logo
المغرب يقترب من احتضان سباق "الفورمولا 1" بطنجة

المغرب يقترب من احتضان سباق "الفورمولا 1" بطنجة

برلمانمنذ يوم واحد

الخط : A- A+
إستمع للمقال
كشف تقرير لموقع RacingNews 365، أن المملكة المغربية تستعد للانضمام رسميًا إلى الجهود الإفريقية الرامية إلى استضافة سباق الفورمولا 1.
وأوضح التقرير، أن المشروع الاستثماري الضخم سيكون بقيمة 1.2 مليار دولار، ينتظر الضوء الأخضر من طرف السلطات المختصة، وسيتم تنفيذه على بعد 20 كيلومترًا جنوب مدينة طنجة.
وأكد المصدر، أن المشروع سيتضمن مضمارا من الدرجة الأولى مطابقا لمعايير 'FIA' لاستضافة الفورمولا 1، وسباقات 'WEC' و'MotoGP' ومنتزه ترفيهي ومركز تجاري وفنادق ومارينا سياحية، وسيخلق ما يناهز 10,000 فرصة عمل مباشرة.
وأضاف المصدر ذاته أنه تم تأمين 800 مليون دولار من التمويل عبر مستثمرين خواص، على أن يتم استكمال ما تبقى فور الحصول على الموافقة الرسمية.
ويرى منظمو المشروع أن قرب طنجة من أوروبا (بفضل ميناء طنجة المتوسط وارتباطه المباشر بميناء الجزيرة الخضراء الإسباني) يشكل عنصر جذب رئيسي لفرق الفورمولا 1، التي يمكنها نقل معداتها بسهولة وبناء قواعدها اللوجستيكية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الولايات المتحدة تصادق نهائيا على صفقة صواريخ 'جافلين' للمغرب بقيمة 260 مليون دولار
الولايات المتحدة تصادق نهائيا على صفقة صواريخ 'جافلين' للمغرب بقيمة 260 مليون دولار

صوت العدالة

timeمنذ 2 ساعات

  • صوت العدالة

الولايات المتحدة تصادق نهائيا على صفقة صواريخ 'جافلين' للمغرب بقيمة 260 مليون دولار

في إطار تعزيز الشراكة الاستراتيجية بين الرباط وواشنطن، وافقت الولايات المتحدة الأمريكية بشكل نهائي على بيع 612 صاروخا مضادا للدبابات من طراز 'Javelin' و200 منصة إطلاق خفيفة للمملكة المغربية، في صفقة تبلغ قيمتها 260 مليون دولار. وتهدف هذه العملية إلى تعزيز الجاهزية الدفاعية للمغرب، وتحديث ترسانته العسكرية في ظل التحديات الأمنية الإقليمية، مع التركيز على دعم جهود المملكة في حماية حدودها ومواجهة التهديدات المحتملة. ويعتبر نظام 'جافلين' من بين أكثر الأنظمة فعالية في ميدان القتال ضد الآليات المدرعة، ويتميز بقدرته العالية على التوجيه الدقيق والفعالية القتالية في مختلف الظروف الميدانية. وتندرج هذه الصفقة ضمن مسلسل التعاون العسكري المتزايد بين المغرب والولايات المتحدة، والذي شمل في السنوات الأخيرة عدة اتفاقيات تتعلق بالتسليح والتدريب وتبادل الخبرات، مما يكرس الدور المحوري للمغرب في تعزيز الأمن والاستقرار بالمنطقة.

المغرب يشعل سباقا قانونيا دوليا حول صفقات استشارية بمليارات الدولارات
المغرب يشعل سباقا قانونيا دوليا حول صفقات استشارية بمليارات الدولارات

