logo
سبيس إكس تنجح في إطلاق 3 رحلات.. وترسل 23 قمرًا صناعيًا للإنترنت إلى المدار

سبيس إكس تنجح في إطلاق 3 رحلات.. وترسل 23 قمرًا صناعيًا للإنترنت إلى المدار

موجز نيوز١٦-٠٣-٢٠٢٥

أطلقت
سبيس إكس
ثلاث رحلات فضائية في وقت قياسى، حيث انطلق صاروخ فالكون 9 يحمل 23 قمرًا صناعيًا من أقمار ستارلينك للإنترنت التابعة للشركة، بما في ذلك 13 قمرًا مزودًا بإمكانية الاتصال المباشر بالخلية، من محطة كيب كانافيرال الفضائية بولاية فلوريدا، وكان هذا هو الإطلاق الثالث لسبيس إكس في غضون 13 ساعة.
ووفقًا لما ذكره موقع "space"، أطلق
فالكون 9
مهمة رواد الفضاء كرو-10 نحو
محطة الفضاء الدولية
من مركز كينيدي للفضاء التابع لناسا، والذي يقع بجوار محطة كيب كانافيرال الفضائية، ثم أطلقت الشركة 74 حمولة إلى المدار من قاعدة فاندنبرج الفضائية في كاليفورنيا في مهمة مشاركة الرحلات تُسمى "ناقل 13"، وشهدت تلك الرحلة إنجازًا كبيرًا لسبيس إكس، الهبوط رقم 400 حتى الآن للمرحلة الأولى من صاروخ فالكون 9.
كما كان هناك هبوط ناجح في عملية إطلاق ستارلينك هذا الصباح، وهو الثامن عشر حتى الآن لهذا الصاروخ المُعزِز من طراز فالكون 9، وفقًا لوصف مهمة سبيس إكس.
أطلقت سبيس إكس الآن 31 مهمة فالكون 9 بحلول عام 2025، جيث خُصص حوالي ثلثيها لبناء شبكة ستارلينك في مدار أرضي منخفض، وهي أكبر مجموعة أقمار صناعية تم تجميعها على الإطلاق.
وأطلقت شركة سبيس إكس ما يقرب من 8100 مركبة فضائية من فئة ستارلينك حتى الآن، منها 7061 مركبة عاملة اليوم، وفقًا لعالم الفيزياء الفلكية ومتتبع الأقمار الصناعية جوناثان ماكدويل.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أخبار التكنولوجيا : العلماء يكتشفون 26 نوعًا جديدًا من الميكروبات في منشأة مركبة فضائية تابعة لوكالة ناسا
أخبار التكنولوجيا : العلماء يكتشفون 26 نوعًا جديدًا من الميكروبات في منشأة مركبة فضائية تابعة لوكالة ناسا

نافذة على العالم

timeمنذ 2 أيام

  • نافذة على العالم

أخبار التكنولوجيا : العلماء يكتشفون 26 نوعًا جديدًا من الميكروبات في منشأة مركبة فضائية تابعة لوكالة ناسا

