
بوتين يصل الكرملين مع منتصف الليل «بشكلٍ مفاجئ».. لماذا في هذا الوقت؟ (فيديو)
«الخليج» - متابعات
نشر ناشطون ووسائل إعلام روسية، الأحد، صوراً لما قيل أنها لموكب الرئيس بوتين أثناء وصوله للكرملين، بوقتٍ متأخر، فعودة الرئيس الروسي المفاجِئة إلى مبنى الكرملين بهذا التوقيت، الشكوك حول اتخاذ قرارات مهمّة، لاسيما في وقت تستعد فيه روسيا للرد على هجوم «شبكة العنكبوت» الأوكراني الذي تسبب في خسائر فادحة لسلاح الجو الروسي.
وأظهرت فيديوهات متداولة عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وتناقلتها وسائل إعلام، موكب بوتين يعود للكرملين عند الساعة 11 ليلاً من مساء الاحد، وظهر في الفيديو السيارات في الموكب تسير بسرعة في شوارع شبه خالية من المارّة.
ووجهت أوكرانيا ضربات أعدت لها على مدى 18 شهراً ونفذتها طائرات مسيرة تم تهريبها بالقرب من القواعد في شاحنات،ما يمثل ضربة رمزية قوية لروسيا التي دأبت طوال الحرب الأوكرانية على تذكير العالم بقوتها النووية.
وأبلغ بوتين نظيره الأمريكي دونالد ترامب في اتصال هاتفي الأربعاء أن موسكو ستضطر للرد على الهجوم، حسبما قال ترامب في منشور على وسائل التواصل الاجتماعي.
وفي وقت لاحق قال ترامب للصحفيين: «على الأرجح لن يكون الأمر لطيفاً».
وأضاف معلقاً على اتصاله الهاتفي مع بوتين: «لا يعجبني ذلك. قلت لا تفعل ذلك. لا يجب أن تفعل ذلك. يجب أن تتوقف عن ذلك». وتابع: «لكن، مرة أخرى، هناك الكثير من الكراهية».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ ساعة واحدة
- سكاي نيوز عربية
ترامب وماسك.. الخلاف مستمر ويتسع
حلقة جديدة تتكشف في الخلاف الكبير بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب والملياردير إيلون ماسك الذي شغل منصب وزير الكفاءة الحكومية لفترة قبل أن يغادره.


اخبار الصباح
منذ ساعة واحدة
- اخبار الصباح
ترامب يدفع بالحرس الوطني إلى لوس أنجلوس ووزير الدفاع يلوّح بنشر المارينز
بدأت وحدات من الحرس الوطني الأميركي الانتشار في وسط مدينة لوس أنجلوس بولاية كاليفورنيا، استجابة لأوامر أصدرها الرئيس دونالد ترامب، في ظل تصاعد الاحتجاجات ضد سياسات الهجرة التي تنتهجها إدارته، وسط تحذيرات من اندلاع مواجهات مع المتظاهرين. وقالت القيادة الشمالية الأميركية إن عناصر من فريق القتال في الحرس الوطني بدؤوا الانتشار في مواقع فدرالية بمدينة لوس أنجلوس، وأضافت أنهم يحمون مع وزارة الأمن الداخلي الممتلكات وموظفي المدينة. وقالت شرطة لوس أنجلوس إنه تم نشر الحرس الوطني في المرافق الفدرالية لكن للجميع الحق في التجمع السلمي والتعبير عن الآراء، وأكد مكتب حاكم الولاية أن نحو 300 عنصر من