logo
الصحة العالمية تحذر من ارتفاع إصابات كورونا.. وهذه أهم طرق الوقاية

الصحة العالمية تحذر من ارتفاع إصابات كورونا.. وهذه أهم طرق الوقاية

اليوممنذ 20 ساعات

قالت منظمة الصحة العالمية ، إن هناك ارتفاعا فى إصابات فيروس كورونا على مستوى العالم مع حدوث تحورات جديدة للفيروس، وتنشر أهم طرق الوقاية فى س وج .. تعرف عليها .
س: هل ثمة زيادة في حالات الإصابة بكورونا والوفيات الناجمة عنه في إقليم شرق المتوسط حاليًا؟
تتزايد حالات الإصابة بكورونا في جميع أنحاء العالم، ولا سيما في إقليم شرق المتوسط، وسيستمر الفيروسُ في التحور والتطور، ما يؤدي إلى ظهور متحورات جديدة قد تسبب موجات جديدة من زيادة الحالات.
وسبب الزيادات الحالية هو المتحور NB.1.8.1 ؛ وهو متحور يخضع للرصد ولا يشكل حاليًا أي مخاطر صحية إضافية مقارنة بالمتحورات الأخرى المنتشرة.
ولذلك، فإن هذه الزيادات متوافقة مع المستويات التي لوحظت خلال الفترة نفسها من العام الماضي، ويشير ذلك إلى عدم حدوث أي نشاط فيروسي مفاجئ أو غير طبيعي أو غير متوقع.
أما في الوقت الراهن، فلا تزال الحاجة إلى دخول المستشفيات أو العلاج في وحدات العناية المركزة محدودة جدًا.
س: كيف تُقيّم منظمة الصحة العالمية الوضع؟
نظرًا إلى استمرار انتقال كورونا بمستويات كبيرة في العديد من المناطق، فإن آخر تقييمات المخاطر الصادرة عن منظمة الصحة العالمية المتعلقة بكورونا لا تزال تشير إلى مستوى عالٍ من الخطر.
وإلى حين إصدار تقييم مُحدَّث للمخاطر، تكرر المنظمةُ توصياتها إلى البلدان بمواصلة رصد نشاط كورونا وعبئه والإبلاغ عن ذلك، فضلاً عن تأثير ذلك على الصحة العامة ونظام الرعاية الصحية.
واستنادًا إلى تقييم المخاطر الحالي، لا توصي المنظمة بفرض قيود على السفر أو التجارة.
س: كيف أحمي نفسي من خطر الإصابة بكورونا؟
احرص على حماية نفسك والآخرين من كورونا والإنفلونزا والأمراض التنفسية الأخرى، تجنّب الأماكن المزدحمة والحشود وحافظ على مسافة آمنة تفصلك عن الآخرين.
ارتدِ كمامة محكمة عند شعورك بالمرض، أو عند مخالطتك أشخاصًا مرضى، أو إذا كنت من الفئات المعرضة لخطر شديد.
نظّف يديك بشكل متكرر باستخدام مطهر كحولي لليدين أو الماء والصابون.
غطِّ فمك وأنفك عند السعال أو العطس بثني مرفقك أو بمنديل.
تخلص من المناديل الورقية المستعملة على الفور ونظف يديك بعد ذلك.
إذا ظهرت عليك الأعراض، فاعزل نفسك إلى أن تتعافى.
احصل على التطعيمات وواصل تلقي الجرعات المعززة.
س: هل لقاحات كورونا فعالة ضد المتحور NB.1.8.1؟
لقاحات كورونا المعتمدة حاليًا فعالة ضد هذا المتحور، مما يعني أنها تساعد في منع المرض الشديد والوفاة.