الثلاثاء 20 مايو 2025 01:30 صباحاً نافذة على العالم - اكتشف علماء من مختبر الدفع النفاث التابع لوكالة ناسا في جنوب كاليفورنيا، إلى جانب باحثين في الهند والمملكة العربية السعودية، 26 نوعًا من البكتيريا لم تكن معروفة من قبل في "الغرف النظيفة" التي استخدمت في إعداد مركبة الهبوط فينيكس التابعة لوكالة ناسا لإطلاقها إلى المريخ والذى تم في أغسطس 2007. وتعد "الغرف النظيفة" هي بيئات مُعقّمة وخاضعة لرقابة مشددة، مصممة خصيصًا لمنع الحياة الميكروبية من الوصول إلى الفضاء ، لكن بعض الكائنات الدقيقة، المعروفة باسم "الكائنات المُتطرفة" ، تُظهر مرونةً مذهلة في البيئات القاسية، سواءً في فراغ الفضاء، أو الفتحات الحرارية المائية على سفوح البراكين تحت سطح البحر، أو حتى غرف ناسا النظيفة. وقال عضو فريق الدراسة ألكسندر روزادو، الباحث في جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية (كاوست) في المملكة العربية السعودية، في بيان : "هدفت دراستنا إلى فهم مخاطر انتقال الكائنات المتطرفة في المهام الفضائية وتحديد الكائنات الحية الدقيقة التي قد تنجو من الظروف القاسية في الفضاء. وأضاف روزادو أن "هذا الجهد محوري لمراقبة خطر التلوث الميكروبي والحماية من الاستعمار غير المقصود للكواكب المستكشفة" ، قد تُقدم هذه الميكروبات القوية رؤىً قد تُفيد الحياة على الأرض . وأجرى العلماء أبحاثًا جينية على عينات جُمعت من منشأة صيانة الحمولة الخطرة في مركز كينيدي الفضائي التابع لناسا في فلوريدا، وهي إحدى المحطات الأخيرة لفينيكس قبل إطلاقها من محطة كيب كانافيرال الفضائية . ووجدوا 53 سلالةً حددوا أنها تنتمي إلى 26 نوعًا جديدًا، وتعمقوا في جينومات هذه الكائنات المُتطرفة المُكتشفة حديثًا، بحثًا عن أدلة قد تُساعد في تفسير قدرتها الاستثنائية على البقاء، ووفقًا للفريق، قد تكمن مفاتيح الحل في الجينات المرتبطة بإصلاح الحمض النووي، وإزالة السموم من المواد الضارة، وتعزيز عملية الأيض. وقالت جونيا شولتز، زميلة ما بعد الدكتوراه في جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية: "إن الجينات التي تم تحديدها في هذه الأنواع البكتيرية المكتشفة حديثًا يمكن هندستها لتطبيقات في الطب وحفظ الأغذية وغيرها من الصناعات". وبطبيعة الحال، سوف يساعد البحث وكالة ناسا على تحسين بروتوكولات الغرف النظيفة لتقليل مخاطر التلوث البيولوجي في البعثات المستقبلية. وقال كاستوري فينكاتيسواران، وهو عالم متقاعد من مختبر الدفع النفاث ومؤلف رئيسي للدراسة : "معًا، نكشف أسرار الميكروبات التي تتحمل الظروف القاسية في الفضاء ، والكائنات الحية التي لديها القدرة على إحداث ثورة في علوم الحياة والهندسة الحيوية واستكشاف الكواكب".

أخبار التكنولوجيا : الصين تبدأ بتجميع كمبيوتر عملاق فى الفضاء
أخبار التكنولوجيا : الصين تبدأ بتجميع كمبيوتر عملاق فى الفضاء

نافذة على العالم

timeمنذ 2 أيام

  • نافذة على العالم

أخبار التكنولوجيا : الصين تبدأ بتجميع كمبيوتر عملاق فى الفضاء

الثلاثاء 20 مايو 2025 01:30 صباحاً نافذة على العالم - أطلقت الصين أول 12 قمرًا صناعيًا من شبكة أقمار صناعية عملاقة مدارية مُخطط لها، تضم 2800 قمر، وفقًا لتقارير سبيس نيوز، وستتمكن الأقمار الصناعية، التي طورتها شركة ADA Space، ومختبر Zhijiang، ومنطقة Neijang High-Tech Zone، من معالجة البيانات التي تجمعها ذاتيًا، بدلًا من الاعتماد على المحطات الأرضية للقيام بذلك نيابةً عنها . وتُعدّ هذه الأقمار الصناعية جزءًا من برنامج "الحوسبة النجمية" التابع لشركة ADA Space، وهي الأولى مما تُطلق عليه "مجموعة الحوسبة ثلاثية الأجسام"، وفقًا للشركة يحتوي كل قمر صناعي من الأقمار الاثني عشر على نموذج ذكاء اصطناعي مدمج يحتوي على 8 مليارات معلمة، وهو قادر على معالجة 744 تيرا عملية في الثانية (TOPS) وهو مقياس لسرعة معالجة الذكاء الاصطناعي، وتقول ADA Space إنها قادرة على معالجة 5 بيتا عمليات في الثانية، أو POPS وهذا يفوق بكثير، على سبيل المثال، الـ 40 TOPS المطلوبة لجهاز كمبيوتر Microsoft Copilot. والهدف النهائي هو امتلاك شبكة من آلاف الأقمار الصناعية التي تُحقق 1000 عملية POP، وفقًا للحكومة الصينية . وتتواصل الأقمار الصناعية مع بعضها البعض بسرعة تصل إلى 100 جيجابت في الثانية باستخدام الليزر، وتتشارك 30 تيرابايت من سعة التخزين، وفقًا لموقع سبيس نيوز ، وتحمل الأقمار الـ 12 التي أُطلقت الأسبوع الماضي حمولات علمية، بما في ذلك كاشف استقطاب الأشعة السينية لالتقاط الظواهر الكونية الوجيزة مثل انفجارات أشعة جاما، كما تتمتع الأقمار الصناعية بالقدرة على إنشاء بيانات توأم رقمي ثلاثي الأبعاد يمكن استخدامها لأغراض مثل الاستجابة للطوارئ، والألعاب، والسياحة، وفقًا لما ذكرته شركة ADA Space في إعلانها. ووفقًا لصحيفة ساوث تشاينا مورنينج بوست ، تتجاوز فوائد امتلاك حاسوب عملاق فضائي توفير وقت الاتصالات ، وتشير الصحيفة إلى أن عمليات البث التقليدية عبر الأقمار الصناعية بطيئة، وأن "أقل من 10%" من بيانات الأقمار الصناعية تصل إلى الأرض، وذلك لأسباب مثل محدودية النطاق الترددي وتوافر المحطات الأرضية. وصرح جوناثان ماكدويل، مؤرخ الفضاء وعالم الفلك في جامعة هارفارد، للصحيفة قائلاً: "يمكن لمراكز البيانات المدارية استخدام الطاقة الشمسية وإشعاع حرارتها إلى الفضاء، مما يقلل من احتياجات الطاقة والبصمة الكربونية"، وأضاف أن الولايات المتحدة وأوروبا يمكنهما تنفيذ مشاريع مماثلة في المستقبل، وفقًا لصحيفة ساوث تشاينا مورنينج بوست.

