
ضمن برنامج أمل السعودي لمساعدة الأشقاء في سوريامركز الملك سلمان للإغاثة يدشّن مشروعين طبيين تطوعيين في دمشق
وأجرى الفريق الطبي التطوعي التابع للمركز منذ انطلاق الحملة 10 عمليات قسطرة قلبية للأطفال، تكللت جميعها بالنجاح التام -ولله الحمد- إضافةً إلى أخذ المقاسات اللازمة لتجهيز الأطراف الصناعية وتركيبها.
يُذكر أن برنامج "أمل" السعودي التطوعي يستهدف تنفيذ 104 حملات في المجالات الطبية والجراحية، إلى جانب تقديم برامج تدريبية وتعليمية ومبادرات للتمكين الاقتصادي تستهدف الفئات المحتاجة في عدة مدن سورية، بمشاركة أكثر من 3.000 متطوع ومتطوعة، وبإجمالي ساعات عمل تطوعية تُقدَّر بنحو 218.500 ساعة.
يأتي ذلك في إطار الجهود الطبية التطوعية التي تنفذها المملكة عبر ذراعها الإنساني، مركز الملك سلمان للإغاثة، لمساعدة الفئات المحتاجة والمتضررة من الشعب السوري الشقيق جراء الأزمة الإنسانية التي يمر بها.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 2 ساعات
- عكاظ
عند 103 سنوات.. الطبيب الأكبر سناً في العالم يبوح بـ «سر الـ100»
في عمر تجاوز 103 أعوام، لا يزال الدكتور هوارد تاكر يمارس الطب بنشاط، ليحصد لقب أكبر طبيب ممارس على مستوى العالم، كما أصبح نجمًا على منصة تيك توك بأكثر من 100 ألف متابع. يؤكد الدكتور هوارد تاكر أن مفتاح طول العمر يكمن في السعي المستمر وراء المعرفة، والحفاظ على العلاقات الاجتماعية، مع الاستمتاع باللحظات البسيطة. ويرى أن النشاط العقلي والجسدي، إلى جانب التواصل مع الأجيال الشابة، يمنحه دافعًا متجددًا للحياة. ويكشف تاكر أنه عانى من التمييز بسبب عمره، إذ تجاهله بعض الأطباء لكبر سنه، لكنه ينصح بعدم الالتفات لمثل هذه الأحكام ومواصلة التقدم بلا توقف. رغم إصابة بعض أفراد عائلته بمرض الزهايمر، يوصي تاكر بالحفاظ على النشاط الذهني من خلال القراءة والتفاعل الاجتماعي، معتبرًا أن ذلك يبطئ من تطور المرض، حتى لو لم يمنع الإصابة به تمامًا. أما بشأن المكملات الغذائية، فأبدى تحفظه، موضحًا أن الأبحاث ما تزال غير حاسمة حول جدواها، مؤكدًا أن الأطباء أنفسهم لا يتفقون على فائدتها. يشدد تاكر على أن النشاط البدني لا يحتاج إلى مجهود معقد، فالمشي اليومي كافٍ للحفاظ على الصحة، إلى جانب تمارين ذهنية مثل القراءة وحل الألغاز. كما نبه إلى مخاطر التلوث البيئي، خاصة في المناطق الصناعية، على الصحة وطول العمر. وبشأن أمراض الشيخوخة مثل التهاب المفاصل، أوضح أنه لا يوجد علاج نهائي لها، لكن الاستمرار في الحركة والنشاط يساعد على إبطاء تطورها. وأشار إلى أن التطورات الطبية، مثل التصوير بالرنين المغناطيسي والمقطعي، أحدثت نقلة كبيرة في فهم دماغ كبار السن. وتبقى تجربة تاكر نموذجًا ملهمًا وواقعيًا لمواجهة تحديات الشيخوخة، مع التمتع بحياة صحية مليئة بالإنجازات حتى بعد تجاوز المئة عام. أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 12 ساعات
- صحيفة سبق
مركز الملك سلمان للإغاثة ينفّذ 4 مشاريع إنسانية في 4 دول بـ7,000 سلة و104 حملة
