logo
مايكروسوفت توسّع نطاق 'Copilot Voice'.. دعم 40 لغة جديدة

مايكروسوفت توسّع نطاق 'Copilot Voice'.. دعم 40 لغة جديدة

الوئام١٤-٠٢-٢٠٢٥

أعلنت مايكروسوفت عن توسيع نطاق دعم اللغات في الوضع الصوتي لمساعدها الذكي Copilot Voice، ليشمل 40 لغة جديدة، من بينها اللغة العربية، في خطوة تعزز من قدراته التفاعلية وتجعله أكثر شمولية على المستوى العالمي.
كما شهد المساعد تحسينات في الاستجابة الفورية، مما يتيح تجربة محادثة أكثر طبيعية وسلاسة للمستخدمين.
منذ إطلاقه في أكتوبر الماضي، أضاف Copilot Voice بُعدًا متطورًا إلى تجربة المساعدات الذكية، حيث تفوّق على المساعدات الصوتية التقليدية من خلال القدرة على التعامل مع الحوارات المعقدة، وفهم المقاطعات أثناء التفاعل، وضبط نبرة الصوت استنادًا إلى الإشارات العاطفية للمستخدمين.
ويتميز الوضع الصوتي بكونه مجانيًا، مما يجعله خيارًا منافسًا في ظل انتشار الخدمات المدفوعة في مجال الذكاء الاصطناعي، مثل 'وضع الصوت المتقدم' في ChatGPT من OpenAI.
ويأتي دعم اللغات الموسّع كخطوة رئيسية لتعزيز حضور Copilot في الأسواق العالمية، عبر تمكينه من التفاعل بسلاسة مع المستخدمين بلغاتهم الأصلية، واستيعاب الانتقالات بين اللغات المختلفة.
كما شملت التحسينات الجديدة تطوير استرجاع المعلومات في الوقت الفعلي، حيث أصبح Copilot Voice أكثر سرعة ودقة في تقديم الإجابات مقارنة بالمساعدات الصوتية التقليدية التي كانت تعاني تأخيرًا عند البحث عبر الإنترنت.
وتؤكد هذه التحديثات التزام مايكروسوفت بجعل Copilot مساعدًا رقمياً متكاملاً، قادرًا على تلبية تطلعات المستخدمين اليومية، في ظل اقترابه من أن يصبح البديل الأبرز لمساعد Cortana السابق.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أداة الفيديو الجديدة من غوغل تغمر الإنترنت بمقاطع ذكاء اصطناعي يصعب تمييزها
أداة الفيديو الجديدة من غوغل تغمر الإنترنت بمقاطع ذكاء اصطناعي يصعب تمييزها

