
فيتامين يقاوم تسوس الاسنان بصمت..تعرف عليه
وأكد الباحثون من جامعة واشنطن أن نقص فيتامين "د" لا يؤثر فقط على نمو الأسنان عند الأطفال، بل يزيد أيضًا من احتمالية تعرضهم للتسوس. كما شدد الخبراء على أهمية هذا الفيتامين أثناء الحمل وللأمهات المرضعات، لدوره الحيوي في تقوية عظام وأسنان الأطفال.
وفي ظل تراجع مستويات فيتامين "د" عالميًا، يرى المختصون أن دعمه ضروري لتعزيز صحة الفم وتقليل نسب التسوس.
نقلا عن الديلي ميل
تابع بوابة الجمهورية اون لاين علي
جوجل نيوز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجمهورية
منذ 19 ساعات
- الجمهورية
نقص هذه الفيتامينات يسبب تساقط الشعر
تشير أبحاث حديثة إلى أن نقص بعض الفيتامينات والمعادن يؤثر بشكل مباشر على نمو الشعر، إذ يدفع البصيلات للدخول في مرحلة الراحة مبكرًا ويُحفز تساقط الشعر ، خاصة لدى النساء. الخبر الجيد أن تعويض هذا النقص غالبًا ما يُعيد كثافة الشعر في غضون 3 أشهر. وفيما يلي أبرز 7 عناصر غذائية مرتبطة ب تساقط الشعر: فيتامين D: ضروري لنمو بصيلات جديدة، ونقصه شائع بسبب قلة التعرض للشمس. يُنصح بفحص مستوياته وتناول مكملات تحت إشراف طبي. البيوتين (B7): يدعم تكوين الكيراتين. نقصه نادر لكنه يظهر مع أنظمة غذائية قاسية أو مشاكل امتصاص. الحديد: يساعد على توصيل الأكسجين إلى جذور الشعر. نقصه يسبب تساقطًا ملحوظًا، ويعالج بتناول اللحوم الحمراء والعدس مع فيتامين C. حمض الفوليك (B9): يعزز تجديد الخلايا ونشاط البصيلات. يتوفر في الخضروات الورقية والحبوب المدعمة. فيتامين E: مضاد أكسدة يحمي فروة الرأس. نقصه يؤدي إلى تقصف الشعر وجفافه. الزنك: ضروري لإصلاح الخلايا وتنظيم إفرازات فروة الرأس. نقصه يسبب تساقطًا مصحوبًا بضعف المناعة. فيتامين C: يعزز إنتاج الكولاجين وامتصاص الحديد. نقصه يؤدي إلى تقصف الشعر وبطء تعافيه من التلف. اتباع نظام غذائي متوازن أو تناول المكملات تحت إشراف الطبيب قد يكون الحل السريع لاستعادة صحة الشعر. جوجل نيوز


الجمهورية
منذ يوم واحد
- الجمهورية
بذور الشيا.. غذاء خارق لا يناسب الجميع
انتشرت بذور الشيا في السنوات الأخيرة بشكل واسع، وذاع صيتها بين من يبحثون عن أنظمة غذائية صحية ومكونات طبيعية مفيدة. بفضل محتواها العالي من الألياف، وأحماض أوميغا-3، والبروتين النباتي، أصبحت تُضاف إلى العصائر ، الزبادي، الشوفان، وحتى مشروبات الديتوكس، ما جعلها تحتل مكانة بارزة في عالم "السوبر فود". لكن، على الرغم من هذه الفوائد الصحية المذهلة، إلا أن بذور الشيا لا تناسب الجميع. في بعض الحالات، قد تُسبب مضاعفات صحية أو تفاقم مشكلات موجودة مسبقًا. مشاكل الهضم: امتصاصها العالي للماء يجعلها تتمدد داخل المعدة، مما قد يُسبب انتفاخًا أو تقلصات، خاصة لمن يعانون من القولون العصبي. ضغط الدم: احتواؤها على البوتاسيوم وأوميغا-3 قد يُخفض ضغط الدم بشكل مبالغ فيه عند تناولها مع أدوية خافضة للضغط. تأثير