
شيخ الأزهر ورئيس الوزراء اللبناني ووزير خارجية سوريا متحدثون رئيسيون في قمة الإعلام العربي
وتستمر على مدار 3 أيام، متضمنة «المنتدى الإعلامي العربي للشباب» و«منتدى الإعلام العربي» و«قمة رواد التواصل الاجتماعي العرب»، ومستقطبة جمعاً من كبار الشخصيات، وأهم الرموز السياسية والقامات الفكرية والثقافية، ورؤساء تحرير أهم الصحف في العالم العربي، وأبرز الكُتّاب والقيادات والوجوه الإعلامية في الحدث الأكبر من نوعه عربياً.
وزير الإعلام في الجمهورية اللبنانية، وأحمد المسلماني، رئيس الهيئة الوطنية للإعلام في جمهورية مصر العربية، ومن دولة الإمارات معالي عبدالله آل حامد، رئيس المكتب الوطني للإعلام، لاستشراف مستقبل الإعلام الرسمي، وآفاق تكامله مع الإعلام الخاص في بناء رسالة إعلامية عربية مؤثرة.
فيما تعكس المشاركة النوعية، التي تحظى بها القمة مدى الثقة بدور دبي محركاً للتطور الإعلامي العربي، ومركزاً لحوار بنّاء هدفه تعزيز دور الإعلام في دفع مسيرة المنطقة نحو مستقبل مستقر ومزدهر».
واستشراف متطلبات تعزيز دور الإعلام في دعم الطموح العربي لمستقبل أفضل، تنعم فيه شعوب المنطقة بمزيد من فرص الاستقرار والتقدم في ظل تنمية شاملة مستدامة. كما تشهد القمة تكريم المبدعين في المجال الإعلامي من خلال «جائزة الإعلام العربي» وجائزة الإعلام للشباب العربي «إبداع» و«جائزة رواد التواصل الاجتماعي العرب».
حيث مثل اللقاء فرصة مثالية للقاء بين هذه النخبة السياسية والفكرية والقائمين على العمل الإعلامي في عالمنا العربي، ضمن حوار حشدت له دبي كل مقومات النجاح سعياً لرسم صورة واضحة لمستقبل الإعلام وما يمكنه القيام به من تدابير داعمة لتوجهات التنمية الشاملة في مختلف البلدان العربية.
فضلاً عن قيمة الحدث كونه أكبر تجمع مهني للمعنيين بالإعلام العربي سواء داخل المنطقة أو خارجها، إذ يواصل رسالته منصة هدفها رصد الفرص والنظر في الحلول النافعة لما يواجهه القطاع من تحديات، سعياً لبناء إعلام يلبي تطلعات المتلقّي العربي، ويرضي شهيته لمحتوى نافع ومتطور.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 2 ساعات
- صحيفة الخليج
أخت سعاد حسني تتهم أسرة عبد الحليم حافظ بتشويه سمعة «السندريلا»
«الخليج» - متابعات اتهمت جيهان عبد المنعم، الأخت غير الشقيقة للفنانة الراحلة سعاد حسني، أسرة الفنان عبد الحليم حافظ بتشويه سمعة «السندريلا» والترويج لأكاذيب حول علاقتها به وزواجهما السري. وأشارت جيهان عبد المنعم في تصريحات صحفية إلى أن ما تروجه أسرة عبد الحليم حافظ يهدف إلى إظهار سعاد حسني بصورة سيئة والتقليل من قيمتها الفنية والشخصية. الزواج السري يعود إلى الواجهة عاد موضوع الزواج السري بين السندريلا والعندليب الأسمر، ليطفو على السطح مجدداً بعد نشر أسرة عبد الحليم حافظ لخطاب منسوب إلى سعاد حسني تشكو فيه من تجاهل عبد الحليم حافظ لها، على الرغم من حبها له، وتفضيله إيصال صديقهما مفيد فوزي إلى منزله بالسيارة عن البقاء للحديث معها. تسريب تلك الرسالة أثار غضب أسرة سعاد حسني، وأعاد النقاش حول حقيقة زواجها من عبد الحليم حافظ، المعلومة التي فشل المقربون منهما في الاتفاق على صحتها. الاتهامات المتبادلة تشتعل شهدت الفترة الأخيرة اشتعالاً في الاتهامات المتبادلة بين عائلة سعاد حسني وأسرة عبد الحليم حافظ. فبينما تتهم جيهان عبد المنعم أسرة العندليب بتشويه سمعة أختها، تلتزم أسرة عبد الحليم حافظ الصمت في بعض الأحيان، أو تصدر بيانات مقتضبة تنفي فيها الاتهامات، مؤكدة تقديرها لتاريخ الفنانة الراحلة. حكاية الحب التي لم تنتهِ العلاقة بين سعاد حسني وعبد الحليم حافظ، ظلت تمثل «حكاية حب» أسطورية في وجدان الجمهور العربي، حيث ارتبط اسماهما سوياً في العديد من الأعمال الفنية، وظهرت بينهما كيمياء خاصة على الشاشة، لكنهما لم يؤديا دور الحبيبين أبداً. وقالت سعاد حسني في مقابلة قديمة مع المحاور مفيد فوزي إنها لم تتح لها الفرصة لتكون حبيبة عبد الحليم حافظ في أي عمل فني، لكنها ظهرت بدور شقيقته، وهو ما قد يعكس مشاعرها تجاهه، لكن عيون الممثلة الدامعة عززت فكرة وجود قصة حب حقيقية بينهما لم تنتهِ حتى بوفاتهما. صرحت جيهان عبد المنعم بأن أسرة عبد الحليم حافظ قامت بنشر رسالة مزيفة يُزعم أنها لسعاد حسني، بهدف الإساءة إليها وتشويه صورتها. وأكدت أن هذه الرسالة لا تمت للحقيقة بصلة وتهدف إلى تضليل الرأي العام وتجاهل الحقيقة الكاملة وراء العلاقة بين سعاد حسني وعبد الحليم حافظ، وطالبت بضرورة تحري الدقة والرجوع إلى المصادر الموثوقة قبل تداول أي معلومات تتعلق بأختها الراحلة.


