
مقتل عشريني على يد أشقائه
شهدت مدينة عتق مركز محافظة شبوة جنوب شرقي اليمن، الإثنين، جريمة قتل مروعة، أقدم خلالها 3 أشقاء على التخلص من شقيقهم الأصغر ضربا بالعصي.
وتكشف تفاصيل جريمة القتل، وقائع «صادمة»، فعلاوة على أنها ناجمة عن أشقاء تجاه شقيقهم، فإن الجريمة نُفذت باستخدام العصي، حيث تم الاعتداء عليه بضربات متكررة على رأسه حتى فارق الحياة.
ويتراوح أعمار الأشقاء الأربعة، بين 20 عامًا وهو سن الشقيق الأصغر المجني عليه، فيما يبلغ أكبر الأشقاء 32 عامًا، بينما الشقيقان الآخران أحدهما عمره 25 عامًا والرابع 26 عامًا.
وقالت الأجهزة الأمنية في محافظة شبوة، التي نجحت في القبض على المتهمين الثلاثة، وأودعتهم السجن، إن التحقيقات الأولية تشير إلى أن جريمة القتل كانت عن طريق «العمد»، فيما جرى التحفظ على جثمان القتيل في ثلاجة المستشفى العام في عتق.
وتعتزم الأجهزة الأمنية، متابعة إجراءات التحقيق، بهدف استكمال الإجراءات القانونية اللازمة، وإحالة المتهمين للعدالة، وتحويل ملفهم إلى القضاء للفصل والبت في إصدار الحكم المناسب نظير جريمتهم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوكيل
منذ 33 دقائق
- الوكيل
القسام: دمرنا جرافة عسكرية صهيونية الأحد جنوب حي الزيتون
07:52 م ⏹ ⏵ تم الوكيل الإخباري- أعلنت كتائب القسام أن مجاهدوها وبعد عودتهم من خطوط القتال أكدوا تدمير جرافة عسكرية صهيونية من نوع "D9" عصر أول أمس الأحد في ملعب المناصرة جنوب حي الزيتون بمدينة غزة . اضافة اعلان وتستمر المواجهات العسكرية بين فصائل المقاومة وبين الاحتلال في غزة وسط أحاديث عن هدنة ووقف إطلاق نار ومفاوضات مستمرة بين الطرفين .

السوسنة
منذ 35 دقائق
- السوسنة
تصعيد إسرائيلي ومجازر دامية في قطاع غزة
السوسنة - رغم الجهود الدولية المبذولة للتوصل إلى تهدئة في قطاع غزة، واصل جيش الاحتلال الإسرائيلي تصعيده العسكري، منفذًا أوامر إخلاء قسري لمناطق جنوب مدينة غزة، بالتزامن مع ارتكاب مجازر دامية استهدفت مناطق النزوح الإنساني. وأفادت مصادر طبية بأن 51 شهيدًا ارتقوا منذ فجر الثلاثاء، فيما أعلنت وزارة الصحة عن وصول 60 شهيدًا و343 إصابة خلال 24 ساعة، لترتفع حصيلة الحرب إلى 62,064 شهيدًا و156,573 إصابة منذ السابع من تشرين الأول 2023.في سياق متصل، كشف رئيس الأركان الإسرائيلي إيال زامير عن مراحل خطة احتلال مدينة غزة، والتي تبدأ بتهجير نحو مليون فلسطيني إلى الجنوب، ثم تطويق المدينة وتنفيذ عمليات توغل في التجمعات السكنية، مع تعزيز القوات النظامية في شمال القطاع.في المقابل، تواصل فصائل المقاومة الفلسطينية تنفيذ عملياتها ضد قوات الاحتلال، حيث أعلنت كتائب القسام عن تدمير جرافة عسكرية من نوع D9، فيما أكدت سرايا القدس تفجير آلية عسكرية في حي الزيتون، وأعلنت قوات الشهيد عمر القاسم عن قصف تجمعات للاحتلال جنوب خان يونس.وتشهد مناطق الزيتون والصبرة عمليات نزوح قسري نتيجة القصف المدفعي والجوي، فيما ارتقى عدد من الشهداء جراء استهداف منازل ومراكز توزيع مساعدات، من بينهم الصحافي إسلام الكومي. كما ارتكبت قوات الاحتلال مجازر في دير البلح والنصيرات والمواصي، راح ضحيتها عشرات الشهداء، بينهم أطفال ونساء، إضافة إلى استهداف تجمعات مدنيين في رفح وجباليا.وفي ظل الحصار، توفي الطفل عبد الله أبو زرقة (5 أعوام) في أحد مستشفيات تركيا بعد معاناة طويلة مع المرض والجوع، فيما سجلت غزة ثلاث وفيات جديدة بسبب المجاعة وسوء التغذية خلال الساعات الماضية.من جهتها، أكدت مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان أن إسرائيل تسمح بدخول مساعدات إلى غزة بكميات غير كافية لتجنب الجوع الواسع النطاق، معتبرة أن هذا الوضع نتيجة مباشرة لسياسة منع المساعدات. وفي محاولة لتخفيف الأزمة، أطلقت قبرص سفينة مساعدات تحمل 1200 طن من الإمدادات الغذائية، ضمن جهود دولية لدعم السكان المدنيين في القطاع المحاصر.هل ترغبين في صياغة نسخة مخصصة لهذا الخبر لمنصة معينة أو بلغة مختلفة؟

عمون
منذ ساعة واحدة
- عمون
صك صلح بين عشيرتي الرمامنة والكردي
عمون - تتقدم عشيرة الرمامنة عامة ومحمد عبدالفتاح أبورمان وأبناءه خاصة، بالشكر الموصول لعشيرة الكردي بالموافقة على الصلح العشائري والتنازل عن كافة حقوقهم القانونية والعشائرية والشرعية إثر قضية مقتل المدعو (رائد مراد محمود الكردي)، بمساعي وكفالة دفا ووفا السيد عبداللطيف عبدالله العبد أبورمان. وجرى الصلح إكراما لله وتعالى ولجلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين وولي عهده الميمون. وتتقدم عشيرة الرمامنة بالشكر الخالص والموصول لعطوفة محافظ البلقاء فيصل سميران المساعيد ومساعده الدكتور فيصل السرحان، والمحافظ السابق سلمان النجادا على جهودهم المضنية في تقريب وجهات النظر ومتابعة القضية بتفاصيلها والمضي بالوصول إلى الصلح. كما تتقدم العشيرة بالشكر أيضا لكل الجهود والمساعي السابقة وكل من ساهم في تهدئة النفوس أو من ساهم في كلمة أودت إلى الصلح، منهم القاضي السابق قاسم أبورمان وحسن عبدالحليم أبو عميرة، ووليد الرقب والمحامي أحمد الدبوبي.