بديل

timeمنذ 2 ساعات

  • بديل

المغرب يشعل سباقا قانونيا دوليا حول صفقات استشارية بمليارات الدولارات

يتصاعد التنافس بين كبرى مكاتب المحاماة الدولية مع اقتراب موعد تنظيم كأس العالم 2030، الذي تستضيفه كل من المغرب وإسبانيا والبرتغال، حيث دخلت كبريات الكيانات القانونية العالمية في سباق محموم للفوز بعقود استشارية ضخمة تتعلق بالمشاريع المرتبطة بالحدث، والتي تقدر قيمتها الإجمالية بنحو 16 مليار دولار. وباتت مكاتب مثل A&O Shearman، وGide Loyrette Nouel، وAsafo & Co، من أبرز المرشحين للعب أدوار محورية في مشاريع استراتيجية كبرى في المغرب، تشمل توسيع شبكة السكك الحديدية بتكلفة تفوق 10.3 مليارات دولار، واقتناء قطارات جديدة بـ2.9 مليار دولار، إضافة إلى مشروع بناء ملعب عالمي ضخم في مدينة بنسليمان يتسع لـ115 ألف متفرج، بميزانية تتجاوز 500 مليون دولار. ومن بين هذه المكاتب، حسب تقرير حديث نشره موقع الأميركي المتخصص في الشؤون القانونية يبرز اسم A&O Shearman، الذي يُعد من أبرز الفاعلين القانونيين في المغرب من خلال مكتبه بالدار البيضاء، بقيادة هشام نصيري، والمصنف ضمن الفئة الأولى في مجالي الشركات والتمويل بحسب تصنيفات Chambers وIFLR1000. وقد لعب المكتب دورًا رئيسيًا في دعم الملف المغربي المشترك لاستضافة كأس العالم، بقيادة الشريك ياسر غربال. بدوره، تولى مكتب Gide Loyrette Nouel تقديم الاستشارات القانونية للاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) في عملية تأسيس مكتبه الإقليمي في الرباط، إلى جانب صياغة اتفاقية الاستضافة الثلاثية بين المغرب وإسبانيا والبرتغال والفيفا، والتي تُمثل الإطار القانوني الرسمي للتنظيم المشترك. أما مكتب Asafo & Co، فقد كثف نشاطه في السوق المغربي، مستفيدًا من خبرته الواسعة في تمويل مشاريع البنية التحتية عبر القارة الإفريقية وأوروبا. إلى جانب هذه الأسماء البارزة، شهدت مدينة الدار البيضاء تعزيز تواجد مكاتب أخرى مثل DLA Piper وDentons، أملاً في اقتناص فرص قانونية واعدة. في المقابل، يواجه مكتب Al Tamimi & Company تحديات تنظيمية داخلية أثّرت على أدائه في المغرب خلال هذه المرحلة الحاسمة. وبخصوص مشاريع الملاعب، تقدّم مكاتب Clifford Chance وGarrigues استشارات قانونية لشركات إسبانية مرشحة للمشاركة في بناء ملعب الحسن الثاني ببنسليمان، والذي يُرتقب أن يكون الأكبر عالميًا من حيث القدرة الاستيعابية. كما يواصل مكتب Bird & Bird أداء دور محوري في تقديم الاستشارات المالية المتعلقة بتمويل مشاريع بنية تحتية متصلة بالنقل والسياحة، ذات طابع إقليمي عابر للحدود. هذا الزخم القانوني غير المسبوق يعكس حجم الرهانات الاقتصادية الكبرى التي يرتبط بها تنظيم كأس العالم، ويعزز موقع المغرب كمركز إقليمي صاعد للأعمال والاستشارات القانونية في إفريقيا والضفة الجنوبية للمتوسط، في ظل تدفق استثمارات استراتيجية ضخمة من شأنها إعادة رسم الخريطة الاقتصادية والقانونية للمنطقة.

هل إسقاط "رافال" بداية لتحوّل بكين إلى مركز الصفقات العسكرية العالمية؟؟
هل إسقاط "رافال" بداية لتحوّل بكين إلى مركز الصفقات العسكرية العالمية؟؟

