🎓✨ تهنئة بمناسبة مناقشة بحث التخرج لنيل شهادة البكلاريوس✨🎓
بقلوب مفعمة بالفخر والبهجة، نهنئكم
محمد علي حسن محمد
قاسم صالح قاسم العامري
محمد علي أحمد طالب
هيثم عباس هيثمي
محمد قائد محمد صالح
عمار عبد القوي شائف
بمناقشة بحث تخرجكم المُعنوَن:
"
دور رأس المال الفكري في تحقيق الميزة التنافسية المستدامة: دراسة حالة بنك التسليف التعاوني والزراعي كاك بنك
"
بكلية العلوم الإدارية - الجامعة الوطنية.
لقد أظهرتم جهداً استثنائياً وإبداعاً علمياً في بحثكم، الذي يجسد عمقاً في التحليل وأهمية عملية في مجال إدارة الأعمال. هذا الإنجاز ليس إلا بداية طريق النجاح الذي تنتظركم خطواته.
نبارك لكم هذه المحطة الأكاديمية المشرقة، ونشكر الدكتورة الفاضلة د. سارة محمد قائد على توجيهها القيّم وإشرافها الحكيم.
أسأل الله أن يفتح لكم أبواب التوفيق، وأن يجعل هذا الإنجاز حجر أساس لمستقبل زاخر بالإنجازات والريادة. 🌟
كل التوفيق لكم في مسيرتكم المهنية، وتهانينا القلبية لذويكم!
المهنؤون
كافة الاهل والاصدقاء
هاشتاغز
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
اليمن الآن
منذ 6 ساعات
- اليمن الآن
بساطة الإنسان اليمني
لاشك ولا ريب أننا شاهدنا ما مر به الشارع اليمني من أزمات سياسية واقتصادية ومالية أيضاً أزمة تلو الأخرى لا يكاد المواطن يصحو هذا لتفاجأه الأخرى فيتكبد المواطن اليمني مرارة العيش وتقلبات الأوضاع المعيشية فلا هو مرتاح بالوضع الذي سبق ولا هو مرتاح بالوضع الحالي ولا شك أنه لا يلام فحالنا أصبح مأساوي للغاية نكبات واحده تلو أخرى ومصائب وهموم غلا فاحش وانعدام المرتبات ووضعاً لا يبشر بخير فكيف سيكون حاله اذاً ولكن حينما يكون هناك بصيص أمل وبقعة ضوء ولو بالشيء اليسير تجد نفسك مجبر على النظر إليها والتفاؤل بها فربما تكون هي غارب النجاة التي أرسلها الله إلينا وهذا ما حصل في هذه الأيام فبعد أن تحسن الريال اليمني أمام العملات الأجنبية استبشر الإنسان اليمني خير لا سيما وهو يشاهد انخفاض الأسعار وتحسن شبة جيد مما جعله يعيد جدول حياته اليومية من جديد ومن بساطة الإنسان اليمني هو فرحته بهذه الإصلاحات السريعة من قبل الحكومة للعملة المحلية مما جعله يهتم بالجانب الاقتصادي للبلد ومتابعته لأسعار المواد الغذائية بل ومن شدة فرحه أنه قد نسي موعد صرف المرتبات التي هي السبب الأول بعد الله سبحانه وتعالى في أساس وجودهم على هذه البسيطة والكل منا يعرف ماذا تعني المرتبات وخاصة لمن ليس لديه أي مصدر رزق غيره فالبساطة في الإنسان اليمني لا تصنع ولا تنتقل من بلد إلى بلد بل هي أخلاق وقيم ومبادئ خلقنا عليها وترعرعنا بين يديها لذلك تجد الإنسان اليمني بسيط ومتفائل ويسهل اسعادة ليس كباقي البشر فسبحان من زرع فينا البساطة وحب التعايش مع الغير
اليمن الآن
منذ 9 ساعات
- اليمن الآن
الكشف عن حيلة التخفيضات الوهمية في أسعار الأدوية
كريتر سكاي/ خاص حذر الخبير الاقتصادي وحيد الفودعي من أسلوب خداع يتبعه بعض تجار الأدوية والسلع في السوق المحلي، يقوم على رفع السعر السابق على بطاقات التسعير إلى رقم مبالغ فيه، ثم الإعلان عن تخفيض كبير يضلل المستهلك. وأوضح الفودعي أن السعر الحقيقي قبل التعديل قد يكون 10,000 ريال، لكن التاجر يضعه على البطاقة بـ 15,000 ريال، ثم يعلن عن سعر جديد 9,000 ريال، ليبدو وكأن التخفيض بلغ 6,000 ريال، في حين أن التخفيض الفعلي لا يتجاوز 1,000 ريال فقط. وأكد أن هذه الممارسات تستغل عدم قدرة المستهلك على معرفة السعر الحقيقي للدواء أو السلعة قبل التعديل، داعيًا التجار إلى تقوى الله في التعامل مع المواطنين، والجهات المختصة إلى مراقبة الأسواق بصرامة ومنع هذه الأساليب التضليلية.
اليمن الآن
منذ 10 ساعات
- اليمن الآن
أوقاف شبوة يصدر تعميماً يدعو فيه إلى الالتزام بالأسعار الرسمية بعد استقرار العملة المحلية
أصدر مكتب الأوقاف والإرشاد بمحافظة شبوة ممثلاً بالمدير العام الشيخ محسن محمد حسين، تعميماً رسمياً دعا فيه التجار في عموم مديريات المحافظة إلى التقيد بالأسعار التي أقرها مكتب الصناعة والتجارة والجهات المختصة بما يتواكب مع المتغيرات الحالية بعد تحسن العملة المحلية أمام العملات الأجنبية الأخرى، وذلك في إطار جهود السلطة المحلية لمراقبة وحماية المستهلك. ووجه التعميم إلى مدراء الأوقاف والإرشاد بمديريات المحافظة والخطباء والدعاة من باب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، والتعاون مع السلطة المحلية بالمحافظة، والمساهمة في الخير، والاستجابة لنداءات المواطنين، ومراعاة ظروفهم الاقتصادية. كما حث البيان الصادر من أوقاف شبوة التجار على تقوى الله والاستجابة إلى ولاة الأمور في حفظ الأسعار، وعدم تجاوز الأوامر التي تسبب منكرًا وتعديًا على حقوق المواطن، والالتزام بالتسعيرات المحددة تحت الضوابط الشرعية التي دعانا إليها الإسلام، كما جاء في الحديث النبوي: "رحم الله عبداً سمحاً إذا باع، سمحاً إذا اشترى، سمحاً إذا قضى." وختم التعميم بدعوة جميع الخطباء والدعاة إلى تناول هذا الموضوع في خطبة الجمعة القادمة.