في تناغم إنساني يعكس التزام المملكة بدعم الشعوب المتضررة، واصل مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية تنفيذ عدد من المبادرات الطبية والغذائية في أربع دول شقيقة، ضمن برامجه الإغاثية والتطوعية متعددة المسارات. ففي العاصمة السورية دمشق، دشّن المركز مشروعين طبيين تطوعيين في مجالي قسطرة القلب للأطفال، والأطراف الصناعية وإعادة التأهيل، وذلك خلال الفترة من 15 إلى 22 أغسطس الجاري، ضمن برنامج "أمل" السعودي التطوعي، بمشاركة 11 طبيبًا مختصًا. وقد أُجريت 10 عمليات قسطرة ناجحة للأطفال، إضافة إلى تجهيز الأطراف الصناعية للمستفيدين. ويُعد برنامج "أمل" من أبرز المبادرات الطبية السعودية، ويستهدف تنفيذ 104 حملات تطوعية في مجالات طبية وجراحية وتعليمية واقتصادية، بمشاركة تتجاوز 3,000 متطوع، وبساعات عمل تتجاوز 218 ألف ساعة. وفي لبنان، وزّع المركز 2,814 سلة غذائية على 14,070 مستفيدًا في بلدة مرجعيون، دعمًا للنازحين السوريين والأسر المحتاجة في المجتمع المستضيف. أما في أفغانستان، فقد وُزّعت 202 سلة غذائية في ولايتي دور بابا وشينواري، استفاد منها 1,212 فردًا من العائدين من باكستان، ضمن مشروع الأمن الغذائي والطوارئ 2025–2026م. وفي السودان، قدّم المركز 2,033 سلة غذائية للنازحين في محلية ود مدني الكبرى بولاية الجزيرة، استفاد منها 10,040 فردًا، ضمن المرحلة الثالثة من مشروع دعم الأمن الغذائي. وتأتي هذه الجهود في إطار الدعم المتواصل الذي تقدمه المملكة عبر ذراعها الإنساني، مركز الملك سلمان للإغاثة، لتعزيز الأمن الغذائي والصحي للفئات الأكثر احتياجًا في مختلف دول العالم.


الرياض
منذ 14 ساعات
- الرياض
ضمن برنامج أمل السعودي لمساعدة الأشقاء في سوريامركز الملك سلمان للإغاثة يدشّن مشروعين طبيين تطوعيين في دمشق
دشّن مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية مشروعين طبيين تطوعيين في مجالي قسطرة القلب للأطفال والأطراف الصناعية وإعادة التأهيل في مدينة دمشق بالجمهورية العربية السورية، خلال الفترة من 15 إلى 22 أغسطس 2025م، ضمن برنامج أمل التطوعي السعودي لمساعدة الأشقاء في سوريا، بمشاركة 11 متطوعًا من مختلف التخصصات الطبية. وأجرى الفريق الطبي التطوعي التابع للمركز منذ انطلاق الحملة 10 عمليات قسطرة قلبية للأطفال، تكللت جميعها بالنجاح التام -ولله الحمد- إضافةً إلى أخذ المقاسات اللازمة لتجهيز الأطراف الصناعية وتركيبها. يُذكر أن برنامج "أمل" السعودي التطوعي يستهدف تنفيذ 104 حملات في المجالات الطبية والجراحية، إلى جانب تقديم برامج تدريبية وتعليمية ومبادرات للتمكين الاقتصادي تستهدف الفئات المحتاجة في عدة مدن سورية، بمشاركة أكثر من 3.000 متطوع ومتطوعة، وبإجمالي ساعات عمل تطوعية تُقدَّر بنحو 218.500 ساعة. يأتي ذلك في إطار الجهود الطبية التطوعية التي تنفذها المملكة عبر ذراعها الإنساني، مركز الملك سلمان للإغاثة، لمساعدة الفئات المحتاجة والمتضررة من الشعب السوري الشقيق جراء الأزمة الإنسانية التي يمر بها.