logo
سلطنة عمان: جولة المباحثات النووية بين إيران والولايات المتحدة لن تعقد الأحد

سلطنة عمان: جولة المباحثات النووية بين إيران والولايات المتحدة لن تعقد الأحد

البيانمنذ يوم واحد

أعلنت سلطنة عمان، السبت أن جولة المحادثات التي كانت مقررة الأحد بين بين الولايات المتحدة وإيران لن تحصل.
وكتب وزير الخارجية العماني بدر البوسعيدي عبر اكس "المباحثات بين إيران والولايات المتحدة التي كانت مقررة في مسقط الأحد لن تحصل. لكن الدبلوماسية والحوار يبقيان السبيل الوحيد نحو سلام دائم".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بعد وابل من الصواريخ الإيرانية.. إصابات مباشرة لعدة مواقع إسرائيلية (فيديو)
بعد وابل من الصواريخ الإيرانية.. إصابات مباشرة لعدة مواقع إسرائيلية (فيديو)

صحيفة الخليج

timeمنذ 27 دقائق

  • صحيفة الخليج

بعد وابل من الصواريخ الإيرانية.. إصابات مباشرة لعدة مواقع إسرائيلية (فيديو)

تل أبيب - أ ف ب قال الجيش الإسرائيلي إن مواقع عدة أُصيبت جراء الدفعة الصاروخية الأخيرة التي أطلقتها إيران الأحد، فيما أفادت فرق الإطفاء بأن مبنى سكنياً على الساحل المتوسطي تعرض لضربة مباشرة. وجاء في بيان للجيش «أرسلت فرق البحث والإنقاذ التابعة لقيادة الجبهة الداخلية إلى مواقع أُصيبت في إسرائيل، عقب الدفعة الصاروخية الأخيرة التي أطلقت من إيران»، وذلك بعدما أُبلغ السكان بإمكان مغادرة الملاجئ. وذكر جهاز الإطفاء أن فرق الإنقاذ تتوجّه إلى مبنى على الساحل تعرّض لـ«ضربة مباشرة».

تقرير: أميركا ستنضم إلى الهجمات ضد إيران في حالة واحدة
تقرير: أميركا ستنضم إلى الهجمات ضد إيران في حالة واحدة

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 29 دقائق

  • سكاي نيوز عربية

تقرير: أميركا ستنضم إلى الهجمات ضد إيران في حالة واحدة

وأوضحت الهيئة أن إسرائيل تواصل الضغط من أجل إشراك أميركا في الهجوم على إيران ، وطلبت رسميا مساعدة واشنطن في استهداف المنشأة النووية المبنية تحت الأرض. ونقلت الهيئة عن مسؤولين أميركيين، أن الولايات المتحدة لا تنوي التدخل في الحرب بين إيران وإسرائيل، لكنهم توقعوا طرح المسألة الليلة (الأحد) في حوار بين وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس ونظيره الأميركي بيت هاغسث. وقال مسؤولون إسرائيليون للهيئة إن الولايات المتحدة ستنضم إلى العملية العسكرية الإسرائيلية في حالة واحدة، وهي إذا قصفت إيران أهدافا أميركية في الشرق الأوسط. وترى إسرائيل أنها يمكنها الاستمرار في الإضرار بالبرنامج النووي الإيراني حتى من دون مساعدة أميركية، فيما قالت مصادر إسرائيلية: "الولايات المتحدة تساعدنا في الدفاع، وهذا يكفي". على صعيد متصل، ذكرت الهيئة أن إسرائيل طلبت رسميا المساعدة من دول أوروبية في الدفاع عنها واعتراض الصواريخ والطائرات المسيرة التي تطلقها إيران، بهدف إعادة تأسيس التحالف الدولي الذي كان قد عمل في الهجمات الإيرانية السابقة التي وقعت في شهر أبريل 2024 وأكتوبر من نفس العام. واوضحت أن بريطانيا وافقت على المشاركة في الأنشطة الدفاعية، ومن المتوقع أن تتحرك قريبا، فيما قال مصدر بريطاني للهيئة: "نحن لا نعلق على القضايا التشغيلية". يأتي هذا بينما لا تزال فرنسا تبحث هذه المسألة، وقال مصدر فرنسي للهيئة إن باريس"مستعدة للتحرك بشأن هذه القضية".

