
ثماني جرائم بريطانيا لا ينساها العالم
عندما نتحدث عن الجرائم و الإبادات الجماعية في التاريخ، تظهر ثلاثة أسماء دائمًا:
إنجلترا وفرنسا وأمريكا.
دول ارتكبت أبشع الجرائم عبر القرون تحت شعار حقوق الإنسان والحرية والإنسانية.
هنا وفي هذا المقطع، سنلقي نظرة على ثماني مجازر تاريخية فقط ارتكبها البريطانيون... فقط ثماني مجزرة من بين مئات المجازر!.
وهي الحملة البريطانية الأولى في أفغانستان، خلفت آلاف القتلى في جنوب هلمند وأثارت موجة من الإرهاب.
الهدف؟ السيطرة على طرق الوصول إلى آسيا الوسطى.
وهذه هي الحلقة الأولى في سلسلة العدوان البريطاني.
الثانية في الهند؛ مجاعة وهمية ومقتل الملايين
أكثر من 10 ملايين حالة وفاة في البنغال خلال عقد واحد فقط وخمسة ملايين آخرين بأوامر مباشرة من تشرشل أثناء المجاعة التي شهدتها البلاد عام 1942.
هذه ليست مجرد أرقام؛ فهي إبادة جماعية تم التخطيط لها مسبقا.
الثالثة في جنوب أفريقيا؛ حرب البوير ومعسكرات الموت
لقد ماتت عشرات الآلاف من النساء والأطفال في معسكرات العمل القسري.
وذلك فقط لأن بريطانيا أرادت الاستيلاء على ثروات مناجم الذهب الأفريقية.
المجزرة الرابعة كانت في إيران؛ الإبادة الجماعية المنسية
فبين عامي 1917 و1919، تم القضاء علي حوالي 40% من سكان إيران.
الأرقام كانت من 20 مليونًا إلى 11 مليونًا.
وذلك مع سياسة المجاعة المصطنعة احتكار الغذاء التي اتبعتها بريطانيا.
نعم، إيران هي الأخرى من ضحايا هذه المجازر.
الخامسة في العراق؛ مختبر الغازات الكيميائية
ونستون تشرشل، الذي يطلقون عليه لقب بطل الحرية،
وقد أمر هذا البطل المجرم بتجربة الغاز الكيماوي على العشائر العراقية!
فأصبحت قبائل السليمانية أول الضحايا الرسميين للغاز السام البريطاني.
السادسة في ألمانيا؛ قصف المدن و المناطق غير العسكرية
ففي الحرب العالمية الثانية، لم تنتظر بريطانيا حتى يهاجمها النازيون.
بدأت بقصف المستشفيات و المدن التي ليس لها قيمة عسكرية،
فقط لتخويف الشعب الألماني آنذاك.
السابعة في أيرلندا الشمالية؛ اغتيال المواطنين العزل
ففي الفترة من عام 1970 إلى عام 2000، قُتل أكثر من 300 رجل و امرأة و طفل وحتى قس كاثوليكي.
جميعهم غير مسلحين.
وبعد ذلك وبموجب قانون واحد، تم اعفاء كل الجنود القتلة!
الثامنة في اليمن؛ غرف التعذيب في عدن
ففي الستينيات من القرن المنصرم قامت بريطانيا من Hجل حماية ميناء عدن،
ببناء زنزانات من البرادات، وقاموا بحرق الجثث بالسجائر،
وتم اغتصاب السجناء عبر جلوسهم على الرماح...
وكانت تبرر كل هذه الجرائم باسم " استتباب الأمن".
نعم
وتستمر هذه الإبادة الجماعية حتى يومنا هذا.
