logo
أناقة رفيعة بلمسة رياضية من «Dior»

أناقة رفيعة بلمسة رياضية من «Dior»

زهرة الخليج٠٢-٠٣-٢٠٢٥

#أخبار الموضة
يتباين الأبيض والأسود في هذه الإطلالات اليوميّة الأساسية بأشكالها وتنوّعاتها كافة، ويتحقق فيها الانسجام بين الرؤية والعملية. وتنضح هذه القطع بطابع مميز، وتحتفي بخطوط «ميس ديور» (Miss Dior) العمودية، التي يتمّ تطويلها إلى أقصى الحدود، وتتيح إمكانيات تنسيق متعددة، وتتنوع بين القمصان الرياضية، والتنانير المعزَّزة بزخارف لامعة، والسراويل الواسعة أو الجينز. فالموضة، هنا، بمثابة تعبير بصريّ عن الذات، والأنوثة المستقلة، والشجاعة، وتأكيد على اللياقة البدنية.
عصابة رأس باللونَيْن الأبيض والأسود، وحلق، وبليزر باللون الأزرق الداكن، وبلوزة بيضاء، وحقيبة «ديور بوك توت»، وسروال من الجينز
عصابة رأس باللونَيْن الأبيض والأسود، وحلق، وجاكيت أسود، وخاتم، وسروال أسود، وحذاء رياضي «D-Sketch» أسود
خاتمان، وسروال أسود، وحذاء «First Sneakers» باللونَيْن الأسود والأبيض
جاكيت أسود، وبدلة رياضية سوداء، وخاتم، وحقيبة «ليدي ديور» سوداء، وسروال أسود
عصابة رأس مزدوجة باللونَيْن الأبيض والأسود «Amedior»، وحلق، ونظارة سوداء
عصابة رأس مزدوجة باللونَيْن الأبيض والأسود «Amedior»، وكنزة صوفية بيضاء وسوداء، وحقيبة «Miss Caro»
عصابة رأس مزدوجة باللونَيْن الأبيض والأسود «Amedior»، وفستان أبيض، وحزام أسود، وحقيبة «Dior Toujours» باللون الأسود، وصندل «Optical-D» باللون الأسود

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«ديور» في اليابان.. رحلة إبداعية آسرة تُعيد تعريف أناقة خريف 2025
«ديور» في اليابان.. رحلة إبداعية آسرة تُعيد تعريف أناقة خريف 2025

زهرة الخليج

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • زهرة الخليج

«ديور» في اليابان.. رحلة إبداعية آسرة تُعيد تعريف أناقة خريف 2025

#أخبار الموضة اختارت ماريا غراتسيا كيوري اليابان محطّتها الجديدة، ضمن مسيرتها الإبداعية، لتكون مصدر الوحي الرئيسي لمجموعة خريف 2025 من «ديور». وتجسيدًا للقاء الكيميائي بين التراث والتجديد، ومع ما تحمله هذه الوجهة الفريدة من صور وخيال متفرّد، تتجلّى الإطلالات، التي تحمل بصمة المديرة الفنيّة في سلسلة من اللقطات الأنيقة والشاعرية، بعدسة يوريكو تاكاجي، المتعاونة المخلصة للدار. إنّه حوار نابض بالشغف، ينقل رؤية فنية مشتركة، هدفها الأسمى هو تجسيد الجمال بأبهى صورة. «ديور» في اليابان.. رحلة إبداعية آسرة تُعيد تعريف أناقة خريف 2025 ففي أجواء حالمة، حيث تتداخل خيوط الواقع بالخيال الآسر، تُقدم تصاميم «ديور» الخريفية في تفاعل بصري مبهر، مستخدمة المرايا والانعكاسات لصنع منظورات متعددة، تحتفي بتنوع الأنوثة وقوتها ورقتها وحساسيتها المرهفة. ويكشف هذا التقديم عن تناغم فريد، يجمع بين البراعة الحرفية اليابانية الراقية، وفن الأزياء الفرنسية الرفيع، ليولد مزيجًا ساحرًا، يتجلى في إعادة ابتكار سترة الكيمونو التقليدية. فهذه السترة، بخطوطها الواسعة والمريحة، تتحول إلى قطعة فنية مزينة بحديقة حالمة مرسومة بعناية فائقة على أسطح الحرير الفاخر، كأنها لوحة فنية تنبض بالحياة. «ديور» في اليابان.. رحلة إبداعية آسرة تُعيد تعريف أناقة خريف 2025 ويتجلى هذا النمط الشعري، أيضًا، على فساتين «تُنِك» الطويلة، التي تنساب أهدابها برقة مع حركة الجسد، لتضفي على الإطلالة لمسة من الانسيابية والحرية. ومن خلال تلاعب بارع بالشفافية، وتدرجات الألوان الغنية، تزداد بعض التصاميم تألقًا بفضل تطريزات ذهبية دقيقة، مستوحاة من طبعات يابانية فاخرة، في توليفة رائعة تجمع بين مصادر الوحي الشرقية، والتأثيرات المرجعية الفنية الغربية. «ديور» في اليابان.. رحلة إبداعية آسرة تُعيد تعريف أناقة خريف 2025 أما حقيبة «ديور بوك توت» الأيقونية، فقد حظيت بإعادة ابتكار أنيقة، حيث تزينت بدورها بهذه الأنماط الأخاذة، المستوحاة من الثقافة اليابانية الغنية والمتنوعة. إنها تعبير عن تقدير الدار العميق لهذا البلد الآسر، الذي لطالما كان مصدر إلهام دائماً منذ تأسيسها. «ديور» في اليابان.. رحلة إبداعية آسرة تُعيد تعريف أناقة خريف 2025 وتعتبر هذه المجموعة بمثابة تكريم للتميز والمهارة الحرفية الرفيعة، التي تميز دار «ديور»، من خلال عدسة الروابط التاريخية والراسخة، التي تجمع بين الدار واليابان. إنه احتفاء ببلد ألهم أجيالًا من المصممين، ويكشف عن فصل جديد في قصة حب «ديور» للأرض، التي تجسد الانسجام بين التقاليد والحداثة بأسلوب فريد. إنها دعوة لاستكشاف جمالية جديدة، تحتفي بالأنوثة في أبهى صورها، وتؤكد أن الإبداع الحقيقي لا يعرف حدودًا.