الوئام

timeمنذ ساعة واحدة

  • الوئام

أداة الفيديو الجديدة من غوغل تغمر الإنترنت بمقاطع ذكاء اصطناعي يصعب تمييزها

أطلقت شركة غوغل مؤخراً أداة الذكاء الاصطناعي الجديدة Veo 3، القادرة على إنتاج مقاطع فيديو تبدو حقيقية لدرجة يصعب على المستخدمين العاديين التمييز بينها وبين تلك التي يصوّرها المخرجون والممثلون الحقيقيون. وقد انتشرت هذه المقاطع بسرعة على الإنترنت، مما أثار مزيجاً من الإعجاب والقلق حول الحدود المتلاشية بين الواقع والزيف. تتفوق Veo 3، المطورة من قبل 'غوغل ديب مايند'، على أداة 'Sora' التابعة لـ OpenAI التي أُطلقت في ديسمبر الماضي، بقدرتها على توليد مقاطع تحتوي على حوار وموسيقى تصويرية ومؤثرات صوتية، مع دقة فائقة في تزامن حركة الشفاه والحفاظ على استمرارية المشاهد، بما يتوافق مع قوانين الفيزياء الطبيعية. ويبرز هذا النموذج بوجه بشري شبه واقعي، إلى جانب تفاصيل دقيقة كالأصابع المكتملة. وتشير تقارير غوغل والمستخدمين إلى أن العلامات التي كانت تكشف سابقاً عن زيف الفيديوهات المُولّدة بالذكاء الاصطناعي أصبحت الآن نادرة أو غير واضحة. على سبيل المثال، انتشرت عبر منصة X سلسلة أفلام قصيرة للمخرج وعالم الأحياء الجزيئية هاشم الغيلي، يظهر فيها ممثلون مولدون بالذكاء الاصطناعي ينتقدون أدوات الذكاء الاصطناعي نفسها التي أُنتجوا بها، ما يضيف طبقة من التعقيد والتفكير النقدي حول هذه التكنولوجيا. يمثل هذا التطور تحدياً جديداً لصنّاع السينما التقليديين، الذين شهدوا عبر عقود تغييرات جذرية بفعل تقنيات المؤثرات الخاصة وتطبيقات المونتاج، لكن الأفلام المنتجة عبر الذكاء الاصطناعي تفتح آفاقاً جديدة وتحفّز مشاعر متباينة بين حرية إبداعية وإحساس غريب بالاستقلالية لدى الأداة نفسها، كما أشار المخرج ديف كلارك في فيديو ترويجي لأداة 'Flow' من غوغل التي تشمل Veo 3. وأُعلن عن Veo 3 خلال مؤتمر Google I/O الأخير، وهي متاحة حالياً لمشتركي خدمة Google AI Ultra في الولايات المتحدة مقابل اشتراك شهري يبلغ 249 دولاراً. على الرغم من ترحيب بعض المبدعين بهذه الأدوات، أثار انتشار مقاطع الفيديو المُولّدة استياء وانتقاداً من متخصصين وعشاق الفن، إذ يرى البعض أن جودة الفيديوهات الناتجة 'رديئة' بغض النظر عن مدى واقعيّتها، وهو رأي تؤكده الصحفية إينا فريد من Axios بقولها إن 'رداءة' الفيديو مسألة نسبية. يرى محلل الذكاء الاصطناعي إيثان مولليك أن Veo 3 تمتلك إمكانات كبيرة في مجالات التسويق والإعلام التجاري، لكنها تثير تساؤلات حول طريقة تدريب النموذج ومدى تأثير ذلك على تنوع المحتوى وابتكاره. ومن بين الانتقادات الموثقة، كشف موقع 404 Media عن تكرار أداة Veo 3 لنفس 'نكتة الأب السخيفة' في عدة فيديوهات، كما لاحظ اليوتيوبر ماركيس براونلي خلال تجربته لأداة 'Sora' العام الماضي تطابق نباتات في فيديوهات الذكاء الاصطناعي مع نباتات حقيقية في مكتبه، مما يشير إلى تدريب الأداة على محتوى خاص به. مع استمرار تطور أدوات الذكاء الاصطناعي وقدرتها على إنتاج مقاطع فائقة الواقعية، يبقى العالم اليوم في مواجهة تحديات كبيرة تتعلق بالملكية الفكرية، وحقوق الموافقة، ومستقبل صناعة السينما، وسط غياب أطر تنظيمية واضحة تنظم هذا المجال الجديد.

تخطط لاختراق سوق الأجهزة.. مصمم "أبل" الشهير يقود أعمال التصميم في "OpenAI"
تخطط لاختراق سوق الأجهزة.. مصمم "أبل" الشهير يقود أعمال التصميم في "OpenAI"

العربية

timeمنذ 6 ساعات

  • العربية

تخطط لاختراق سوق الأجهزة.. مصمم "أبل" الشهير يقود أعمال التصميم في "OpenAI"

