
إلغاء قرار أسس القبول الأخيرة للطلبة غير الأردنيين بالمدارس الحكومية
قال مصدر، الجمعة، إن #قرار #وزارة_التربية_والتعليم المتعلق بأسس #قبول #غير_الأردنيين وانتقالهم في #المدارس_الحكومية، الصادر مؤخرا، يعتبر لاغيا، كونه بحاجة إلى مزيد من الدراسة.
وأضاف المصدر، لـقناة 'المملكة' أن أبناء الأردنيات الحاصلين على بطاقات تعريفية، وأبناء قطاع غزة، بالإضافة للاجئين المسجلين لدى مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين والحاصلين على بطاقات لجوء، يعاملون معاملة الطلبة الأردنيين.
وأصدرت وزارة التربية والتعليم تعميمًا إلى مديري ومديرات المدارس، يتضمن التأكيد على العمل بأسس قبول الطلبة الأردنيين وغير الأردنيين وانتقالهم، اعتبارًا من بداية العام الدراسي 2025/2026، مع الالتزام بتحصيل الرسوم الشهرية المحددة للطلبة غير الأردنيين الراغبين في الدراسة بالمدارس الحكومية خلال الفصل الدراسي الأول.
وبحسب التعميم، حُددت الرسوم الشهرية للمرحلة الأساسية بـ 30 دينارًا، وللمرحلة الثانوية الأكاديمية بـ 40 دينارًا، فيما بلغت الرسوم الشهرية للتعليم المهني والتقني 75 دينارًا.
وفي ما يتعلق بالرسوم السنوية، بيّن التعميم أن قيمة الرسوم للتعليم الأساسي والثانوي الأكاديمي تبلغ 800 دينار، بينما تبلغ 1200 دينار للتعليم الثانوي المهني.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سواليف احمد الزعبي
منذ ساعة واحدة
- سواليف احمد الزعبي
استطلاع رأي: 59% من الإسرائيليين غير راضين عن أداء نتنياهو
#سواليف أظهر استطلاع رأي نشرت نتائجه صحيفة /معاريف/ العبرية، اليوم السبت، أن 59 بالمئة من #الإسرائيليين غير راضين عن أداء رئيس #حكومة #الاحتلال بنيامين #نتنياهو، وسط استمرار #الحرب على قطاع #غزة. الاستطلاع أجراه مركز /لازار/ للأبحاث يومي 13 و14 أغسطس/ آب الجاري لصالح الصحيفة الخاصة، على عينة من (502) شخص يمثلون البالغين في إسرائيل (يهودا وعربا)، بهامش خطأ 4.4 بالمئة. وذكرت الصحيفة حصول نتنياهو على أقل نسبة رضا في الاستطلاع، إذ قال 36 بالمئة من الإسرائيليين المستطلعة آراؤهم، إنهم راضون عن أداء رئيس الوزراء، بينما أعرب 59 بالمئة عن عدم رضاهم، فيما لم يعبر 5 بالمئة عن رأيهم. وأظهرت نتائج الاستطلاع أيضا عدم رضا 57 بالمئة من الإسرائيليين عن أداء وزير الحرب يسرائيل كاتس، مقابل 32 بالمئة فقط عبروا عن رضاهم، و 11 بالمئة قالوا إنهم 'لا يعرفون'. وأوضحت الصحيفة أن رئيس الأركان إيال زامير حظي في نتائج الاستطلاع برضا 50 بالمئة من الإسرائيليين، بينما أعرب 34 بالمئة عن عدم رضاهم، ولم يُحدد 16 بالمئة رأيهم بهذا الخصوص. وبدعم أمريكي، ترتكب دولة الاحتلال منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 إبادة جماعية بغزة تشمل القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسري، متجاهلة النداءات الدولية كافة وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها. وخلفت الإبادة الإسرائيلية 61 ألفا و 827 شهيدا و 155 ألفا و 275 مصابا من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 9 آلاف مفقود، ومئات آلاف النازحين، ومجاعة أزهقت أرواح 240 شخصا، بينهم 107 أطفال.