الإمارات اليوم
منذ 2 ساعات
- الإمارات اليوم
33 مليون كوب شاي على متن رحلات «طيران الإمارات» سنوياً
بشكل خاص تحتفي «طيران الإمارات» باليوم العالمي للشاي، الذي يصادف 21 مايو، إذ أعلنت أنها ستقدم علبة شاي فاخرة مجاناً لجميع العملاء على متن رحلاتها بهذه المناسبة. كما ستُقدّم صالات «طيران الإمارات» في مختلف أنحاء العالم مشروبات شاي مبتكرة من «ديلما»، إلى جانب الشاي التقليدي مع حلويات مختارة. وتحضّر «طيران الإمارات» أكثر من 33 مليون كوب من الشاي سنوياً لعملائها على متن الرحلات، إلى جانب تقديم مجموعة متنوعة من أنواع الشاي في صالاتها بالمطارات حول العالم. ويتلقى طاقم «طيران الإمارات» تدريباً خاصاً لكيفية المزج بين الشاي والطعام، لتقديم أفضل التوصيات للعملاء من خلال مدرسة ديلما المتخصصة للتدريب على الشاي، إذ يكتشفون أيضاً الأصول المستدامة لهذا الشاي، ويتذوقون النكهات الفريدة، ويتعلمون كيفية تحضير كوب الشاي المثالي، وتعزيز النكهة بمجموعة من الإضافات من النعناع الطازج إلى العسل والليمون.


الإمارات اليوم
منذ 2 ساعات
- الإمارات اليوم
عبدالقادر الريس..ريشة إماراتية مسكونة بحب الوطن
بألوان استلهمها من البحر والصحراء، وموضوعات تجسد شوارع الوطن قديماً، استطاع الفنان الإماراتي، عبدالقادر الريس، أن يرسم ملامح مدرسته الخاصة، التي تكشف عن ارتباطه العميق بالمجتمع، وقدرته على تجسيد ما اختزنته ذاكرته من مشاهد لأزقة وأحياء دبي القديمة التي نشأ فيها.. رسمت ريشة الريس البيوت البسيطة بأبوابها الخشبية التي تشي بالعديد من الحكايات التي تختبئ خلفها، بينما تزينت واجهاتها بتصميمات فنية وأشكال هندسية، تعكس الحس الفني الذي لم يغب في ظل بساطة الحياة في الخمسينات والستينات، وسعف النخيل، وهي أشكال حاضرة بقوة في أعمال الريس، جسّدها بألوان تشبه طبيعة الإمارات في وضوحها وقوتها، مثل الأصفر المنتمي لرمال الصحراء، والأزرق المستلهم من مياه البحر والسماء الصافية في معظم أوقات العام. وتقديراً لمسيرته الحافلة وتميزه، كُرّم بمنحه وسام الإمارات للثقافة والإبداع عن طبقة الرائد في عام 2024. اشتهر الفنان عبدالقادر محمد الريس، الذي ولد عام 1951 في دبي، بفنه التجريدي الذي يجمع بين الأشكال الهندسية والخط العربي، وبرز استخدامه المربعات العائمة في اللوحة كخاصية وسمة مميزة في أعماله الفنية، وشغف بالحروف العربية، ووظفها في العديد من لوحاته المميزة. تميز الفنان الإماراتي ونجاحه في تطوير أسلوب مدرسة فنية خاصة به جاء ثمرة لمسيرة طويلة، إذ بدأ في التعامل مع الفن بجدية في سن الـ14، وطوّر ممارسته الفنية بشكل مستقل. وأقام أول معرض فردي له في مكتبة دبي العامة عام 1974. وتوقف الريس عن ممارسة الرسم لفترة، إلا أنه شارك في تأسيس جمعية الإمارات للفنون التشكيلية، ثم استأنف ممارسته الفنية عام 1986، إذ بدأ في تطوير الفن التجريدي الذي يشتهر به الآن. وحاز الريس العديد من الجوائز في هذا المجال، وجُمعت أعماله على نطاق واسع في العديد من المتاحف، مثل المتحف البريطاني (لندن)، والعديد من المتاحف الأخرى في الخليج العربي. ويشمل تاريخه الفني المشاركة في العديد من المعارض الفنية إقليمياً ودولياً، والعديد من الجوائز والتكريمات المحلية والعربية والدولية. ومن مشاركاته، المعرض الاستعادي في معهد العالم العربي (باريس - فرنسا 2018)، ومعرضه الاستعادي في متحف الشارقة للفنون (2012)، والمشاركة في الجناح الوطني لدولة الإمارات في بينالي البندقية في نسخته الـ56 (2015)، وحصل على جائزة في بينالي اللاذقية في سورية عام 1995، وجائزة السعفة الذهبية، لمعرض مجلس التعاون لدول الخليج العربية عام 1999، كذلك حصل الفنان الإماراتي على جائزة الدولة التقديرية للعلوم والفنون والآداب، بمجال التصوير والرسم في دورتها الأولى 2006، واستُخدمت أعماله الفنية لتزيين عربات مترو دبي، كجزء من موسم دبي للفنون، في عام 2015.