س: ما هي توصيات المنظمة إلى البلدان؟
توصي المنظمة جميع البلدان بالحفاظ على مستوى عالٍ من اليقظة، وتوفير التدبير العلاجي لكورونا بتطبيق نهج متكامل قائم على تقييم المخاطر.
وفي ديسمبر 2024، أصدرت المنظمة مجموعة مُحدَّثة من التوصيات لمساعدة البلدان على وضع سياسات مسندة بالبيّنات لإدارة سريان كورونا، ولا سيما بين الفئات السكانية المستضعفة والمُعرَّضة لخطر شديد، والحد من المراضة والوفيات والمضاعفات الطويلة الأجل، ويشمل ذلك:
الإبقاء على نُظُم ترصُّد تعاونية فعالة للكشف المبكر عن المتحورات، ورصد المتحورات، وتقييم عبء المرض.
ضمان استمرار الإتاحة المنصفة للقاحات كورونا والإقبال عليها، ولاسيما بين الفئات الشديدة التعرض للخطر، مع الاسترشاد باستراتيجيات التمنيع الوطنية المتوائمة مع توصيات المنظمة.
تعزيز نظم تقديم الرعاية الصحية لضمان التدبير العلاجي السريري العالي الجودة لحالات كورونا وما بعد كورونا.
تعزيز التواصل بشأن المخاطر والمشاركة المجتمعية، لتمكين الناس من اتخاذ قرارات مستنيرة والتصدي للمعلومات المغلوطة.
س: ما استجابة الصحة العامة الحالية لفيروس كورونا؟
منذ الإعلان الرسمي عن انتهاء الطارئة الصحية العامة التي تسبب قلقًا دوليًا في مايو 2023، اعتمدت البلدان نُهُج متنوعة لمواصلة التدبير العلاجي لكورونا.
وقد دمجت بعض البلدان أنشطة مكافحة كورونا في البرامج القائمة لمكافحة أمراض الجهاز التنفسي.
ولا تزال بلدان أخرى في مراحل انتقالية، لأجل الإبقاء على التدخلات المستهدفة، بالإضافة إلى تكييف نُظُم وهياكل الإدارة المتكاملة للأمراض المُعدية.
ولا تزال جهود التلقيح حجر الزاوية في حماية الفئات الشديدة من التعرض لمخاطر الإصابة بالمرض، إذ تُقدَّم اللقاحات المحدَّثة من خلال استراتيجيات التمنيع الروتينية أو المُستهدفة، وغالبًا ما يكون ذلك بالتوازي مع التلقيح ضد الإنفلونزا الموسمية والفيروس المخلوي التنفسي.
وتواصل أنشطة التواصل بشأن المخاطر والمشاركة المجتمعية إعلام الجمهور وتمكينه في هذا الصدد، وتواصل المنظمة دعم البلدان من خلال جمع الأطراف المعنية والشبكات العالمية ذات الصلة والتنسيق بينها، وإعداد إرشادات وتوصيات مُسندة بالبيّنات بشأن السياسات، وتقديم دعم مُصمَّم خصيصًا للمساعدة في بناء القدرات الأساسية والحفاظ عليها بالتعاون مع الشركاء الرئيسيين الآخرين.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صناعة الدواء في صدارة خطة التنمية.. ومبيعات مستهدفة بـ4.4 مليار دولار بحلول 2028
صناعة الدواء في صدارة خطة التنمية.. ومبيعات مستهدفة بـ4.4 مليار دولار بحلول 2028