أناقة رفيعة بلمسة رياضية من «Dior»
أناقة رفيعة بلمسة رياضية من «Dior»

زهرة الخليج

time٠٢-٠٣-٢٠٢٥

  • زهرة الخليج

أناقة رفيعة بلمسة رياضية من «Dior»

#أخبار الموضة يتباين الأبيض والأسود في هذه الإطلالات اليوميّة الأساسية بأشكالها وتنوّعاتها كافة، ويتحقق فيها الانسجام بين الرؤية والعملية. وتنضح هذه القطع بطابع مميز، وتحتفي بخطوط «ميس ديور» (Miss Dior) العمودية، التي يتمّ تطويلها إلى أقصى الحدود، وتتيح إمكانيات تنسيق متعددة، وتتنوع بين القمصان الرياضية، والتنانير المعزَّزة بزخارف لامعة، والسراويل الواسعة أو الجينز. فالموضة، هنا، بمثابة تعبير بصريّ عن الذات، والأنوثة المستقلة، والشجاعة، وتأكيد على اللياقة البدنية. عصابة رأس باللونَيْن الأبيض والأسود، وحلق، وبليزر باللون الأزرق الداكن، وبلوزة بيضاء، وحقيبة «ديور بوك توت»، وسروال من الجينز عصابة رأس باللونَيْن الأبيض والأسود، وحلق، وجاكيت أسود، وخاتم، وسروال أسود، وحذاء رياضي «D-Sketch» أسود خاتمان، وسروال أسود، وحذاء «First Sneakers» باللونَيْن الأسود والأبيض جاكيت أسود، وبدلة رياضية سوداء، وخاتم، وحقيبة «ليدي ديور» سوداء، وسروال أسود عصابة رأس مزدوجة باللونَيْن الأبيض والأسود «Amedior»، وحلق، ونظارة سوداء عصابة رأس مزدوجة باللونَيْن الأبيض والأسود «Amedior»، وكنزة صوفية بيضاء وسوداء، وحقيبة «Miss Caro» عصابة رأس مزدوجة باللونَيْن الأبيض والأسود «Amedior»، وفستان أبيض، وحزام أسود، وحقيبة «Dior Toujours» باللون الأسود، وصندل «Optical-D» باللون الأسود

كريستيان ديور.. من «مشروع دبلوماسي» إلى «أيقونة» غيرت الموضة إلى الأبد
كريستيان ديور.. من «مشروع دبلوماسي» إلى «أيقونة» غيرت الموضة إلى الأبد