مميع للدم: الأوميغا-3 قد تتداخل مع أدوية مثل الأسبرين، مما يزيد من خطر النزيف أو الكدمات. الحساسية: يُنصح من لديهم حساسية من بذور مثل السمسم أو الخردل بالحذر، لاحتمال حدوث تفاعل تحسسي. الجفاف أو انسداد الحلق: تناول الشيا دون نقعها أو دون شرب ماء كافٍ قد يؤدي لمشكلات في البلع أو الهضم. مع ذلك، يمكن ل بذور الشيا أن تكون إضافة ممتازة للنظام الغذائي إذا استُخدمت بالشكل الصحيح. الاعتدال، وشرب الماء، والانتباه للحالة الصحية العامة أو الأدوية المُستخدمة، هو ما يجعل تناولها آمناً وفعّالاً. جوجل نيوز


الجمهورية
منذ 2 أيام
- الجمهورية
الكبد الدهني خطر صامت يهدد النحفاء
هل تعتقد أن مرض الكبد الدهني يصيب فقط من يعانون من السمنة ؟ الحقيقة مختلفة تمامًا! فرغم أن السمنة من عوامل الخطر الرئيسية، إلا أن هذا المرض لا يميّز بين الأجسام. النحافة ليست ضمانًا لصحة الكبد، إذ يمكن أن يصاب به حتى الأشخاص الذين يظهرون بصحة جيدة من الخارج. يعرف الآن باسم MASLD (مرض الكبد الدهني المرتبط بخلل التمثيل الغذائي)، وكان يُعرف سابقًا بـ NAFLD. يحدث هذا المرض نتيجة تراكم الدهون في خلايا الكبد، دون أن يكون للكحول علاقة به. وتشير مؤسسة الكبد الأمريكية إلى أن هذه الحالة ليست حكرًا على أصحاب الوزن الزائد، بل يمكن أن تُصيب النحفاء أيضًا نتيجة عوامل متعددة مثل الوراثة ، والنظام الغذائي، ومقاومة الأنسولين. ووفق "هندوستان تايمز" يؤكد الأطباء أن النحافة لا تعني الوقاية من الكبد الدهني. قد تكون هناك مشاكل خفية مثل: مقاومة الأنسولين سوء التغذية نمط الحياة الخامل اضطرابات هرمونية مثل متلازمة تكيس المبايض واضطرابات الغدة الدرقية وقد تظهر هذه الحالة لدى النحفاء دون أي أعراض واضحة، مما يجعل الفحوصات المنتظمة ضرورية للغاية. وفقًا للدكتور سوابنيل شارما، استشاري زراعة الكبد، فإن الأسباب قد تشمل: تناول سكريات بكميات كبيرة الإفراط في شرب الكحول فقدان الوزن السريع ارتفاع الكوليسترول داء السكري الاستعداد الوراثي ويشير الدكتور إلى أن المرض غالبًا ما يُهمل عند النحفاء ، مما يزيد من خطر تطوره بصمت. هل نوع الجسم يحدد الإصابة؟ ليس بالضرورة. نوع الجسم قد يعطي مؤشرات مبدئية، لكن الدهون الحشوية والمشاكل الأيضية الداخلية تلعب الدور الأكبر. قد يبدو الشخص نحيفًا لكنه يحمل دهونًا داخلية خطرة لا تظهر على السطح. مقاومة الأنسولين الالتهابات المزمنة سوء التغذية قلة الحركة التوتر وقلة النوم حتى من يملكون مؤشر كتلة جسم مثالي (BMI) يمكن أن يُصابوا به. كيف تحمي كبدك مهما كان وزنك؟ لا يتعلق الأمر بالوزن فقط، بل بأسلوب الحياة. إليك أهم النصائح: اتبع نظامًا غذائيًا متوازنًا يحتوي على خضروات وفواكه وبروتينات صحية وحبوب كاملة تجنب السكريات والمأكولات المعالجة مارس الرياضة بانتظام قلل من تناول الكحول اشرب الماء بكثرة لا تهمل الفحوصات الدورية للكبد تابع بوابة الجمهورية اون لاين علي جوجل نيوز