هبة بريس

timeمنذ 3 ساعات

  • هبة بريس

هل إسقاط "رافال" بداية لتحوّل بكين إلى مركز الصفقات العسكرية العالمية؟؟

هبة بريس – عبد اللطيف بركة في تطور دراماتيكي قد يترك أثرًا بعيد المدى على ميزان سوق السلاح العالمي، أسقطت القوات الجوية الباكستانية مقاتلات هندية، بينها طائرات 'رافال' الفرنسية الشهيرة، خلال مواجهات جوية متصاعدة على الحدود بين البلدين. الحادثة، التي وصفها خبراء بأنها 'ضربة رمزية موجعة'، وضعت الطائرة التي لطالما تغنّت بها شركات التسليح الأوروبية، تحت اختبار ناري لأول مرة في مواجهة مباشرة مع أسلحة من إنتاج الصين. – رافال تسقط… والموازين تهتز رغم صمت نيودلهي، أكدت مصادر استخباراتية غربية أن واحدة على الأقل من طائرات 'رافال' أُسقطت فعلياً، بينما أشارت تقارير باكستانية إلى سقوط ثلاث منها. الأمر الذي أثار تساؤلات حقيقية حول كفاءة المقاتلة التي تتجاوز قيمتها 120 مليون دولار، مقارنة بنظيرتها الصينية 'جيه 10 سي'، الأقل سعراً بأكثر من النصف. ساحة المعركة لم تكن فقط بين دولتين نوويتين، بل تحوّلت إلى حلبة اختبار فعلية لتنافس تكنولوجي بين الغرب والصين، وبينما كانت الهند تراهن على الرافال كذراع هجومية متقدمة، نجحت باكستان في قلب المعادلة بمقاتلات صينية وأنظمة دفاع محلية أثبتت فاعلية لافتة. – باريس في موقف محرج… وخسائر اقتصادية فورية ما إن بدأت تفاصيل المواجهة تتسرّب إلى وسائل الإعلام، حتى سجّل سهم شركة 'داسو أفييشن' المصنعة للطائرة الفرنسية انخفاضًا حادًا تجاوز 6%، في مؤشر واضح على فقدان السوق لشيء من ثقته بمنتج طالما رُوّج له كرمز للتفوّق التكنولوجي الأوروبي. هذا الحدث، الذي يعتبر أول إسقاط مؤكد لمقاتلة 'رافال' في معركة حقيقية، يضع صفقات الشركة الفرنسية مع عدد من الدول قيد المراجعة، وعلى رأسها عقود الدعم والصيانة والتحديث، وسط تكهنات بإعادة تفاوض أو حتى إلغاء بعض الصفقات المحتملة. بكين على خط المكاسب في المقابل، برزت الصين كلاعب رئيسي في المشهد، بعد أن أثبتت مقاتلاتها القدرة على مواجهة نظيراتها الغربية، ليس فقط بالكفاءة، بل بالتكلفة الأقل والاعتماد على تكنولوجيا محلية. محللون يرون أن هذا النجاح التكتيكي للصين في اختبار غير مباشر أمام فرنسا والغرب، قد يمهّد الطريق أمام بكين لتوسيع صادراتها من الأسلحة، خاصة في الأسواق الإفريقية والآسيوية التي تبحث عن حلول فعالة ومنخفضة الكلفة. وفي هذا السياق، تُطرح أسئلة جدية: هل بدأنا نشهد تحولًا فعليًا في سوق السلاح العالمي من باريس وواشنطن إلى بكين؟ وهل يُمكن لإسقاط طائرة واحدة أن يُعيد تشكيل خريطة النفوذ العسكري؟. – الهند: بين الإنكار والضغوط في الهند، ورغم التكتم الرسمي، بدأت التساؤلات تتصاعد داخل الأوساط السياسية والعسكرية، حول أسباب الإخفاق، وجدوى الاعتماد المكثف على مقاتلات الرافال. تقارير لمراكز دراسات أمنية أوروبية تحدثت عن ضغوط داخلية تطالب بإعادة تقييم العلاقات الدفاعية مع فرنسا، وربما تنويع الموردين لتجنب الارتهان لتكنولوجيا واحدة قد تثبت هشاشتها في الحروب الفعلية. – الشرق يُصعّد… والغرب يُراجع حساباته من المؤكد أن ما جرى في سماء جنوب آسيا لن يبقى حدثاً عابراً. فللمرة الأولى منذ عقود، يجد الغرب نفسه أمام منافس صاعد يُثبت فعالية سلاحه في ساحة المعركة، لا في المعارض والأسواق فقط. ومع هذا التطور، تبدو بكين في موقع يؤهلها لانتزاع حصة متزايدة من سوق السلاح العالمي، بينما تستعد باريس لإجراءات احتواء تأثيرات 'سقوط الرافال'. هل يشكّل هذا بداية لتحوّل الصين إلى مركز ثقل عسكري عالمي؟ الأيام القادمة قد تحمل الإجابة. تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store