استحوذت شركة OpenAI على شركة io، الشركة الناشئة في مجال الأجهزة، والتي عمل عليها الرئيس التنفيذي سام ألتمان ومصمم "أبل" الشهير جوني إيف بصمت لمدة عامين، في صفقة أسهم كاملة تُقدّر قيمة الشركة الناشئة بـ 6.5 مليار دولار، وفقًا لصحيفة "وول ستريت جورنال". وكجزء من الصفقة غير المسبوقة التي أُعلن عنها يوم الأربعاء، سيقود إيف وشركته للتصميم العمل الإبداعي والتصميمي في "OpenAI". وقال ألتمان في منشور على منصة إكس: "سعيد بالشراكة مع جوني، أعظم مصمم في العالم، متحمس لمحاولة ابتكار جيل جديد من أجهزة الكمبيوتر المدعومة بالذكاء الاصطناعي". يضع تعاون "OpenAI" مع إيف أحد رؤساء التصميم السابقين في "أبل"- المشهور بتصميم العديد من أجهزة آيفون وآيبود وآيباد وساعات "أبل" - في طليعة أحدث موجة تقنية، وهي الذكاء الاصطناعي التوليدي. منذ إطلاق شات جي بي تي في عام 2022، عززت "OpenAI" أعمالها الاستهلاكية بشكل كبير. في وقت سابق من هذا الشهر، عيّنت الشركة المدير التنفيذي السابق في "ميتا" والرئيس التنفيذي لشركة Instacart، فيدجي سيمو، لقيادة تطبيقاتها الاستهلاكية. يمكن لـ إيف مساعدة "OpenAI" على منافسة "أبل" مباشرةً في مجال الأجهزة الاستهلاكية، مما يزيد الضغط على صانع آيفون. في السنوات الأخيرة، واجهت "أبل" صعوبة في تطوير ميزات ذكاء اصطناعي تواكب أحدث تقنيات "OpenAI" و"غوغل". انخفض سهم "أبل" بنسبة 2% يوم الأربعاء بعد الإعلان عن تعاون "OpenAI" مع إيف. يضم فريق عمل "Io" حوالي 55 مهندسًا وعالمًا وباحثًا وفيزيائيًا ومتخصصًا في تطوير المنتجات، وجميعهم سينضمون إلى "OpenAI". العديد من موظفي "Io" هم مصممون سابقون في "أبل"- بمن فيهم سكوت كانون وإيفانز هانكي وتانغ تان - ساهموا في بناء أشهر منتجات الشركة. يحتفظ إيف بسيطرته على شركة التصميم الخاصة به، LoveFrom، والتي ستواصل العمل بشكل مستقل. ستُطوّر شركة Io، تحت مظلة "OpenAI"، أجهزة استهلاكية مدعومة بالذكاء الاصطناعي، بالإضافة إلى مشاريع أخرى. ويُقال إن ألتمان وإيف يعملان على جهاز يُمكّن المستهلكين من تجاوز حدود الشاشات. وأفادت "بلومبيرغ" أن أول أجهزة لآيف وألتمان من المقرر إطلاقها عام 2026. وذكرت صحيفة "وول ستريت جورنال" أن إيف سيتولى دورًا واسع النطاق، حيث سيُساهم في تطوير الإصدارات المستقبلية من شات جي بي تي وغيرها. وبحسب تقرير لصحيفة "نيويورك تايمز"، امتلكت "OpenAI" بالفعل حصة 23% في "io" كجزء من اتفاقية بين الشركتين العام الماضي. هذا يعني أن "OpenAI" ستدفع 5 مليارات دولار للاستحواذ الكامل على "io"، مما يمثل أكبر عملية استحواذ على الإطلاق للشركة المصنعة لـ شات جي بي تي. يُذكر أن صندوق "OpenAI" للشركات الناشئة استثمر بشكل منفصل في "io" العام الماضي. في مقطع فيديو نشرته "OpenAI"، قال ألتمان إن مهمة "io" هي إنشاء مجموعة من أجهزة الذكاء الاصطناعي التي ستتيح للناس استخدام الذكاء الاصطناعي لإنتاج "جميع أنواع الأشياء الرائعة". قال إيف إنه مقتنع بأن كل ما تعلمه "على مدار الثلاثين عامًا الماضية قد قادني إلى هذه النقطة وهذه اللحظة". وأضاف أن أول جهاز ذكاء اصطناعي تعمل عليه "io" "استحوذ تمامًا" على خيال إيف. كان ألتمان من أوائل المستثمرين في شركة هيومين، وهي شركة أخرى متخصصة في أجهزة الذكاء الاصطناعي أسسها موظفون سابقون في شركة أبل، والتي حققت نجاحًا باهرًا بفضل تقنية الذكاء الاصطناعي. بعد سلسلة من التعثرات، بيعت هيومين لشركة إتش بي، وتوقفت أجهزتها عن العمل. في الوقت نفسه، أظهرت أشكال أخرى لأجهزة الذكاء الاصطناعي واعدة أكبر. فقد حققت نظارات "ميتا" الذكية المدعومة بالذكاء الاصطناعي، والتي تطورها بالتعاون مع عملاق صناعة النظارات إيسيلور لوكسوتيكا، مبيعات قوية وانتشارًا واسعًا بين المستهلكين. هذا الأسبوع، كشفت "غوغل" عن نسختها من نظارات الذكاء الاصطناعي الذكية التي تطورها بالتعاون مع "سامسونغ" و"واربي باركر" وشركاء آخرين. في نهاية المطاف، ليس من الواضح شكل أجهزة "OpenAI". أشار ألتمان إلى أن استخدام جهاز كمبيوتر محمول أو هاتف ذكي للوصول إلى شات جي بي تي كان مرهقًا للغاية. بدلًا من ذلك، قال الرئيس التنفيذي لشركة OpenAI إنه يفضل استخدام جهاز أكثر تكاملًا مع حياته اليومية.