الحرس الوطني تمركزوا في 3 مناطق رئيسية في لوس أنجلوس. ويأتي هذا التحرك بعد إعلان ترامب إرسال ألفيْ جندي من الحرس الوطني إلى لوس أنجلوس، متهما السلطات المحلية بالتقاعس عن مواجهة ما وصفه بـ"الفوضى"، ومهددا بتدخل فدرالي مباشر إذا لم يتم احتواء الاحتجاجات. وفي المقابل، وصف حاكم ولاية كاليفورنيا الديمقراطي غافين نيوسوم هذه الخطوة بأنها "تحريضية واستعراضية"، محذرا من أنها ستؤدي إلى تصعيد التوترات. وقال نيوسوم إن "ترامب يريد الفوضى لتبرير القمع والسيطرة"، داعيا المحتجين إلى التزام الهدوء وتجنب العنف. وهدد نيوسوم بحجب مدفوعات ضرائب الولاية عن الحكومة الفدرالية، الأمر الذي اعتبره وزير الخزانة الأميركية بمثابة "جريمة تهرب ضريبي". من جهته، لوّح وزير الدفاع الأميركي بيت هيغسيث بإمكانية نشر قوات من مشاة البحرية (المارينز) إذا استمرت أعمال العنف، في خطوة أثارت انتقادات واسعة من مسؤولين ديمقراطيين. واعتبر عمدة لوس أنجلوس أن نشر الحرس الوطني في المدينة تصعيد، في حين وصف السيناتور الديمقراطي آدم شيف قرار نشر الحرس الوطني دون موافقة حاكم الولاية بأنه "غير مسبوق"، مؤكدا أن هذا الإجراء يهدف إلى "تأجيج التوترات وزرع الفوضى"، ومحذرا من أنه قد يقوض الثقة في الحرس الوطني ويشكل سابقة خطيرة. احتجاجات واعتقالات وشهدت مدينة لوس أنجلوس خلال الأيام الماضية احتجاجات واسعة ضد حملات الترحيل التي تنفذها سلطات الهجرة بحق المهاجرين غير النظاميين، لا سيما في الأحياء ذات الكثافة السكانية اللاتينية. وامتدت الاحتجاجات إلى مدينة نيويورك، حيث أوقفت الشرطة عشرات المتظاهرين الذين تجمعوا دعما للمهاجرين، مستخدمة رذاذ الفلفل لتفريقهم. وتأتي هذه التطورات في ظل سلسلة من القرارات المثيرة للجدل اتخذتها إدارة ترامب منذ عودته إلى البيت الأبيض، من بينها إلغاء برنامج "التنوع والمساواة والشمول" الذي أطلقته إدارة الرئيس السابق جو بايدن. كما ألغى ترامب تطبيق الجوال "سي بي بي ون" (CBP One) الذي طورته هيئة الجمارك وحماية الحدود الأميركية وكان يُستخدم لتسهيل تقديم طلبات اللجوء. وواجه التطبيق انتقادات من الجمهوريين الذين ادعوا أنه يُسهِّل الهجرة غير النظامية، إذ يسمح للأفراد بدخول الولايات المتحدة قبل التدقيق الكامل في طلبات لجوئهم. كما أمر ترامب بتشييد منشأة احتجاز في خليج غوانتانامو تتسع لـ30 ألف شخص، مخصصة "للمهاجرين المجرمين" الذين يدخلون البلاد بشكل غير نظامي، في خطوة أثارت انتقادات من منظمات حقوقية. وتبقى الأوضاع في لوس أنجلوس مرشحة لمزيد من التصعيد، في ظل تمسك إدارة ترامب بسياسات الهجرة الصارمة، ورفض السلطات المحلية لما تعتبره "تدخلًا فدراليا غير مبرر".


