
ارتفاع أسعار الدولار واليورو والباوند والذهب في ختام السوق الموازي 3 يونيو 2025
سجل سعر الدولار الامريكي مقابل الدينار الليبي في خـتام تعاملات السوق الموازية، يوم الثلاثاء 03 يونيو 2025 ارتفاعاً مستمراً مسجلاً 7.73 دينار في تداولات مدينة طرابلس، فيما سجل تراجعا طفيفا في تداولات الغرف مسجلاً 7.705 دينار.
وبلغ سعر الدولار الامريكي في مدينة زليتن في ختام التعاملات 7.74 دينار، كما سجل سعر الدولار في مدينة بنغازي واجدابيا 7.70 دينار.
وسجل سعر اليورو في ختام التعاملات المسائية ارتفاعه بشكل ملحوظ إلى 8.70 دينار، فيما سجل الجنيه الإسترليني ارتفاعه إلى 10 دنانير، حسب متداولين وصفحات معنية بالسوق على مواقع التواصل الاجتماعي.
في حين سجل سعر جرام كسر الذهب عيار 18 قفزة قياسية إلى 607 دينار، وسجل دولار الحوالات تركيا 7.77 دينار، وسجل دولار الحوالات دبي 7.76 دينار عند الاغلاق.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوسط
منذ ساعة واحدة
- الوسط
نمو يتجاوز التوقعات في منطقة اليورو
سجّل اقتصاد منطقة اليورو نموا يتجاوز التقديرات السابقة في الأشهر الثلاثة الأولى من العام 2025، بحسب ما أظهرت بيانات رسمية الجمعة، وذلك بفضل النمو الأفضل من المتوقع في ألمانيا والناتج القوي في ايرلندا. وأفادت وكالة البيانات التابعة للاتحاد الأوروبي بأن منطقة العملة الموحدة التي تضم 20 بلدا سجّلت نموا نسبته 0.6% خلال الفترة من يناير حتى مارس مقارنة بالفصل السابق، وهي نسبة أعلى من 0.3% التي نُشرت الشهر الماضي، وفق وكالة «فرانس برس». ألمانيا تقود نمو منطقة اليورو ويعد الرقم مراجعة على انخفاض عن أول تقدير نسبته 0.4% صدر في أبريل. وجاءت الزيادة بفضل تسجيل ألمانيا، أكبر قوة اقتصادية في الاتحاد الأوروبي، نموا نسبته 0.4% في الفصل الأول، مقارنة مع 0.2% أفادت بها التوقعات في مايو. وتؤكد البيانات عودة النمو في ألمانيا بعدما سجّل اقتصادها انكماشا نسبته 0.2% في الفصل الأخير من العام الماضي. في الأثناء، أعلنت إيرلندا مراجعة للنمو لديها إذ سجّل 9.7% في الفترة بينيناير ومارس، بحسب «يوروستات» مقارنة مع تقديرات مايو البالغة 3.2%. كما تمّت مراجعة بيانات النمو للفصل الأول في الاتحاد الأوروبي ككل والذي يضم 27 دولة إلى 0.6%، بحسب «يوروستات» مقارنة مع تقديرات الشهر الماضي البالغة 0.3%. ورغم البيانات الإيجابية، إلا أن سياسة الرئيس الأميركي دونالد ترامب التجارية المتقلبة تهدد بالتأثير سلبا على النمو الاقتصادي في منطقة العملة الموحدة، في وقت يواجه الاتحاد الأوروبي رسوما جمركية نسبتها 50% على الصلب والألمنيوم وأخرى نسبتها 25% على واردات السيارات. وتحاول بروكسل وواشنطن التوصل إلى اتفاق مفيد للطرفين لتجنّب الرسوم الجمركية الأميركية على غالبية سلع الاتحاد الأوروبي قبل التاسع من يوليو. وخفض البنك المركزي الأوروبي معدلات الفائدة الخميس للمرة الثامنة خلال عام، متجاوزا حالة عدم اليقين في ظل تهديدات الرئيس الأميركي دونالد ترامب بفرض رسوم جمركية، وتأثيرها على التضخم والنمو في منطقة اليورو.


