
"باركليز" يتوقع ارتفاع برنت إلى 85 دولارا إذا انخفضت صادرات إيران للنصف
توقع بنك باركليز ارتفاع سعر خام برنت إلى 85 دولارا للبرميل إذا انخفضت صادرات النفط الإيرانية إلى النصف.
وقال البنك في مذكرة تحمل تاريخ الخميس إنه يتوقع تجاوز الأسعار 100 دولار للبرميل في أسوأ السيناريوهات، وهو اندلاع حرب أوسع نطاقا مع إيران.
ومنذ 6 أيام شنت إسرائيل هجمات عسكرية واسعة النطاق على إيران، وأصابت مواقع وألحقت أضرارا بأهم منشآتها النووية، طهران ردت بشكل فوري على الهجمات واستهدفت عدة أماكن في إسرائيل خلال الأيام الماضية.
وتشهد منطقة الشرق الأوسط توترات متزايدة نتيجة الهجوم الإسرائيلي على إيران الذي بدأ الجمعة الماضية، ما أثر بشكل كبير في أسعار النفط والاقتصاد العالمي بشكل عام.
يذكر أن إيران تقع بالقرب من مضيق هرمز، وهو ممر مائي حيوي يمر من خلاله جزء كبير من إمدادات النفط العالمية، ويمكن أن يتسبب أي تهديد لحرية الملاحة في المضيق في ارتفاع حاد في أسعار النفط بسبب مخاوف انقطاع الإمدادات.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مباشر
منذ ساعة واحدة
- مباشر
الذهب يستقر رغم استمرار التصعيد بين إيران وإسرائيل وغموض الموقف الأمريكي
مباشر: استقرت أسعار الذهب في ختام تعاملات الأربعاء، رغم استمرار التوترات الجيوسياسية بين إسرائيل وإيران لليوم السادس على التوالي، وتباين الموقف الأمريكي بشأن الانخراط العسكري في النزاع. وسجلت العقود الآجلة للمعدن الأصفر تسليم أغسطس تسوية عند مستوى 3408.10 دولار للأوقية، دون تغير يُذكر عن الجلسة السابقة. الاستقرار في أسعار الذهب جاء في ظل تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب التي زعم فيها أن إيران طلبت عقد مفاوضات في البيت الأبيض، وهو ما نفته طهران بشكل قاطع، مؤكدة أنها لا تتفاوض تحت الضغط ولم تطلب أي وساطة. وأكد ترامب خلال تصريحاته أن الولايات المتحدة قد تهاجم إيران، وربما لا، مشيراً إلى أن صبر بلاده قد نفد، كما دعا رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى مواصلة العمليات العسكرية ضد طهران، دون أن يعلن قراراً نهائياً بشأن التدخل العسكري الأمريكي. وفي سياق اقتصادي موازي، قرر مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي الإبقاء على أسعار الفائدة دون تغيير ضمن نطاق 4.25% إلى 4.50%، مشيراً إلى أنه لا يزال يتوقع خفضين في أسعار الفائدة خلال عام 2025، وسط تقييم حذر للضغوط التضخمية. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال آبل ستور أو لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا


مباشر
منذ 2 ساعات
- مباشر
أسوة بالفيدرالي.. "الإمارات المركزي" يثبت أسعار الفائدة
مباشر: أعلن مصرف الإمارات المركزي الإبقاء على سعر الأساس على تسهيلات الإيداع لليلة واحدة عند %4.40. وقررت لجنة السياسة النقدية بالبنك الفيدرالي الأمريكي، اليوم الأربعاء، تثبيت معدلات الفائدة عند 4.5% للمرة الرابعة على التوالي في اجتماعه لشهر يونيو وقبيل صدور قرار الفائدة، جدد "ترامب" هجومه على رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي "جيروم باول"، واصفاً إياه بـ"الغبي"، ومعرباً عن شكوكه في إمكانية خفض البنك المركزي تكاليف الاقتراض اليوم. وقال "ترامب" في تصريحات صحفية من البيت الأبيض، إنه ينبغي على الفيدرالي خفض سعر الفائدة الرئيسي بمقدار 2% من النطاق الحالي بين 4.25% و4.50%. ومع استمرار الهجمات المتبادلة بين إسرائيل وإيران لليوم السادس على التوالي، يخشى المستثمرون من اتساع رقعة الصراع، وامتداده إلى مضيق "هرمز" الذي يمر عبره حوالي 20% من إمدادات النفط العالمية.