أخبارنا
منذ ساعة واحدة
- أخبارنا
مجلة 'المصلحة الوطنية' الأمريكية: يجب على الولايات المتحدة أن تتوقف عن تمكين إسرائيل من تدمير غزة
أخبارنا : نشرت مجلة "ناشونال إنترست' (المصلحة الوطنية) الأمريكية تحليلا بعنوان "يجب على الولايات المتحدة أن تتوقف عن تمكين إسرائيل من تدمير غزة' للباحثين كريستوفر مكاليون، وروز ماري أ. كيلانيك، حذرا فيه من أن الدعم الأمريكي لإسرائيل في غزّة يزيد من خطر الإرهاب ويورّط الولايات المتحدة في صراعات بالشرق الأوسط، مما يجعل استمرار الرئيس ترامب في دعمها أمراً غير مبرر أخلاقيًا. وأكد الكاتبان على أنه "مع تدمير غزّة ومقتل عشرات الآلاف من الفلسطينيين الأبرياء، وامتداد المجاعة في هذه البقعة الصغيرة التي يزيد عدد سكانها عن مليوني نسمة، أصبحت الاتهامات بأن إسرائيل ترتكب إبادة جماعية في غزّة قضيةً شائعة، بما في ذلك من قبل منظمات حقوق الإنسان الإسرائيلية وعلماء الهولوكوست البارزين في إسرائيل. ومع ذلك، تواصل الحكومة الإسرائيلية خططها لطرد سكان غزّة قسرًا تحت ذريعة "الهجرة الطوعية'. وشدد التحليل على أنه من المؤسف أن الرئيس دونالد ترامب يواصل دعم الأعمال الإسرائيلية دبلوماسيًا وماليًا، ففي سنة 2024 فقط، منحت واشنطن "إسرائيل' 8.7 مليار دولار إضافية كمساعدات عسكرية، إلى جانب نحو 4 مليارات دولار تقدمها الولايات المتحدة سنويًا. ترامب يواصل دعم الأعمال الإسرائيلية دبلوماسيًا وماليًا، ففي 2024 فقط، منحت واشنطن "إسرائيل' 8.7 مليار دولار إضافية كمساعدات عسكرية، إلى جانب نحو 4 مليارات دولار تقدمها الولايات المتحدة سنويًا. كما سرّعت إدارة ترامب تلك التسليمات في آذار/ مارس 2025. وفي الأسبوع الماضي، رفض مجلس الشيوخ مشروع قانون لوقف شحنات الأسلحة إلى "إسرائيل'، مع معارضة جماعية من زملاء ترامب الجمهوريين. وشدد الكاتبان على أن التغاضي عن جرائم الحرب الإسرائيلية في غزّة أمر غير مبرر أخلاقياً ويضر بالمصالح الوطنية الأمريكية. ففي بعض الحالات، قد تتعارض الاعتبارات الأخلاقية مع الضرورات الاستراتيجية، وتضطر الدول للتغاضي عن مخاوفها الأخلاقية حفاظاً على الأمن القومي، لكن في هذه الحالة، تشير كل المؤشرات إلى اتجاه واحد: الإبادة الجماعية في غزّة تشكل فضيحة أخلاقية وتضر أيضاً بالمصالح الأمريكية، مما يجعل دعم الولايات المتحدة لذلك غير منطقي ويجب على ترامب التوقف فورًا عن هذا الدعم. وأضافا أن "الوضع في غزّة لا يمكن إنكاره بالنظر إلى الخسائر الضخمة في الأرواح المدنية، حيث أكدت وزارة الصحة في غزة مقتل أكثر من 60 ألف شخص، مع احتمال أن يكون الرقم الحقيقي أعلى بكثير. ويكاد سكان غزّة الآن يقعون في مجاعة جماعية، مع ارتفاع وفيات الجوع، خصوصًا بين الأطفال، بشكل متزايد'. ولفت التحليل إلى أن جزءاً من هذه الأرقام يُعزى إلى الاستخدام الإسرائيلي المتهور للجوع كسلاح ضد