logo
ستيلانتس تستثمر 388 مليون دولار لتعزيز صناعة قطع الغيار في أمريكا

ستيلانتس تستثمر 388 مليون دولار لتعزيز صناعة قطع الغيار في أمريكا

أرقاممنذ يوم واحد

أعلنت "ستيلانتس" استثمار نحو 388 مليون دولار لبناء منشأة تصنيع جديدة في مدينة ديترويت بالولايات المتحدة، لتعزيز عمليات وحدة قطع الغيار التابعة لها "موبار".
وأوضحت الشركة في بيان الأربعاء، أن المنشأة المقرر إطلاقها عام 2027 ستضم تقنيات متطورة، بما في ذلك أنظمة التخزين والاسترجاع الآلية "أوتو ستور"، ما يضمن بيئة عمل حديثة وآمنة للموظفين.
وأضافت أنه من المتوقع أن يوفر الاستثمار الجديد نحو 488 وظيفة في بلدة فان بورين بولاية ميشيغان.
وقال "دارين برادشو" رئيس "موبار" في أمريكا الشمالية في البيان: يعتمد عملاؤنا علينا لتوفير قطع غيار مناسبة، وستساعد المنشأة الجديدة في ديترويت على بناء شبكة توزيع أسرع وأكثر موثوقية.
وأضافت أن نظام "أوتو ستور" يستخدم روبوتات صغيرة الحجم تتنقل بين مسارات من صناديق التخزين لجلب القطع المطلوبة وتسليمها إلى محطات العمل، حيث يقوم الموظفون بتعبئة الشحنات النهائية ومعالجتها.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تراجع أسعار البنزين في أمريكا لأدنى مستوى منذ 4 أعوام
تراجع أسعار البنزين في أمريكا لأدنى مستوى منذ 4 أعوام

أرقام

timeمنذ 17 دقائق

  • أرقام

تراجع أسعار البنزين في أمريكا لأدنى مستوى منذ 4 أعوام

تراجع متوسط أسعار البنزين في الولايات المتحدة، ليسجل أدنى مستوى منذ 4 أعوام في ظل انخفاض أسعار النفط، ورغم اقتراب عطلة "يوم الذكرى". وبحسب إدارة معلومات الطاقة، بلغ متوسط سعر التجزئة الحقيقي -المعدل وفقاً للتضخم- للبنزين الإثنين الماضي 3.17 دولار للجالون، بانخفاض 11% على أساس سنوي.