الرياض
منذ 2 ساعات
- الرياض
تباين أداء الأسهم الآسيوية مع تسجيل مؤشر اليابان أعلى مستوىالذهب يرتفع مع تراجع الدولار وتصاعد توترات الشرق الأوسط
ارتفعت أسعار الذهب أمس الأربعاء، مدعومةً بتراجع الدولار، بينما أحجم المستثمرون عن وضع رهانات كبيرة قبل قرار الاحتياطي الفيدرالي الأميركي بشأن السياسة النقدية. ارتفع سعر الذهب الفوري بنسبة 0.1 % ليصل إلى 3,393 دولارًا للأوقية. كما ارتفعت العقود الآجلة للذهب الأميركي بنسبة 0.1 % لتصل إلى 3,411.60 دولارًا. وانخفض مؤشر الدولار بنسبة 0.2 % مقابل منافسيه، مما جعل الذهب أكثر تكلفة لحاملي العملات الأخرى. وقال محللون في بنك إيه إن زد، في مذكرة: "تذبذب سعر الذهب مع متابعة المستثمرين لتصاعد المخاطر في الشرق الأوسط. وقد عززت التقارير الأميركية الضعيفة حول مبيعات التجزئة والإسكان والإنتاج الصناعي مبررات قيام الاحتياطي الفيدرالي بخفض أسعار الفائدة في وقت لاحق من هذا العام". تبادلت إيران وإسرائيل يوم الأربعاء إطلاق الصواريخ، مع دخول الحرب الجوية بين العدوين اللدودين يومها السادس، على الرغم من دعوة الرئيس الأميركي دونالد ترمب لإيران بالاستسلام غير المشروط. وصرح مسؤولون أميركيون بأن الولايات المتحدة تنشر المزيد من الطائرات المقاتلة في الشرق الأوسط، وتوسّع نطاق نشر طائرات حربية أخرى. وأظهرت بيانات يوم الثلاثاء انخفاض مبيعات التجزئة الأميركية بأكثر من المتوقع في مايو، متأثرةً بانخفاض مشتريات السيارات مع انحسار الإقبال على تجاوز الزيادات المحتملة في الأسعار المرتبطة بالرسوم الجمركية. في غضون ذلك، من المتوقع على نطاق واسع أن يُبقي البنك المركزي الأميركي أسعار الفائدة دون تغيير في نهاية اجتماعه للسياسة النقدية في وقت لاحق من اليوم. وسينصبّ التركيز أيضًا على توقعات الاحتياطي الفيدرالي المُحدّثة للاقتصاد وسعر الفائدة القياسي. وصرح بنك جولدمان ساكس في مذكرة: "نحافظ على توقعاتنا بأن عمليات الشراء القوية من البنوك المركزية، بالإضافة إلى الدعم الذي تلقته حيازات صناديق الاستثمار المتداولة من تخفيضات الاحتياطي الفيدرالي، سترفع سعر الذهب إلى 3700 دولار للأونصة بحلول نهاية عام 2025 و4000 دولار بحلول منتصف عام 2026". وأعلن صندوق اس بي دي ار قولد ترست، أكبر صندوق استثمار متداول مدعوم بالذهب في العالم، أن حيازاته ارتفعت بنسبة 0.43 % لتصل إلى 945.94 طنًا يوم الثلاثاء. وقال محللو السلع الثمينة لدى انفيستنق دوت كوم، استقرت أسعار الذهب في التعاملات الآسيوية يوم الأربعاء، حيث يترقب المستثمرون بحذر قرار الاحتياطي الفيدرالي بشأن أسعار الفائدة، في حين تلقى الطلب على الملاذ الآمن دعمًا من تصاعد الصراع الإسرائيلي الإيراني وتقارير عن تدخل عسكري أميركي