اتفاقيات جنيف. ومعظم الغذاء المحدود الذي سمحت إسرائيل بدخوله منذ إنهاء الحصار الغذائي الذي استمر شهرين في مايو/ أيار 2025، تم توزيعه بواسطة مقاولين أمريكيين مسلحين، وتحت مراقبة جنود الجيش الإسرائيلي. وقد تحولت هذه المواقع إلى "مصائد موت'، حيث تقدر الأمم المتحدة أن أكثر من ألف شخص لقوا حتفهم أثناء انتظار حصصهم الغذائية. والأسوأ من ذلك، أن المواقع وُضعت عمداً في مناطق حرب نشطة، ومصممة لجذب الفلسطينيين بعيداً عن شمال غزّة نحو الحدود المصرية، لتعمل كـ "غطاء' للتهجير القسري. وأكد الكاتبان على أن التهجير الجماعي للفلسطينيين يُعد الهدف وفقاً للخطط الإسرائيلية المعلنة. ففي أيار/ مايو، وافق مجلس الوزراء الإسرائيلي على أهداف حرب قصوى تشمل صراحة السيطرة على غزّة وطرد سكانها الفلسطينيين البالغ عددهم مليونا نسمة، وإعادة توطين المنطقة بشكل دائم. ومنذ ذلك الحين، تداولت مقترحات مقلقة بشأن التهجير القسري لسكان غزّة بين المسؤولين الإسرائيليين والأمريكيين، تتضمن بدائل مثل حصر السكان في "مدينة إنسانية' صغيرة في رفح، أو نقلهم إلى عدة "مناطق عبور إنسانية' في جنوب غزّة أو خارج القطاع، أو حتى إرسالهم إلى دول ثالثة مثل إثيوبيا وإندونيسيا وليبيا. وشدد الكاتبان على أن الولايات المتحدة لا يمكن أن تدّعي جهلها بما يجري في غزّة، لأن "إسرائيل أعلنت نواياها لعدة أشهر، على عكس فظائع أخرى حدثت بسرعة ودون تحذير. وقد منح ترامب نفسه غطاءً سياسياً للتطهير العرقي من خلال اقتراح أن تتولى الولايات المتحدة "السيطرة' على غزّة وإنشاء "منطقة حرية. ومع أن مثل هذه التصريحات قد تبدو خيالية، إلا أنها تحمل عواقب حقيقية. فقد دفعت رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو إلى طرد سكان غزّة تحت ستار "خطة ترامب'. وأكد الباحثان على أن المساعدات الأمريكية التي تستخدم في هجوم "إسرائيل' على غزّة لا تثير البُعد الأخلاقي فحسب، بل تشكل خطرين كبيرين على الأمن القومي الأمريكي. أول هذه المخاطر هو تجدد الإرهاب، حيث زاد دمار غزّة من تهديد الإرهاب للأمريكيين داخل الولايات المتحدة وخارجها، مع تأثيرات محتملة تمتد لـ "أجيال'، وذلك وفقاً لآفريل هاينز، المديرة السابقة لأجهزة الاستخبارات الوطنية. وذكرا أنه من المتوقع أن يزداد التهديد مع تدهور الوضع. ومن شأن "السيطرة الكاملة' للولايات المتحدة على غزّة، كما اقترح ترامب، أن "تسرّع تجنيد الإرهابيين وتصعيد العنف العالمي المعادي لأمريكا'، وفقاً لأحد الخبراء. حالة غزة تتقاطع فيها الاعتبارات الأخلاقية والاستراتيجية؛ فالولايات المتحدة لا تملك أي سبب استراتيجي لمساعدة إسرائيل في ارتكاب جرائم حرب، والشعب الأمريكي يدرك ذلك أما الخطر الثاني، والأكبر، بحسب الباحثين، يتمثل في أن الهجوم الإسرائيلي على غزّة قد يورط الولايات المتحدة أكثر في حروب غير ضرورية في الشرق