"OpenAI" تتوقع أن يعزز جهازها الذكي المقبل اشتراكات شات جي بي تي
"OpenAI" تتوقع أن يعزز جهازها الذكي المقبل اشتراكات شات جي بي تي

العربية

timeمنذ 6 ساعات

  • العربية

"OpenAI" تتوقع أن يعزز جهازها الذكي المقبل اشتراكات شات جي بي تي

قالت سارة فريار، المديرة المالية لشركة الذكاء الاصطناعي "OpenAI"، إن الشركة تراهن على أن "عصرًا" جديدًا في الحوسبة سيبرر قرارها بإنفاق مليارات الدولارات على أجهزة مُصممة خصيصًا لتتوافق معها. وأعلنت "OpenAI"، مطورة روبوت الدردشة "شات جي بي تي"، يوم الأربعاء عن خططها لشراء "io"، وهي شركة ناشئة متخصصة في الأجهزة وتابعة لمصمم هواتف آيفون جوني إيف، مقابل حوالي 6.4 مليار دولار. وتأسست "io" قبل عام تقريبًا، وليس لديها أي منتج في السوق حتى الآن. الذكاء الاصطناعي ذكاء اصطناعي تخطط لاختراق سوق الأجهزة.. مصمم "أبل" الشهير يقود أعمال التصميم في "OpenAI" وبعد هذا الإعلان، قال سام ألتمان الرئيس التنفيذي لـ"OpenAI" إن الشركة تعمل على جهاز ذكاء اصطناعي بدون شاشة يدرك محيط مستخدمه ولن يكون قابلًا للارتداء. وستستهم أجهزة الذكاء الاصطناعي الجديدة في إيصال تكنولوجيا "OpenAI" إلى عدد أكبر من المستخدمين، مما سيؤدي إلى نمو الاشتراك ومعدلات الارتباط بخدمة الشركة، بحسب ما قالته فراير، لشبكة CNBC" يوم الخميس. وأفادت فراير أن "شات جي بي تي" سجل آخر مرة 500 مليون مستخدم نشط أسبوعيًا، لكن عدد المستخدمين النشطين شهريًا أعلى، بحسب ما نقله تقرير للشبكة، اطلعت عليه "العربية Business". وأضافت: "عندما تبدأ بالتفكير في الأمر على أنه يتجاوز مجرد الهاتف، فإنه يبدأ في إثارة الخيال"، وقالت: "إذا استطعنا إثارة حماس الناس حول العالم لاستخدام الذكاء الاصطناعي، فلدينا العديد من الطرق للبدء في التفكير في نموذج أعمال قائم على ذلك. قد يكون ذلك اشتراكًا بشات جي بي تي نامٍ وأكبر". تتوافق تعليقات فراير مع آراء آخرين في قطاع التكنولوجيا قالوا إن أجهزة الذكاء الاصطناعي قد تُغير وجه الحوسبة، وتُهدد هواتف آيفون. كان إيدي كيو، كبير مسؤولي الخدمات لدى "أبل"، صرح في وقت سابق من هذا الشهر بأنه يعتقد أن أجهزة الذكاء الاصطناعي قد تحل محل هواتف آيفون في غضون عشر سنوات. وفي حين تعمل "OpenAI" مع "أبل" على دمج الذكاء الاصطناعي في آيفون والمساعد الصوتي سيري، قالت فراير إن شركتها لا تزال ترى حاجة إلى امتلاك أجهزتها الخاصة. وقالت فراير: "نريد العمل مع العديد من الشركاء. عندما نعتمد على مسار واحد، لا نعتقد أن ذلك يُحفّز الابتكار إلى أقصى حد"، مضيفة: "نواصل العمل بشكل وثيق مع أبل على أجهزتهم، ونود أن نرى المزيد من الإنجازت بالذكاء الاصطناعي... لكننا نرغب أيضًا في مواصلة تحفيز الابتكار على نطاق واسع". وألمحت فراير إلى الأجهزة الجديدة بدون شاشات لمس. ورفضت الإفصاح عن تفاصيل حول شكلها المحتمل. يأتي هذا، فيما أشارت توقعات محلل على اطلاع على سلسلة توريد "أبل" إلى أنه المقرر أن يبدأ الإنتاج الضخم لهذا الجهاز في عام 2027، بحسب تقرير لموقع "9TO5Mac" المتخصص في أخبار التكنولوجيا، اطلعت عليه "العربية Business". وأضاف المحلل مينغ-تسي كو أن عملية تجميع وشحن الجهاز المقبل ستتم خارج الصين، في محاولة لتقليل المخاطر الجيوسياسية، مشيرًا إلى أن فيتنام تُعد في الوقت الحالي الموقع الأكثر احتمالًا لعملية التجميع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store