مباشر محتمل. فقد الذهب معظم مكاسبه الأخيرة في وقت سابق من هذا الأسبوع بعد ظهور تقارير تفيد بأن إيران تسعى إلى وقف إطلاق النار. لكن تصاعد الضربات العسكرية وتحذيرات الرئيس الأميركي دونالد ترمب الصارمة ضد إيران أعادا إلى حالة من العزوف عن المخاطرة. وأفاد تقرير أن الجيش الأميركي ينشر المزيد من الطائرات المقاتلة في الشرق الأوسط، ويوسع نطاق نشر طائرات حربية أخرى. وعلى الرغم من أن البنتاغون وصف هذا التعزيز بأنه دفاعي، إلا أنه أثار مخاوف من احتمال انضمام الولايات المتحدة إلى الصراع ضد إيران. تزامن هذا التوتر الجيوسياسي مع تباطؤ البيانات الاقتصادية الأميركية. انخفضت مبيعات التجزئة لشهر مايو بنسبة 0.9 %، مما عزز توقعات المستثمرين بخفض أسعار الفائدة من قِبَل الاحتياطي الفيدرالي في وقت لاحق من هذا العام. يختتم اجتماع الاحتياطي الفيدرالي يوم الأربعاء، حيث تتوقع الأسواق تثبيت سياستها، لكنها تركز بشدة على التوقعات الاقتصادية المحدثة. في حين تنتظر الأسواق العالمية توجيهات جديدة من الاحتياطي الفيدرالي، من المتوقع أن يستمر ارتفاع التوترات في الشرق الأوسط وضعف المؤشرات الأميركية في دعم أسعار السبائك. وفي المعادن النفيسة الأخرى، استقر سعر الفضة الفوري عند 37.25 دولارًا للأونصة، وارتفع البلاتين بنسبة 0.4 % ليصل إلى 1267.88 دولارًا، بينما ارتفع البلاديوم بنسبة 0.2 % ليصل إلى 1053.57 دولارًا. وارتفعت العقود الآجلة للنحاس في بورصة لندن للمعادن بنسبة 0.3 % إلى 9703.75 دولارات للطن، في حين قفزت العقود الآجلة للنحاس في الولايات المتحدة بنسبة 0.9 % إلى 4.83923 دولارات للرطل. تباين الأسهم الآسيوية في بورصات الأسهم العالمية، تباين أداء أسواق الأسهم الآسيوية يوم الأربعاء، حيث قادت بورصة هونغ كونغ الخسائر وسط تصاعد التوترات الجيوسياسية بشأن احتمال تورط الولايات المتحدة في الصراع الإسرائيلي الإيراني، بينما ارتفع مؤشر نيكي الياباني إلى أعلى مستوى له في أربعة أشهر بفضل ضعف الين. يبقى تركيز المستثمرين منصبًا على قرار مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي بشأن أسعار الفائدة، والمقرر صدوره في وقت لاحق من اليوم. في آسيا، استوعبت الأسواق أحدث بيانات التجارة اليابانية، والتي سلّطت الضوء على تأثير الرسوم الجمركية الأميركية. واجهت الأسواق الإقليمية صعوبة في استيعاب مؤشرات نظيراتها الأميركية، حيث تحركت العقود الآجلة في وول ستريت ضمن نطاق ضيق، مما يعكس حالة من عدم اليقين. وانخفض مؤشر هانغ سينغ بأكثر من 1 % وسط تصاعد الصراع الإسرائيلي الإيراني. تصدر مؤشر هانغ سينغ في هونغ كونغ الخسائر، متراجعًا بأكثر من 1 %، بعد اليوم السادس من الحرب الجوية الإسرائيلية الإيرانية، والتي شنت خلالها