زهرة الخليج

time٠٨-٠٢-٢٠٢٥

  • زهرة الخليج

كريستيان ديور.. من «مشروع دبلوماسي» إلى «أيقونة» غيرت الموضة إلى الأبد

#أخبار الموضة لا يعرف كثيرون قصة واحدٍ من أبطال صناعة الموضة عبر التاريخ، تخطى تأثيره فيها كل حدود، وبات اسمه يتردد في كل أرجاء المعمورة، حيث لا تخلو مدينة أو بلد من متجر باسمه، أو بضائع تذكرنا به. إنه الفرنسي كريستيان ديور، المولود في 21 يناير عام 1905، ذلك الشاب الذي سعت عائلته «البرجوازية» إلى جعله دبلوماسياً مرموقاً، وألحقته بإحدى مدارس العلوم السياسية؛ سعياً لتحقيق هدفها المنشود، لكن شغفه بالتصميم رحل به بعيداً عن كل صنوف السياسة وتشعباتها، وحطت رحلته حيث تميز، وأبدع، وتألق وانتشر، بعدما وثق بنفسه وموهبته؛ فحفر اسمه كمصمم أزياء خلدّه التاريخ. كريستيان ديور.. من «مشروع دبلوماسي» إلى «أيقونة» غيرت الموضة إلى الأبد مسيرة متقلبة: بدأ كريستيان ديور حياته، رسمياً، في عالم الفن بعد أن قام بإدارة معرض فني، وهو في عمر الـ23 فقط، لتكون تلك المهنة خطوته الأولى في طريقه لنقش اسمه واحداً من أشهر المصممين، الذين عرفتهم البشرية. أزمة وراء الإبداع: في ثلاثينيات القرن الماضي، تعرضت عائلة ديور لأزمة مالية، وحرص كريستيان على مساعدتها، وكسب أموال إضافية فقام بإغلاق معرضه الفني، واتجه للعمل في تصميم الأزياء، وبدأ بيع هذه التصاميم لعدد من دور الأزياء في فرنسا، وسرعان ما بدأ اسمه ينتشر في هذا الوسط، وعرف بأنه صاحب ذائقة تصميمية مختلفة، فانضم لدار المصمم السويسري الشهير روبرت بيكيه، واكتسب بمجاورته والعمل معه خبرة إضافية، فاستطاع صقل موهبته وتطويرها في التصميم البسيط والأنيق. ورغم تفوق ديور، تاريخياً، على معلمه الأول في مجال التصميم، إلا أنه تأثر بروبرت بشكل كبير، وبدا ذلك جلياً في تصميماته التي قدمها عبر مسيرته الطويلة. واستمر ديور في العمل مع بيكيه حتى انتهاء الحرب العالمية الثانية؛ لينتقل إلى دار لوسيان لولونغ، إحدى أشهر دور الأزياء في باريس. «ديور» ترى النور.. وتأثيرها يبدأ: كان اسم كريستيان ديور يكبر يوماً بعد يوم، وتذهل تصاميمه المهتمين بعالم الأزياء، الأمر الذي جعل رجل الأعمال الفرنسي مارسيل بوساك يراهن عليه؛ فقام بدعمه بمبلغ مالي جيد، مكنه من افتتاح دار الأزياء الخاصة به. وفي 16 ديسمبر 1946، أُعلن رسمياً عن افتتاح دار كريستيان ديور للأزياء في باريس. إلا أن عدداً كبيراً من المهتمين بالموضة لا يعيرون هذا التاريخ اهتماماً، ويعتبرون انطلاقة الدار الحقيقية كانت عام 1947 مع تقديمها عرضها العالمي الأول، الذي حمل اسم «New Look»، ووصف بأنه العرض الذي غيّر شكل الموضة كلياً، ونقلها إلى مكان آخر. New Look كريستيان ديور عرض وقدم ديور، في عرضه «New Look»، تصاميم جديدة تميّزت بالخصر الضيق، والتنورات الواسعة الطويلة، وقيل في ذلك الوقت: إنه استطاع إعادة الأنوثة إلى الأزياء بعد سنوات الحرب. وبخطى متسارعة، أصبحت «ديور» أشهر دار عرض أزياء في العالم، وهبت النجمات من كل مكان لارتداء تصاميمها، وكان من أبرزهن في تلك الفترة الزمنية: مارلين مونرو، وصوفيا لورين، وغريس كيلي. ومع كل تلك النجاحات، أطلق ديور عطره النسائي الخالد الباقي حتى يومنا هذا «Miss Dior»، الذي جاء تكريماً لشقيقته كاثرين ديور، وعرف العالم عطر ديور في نفس العام الذي قدم فيه عرضه التاريخي «New Look». إيف سان لوران رحيل دون غياب: في 24 أكتوبر عام 1957، وبعمر 52 عاماً، رحل كريستيان ديور عن هذه الدنيا، بينما كان يقضي إجازته السنوية في إيطاليا، لكن رحيل جسده لم يٌغيب اسمه أبداً، واستمرت علامته التجارية في الازدهار والنمو يوماً بعد يوم، وساعدها في ذلك أن مساعده الفذ الشاب في تلك الأيام إيف سان لوران أكمل مسيرته المميزة، وساهم في تطور الدار على مدار ثلاث سنوات، قبل أن يقوم الأخير بافتتاح علامته الخاصة، التي حملت اسمه. وتوالت على إدارة دار «ديور» أسماء مميزة وكبيرة، مثل: مارك بوهان، ثم تبعه المصمم الإيطالي الشهير جيانفرانكو فيري، ثم المصمم البريطاني جون غاليانو، الذي وصف بأنه قلب موازين الموضة. ومن بعده جاءت الإيطالية ماريا غراتسيا كيوري، أول امرأة تقود الدار، ولا تزال حتى يومنا هذا. وقد ركزت غراتسيا في عملها على تمكين المرأة في الموضة، وحملت تصاميمها رسائل نسوية قوية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store