شراكة سعودية
شراكة سعودية

عكاظ

timeمنذ 25 دقائق

  • عكاظ

شراكة سعودية

زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب إلى السعودية حملت معها مشاريع ضخمة واتفاقيات استراتيجية شملت مجالات متعددة مثل التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، حيث تم توقيع صفقات استثمارية ضخمة تصل إلى مئات المليارات من الدولارات، بالإضافة إلى أكبر صفقة أسلحة في التاريخ بين البلدين. كما تميزت الزيارة بمفاجأة سياسية كبيرة تمثلت في إعلان ترمب رفع العقوبات عن سوريا بناءً على طلب ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان. حضر المنتدى الاستثماري السعودي - الأمريكي الذي تزامن مع زيارة ترمب إلى المملكة العربية السعودية أهم نساء ورجال أعمال في الولايات المتحدة والعالم مثل: - إيلون ماسك الذي أسّس عدة شركات تقنية رائدة منها سبيس إكس، وتيسلا موتورز، كما شارك في تأسيس باي بال، وأوبن أيه آي، ونيورالينك، وذا بورنج كومباني. - أليكس كارب هو المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي لشركة بالانتير للتكنولوجيا، التي تختص في استخراج وتحليل البيانات الضخمة. - سام ألتمان، يشغل حالياً منصب الرئيس التنفيذي لشركة أوبن إيه آي، وهي الشركة التي طورت منصة الذكاء الاصطناعي الشهيرة «تشات جي بي تي». - لورنس د. فينك، المعروف بـ«لاري فينك»، هو المؤسس والرئيس التنفيذي ورئيس مجلس إدارة شركة بلاك روك، أكبر شركة لإدارة الأصول في العالم، وتتمتع بنفوذ اقتصادي وسياسي كبير عالميًا. - جين فراسر هي الرئيسة التنفيذية لمجموعة سيتي جروب، إحدى أكبر المؤسسات المالية في العالم. كما حضر رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) جياني إنفانتينو. حضور هؤلاء القادة من قطاعات التكنولوجيا والمال جاء لدعم وتوقيع اتفاقيات استثمارية ضخمة وصفقات اقتصادية، مما يعكس توجه السعودية لتكون مركزًا عالميًا للأعمال والتكنولوجيا المتقدمة. كما أن وجودهم يعكس أهمية الشراكات الاستراتيجية والتعاون في مجالات التكنولوجيا الحديثة ضمن رؤية التحول الاقتصادي السعودي. زيارة ترمب كانت بداية لإطلاق شراكات استثمارية ضخمة، مع تركيز خاص على التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي ومن أبرز هذه الاتفاقيات: التزام السعودية باستثمار 600 مليار دولار في الولايات المتحدة خلال السنوات الأربع المقبلة، في مجالات متنوعة تشمل العقارات، الصناعة، التكنولوجيا، والطاقة النظيفة، ضمن تعزيز التعاون الاقتصادي بين البلدين. توقيع «وثيقة الشراكة الاقتصادية الاستراتيجية» بين السعودية والولايات المتحدة، بالإضافة إلى 12 اتفاقية ثنائية في مجالات الطاقة والدفاع والتقنية. أكبر صفقة أسلحة أمريكية للسعودية بقيمة تقارب 142 مليار دولار، تشمل تحديث القدرات الجوية والفضائية والدفاع الصاروخي والأمن البحري والحدودي، وتطوير القوات البرية وأنظمة الاتصالات. توقيع اتفاقيات في مجالات التعدين والموارد المعدنية، إضافة إلى شراكات مع شركات أمريكية كبرى مثل أمازون وأوراكل، مع توقعات بصفقات تجارية بمليارات الدولارات. تمثل هذه الاتفاقيات الاستثمارية والتجارية الضخمة التي أُبرمت خلال زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب إلى السعودية نقطة تحول استراتيجية في العلاقات بين البلدين، تعزز من مكانة السعودية على الساحة الاقتصادية العالمية. ويبرز في هذا السياق الدور الريادي لولي العهد الأمير محمد بن سلمان، الذي يقود رؤية طموحة لتطوير بلاده وتحويلها إلى مركز عالمي للتكنولوجيا والاستثمار ضمن رؤية 2030. من خلال هذه الشراكات التاريخية، تؤكد السعودية التزامها بالتنويع الاقتصادي وتعزيز التعاون الدولي بما يضمن مستقبلًا مزدهرًا ومستدامًا للأجيال القادمة. أخبار ذات صلة

الأسهم الأمريكية تغلق مستقرة بعد تداولات متقلبة
الأسهم الأمريكية تغلق مستقرة بعد تداولات متقلبة

الاقتصادية

timeمنذ 32 دقائق

  • الاقتصادية

الأسهم الأمريكية تغلق مستقرة بعد تداولات متقلبة

أغلقت الأسهم الأمريكية دون تغير يذكر اليوم الخميس لتمحو خسائرها الأولية مع تراجع عوائد سندات الخزانة عن مستوياتها المرتفعة الأخيرة بعد أن أقر مجلس النواب مشروع قانون الضرائب والإنفاق الذي اقترحه الرئيس الأمريكي دونالد ترمب. وهبط مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنسبة 0.08% ليغلق عند 5839.72 نقطة، في حين ارتفع مؤشر ناسداك المجمع 0.27% إلى 18923.23 نقطة، وتراجع مؤشر داو جونز الصناعي 0.03% إلى 41849.07 نقطة. دفعت المخاوف الأخيرة بشأن العجز الأمريكي عوائد سندات الخزانة إلى الارتفاع والأسهم للانخفاض، لكن العوائد طويلة الأجل هبطت الخميس، ما أنعش الأسهم، وانخفض عائد سندات الخزانة الأمريكية القياسية لأجل 10 أعوام بنحو 5.4 نقطة أساس إلى 4.543% بعد أن سجل أعلى مستوى له منذ فبراير. وصوت مجلس النواب الذي يسيطر عليه الجمهوريون بأغلبية ضئيلة على إقرار مشروع قانون الضرائب والإنفاق، والذي من شأنه أن يحقق عديدا من تعهدات حملة ترمب لقاعدته السياسية. لكن مكتب الميزانية في الكونجرس يقول إنه سيزيد من عبء الدين الأمريكي البالغ 36.2 تريليون دولار بمقدار 3.8 تريليون على مدى العقد المقبل. ويدرس المستثمرون أيضا تأثير الرسوم الجمركية التي فرضها ترمب على الواردات الأمريكية، بما في ذلك على التضخم. وقال جورج يونج، الشريك ومدير المحافظ في فيلير آند كو في نيو أورليانز: "كانت المشكلة اليوم هي مشروع قانون الضرائب الذي يبدو أنه أقر، ولكننا نفكر في مشكلات محتملة أكبر والأمران الرئيسيان المطروحان على الطاولة هما الرسوم الجمركية وأسعار الفائدة".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store