الدولتان هجمات صاروخية جديدة. تدهورت معنويات المخاطرة عقب تقرير نشرته صحيفة وول ستريت جورنال يوم الثلاثاء، يفيد بأن الرئيس الأميركي دونالد ترمب اجتمع بكبار مستشاريه في غرفة العمليات لمراجعة الخيارات، بما في ذلك توجيه ضربات لإيران. كما طالب ترمب طهران بـ"استسلام غير مشروط". وزاد من قلق السوق تحذير ترمب من أن صبر الولايات المتحدة "ينفد" وادعائه بأن أميركا "تسيطر سيطرة كاملة وشاملة على الأجواء الإيرانية". وفاقمت هذه الخلفية المتوترة المخاوف بشأن التحركات التجارية الأميركية الأخيرة. وانخفض مؤشر شنغهاي المركب الصيني بنسبة 0.5 %، وانخفض مؤشر شنغهاي شنتشن بنسبة 0.4 %. وبقي المؤشر الأسترالي دون تغيير يُذكر، بينما انخفض مؤشر ستريتس تايمز السنغافوري بنسبة 0.5 %. كما استقرت العقود الآجلة للمؤشر الهندي، بينما انخفض مؤشر بورصة جاكرتا المركب للأوراق المالية في إندونيسيا بنسبة 0.1 %، وانخفضت صادرات اليابان متأثرةً بالرسوم الجمركية؛ وبلغ مؤشر نيكي أعلى مستوى له في 4 أشهر مع ضعف الين. وعلى عكس الاتجاه الإقليمي، قفز مؤشر كوسبي الكوري الجنوبي بنسبة 0.7 %. كما قفز مؤشر نيكي 225 الياباني بنسبة 0.7 % ليصل إلى أعلى مستوى له منذ أواخر فبراير، مدعومًا بانخفاض قيمة الين، الذي تأثر بارتفاع أسعار النفط. وارتفع مؤشر توبكس الأوسع نطاقًا بنسبة 0.5 %. وأظهرت بيانات يوم الأربعاء انخفاض صادرات اليابان بنسبة 1.7 % على أساس سنوي في مايو، مسجلةً أول انخفاض بعد ثمانية أشهر متتالية من النمو. انخفضت الصادرات المتجهة إلى الولايات المتحدة بنسبة 11.1 %، مما يُبرز تأثير الرسوم الجمركية الأميركية الشاملة على المركبات والصلب والسلع الصناعية. يتجه الاهتمام الآن إلى إعلان مجلس الاحتياطي الفيدرالي عن أسعار الفائدة. ولا يُتوقع أي تحركات، لكن المستثمرين سيدققون في التوقعات المُحدثة وسط مؤشرات على تباطؤ مبيعات التجزئة الأميركية وتزايد مخاطر الركود. وظلت المخاوف بشأن تصاعد الأعمال العدائية في الشرق الأوسط محط اهتمام الأسواق يوم الأربعاء، مما أدى لترك المستثمرين مترددين في شراء الأصول عالية المخاطر. ازداد قلق المستثمرين بشأن احتمال تدخل عسكري أميركي مباشر مع دخول الحرب الجوية بين إسرائيل وإيران يومها السادس، حيث دعا الرئيس دونالد ترمب إيران إلى الاستسلام غير المشروط وحذر من نفاد صبر الولايات المتحدة. تحاول الأسواق استيعاب خطر التدخل العسكري الأميركي الكبير. من الصعب تحديد ما يفكر فيه السوق بدقة، ولكن بالنظر إلى أسعار النفط والعملات، فإنها بالتأكيد تأخذ في الاعتبار بعض المخاطر على الأقل بحدوث تدهور خطير هناك. في حين هدأت حدة العزوف عن المخاطرة في الأسواق بشكل طفيف منذ بداية الأسبوع، ظل المزاج العام