الأوسط. وفي الواقع، لقد تورطت واشنطن بالفعل في ثلاثة صراعات نيابة عن إسرائيل مع تصاعد العنف في غزّة، إذ دفعت حملة إسرائيل الحوثيين إلى استهداف شحنات البحر الأحمر انتقاماً، ما دفع الولايات المتحدة إلى خوض حرب جوية مكلفة بلغت 7 مليارات دولار، عرّضت حياة العسكريين الأمريكيين للخطر وأسفرت عن إصابات متعددة. كما أدت الأحداث في غزّة إلى مواجهة خطيرة ومتبادلة مع إيران في أكتوبر/ تشرين الأول 2024، عندما دافعت القوات الأمريكية عن إسرائيل من ضربات جوية إيرانية، والتي جاءت رداً على قتل قادة حزب الله وحماس على يد إسرائيل أثناء محاولتها وقف هجمات صاروخية لحزب الله، التي بدأت مباشرة بعد غزو إسرائيل لغزّة. ولفت الباحثان إلى أن إسرائيل نجحت في جرّ الولايات المتحدة إلى هجوم وقائي ضد إيران، ما أعاق المحادثات مع طهران حول برنامجها النووي. وعلى الرغم من أن هذا الصراع لا يرتبط مباشرة بغزّة، إلا أن الحرب تسلط الضوء على مخاطر العلاقات الوثيقة مع إسرائيل العدوانية تجاه جيرانها. وخلصا للقول إن حالة غزة تتقاطع فيها الاعتبارات الأخلاقية والاستراتيجية؛ فالولايات المتحدة لا تملك أي سبب استراتيجي لمساعدة إسرائيل في ارتكاب جرائم حرب، والشعب الأمريكي يدرك ذلك، مما يفسر تراجع الدعم لإجراءات "إسرائيل' في القطاع.


سواليف احمد الزعبي
منذ 3 ساعات
- سواليف احمد الزعبي
القسام تبث مشاهد لقنص جنود واستهداف آليات الاحتلال شرق غزة
#سواليف بثت #كتائب_القسام، الجناح العسكري لحركة #المقاومة_الإسلامية ( #حماس )، مشاهد مصورة توثق عمليات نوعية نفذها مقاتلوها ضد #جنود #جيش_الاحتلال وآلياته العسكرية في محاور التوغل شرق مدينة #غزة، وذلك ضمن سلسلة عمليات أطلقت عليها اسم ' #حجارة_داود '. وتُظهر المشاهد، قنص مقاتلي القسام لعدد من جنود الاحتلال واستهداف آلياته بقذائف 'الياسين 105' في مناطق متعددة، أبرزها أحياء التفاح، الزيتون، والشجاعية. كما بيّنت المشاهد قصف مواقع عسكرية تابعة للاحتلال شرق مدينة غزة باستخدام قذائف الهاون. وفي التفاصيل، أظهر التوثيق المصور قنص جندي إسرائيلي في شارع بغداد بحي الشجاعية، وآخر في شارع المنصورة داخل الحي ذاته، حيث سقط كلاهما فور استهدافهما. كما تم استهداف قوة للاحتلال بالأسلحة الرشاشة في حي الشجاعية، وقنص جندي ثالث في حي التفاح، إلى جانب استهداف قوات إسرائيلية أخرى في شارع المنطار بحي #الشجاعية. وأشار مقطع الفيديو الذي بثته القسام إلى دك موقع قيادة وسيطرة وتجمعات للاحتلال بقذائف الهاون، شرق حي التفاح، بتاريخي 12 تموز/يوليو و11 آب/أغسطس 2025، ضمن العمليات المستمرة التي تنفذها الكتائب في محاور الاشتباك. وتواصل فصائل المقاومة الفلسطينية، وفي مقدمتها كتائب القسام، استهداف قوات الاحتلال المتوغلة داخل قطاع غزة، ما يتسبب بخسائر مباشرة ومتتالية في صفوف جيش الاحتلال وعتاده العسكري.