ما عليكم إلا أن تلقوا نظرة على القوات البريطانية والأمريكية بالوكالة وعملائهم في منطقة غرب آسيا.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اذاعة طهران العربية
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- اذاعة طهران العربية
ثماني جرائم بريطانيا لا ينساها العالم
عندما نتحدث عن الجرائم و الإبادات الجماعية في التاريخ، تظهر ثلاثة أسماء دائمًا: إنجلترا وفرنسا وأمريكا. دول ارتكبت أبشع الجرائم عبر القرون تحت شعار حقوق الإنسان والحرية والإنسانية. هنا وفي هذا المقطع، سنلقي نظرة على ثماني مجازر تاريخية فقط ارتكبها البريطانيون... فقط ثماني مجزرة من بين مئات المجازر!. وهي الحملة البريطانية الأولى في أفغانستان، خلفت آلاف القتلى في جنوب هلمند وأثارت موجة من الإرهاب. الهدف؟ السيطرة على طرق الوصول إلى آسيا الوسطى. وهذه هي الحلقة الأولى في سلسلة العدوان البريطاني. الثانية في الهند؛ مجاعة وهمية ومقتل الملايين أكثر من 10 ملايين حالة وفاة في البنغال خلال عقد واحد فقط وخمسة ملايين آخرين بأوامر مباشرة من تشرشل أثناء المجاعة التي شهدتها البلاد عام 1942. هذه ليست مجرد أرقام؛ فهي إبادة جماعية تم التخطيط لها مسبقا. الثالثة في جنوب أفريقيا؛ حرب البوير ومعسكرات الموت لقد ماتت عشرات الآلاف من النساء والأطفال في معسكرات العمل القسري. وذلك فقط لأن بريطانيا أرادت الاستيلاء على ثروات مناجم الذهب الأفريقية. المجزرة الرابعة كانت في إيران؛ الإبادة الجماعية المنسية فبين عامي 1917 و1919، تم القضاء علي حوالي 40% من سكان إيران. الأرقام كانت من 20 مليونًا إلى 11 مليونًا. وذلك مع سياسة المجاعة المصطنعة احتكار الغذاء التي اتبعتها بريطانيا. نعم، إيران هي الأخرى من ضحايا هذه المجازر. الخامسة في العراق؛ مختبر الغازات الكيميائية ونستون تشرشل، الذي يطلقون عليه لقب بطل الحرية، وقد أمر هذا البطل المجرم بتجربة الغاز الكيماوي على العشائر العراقية! فأصبحت قبائل السليمانية أول الضحايا الرسميين للغاز السام البريطاني. السادسة في ألمانيا؛ قصف المدن و المناطق غير العسكرية ففي الحرب العالمية الثانية، لم تنتظر بريطانيا حتى يهاجمها النازيون. بدأت بقصف المستشفيات و المدن التي ليس لها قيمة عسكرية، فقط لتخويف الشعب الألماني آنذاك. السابعة في أيرلندا الشمالية؛ اغتيال المواطنين العزل ففي الفترة من عام 1970 إلى عام 2000، قُتل أكثر من 300 رجل و امرأة و طفل وحتى قس كاثوليكي. جميعهم غير مسلحين. وبعد ذلك وبموجب قانون واحد، تم اعفاء كل الجنود القتلة! الثامنة في اليمن؛ غرف التعذيب في عدن ففي الستينيات من القرن المنصرم قامت بريطانيا من Hجل حماية ميناء عدن، ببناء زنزانات من البرادات، وقاموا بحرق الجثث بالسجائر، وتم اغتصاب السجناء عبر جلوسهم على الرماح... وكانت تبرر كل هذه الجرائم باسم " استتباب الأمن". نعم وتستمر هذه الإبادة الجماعية حتى يومنا هذا. ما عليكم إلا أن تلقوا نظرة على القوات البريطانية والأمريكية بالوكالة وعملائهم في منطقة غرب آسيا.


سيريا ستار تايمز
٣٠-١٠-٢٠٢٤
- سيريا ستار تايمز
على إسرائيل أن تحذر ما تتمنى.. زج واشنطن بصراع مع إيران سيكون صعباً
