في شوارع هيروشيما ووقع عليها شظايا القنبلة النووية، تشبه الطفل الذي في غزة بيجري وسط الحرايق والدمار مش عارف هيلاقي أهله ولا لأ. وتابع: "نفس الصرخة. نفس الرعب. نفس النار. نفس الدمار.الفرق الوحيد.. إن العالم في اليابان وقف دقيقة صمت؛ أما غزة، فلسه في العالم ناس بتسمع الاستغاثات صمت.. والنداء صمت. بعد 80 سنة أؤكد لكم إن العالم الظالم، متعلمش حاجة من هيروشيما.. أهلا بيكم في هيروشيما العصر الحديث".


بوابة الأهرام
منذ 8 ساعات
- بوابة الأهرام
ينطلق بعد غد.. «ماتراه ليس كما يبدو» على قناة «دى إم سى»
ناقد فنى: عنوان المسلسل روائى ولا يشبه الأسماء المعتادة فى الدراما أعلنت الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية عن عرض مسلسل جديد بعنوان «ما تراه، ليس كما يبدو»، على قناة DMC ومنصة «Watch It»، ويضم سبع حكايات مستقلة، يتألف كل منها من خمس حلقات، بإجمالى 35 حلقة، وتحمل كل حكاية طابعًا خاصًا يجمع بين الدراما الإنسانية والتشويق، وقد نجح بوستر العمل فى لفت الأنظار بطابعه التشويقى والجذاب وغير التقليدي، حيث يُعبّر عن مضمون المسلسل دون أن يكشف الكثير، بينما جاء البرومو مكثفًا ومثيرا، يقدّم لمحة خاطفة عن أجواء الحكايات، ويترك للمشاهد مساحة للتأويل والتساؤل، العمل من إنتاج كريم أبو ذكرى بمشاركة المتحدة. ويبدأ عرض أولى الحكايات بعنوان «فلاش باك» بعد غد، ويقوم ببطولتها أحمد خالد صالح، ومريم الجندى، وخالد أنور. وحول بوستر العمل التشويق والبرومو الذى تمت اذاعته يقول الناقد الفنى د. خالد عاشور: مسلسل «ما تراه ليس كما يبدو» عنوان من بدايته يبدو روائياً فى صياغته وخداعاً فى معناه ولايتبع الأسماء المعتادة للاعمال الدرامية، حيث الأسماء المختصرة من كلمة أو كلمتين، وبه الكثير من الإثارة والجذب، فليست كل الحقائق المرئية دائما تحمل جانبا من الصواب أو اليقين.. فما نراه كثيرا ليس كما يبدو على حقيقته. وكما كان اسم العمل خداعا ذكيا فى اختياره وبه لمحة روائية واضحة بدا البوستر الأول للحكاية الأولى والتى تحمل اسم «فلاش باك» أكثر بساطة ولكنه أكثر خداعا حيث القصة الأولى حكاية »فلاش باك« والتى تحكى قصة المصور «زياد الكردي» والذى يقوم ببطولته الفنان «أحمد خالد صالح»، حيث يتصدر الحلقات الأولى والمعنونة بـ«فلاش باك» شخصية البطل «المصور زياد الكردى» مرتدياً قميصا ابيض وينظر الى المشاهد فى انتباه وتخوف.. هذا التخوف يعكس ما خلف البطل فى البوستر من شوارع مظلمة تكاد اضاءتها تبين ما فيها من سكون وضبابية.. يعلو البطل الواقف خلف البطلة الفنانة والرسامة والراقصة «مريم» والتى تقوم ببطولتها »مريم الجندي« والمرتدية ذات اللون تقريبا والناظرة ذات النظرة المتوجسة والمترقبة للبطل، ويعلو البطلين سحاب مقبض يشبه فى تكوينه اشباحا وعفاريت تتراقص وكان ما نراه كصور حقيقية فى حياتنا يشبه شريط «النيجاتيف» . ومع السماء المليئة بالسحب الضبابية اعلى البطلين شارع لايختلف عن ضبابية السماء وشبحية هيئتها حتى فى الإضاءة المعتمة التى تخفى ما تراه ليبدو للمشاهد ليس كما نراه فى حقيقته.. وساعة على يسار بطلى الحكاية تمتزج مع هذا التكوين الضبابى ليبدو الوقت ايضا ضبابيا ليس كما يمر على حقيقته، بوستر يبشر بمسلسل تبدو حكايته الأولى من الأفيش معبرة عن الإثارة والتشويق وحكاية خاطفة بها الكثير من المشاعر والتناقضات البشرية التى تملؤنا جميعا وتركز على أبطال الحكاية التى ما سوف تراه منهم ليس كما يبدو.