العين الإخبارية
منذ ساعة واحدة
- العين الإخبارية
اشتباكات في لوس أنجلوس بعد نشر «الحرس الوطني».. وترامب يعلق
اشتبكت قوات الحرس الوطني في كاليفورنيا مع محتجين في لوس أنجلوس، الأحد، بعد ساعات من وصولها إلى المدينة بناء على أوامر من الرئيس دونالد ترامب لقمع الاحتجاجات على استهداف المهاجرين. وأظهر مقطع مصور نحو عشرة من أفراد الحرس الوطني إلى جانب أفراد من وزارة الأمن الداخلي أثناء التصدي لمجموعة من المحتجين الذين احتشدوا أمام مبنى اتحادي في وسط مدينة لوس أنجلوس. واستمرت المواجهة في الشارع أمام المبنى. يقع هذا المجمع بالقرب من مبنى مجلس مدينة لوس أنجلوس الذي من المقرر تنظيم احتجاج آخر أمامه في وقت لاحق. وأكدت القيادة الشمالية الأمريكية أن نحو ألفين من قوات الحرس الوطني بدأوا في الانتشار وأن بعضها موجود بالفعل ميدانيا. وانتقد ترامب، الأحد، الاحتجاجات في لوس أنجلوس ووصفها بأنها "شغب"، في تصريحات للصحفيين في نيوجيرسي. وهدد بالعنف ضد المتظاهرين الذين يبصقون على الشرطة أو قوات الحرس الوطني، قائلاً "هم يبصقون، ونحن نضرب" ولم يذكر أي وقائع محددة. وقال ترامب "إذا رأينا خطرا على بلدنا وعلى مواطنينا، سنكون أقوياء جدا جدا فيما يتعلق بالقانون والنظام". وكتب ترامب على منصته تروث سوشيال في ساعة مبكرة من صباح اليوم أنه "لن يتم التسامح مع هذه الاحتجاجات اليسارية الراديكالية التي ينظمها محرضون ومثيرو شغب غالبا ما يحصلون على أجور مقابل ذلك". واتهم جافين نيوسوم حاكم ولاية كاليفورنيا الرئيس الأمريكي بنشر الحرس الوطني بغرض "الاستعراض". شوهدت قوات الحرس الوطني أيضا في باراماونت بالقرب من متجر هوم ديبوت، وهو الموقع الذي شهد مواجهات بين المحتجين والشرطة أمس. وأظهرت لقطات مصورة أيضا وجود ما لا يقل عن ست مركبات تبدو عسكرية ودروع لمكافحة الشغب أمام المبنى الاتحادي الذي قالت وزارة الأمن الداخلي إن نحو "1000 من مثيري الشغب" نظموا احتجاجا أمامه يوم الجمعة. ولم يتسن لرويترز التحقق من رواية الوزارة. وقال شهود من رويترز إن قوات إنفاذ القانون دخلت في مواجهة السبت مع بضع مئات من المحتجين في باراماونت بجنوب شرق لوس أنجلوس، ثم في وقت لاحق أمس مع نحو 100 محتج في وسط المدينة. وشوهدت أيضا قوات إنفاذ قانون اتحادية تطلق قنابل الغاز في باراماونت ووسط لوس أنجلوس أمس في محاولة لتفريق المحتجين. وقالت المتحدثة باسم الشرطة نورما آيزنمان إن إدارة شرطة لوس أنجلوس ألقت أمس القبض على 27 محتجا رفضوا تفريق تجمعهم في وسط المدينة. وأضافت أن ليس بوسعها التعليق على ما إذا كانت الشرطة لجأت إلى "القوة الأقل فتكا"، وهو تعبير يشير إلى تكتيكات للسيطرة على الحشود تتضمن استخدام مواد منها كرات الفلفل. وألقى مكتب قائد شرطة مقاطعة لوس أنجلوس القبض على ثلاثة أشخاص أمس للاشتباه في اعتدائهم على أحد أفراد الشرطة. وقالت بريندا سيرنا، نائبة قائد الشرطة والمتحدثة باسم المكتب، إن نواب القائد استخدموا بالفعل "قوة أقل فتكا" في باراماونت لكنها لم تحدد التكتيكات التي تم استخدامها بالضبط. 