logo
رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو: نعمل في سوريا منذ الصباح ولدينا التزام بالحفاظ على جنوب غرب سوريا منطقة منزوعة السلاح على حدودنا

رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو: نعمل في سوريا منذ الصباح ولدينا التزام بالحفاظ على جنوب غرب سوريا منطقة منزوعة السلاح على حدودنا

ليبانون 24منذ 13 ساعات
رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو: نعمل في سوريا منذ الصباح ولدينا التزام بالحفاظ على جنوب غرب سوريا منطقة منزوعة السلاح على حدودنا
Lebanon 24
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الطيران الإسرائيلي يستهدف مواقع بالسويداء..
الطيران الإسرائيلي يستهدف مواقع بالسويداء..

التحري

timeمنذ 38 دقائق

  • التحري

الطيران الإسرائيلي يستهدف مواقع بالسويداء..

أفادت وسائل إعلام سورية، فجر الأربعاء، بتجدد الغارات الإسرائيلية على محافظة السويداء جنوبي البلاد. وقالت وسائل إعلام سورية، إن طائرات إسرائيلية استهدفت مناطق متفرقة كالشقراوية في ريف السويداء، ومحيط مطار الثعلة العسكري. وأسفرت الغارات الإسرائيلية عن مقتل عدد من الأشخاص في السويداء بينهم عنصر على الأقل في الجيش السوري، كما أصيب آخرون أيضا، حسبما ذكر موقع 'تلفزيون سوريا'. وكان موقع 'أكسيوس' الإخباري، قد ذكر الثلاثاء، نقلا عن مسؤول أميركي أن إدارة الرئيس دونالد ترامب طلبت من إسرائيل التوقف عن مهاجمة قوات الجيش السوري في جنوب البلاد. وحسبما قال المسؤول فإن إسرائيل أبلغت الأميركيين بأنها ستوقف الهجمات على القوات السورية مساء الثلاثاء. وزعم المسؤول الأميركي أن الحكومة السورية أبلغت إسرائيل مسبقا بأنها ترسل دبابات إلى منطقة السويداء في جنوب سوريا، وأكدت أن هذا ليس عملا موجها إلى إسرائيل بل محاولة لاستعادة النظام في السويداء. وشنت إسرائيل غارات جوية على مدينة السويداء جنوبي سوريا، الثلاثاء، بعد وقت قليل من إعلان الجيش السوري دخولها. وأوردت وكالة الأنباء السورية (سانا)، أن 'طيران الاحتلال الإسرائيلي يستهدف مدينة السويداء'. وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع يسرائيل كاتس، قد أصدار تعليمات للجيش الإسرائيلي بضرب قوات الحكومة والأسلحة التي أدخلت إلى السويداء، مشددان على أن 'إسرائيل تلتزم بمنع الإضرار بالدروز' في هذا البلد. وأكد نتنياهو وكاتس أن إسرائيل 'تلتزم بمنع الإضرار بالدروز في سوريا'، مشيرين إلى 'رابطة الأخوّة العميقة التي تربط بين مواطني إسرائيل الدروز وأبناء طائفتهم في سوريا، سواء من خلال علاقات تاريخية أو عائلية'. وأضاف البيان: 'نعمل لمنع النظام السوري من إيذائهم ولضمان نزع السلاح في المنطقة الملاصقة لحدودنا مع سوريا'. من جانبه، أكد توم باراك، المبعوث الأميركي الخاص إلى سوريا، أن الولايات المتحدة 'منخرطة بنشاط مع جميع الأطراف في سوريا للسعي نحو التهدئة ومواصلة مناقشات الاندماج البناءة'. وأوضح باراك في منشور على منصة 'إكس' أن 'الاشتباكات الأخيرة في السويداء مثيرة للقلق بالنسبة لجميع الأطراف'، مشددا على أن واشنطن تحاول 'التوصل إلى حل سلمي وشامل يخدم الدروز، والقبائل البدوية، والحكومة السورية، والقوات الإسرائيلية'. ولفت المبعوث الأميركي أيضا إلى أن أبرز التحديات التي تواجه جهود التهدئة والاندماج تتمثل في أن 'التضليل، والارتباك، وضعف التواصل هي أكبر التحديات أمام ضمان تحقيق اندماج سلمي ومدروس لمصالح كل طرف'. وأفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان بارتفاع حصيلة القتلى نتيجة أعمال العنف في السويداء إلى 203 أشخاص منذ اندلاع الاشتباكات الأحد بين فصائل درزية ومسلحين من العشائر وانتشار القوات الحكومية في المحافظة إثر ذلك. وأعلن وزير الدفاع السوري اللواء مرهف أبو قصرة، الثلاثاء، عن وقف تام لإطلاق النار داخل مدينة السويداء في جنوب البلاد. وتشهد محافظة السويداء توترات مستمرة منذ عدة أيام، بلغت ذروتها الأحد، حيث اندلعت اشتباكات دامية بين عشائر وفصائل محلية، على خلفية عمليات خطف متبادلة. وأدت المواجهات إلى مقتل نحو 30 شخصا وإصابة 100 آخرين، بينهم نساء وأطفال، ما دفع الجيش السوري وقوات الأمن الداخلي إلى نشر وحدات لفض النزاع والفصل بين الأطراف المتصارعة. وتعرّض الجيش السوري، صباح الإثنين، على أطراف السويداء لهجوم نفذته مجموعة خارجة عن القانون، ما أدى إلى مقتل 18 من عناصره وإصابة آخرين بجروح، كما جرى اعتقال عدد منهم ونقلهم إلى جهة مجهولة.