الوسط
منذ 10 ساعات
- الوسط
«المركزي» الأوروبي يخفض الفائدة للمرة الثامنة خلال عام
خفض البنك المركزي الأوروبي معدلات الفائدة الخميس للمرة الثامنة خلال عام، متجاوزا حالة عدم اليقين في ظل تهديدات الرئيس الاميركي دونالد ترامب بفرض رسوم جمركية، وتأثيرها على التضخم والنمو في منطقة اليورو. وخفض البنك المركزي الأوروبي معدل الفائدة على الودائع، وهو الأداة المرجعية الرئيسية، بمقدار ربع نقطة مئوية ليصل إلى 2.0%، في مستوى لم تعد المؤسسة التي ترأسها كريستين لاغارد تعتبره ضارا بالاقتصاد، وفق وكال «فرانس برس». وصرحت رئيسة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاغارد الخميس بأن صانعي السياسات في وضع جيد للتعامل مع حالة عدم اليقين الاقتصادي بعد خفض أسعار الفائدة ربع نقطة مئوية إضافية. لاغارد: نحن في وضع جيد وقالت لاغارد في مؤتمر صحفي أعقب قرار البنك المركزي الأوروبي بشأن أسعار الفائدة: «أعتقد أننا نقترب من نهاية دورة السياسة النقدية هذه. بعد خفض سعر الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس، ومع اتباع المسار الصحيح، نحن في وضع جيد». إلى ذلك، رفضت لاغارد التلميحات إلى إمكان تقصير ولايتها، بعد تقارير أفادت بأنها تبحث تولي رئاسة المنتدى الاقتصادي العالمي، وقالت: «كنت دائما ولا أزال عازمة تماما على إنجاز مهمتي، وأنا عازمة على إكمال ولايتي». ومنذ يونيو 2024، سمح تراجع التضخم في منطقة اليورو للمصرف المركزي الذي مقره في فرانكفورت بخفض أسعار الفائدة، الامر الذي يناقض مرحلة من التشدد النقدي بدأت قبل عامين لوقف ارتفاع الأسعار، بحيث وصل معدل الفائدة على الودائع إلى مستوى قياسي بلغ 4.0%. البنك المركزي الأوروبي يحذر من حالة عدم اليقين المحيطة بالسياسات التجارية وأكد البنك المركزي الأوروبي الخميس أن هذا الخفض السابع على التوالي منذ سبتمبر الماضي يأتي في وقت «يقترب التضخم راهنا من هدف البنك المركزي الأوروبي» البالغ 2%. وبات استمرار ضعف النشاط الاقتصادي في دول منطقة اليورو العشرين مصدر القلق الرئيسي إذ أن تباطؤ الطلب قد يؤدي إلى الانكماش. وأوضح البنك أن «عدم اليقين المحيط بالسياسات التجارية» سيبطئ الاستثمار والصادرات على المدى القصير، إلا أن ارتفاع الاستثمارات العامة وقوة سوق العمل سيدعمان النمو والاستهلاك، «ما يجعل الاقتصاد أكثر قدرة على الصمود في وجه الصدمات العالمية». والخطر الرئيسي مصدره الرئيس الأميركي دونالد ترامب الذي يواصل انتقاده للفائض التجاري الكبير مع الولايات المتحدة، علما أن المهلة التي حددها لفرض رسوم جمركية بنسبة 50% على السلع الأوروبية تنتهي في التاسع من تموز/يوليو. وزادت واشنطن الأربعاء الرسوم الجمركية على واردات الصلب والألمنيوم من أوروبا إلى 50%. وأعرب المفوض الأوروبي للتجارة ماروس سيفكوفيتش عن أسفه الشديد لهذا الإجراء، معتبرا أنه يؤدي الى تعقيد المفاوضات القائمة بين الجانبين.