'لا تسامح مطلقا' تضع الاحتجاجات لوس أنجلوس، التي يديرها ديمقراطيون، في مواجهة مع البيت الأبيض بقيادة الجمهوري ترامب الذي جعل من الحملة على الهجرة سمة مميزة لفترة رئاسته الثانية. وتشير بيانات التعداد السكاني إلى أن جزءا كبيرا من سكان لوس أنجلوس من أصول لاتينية ومولودون في الخارج. وقال ترامب في مذكرة رئاسية أمس السبت إنه سينشر ما لا يقل عن 2000 من أفراد الحرس الوطني في أعقاب ما وصفه "بوقائع عنف وفوضى عديدة" ردا على تطبيق قانون الهجرة الاتحادي، بالإضافة إلى "تهديدات موثوقة باستمرار العنف". وذكر وزير الدفاع بيت هيغسيث أن وزارة الدفاع (البنتاغون) مستعدة لتعبئة قوات في الخدمة "إذا استمر العنف" في لوس أنجلوس، مضيفا أن مشاة البحرية في قاعدة كامب بندلتون القريبة "على أهبة الاستعداد". وقال هيغسيث في منشور على مواقع التواصل الاجتماعي الأحد "هناك متسع كبير للاحتجاج السلمي، ولكن لا تسامح مطلقا مع مهاجمة ضباط اتحاديين يقومون بعملهم. الحرس الوطني ومشاة البحرية سيقفون، إذا لزم الأمر، إلى جانب الوكالة المعنية بإنفاذ قوانين الهجرة والجمارك الأمريكية". وانتقدت النائبة الديمقراطية نانيت باراجان، التي تتبع باراماونت دائرتها الانتخابية، قرار الرئيس نشر قوات الحرس الوطني، قائلة إن قوات إنفاذ القانون المحلية لديها الموارد الكافية للتعامل مع الوضع. وأضافت في تصريحات لشبكة سي.إن.إن "لسنا بحاجة إلى المساعدة. إنه يصعد الأمر ويتسبب في زيادة التوتر. لن يؤدي ذلك إلا إلى زيادة الأمور سوءا في وقت يشعر فيه الناس بالفعل بالغضب من تطبيق قوانين الهجرة". وقالت وزيرة الأمن الداخلي كريستي نويم لشبكة سي.بي.إس إن الحرس الوطني سيوفر الأمن حول المباني وللمشاركين في الاحتجاجات السلمية والقائمين على إنفاذ القانون. ألقت قوات إنفاذ قوانين الهجرة والجمارك في لوس أنجلوس القبض على ما لا يقل عن 44 شخصا يوم الجمعة بسبب مخالفات مزعومة لقوانين الهجرة. وتعهد ترامب بترحيل أعداد غير مسبوقة من الموجودين في البلاد بشكل غير قانوني وإغلاق الحدود الأمريكية مع المكسيك، إذ حدد البيت الأبيض هدفا لوكالة إنفاذ قوانين الهجرة والجمارك بإلقاء القبض على ما لا يقل عن ثلاثة آلاف مهاجر يوميا. لكن الحملة الشاملة على الهجرة شملت أيضا احتجاز مقيمين بشكل قانوني في البلاد، بعضهم يحملون إقامة دائمة، وأدت إلى طعون قانونية. المادة العاشرة بينما وصف جي.دي فانس نائب الرئيس الأمريكي المحتجين بأنهم "عصاة"، ووصف ستيفن ميلر نائب كبيرة موظفي البيت الأبيض الاحتجاجات بأنها "عصيان عنيف"، لم يُفعل ترامب قانون العصيان. ويعطي ذلك القانون الذي يعود لعام 1807 الرئيس حق نشر الجيش الأمريكي لإنفاذ القانون وكبح الاضطرابات المدنية. وكانت آخر مرة تم الاستناد فيها لذلك القانون في 1992 خلال أعمال شغب في لوس أنجلوس بناء على طلب من حاكم كاليفورنيا. ولم يفعل ترامب هذا القانون لكنه استند بدلا من ذلك إلى المادة العاشرة من قانون القوات المسلحة الأمريكي. لكن هذه المادة تنص أيضا على أن "الأوامر لهذه الأغراض تصدر من خلال حكام الولايات". ولم يتضح بعد ما إن كان الرئيس يتمتع بالسلطة القانونية لنشر قوات الحرس الوطني دون أمر من حاكم الولاية. ونصت مذكرة ترامب بشأن نشر قوات الحرس الوطني على أن القوات "ستحمي مؤقتا أفراد إدارة الهجرة والجمارك وموظفي الحكومة الأمريكية الآخرين الذين يؤدون مهاما اتحادية، وهو ما يتضمن إنفاذ القانون الاتحادي وحماية الممتلكات الاتحادية في المواقع التي تشهد أو يُحتمل أن تشهد احتجاجات على هذه المهام". aXA6IDgyLjI3LjIyNS4yMTIg جزيرة ام اند امز SK