9 أيام من الفوضى تهز كرسي ترامب الرئاسي
9 أيام من الفوضى تهز كرسي ترامب الرئاسي

البيان

timeمنذ 44 دقائق

  • البيان

9 أيام من الفوضى تهز كرسي ترامب الرئاسي

بدأ الرئيس ترامب أسبوع عيد ميلاده التاسع والسبعين، وهو يواجه انفصاله العلني عن إيلون ماسك، وانتهى الأسبوع بوجود دبابات في العاصمة، وانتشار مشاة البحرية في لوس أنجلوس، واعتقال عضو في مجلس الشيوخ من الحزب الديمقراطي وهو مكبل اليدين، إضافة إلى آلاف الاحتجاجات المقررة في مختلف أنحاء البلاد، وتصاعد حرب جديدة في الشرق الأوسط. في عام حافل بلحظات صادمة، جلبت الأيام التسعة الماضية كثافة غير مسبوقة من التوترات والمخاطر هزت رئاسة ترامب، حيث أصبح أول رئيس منذ حركة الحقوق المدنية يفرض النظام الفيدرالي على الحرس الوطني دون موافقة حاكم الولاية، حين أرسل قوات إلى لوس أنجلوس لفض احتجاجات اندلعت بسبب مداهمات إدارة الهجرة التابعة له. واتهمه الديمقراطيون، بقيادة حاكم كاليفورنيا جافين نيوسوم، بانتهاك الدستور علناً، وتأجيج الوضع عبر نشر 700 من مشاة البحرية على أراضٍ محلية، وعندما حاول السيناتور أليكس باديلا (ديمقراطي من كاليفورنيا) تحدي وزيرة الأمن الداخلي كريستي نويم خلال مؤتمر صحفي يوم الخميس، تم إخراجه بالقوة وتقييده بالأصفاد. يرى مسؤولو إدارة ترامب في هذه الأزمة فرصة لاستعراض القوة التنفيذية وتصوير الديمقراطيين على أنهم مدافعون عن المهاجرين غير الشرعيين ومحرضون على العنف، لكن رد الفعل العنيف ينذر بأن هذه الحسابات قد تخرج عن سيطرة البيت الأبيض. شارك ملايين المتظاهرين في احتجاجات "لا للملوك" في نحو 1800 مدينة أمس السبت، لتكون بذلك أكبر مظاهرة يومية ضد ترامب منذ عودته إلى السلطة. وبثت مشاهد استثنائية على الشاشات، حيث يحتفل ترامب ليس فقط بعيد ميلاده، بل أيضاً بعرض عسكري ضخم في واشنطن، لطالما كان يحلم به منذ فترته الأولى. قال ترامب هذا الأسبوع محذراً: "بالنسبة لأولئك الذين ينوون الاحتجاج، سيتم التعامل معهم بقوة شديدة جدًا"، ووصف المتظاهرين بأنهم: "أشخاص يكرهون بلدنا". وفي الخارج، وبينما تتفاقم الفوضى الداخلية، فاجأ الهجوم الإسرائيلي غير المسبوق على إيران الجميع، مهدداً بزعزعة أبرز إنجازات ترامب في السياسة الخارجية خلال ولايته الأولى: "لا حروب جديدة". رغم أن ترامب حث إسرائيل علناً على تجنب ضرب إيران، بينما كان يسعى للتوصل إلى اتفاق نووي، بل وطمأن حلفاءه بأن الولايات المتحدة لن تشارك في أي عملية، إلا أن إسرائيل مضت قدماً، واستهدفت منشآت نووية، واغتالت كبار القادة والعلماء، واستهدفت مواقع صواريخ في واحدة من أكثر العمليات سرية وتطوراً في الشرق الأوسط. بحسب موقع "أكسيوس"، استخدمت معدات أمريكية فائقة التطور، قد تُسرّع التوصل إلى اتفاق نووي مع إيران، لكن هذا الموقف أثار قلقاً بالغاً لدى قاعدة مؤيدي ترامب، فإن معارضة الحروب الأبدية في العراق وأفغانستان كانت من المحركات الأساسية لصعود ترامب السياسي، ويعتبر كثير من مؤيديه أي تدخل أمريكي جديد في الشرق الأوسط خيانة صريحة لذلك الإرث. إن سرعة وتيرة الأخبار في عهد ترامب، داخلياً وخارجياً، جعلت من الصعب التمييز بين الفوضى والعواقب، لكن الأيام التسعة الأخيرة من خلاف مع إيلون ماسك إلى انطلاق مرحلة جديدة وخطيرة في الشرق الأوسط، أعادت رسم معالم الرئاسة الأمريكية بطرق قد لا يمكن التراجع عنها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store