أخبار التكنولوجيا : ناسا تراقب تغير أوراق الأشجار للتنبؤ المبكر بثوران البراكين
أخبار التكنولوجيا : ناسا تراقب تغير أوراق الأشجار للتنبؤ المبكر بثوران البراكين

نافذة على العالم

timeمنذ 2 أيام

  • نافذة على العالم

أخبار التكنولوجيا : ناسا تراقب تغير أوراق الأشجار للتنبؤ المبكر بثوران البراكين

الاثنين 19 مايو 2025 01:31 مساءً نافذة على العالم - في خطوة جديدة قد تُحدث ثورة في تقنيات التنبؤ بالبراكين، كشفت وكالة ناسا عن قدرة الأقمار الصناعية على رصد تغيّرات في أوراق الأشجار تشير إلى نشاط بركاني وشيك، قبل وقوع الثوران بفترة كافية لإنقاذ آلاف الأرواح. ووفقاً لتعاون بحثي بين ناسا ومؤسسة سميثسونيان، لوحظ أن أوراق الأشجار تصبح أكثر خُضرة وكثافة عندما تبدأ غازات ثاني أكسيد الكربون البركانية بالتسرب من باطن الأرض، وهو ما يحدث غالباً عند صعود مخروط الصهارة نحو السطح. تغير نباتي يُرصد من الفضاء تُستخدم حالياً أقمار مثل Landsat 8 وSentinel-2 في مراقبة هذه الظواهر النباتية الدقيقة. ويشير الباحثون إلى أن هذه التغيّرات تُعدّ مؤشراً حيوياً يمكن رصده من الفضاء، ما يوفّر طبقة إضافية من الإنذار المبكر للبراكين في المناطق النائية أو ذات الكثافة السكانية العالية. إشارات خفية تسبق الانفجار أوضحت الدراسة التي أجراها قسم علوم الأرض في مركز 'آيمز' التابع لناسا، أن انبعاثات ثاني أكسيد الكربون تحدث قبل انبعاثات ثاني أكسيد الكبريت، ما يمنح العلماء وقتاً إضافياً لتحذير السكان. وبينما يصعب رصد ثاني أكسيد الكربون مباشرة عبر الأقمار، إلا أن آثاره غير المباشرة، مثل ازدياد اخضرار الأشجار، يمكن تتبعها بوضوح. تجارب ميدانية تؤكد الفرضية وفي مارس 2025، قاد العالم جوش فيشر فريقًا ميدانيًا من ناسا وسميثسونيان إلى بنما وكوستاريكا لجمع عينات أوراق الأشجار وقياس الغازات المحيطة بالبراكين النشطة. وتهدف هذه الأبحاث لفهم العلاقة بين النباتات والتغيرات المناخية طويلة الأمد، إضافة إلى تحسين دقة أنظمة الإنذار البركاني. تجربة أنقذت آلاف الأرواح أثبتت هذه الطريقة فعاليتها سابقًا خلال ثوران بركان 'مايون' في الفلبين عام 2017، حين مكّنت السلطات من إجلاء أكثر من 56,000 شخص بفضل الإنذار المبكر المرتبط بانبعاثات الكربون. عوائق محتملة وآفاق مستقبلية ورغم التحديات مثل تضاريس الأرض الصعبة أو التلوث البيئي، يرى العلماء أن مراقبة تغير لون أوراق الأشجار تمثل نقلة نوعية في التنبؤ بالبراكين، لا سيما في المناطق التي يصعب الوصول إليها أو لا تتوفر فيها بنية تحتية لرصد الغازات بشكل مباشر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store