متشائمًا. وانخفض مؤشر أم اس سي آي الأوسع نطاقًا لأسهم آسيا والمحيط الهادئ خارج اليابان بنسبة 0.3 %، وكذلك العقود الآجلة لمؤشر يوروستوكس 50، التي انخفضت بنسبة 0.34 %. وبالمثل، انخفضت العقود الآجلة لمؤشر داكس بنسبة 0.54 %، بينما ارتفعت العقود الآجلة لمؤشر فوتسي بنسبة 0.06 %. وارتفعت العقود الآجلة لمؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنسبة 0.12 %، بينما ارتفعت العقود الآجلة لمؤشر ناسداك بنسبة 0.17 %، بعد أن انتهت جلسة التداول النقدي في وول ستريت يوم الثلاثاء على انخفاض. وبالنسبة للعملات، حافظ الدولار على معظم مكاسبه مقابل نظرائه. وواجه اليورو صعوبة في التعافي من انخفاضه بنسبة 0.7 % يوم الثلاثاء، وبلغ آخر سعر له 1.1501 دولار. وارتفع الجنيه الإسترليني بنسبة 0.12 % ليصل إلى 1.3443 دولار، بعد أن انخفض بنسبة 1.1 % في الجلسة السابقة. وانخفض الدولار بنسبة 0.2 % ليصل إلى 144.98 يناً، بعد أن ارتفع إلى أعلى مستوى له في أسبوع مقابل العملة اليابانية في وقت سابق من الجلسة. ويُعدّ ارتفاع أسعار النفط عاملاً سلبياً على الين واليورو، حيث تُعدّ اليابان والاتحاد الأوروبي من كبار مستوردي الطاقة، بينما تُعدّ الولايات المتحدة من الدول المُصدّرة. وقال تييري ويزمان، الخبير الاستراتيجي العالمي في سوق الصرف الأجنبي وأسعار الفائدة في مجموعة ماكواري: "أثبتت الحرب أن الدولار الأميركي لا يزال يحتفظ بمكانة الملاذ الآمن في بعض الحالات، مثل عندما يُنظر إلى الحرب على أنها تزيد من خطر تعطيل إمدادات النفط العالمية، وعندما تُصرف الحرب انتباه المتداولين عن المخاطر التي تُركز على الولايات المتحدة". ويُشكل الصراع في الشرق الأوسط، إلى جانب حالة عدم اليقين المُستمرة بشأن رسوم ترمب الجمركية ومؤشرات هشاشة الاقتصاد الأميركي، خلفيةً صعبةً قبل قرار مجلس الاحتياطي الفيدرالي بشأن السياسة النقدية في وقت لاحق من يوم الأربعاء. وأظهرت بيانات يوم الثلاثاء أن مبيعات التجزئة الأميركية انخفضت بنسبة 0.9 %، وهي نسبة أكبر من المتوقع، في مايو، مُسجلةً أكبر انخفاض لها في أربعة أشهر. ومن المتوقع أن يُبقي الاحتياطي الفيدرالي على أسعار الفائدة دون تغيير، على الرغم من أن التركيز سينصب أيضًا على توقعات البنك المركزي المُحدثة للاقتصاد وسعر الفائدة القياسي. واستقرت عوائد سندات الخزانة الأميركية في آسيا بعد انخفاضها يوم الثلاثاء، حيث أقبل المستثمرون على سندات الملاذ الآمن في أعقاب التطورات الأخيرة في الصراع الإسرائيلي الإيراني. تتحرك عوائد السندات عكسيًا مع الأسعار. بلغ عائد السندات القياسية لأجل 10 سنوات 4.4067 % في آخر جلسة، بعد أن انخفض بنحو 6 نقاط أساس في الجلسة السابقة. وبلغ عائد السندات لأجل عامين 3.9582 %.