أخبار ليبيا
منذ 21 ساعات
- أخبار ليبيا
الفضة تلمع مجدداً.. ارتفاع تاريخي إلى أعلى مستوياتها منذ 2012
في انعكاس للتقلبات الاقتصادية العالمية، قفزت أسعار الفضة بأكثر من 4% اليوم الخميس، متجاوزة مستوى 36 دولاراً للأونصة للمرة الأولى منذ أكثر من 12 عاماً، وسط تراجع الدولار الأميركي، وتصاعد الرهانات على خفض أسعار الفائدة، وازدياد الطلب الصناعي بقيادة الصين. وارتفعت العقود الآجلة للفضة تسليم يوليو بنسبة 4.28% إلى 36.13 دولاراً للأونصة، في أعلى مستوى تسجله منذ عام 2012، بينما صعد الذهب أيضاً بنسبة 0.8% ليبلغ 3426.50 دولاراً للأونصة لعقود أغسطس. وتعززت مكاسب الفضة والذهب بعد أن أظهرت البيانات الأميركية الأخيرة مؤشرات تباطؤ في سوق العمل وقطاع التصنيع، ما أدى إلى تراجع مؤشر الدولار أمام سلة من العملات الرئيسية، مع تزايد التوقعات بأن الاحتياطي الفيدرالي الأميركي قد يتجه إلى خفض أسعار الفائدة في وقت لاحق من هذا العام. وانخفضت عوائد سندات الخزانة الأميركية، وهو ما دعم إقبال المستثمرين على الأصول غير المدرة للعوائد كالمعادن الثمينة. ويقول محللون في 'كوميرز بنك' إن الأسواق باتت تسعّر احتمالية خفض الفائدة بنحو 50 نقطة أساس قبل نهاية 2025. الطلب الصناعي يقود موجة الفضة.. والصين في المقدمة إلى جانب العوامل النقدية، تتلقى الفضة دعماً إضافياً من ارتفاع الطلب الصناعي العالمي، خاصة في قطاعات الطاقة المتجددة، والتكنولوجيا، والإلكترونيات، وتُعد الفضة مكوّناً رئيسياً في تصنيع الألواح الشمسية، حيث تشهد هذه الصناعة طفرة ضخمة مدفوعة بالتوسع الصيني في مشاريع الطاقة النظيفة. ووفق تقرير 'معهد الفضة'، ارتفع الطلب الصناعي على الفضة بنسبة 9% في 2024، ومن المتوقع أن يسجّل أرقاماً قياسية هذا العام، خصوصاً مع التوجه العالمي نحو تقليل الانبعاثات الكربونية والتحوّل إلى الاقتصاد الأخضر. الذهب والفضة.. سباق الملاذات في زمن الضبابية مع ازدياد الغموض الجيوسياسي وتراجع الثقة بالعملات الورقية، تتجه رؤوس الأموال بكثافة نحو الذهب والفضة كأدوات تحوط استراتيجية، ويتميّز المعدن الأبيض بكونه يجمع بين صفات الاستثمار الآمن والاستخدام الصناعي، ما يجعله أكثر حساسية لأي تغيّرات في العرض والطلب. ويُنظر إلى اختراق مستوى 36 دولاراً كإشارة تقنية على احتمالية بلوغ الفضة لمستويات جديدة تتجاوز 38 أو حتى 40 دولاراً في الأشهر المقبلة، في حال استمرت المؤشرات السلبية في الاقتصاد الأميركي. نظرة إلى الأمام: هل اقتربت الفضة من انفجار سعري جديد؟ يرى خبراء الأسواق أن المسار الصعودي للفضة قد يستمر، لا سيما في ظل احتمالات خفض الفائدة الأميركية، وضعف الدولار، وتنامي الطلب من الصين والهند، مع استمرار التوترات التجارية والجيوسياسية التي تعيد تشكيل سلوك المستثمرين. ومع عودة الذهب إلى الصدارة، يبدو أن الفضة قد تلعب الدور الأهم في دورة الصعود المقبلة للمعادن الثمينة، مدفوعة بتقاطع فريد بين أسباب مالية وتقنية وصناعية، تجعل منها أداة استثمارية مثيرة للاهتمام في النصف الثاني من 2025. The post الفضة تلمع مجدداً.. ارتفاع تاريخي إلى أعلى مستوياتها منذ 2012 appeared first on عين ليبيا | آخر أخبار ليبيا. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من موقع عين ليبيا