تحدّثت مجلة "ناشونال إنترست" الأميركية، في تقرير، عن "ما ينبغي أن تحذر منه إسرائيل في علاقاتها مع الولايات المتحدة الأميركية"، موضحةً أنّ على "تل أبيب أن تكون حذرة فيما تتمنى، بحيث إنّ آخر ما قد تريده هو أن يُنظر إليها في واشنطن باعتبارها عبئاً استراتيجياً". وفي التفاصيل، أشارت المجلة إلى تصريحات رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، التي أكّد فيها أنّ "إسرائيل تحمي المصالح الأميركية من خلال الوقوف في وجه طهران"، مضيفاً: "امنحونا الأدوات بشكل أسرع وسننجز المهمة". وأجرت الصحيفة مقارنةً بين طلب نتنياهو، وطلب رئيس الحكومة البريطانية ونستون تشرشل المساعدة المالية والعسكرية من الولايات المتحدة لمساعدته في محاربة أدولف هتلر، مشيرةً إلى أنّه "كان لدى تشرشل بند أكثر أهمية على أجندته، من أجندة نتنياهو، حيث أراد الضغط على فرانكلين روزفلت والشعب الأميركي الانعزالي للانضمام إلى الحرب في أوروبا بسبب إدراكه أن بريطانيا لا تستطيع هزيمة آلة الحرب الألمانية، إلا إذا قاتل الأميركيون جنباً إلى جنب معهم". وأضافت أن "الواقع هو أن التكهنات في واشنطن في السنوات الأخيرة كانت أن نتنياهو، مثل تشرشل في بداية الحرب العالمية الثانية، كان يأمل في خلق الظروف التي من شأنها أن تدفع الأميركيين إلى التدخل العسكري المباشر إلى جانب إسرائيل في الحرب ضد إيران". ولكن في أعقاب التدخلات العسكرية الفاشلة منذ فترة طويلة في العراق وأفغانستان، "أصبح من الواضح أنّ الأميركيين غير مهتمين بالانجرار إلى حرب أخرى في الشرق الأوسط"، وفق ما أكدت المجلة. ومن هنا، فإنّ المخاوف الأميركية من أنّ الهجوم الإسرائيلي على المنشآت النووية الإيرانية من شأنه أن يشعل رد فعل إيراني هائل، ويجبر الولايات المتحدة على نشر قوات عسكرية للدفاع عن إسرائيل". ولمنع حدوث مثل هذا السيناريو، "رفض الرئيس جو بايدن إعطاء إسرائيل الضوء الأخضر لمهاجمة منشآت النفط والنووية الإيرانية"، بحسب المجلة التي رأت أنّه من هذا المنظور، "كان الاتفاق النووي مع طهران يهدف إلى تجميد البرنامج النووي الإيراني، وبالتالي حرمان إسرائيل من ذريعة لشن ضربة عسكرية استباقية ضد إيران". وأشارت المجلة إلى أنّ انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي لعام 2015 وسلسلة التحركات العسكرية التي قامت بها إسرائيل منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023، أدّت إلى "مواجهة عسكرية مباشرة بين إسرائيل وإيران، ممّا أدى إلى تغيير الوضع وإجبار الأميركيين على التدخل المباشر لحماية إسرائيل، وهو السيناريو الذي أراد الأميركيون تجنبه وكان نتنياهو يأمل أن يتحقق". وعلى نحو ما، "تم اتخاذ الخطوة الأولى في هذا الاتجاه بقرار الولايات المتحدة نشر بطارية دفاع جوي صاروخي عالي الارتفاع (ثاد)، بما في ذلك 100 جندي أميركي، للمساعدة في الدفاع عن إسرائيل ضد التهديد الصاروخي القوي من إيران وحلفائها الإقليميين، وأبرزهم حزب الله في لبنان". وذلك يعني أنّه "على خلفية الهجوم الإسرائيلي على إيران، تقاتل القوات الأميركية الآن جنباً إلى جنب مع إسرائيل"، حيث "من الممكن أن يؤدي رد الفعل الإيراني المحتمل على مثل هذه الخطوة إلى خلق الظروف التي يمكن للجنود الأميركيين بموجبها الانخراط بشكل مباشر في حرب مع إيران"، وفق المجلة. وعلى الرغم من أنّ أعضاء "الكونغرس" الجمهوريين "أشادوا بدعوة نتنياهو للولايات المتحدة إلى الوقوف معاً بشكل مباشر في الصراع مع إيران"، فإنّه حتى إدارة دونالد ترامب "ستجد صعوبة في كسب الدعم الشعبي لحرب جديدة في الشرق الأوسط". ولفتت إلى أنّ "الحجة القائلة بأنّ إسرائيل جرّت الولايات المتحدة إلى تدخل عسكري (مع كل الخسائر والنفقات التي سوف تترتب على ذلك) من شأنها أن تشعل المشاعر العامة المناهضة لإسرائيل، وليس فقط بين أعضاء اليسار التقدمي". علاوة على ذلك، ومع تحول مركز الثقل الاستراتيجي إلى شرق آسيا، وهو ما يعكس وجهات نظر ترامب الجيوسياسية، فإنّ "البنتاغون ليس لديه مصلحة في الانضمام إلى مناورة عسكرية جديدة في الشرق الأوسط هدفها الأساسي حماية إسرائيل".