نتنياهو امام معركة وجودية جديدة وحظوظه بالنجاة تتراجع
نتنياهو امام معركة وجودية جديدة وحظوظه بالنجاة تتراجع

النشرة

timeمنذ ساعة واحدة

  • النشرة

نتنياهو امام معركة وجودية جديدة وحظوظه بالنجاة تتراجع

ليست المرة الأولى التي يجد فيها رئيس ​ الحكومة الإسرائيلية ​ بنيامين ​ نتنياهو ​ نفسه امام معركة وجودية بالنسبة اليه، ومصيرية لما تبقى من حياته السياسية والعامة. وبعد ان خرج منتصراً من معارك مشابهة في الآونة الأخيرة، وخصوصاً بعد عملية "طوفان الأقصى" وما تبعها من احداث وتطورات في اكثر من بلد، ها هو اليوم امام معضلة حكومية جديدة تمثلت بالازمة السياسية الحادة مع انسحاب حزب "أغودات اسرائيل" في 14 تموز 2025، بعد انسحاب مثيله "دغيل هتوراه" من حزب "يهدوت هتوراه الموحدة". هذا التطور يعيد وضع الحكومة الحالية امام استحقاق جديد قد يؤدي الى انهيارها. الانسحاب اتى على خلفية الاحتجاج على ما اعتبرته ​ الأحزاب المتشددة ​ فشل الحكومة في تمرير قانون يعفي طلاب المدارس الدينية المتشددة من الخدمة العسكرية الالزامية. ومن المنطقي ان يكون نتنياهو اليوم في حيرة من امره، ويعمل على مدار الساعة لتفادي ازمة وجودية له وللحكومة التي لها نواب في الكنيست (يضم 120 نائباً)، ما يقلص التأييد النيابي للائتلاف الحكومي إلى أقل من 60 عضواً، وهو امر يضعها في موقف غير مستقر. نتنياهو كان خاض تجربة صعبة الشهر الفائت، حين نجا من تصويت على حل البرلمان بفارق ضئيل جداً (61 مقابل 53)، وهذا هو لبّ المشكلة الحالية، لان الأحزاب المتشددة تشكل العمود الفقري للحكومة، وهذا يعني ان رئيسها قد يجبر على العودة الى طوق النجاة الذي يؤمنه له ايتمار بن غفير ومتشددون آخرون، والا فإن عليها السلام. وتأتي هذه الازمة وسط وضع داخلي حرج لنتنياهو أمام ضغوط أميركية ودولية، وهذا يعني امكان التراجع واتخاذ مواقف أكثر مرونة في المفاوضات مع غزة ولبنان وسوريا لكسب الدعم الدولي، بعد ان كان يضرب عرض الحائط بكل الأفكار والدعوات. لن يعني هذا الامر بمطلق الأحوال، تفضيل الفلسطينيين او اللبنانيين او غيرهم على الإسرائيليين، فهذا امر مفرغ منه لان للاسرائيليين دائماً ودوماً الأفضلية القصوى، ولكن قد تتحسن الأمور بنسبة ضئيلة في احسن الأحوال. ولكن، في المقابل، قد تدفع الأزمة الداخلية نتنياهو للهروب الى الامام واتخاذ مواقف أكثر تشدداً عسكرياً لكسب دعم أحزاب اليمين المتطرف كبديل عن الأحزاب الدينية المتشددة، علماً ان الضغوط الأميركية المتزايدة لإنهاء الصراعات الإقليميّة، تتصادم مع حاجة نتنياهو لإرضاء قاعدته الشعبية والحفاظ على استمرارهالسياسي، وهنا المعضلة الحقيقية. ولا يجب ان ننسى ان رئيس الحكومة الاسرائيلية يواجه دعاوى بتهم ​ الفساد ​ والاحتيال وخيانة الأمانة وقبول الرشاوى، تهدد في حال البت بها ايجاباً بسجنه لمدة تصل إلى 10 سنوات. كما ان مذكرة الاعتقال الدولية الصادرة بحقه من المحكمة الجنائية الدولية لا تزال صالحة، وبالتالي قد يفقد حصانته والقدرة على التأثير على النظام القضائي. تشير الاستطلاعات إلى أن المجتمع الإسرائيلي منقسم حول السياسات المتشددة، وربما يعتبر ان حكومة أقل تشدداً من شأنها ان تزيد فرص نجاح ​ التفاوض مع الفلسطينيين ​ والعرب، لكن التحديات الأمنية تحد من هذه الإمكانية، وبالتالي، فإن التغيير الجذري في السياسات يبدو صعب المنال. نتنياهو اليوم امام مفترق مهم وصعب: البقاء في السلطة مع ائتلاف ضعيف، أو المخاطرة بانتخابات جديدة قد تطيح به نهائياً، فالأزمة الحالية تضعف قدرته على المناورة داخلياً وخارجياً، مما قد يدفعه لاجراء تغييرات جذرية في السياسة الإسرائيلية إذا لم يتمكن من حل الأزمة سريعاً. مستقبل الحكومة الحالية مرتبط، اكثر من أي وقت مضى، بقدرته على إيجاد حلول لأزمة التجنيد والحفاظ على تماسك ائتلافه في وقت تتصاعد فيه التحديات الإقليمية والدولية، وحظوظ نجاته ليست كما كانت عليه في السابق، والحكم للايام القليلة المقبلة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store