كورد ستريت
٣٠-١٠-٢٠٢٤
- كورد ستريت
مجلة 'ناشونال إنترسبت': على تل أبيب أن تكون حذرةً .. زج واشنطن بصراع مع إيران سيكون صعباً
كوردستريت|| #الصحافة تحدّثت مجلة 'ناشونال إنترست' الأميركية، في تقرير، عن 'ما ينبغي أن تحذر منه إسرائيل في علاقاتها مع الولايات المتحدة الأميركية'، موضحةً أنّ على 'تل أبيب أن تكون حذرة فيما تتمنى، بحيث إنّ آخر ما قد تريده هو أن يُنظر إليها في واشنطن باعتبارها عبئاً استراتيجياً'. وفي التفاصيل، أشارت المجلة إلى تصريحات رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، التي أكّد فيها أنّ 'إسرائيل تحمي المصالح الأميركية من خلال الوقوف في وجه طهران'، مضيفاً: 'امنحونا الأدوات بشكل أسرع وسننجز المهمة'. وأجرت الصحيفة مقارنةً بين طلب نتنياهو، وطلب رئيس الحكومة البريطانية ونستون تشرشل المساعدة المالية والعسكرية من الولايات المتحدة لمساعدته في محاربة أدولف هتلر، مشيرةً إلى أنّه 'كان لدى تشرشل بند أكثر أهمية على أجندته، من أجندة نتنياهو، حيث أراد الضغط على فرانكلين روزفلت والشعب الأميركي الانعزالي للانضمام إلى الحرب في أوروبا بسبب إدراكه أن بريطانيا لا تستطيع هزيمة آلة الحرب الألمانية، إلا إذا قاتل الأميركيون جنباً إلى جنب معهم'. وأضافت أن 'الواقع هو أن التكهنات في واشنطن في السنوات الأخيرة كانت أن نتنياهو، مثل تشرشل في بداية الحرب العالمية الثانية، كان يأمل في خلق الظروف التي من شأنها أن تدفع الأميركيين إلى التدخل العسكري المباشر إلى جانب إسرائيل في الحرب ضد إيران'. ولكن في أعقاب التدخلات العسكرية الفاشلة منذ فترة طويلة في العراق وأفغانستان، 'أصبح من الواضح أنّ الأميركيين غير مهتمين بالانجرار إلى حرب أخرى في الشرق الأوسط'، وفق ما أكدت المجلة. ومن هنا، فإنّ المخاوف الأميركية من أنّ الهجوم الإسرائيلي على المنشآت النووية الإيرانية من شأنه أن يشعل رد فعل إيراني هائل، ويجبر الولايات المتحدة على نشر قوات عسكرية للدفاع عن إسرائيل'. ولمنع حدوث مثل هذا السيناريو، 'رفض الرئيس جو بايدن إعطاء إسرائيل الضوء الأخضر لمهاجمة منشآت النفط والنووية الإيرانية'، بحسب المجلة التي رأت أنّه من هذا المنظور، 'كان الاتفاق النووي مع طهران يهدف إلى تجميد البرنامج النووي الإيراني، وبالتالي حرمان إسرائيل من ذريعة لشن ضربة عسكرية استباقية ضد إيران'. وأشارت المجلة إلى أنّ انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي لعام 2015 وسلسلة التحركات العسكرية التي قامت بها إسرائيل منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023، أدّت إلى 'مواجهة عسكرية مباشرة بين إسرائيل وإيران، ممّا أدى إلى تغيير الوضع وإجبار الأميركيين على التدخل المباشر لحماية إسرائيل، وهو السيناريو الذي أراد الأميركيون تجنبه وكان نتنياهو يأمل أن يتحقق'. وعلى نحو ما، 'تم اتخاذ الخطوة الأولى في هذا الاتجاه بقرار الولايات المتحدة نشر بطارية دفاع جوي صاروخي عالي الارتفاع (ثاد)، بما في ذلك 100 جندي أميركي، للمساعدة في الدفاع عن إسرائيل ضد التهديد الصاروخي القوي من إيران وحلفائها الإقليميين، وأبرزهم حزب الله في لبنان'. وذلك يعني أنّه 'على خلفية الهجوم الإسرائيلي على إيران، تقاتل القوات الأميركية الآن جنباً إلى جنب مع إسرائيل'، حيث 'من الممكن أن يؤدي رد الفعل الإيراني المحتمل على مثل هذه الخطوة إلى خلق الظروف التي يمكن للجنود الأميركيين بموجبها الانخراط بشكل مباشر في حرب مع إيران'، وفق المجلة. وعلى الرغم من أنّ أعضاء 'الكونغرس' الجمهوريين 'أشادوا بدعوة نتنياهو للولايات المتحدة إلى الوقوف معاً بشكل مباشر في الصراع مع إيران'، فإنّه حتى إدارة دونالد ترامب 'ستجد صعوبة في كسب الدعم الشعبي لحرب جديدة في الشرق الأوسط'. ولفتت إلى أنّ 'الحجة القائلة بأنّ إسرائيل جرّت الولايات المتحدة إلى تدخل عسكري (مع كل الخسائر والنفقات التي سوف تترتب على ذلك) من شأنها أن تشعل المشاعر العامة المناهضة لإسرائيل، وليس فقط بين أعضاء اليسار التقدمي'. علاوة على ذلك، ومع تحول مركز الثقل الاستراتيجي إلى شرق آسيا، وهو ما يعكس وجهات نظر ترامب الجيوسياسية، فإنّ 'البنتاغون ليس لديه مصلحة في الانضمام إلى مناورة عسكرية جديدة في الشرق الأوسط هدفها الأساسي حماية إسرائيل'، حسب 'الميادين'. وكالات 82 معجب بهذه: إعجاب تحميل...