بلدنا اليوم

timeمنذ 10 ساعات

  • بلدنا اليوم

صناعة الدواء في صدارة خطة التنمية.. ومبيعات مستهدفة بـ4.4 مليار دولار بحلول 2028

أقرت خطة التنمية الاقتصادية والاجتماعية للعام المالي 2025/2026 أن قطاع صناعة الدواء يمثل ركيزة أساسية للنهوض بالقدرات المحلية التنافسية، لا سيما بعد تراجع مبيعات القطاع من 6.6 مليار دولار عام 2021 إلى نحو 3.2 مليار دولار في عام 2024. وتأتي أهمية القطاع من ميزة نسبية تنافسية تتمتع بها مصر في السوق الإقليمية، ما يؤهلها لتحقيق قفزات مهمة في الإنتاج وزيادة الحصة التصديرية. وفي سياق متصل، سلطت الخطة الضوء على تباين طفيف بين الواردات والصادرات الدوائية، حيث ارتفعت الواردات من 3.4 مليار دولار عام 2018 إلى 5.4 مليار دولار عام 2021، قبل أن تستقر عند حوالي 4.9 مليار دولار في عامي 2022 و2023. وبالمقابل، لا تتجاوز قيمة الصادرات نحو 0.5 – 0.6 مليار دولار، مسجلة عجزاً تجارياً في حدود 4.3 – 4.8 مليار دولار خلال ذات الفترة. وعلى وقع هذه الأرقام، تأتي أهداف الخطة لتعزيز نمو مبيعات الصناعة الدوائية، مستهدفة بلوغ 4.4 مليار دولار بحلول عام 2028، وذلك عبر حزمة من الإجراءات الداعمة تشمل: تشجيع الاستثمار المحلي والأجنبي في قطاعات البحث والتطوير والتصنيع المتقدم. تخفيض تكاليف الإنتاج من خلال دعم مدخلات الإنتاج محلياً وتوفير حوافز ضريبية للمنتجين. تعزيز قدرات التصدير عبر إقامة شراكات إقليمية وتسهيل إجراءات الاعتماد والجودة الدولية. ترشيد الواردات عبر سياسات استيراد مدروسة ترمي إلى سد الفجوات فقط، مع التشديد على نقل التكنولوجيا والتصنيع المحلي. دعم البحوث الدوائية في الجامعات والمراكز البحثية لتطوير مركبات جديدة تلبي احتياجات السوقين المحلي والإقليمي. ويوضح الخبير الاقتصادي هشام عبد الجليل أن تنفيذ هذه الإجراءات سيؤدي إلى تجاوز التحديات الراهنة، لا سيما انخفاض الطلب عقب جائحة كورونا التي أثرت سلباً على قدرات الإنتاج والتوزيع. ويضيف أن تبني مصر لتقنيات التصنيع الحيوي والمستحضرات المتقدمة يعزز موقعها في خارطة التصدير. ومن جانبه، يشير مسؤول في وزارة الصحة إلى أن خطة 25/26 ترتكز أيضاً على تعزيز منظومة الرقابة الدوائية وضبط الجودة في المصانع، إضافة إلى تطوير البنية التشريعية الداعمة لحماية الملكية الفكرية وتشجيع الابتكار. وفيما يتعلق بالتوازن في الميزان التجاري للقطاع، تُعد خطة تكثيف الإنتاج المحلي والتصدير المدروس أمراً حيوياً لتقليص العجز وتحرير الموارد النقدية، بما يسهم في دعم استقرار أسعار الأدوية محلياً ويقلل من الضغوط على الميزانية العامة. وتؤكد مصر من خلال هذه الخطة التزامها بتحويل صناعة الدواء إلى محور رئيسي للنمو الاقتصادي، مستفيدةً من الكفاءات المحلية والخبرات العلمية لتلبية احتياجات السوق الوطنية والإقليمية، وتحقيق أهداف التنمية المستدامة المرتبطة بالصحة والصناعة.

الصحة العالمية تحذر من زيادة إصابات كورونا ومصر تعزز إجراءات الحجر الصحي
الصحة العالمية تحذر من زيادة إصابات كورونا ومصر تعزز إجراءات الحجر الصحي

خبر صح

timeمنذ 13 ساعات

  • خبر صح

الصحة العالمية تحذر من زيادة إصابات كورونا ومصر تعزز إجراءات الحجر الصحي

أعلنت منظمة الصحة العالمية عن زيادة ملحوظة في أعداد الإصابات بفيروس كوفيد-19 في منطقة شرق المتوسط ومناطق أخرى من العالم، وأكدت أن هذه الزيادة تبقى ضمن المعدلات المتوقعة موسميًا، ولا تشير إلى نشاط وبائي غير متوقع أو مفاجئ. الصحة العالمية تحذر من زيادة إصابات كورونا ومصر تعزز إجراءات الحجر الصحي ممكن يعجبك: اجتماع رئيس هيئة الدواء المصرية مع ممثلي شركة جمجوم فارما الإصابات بفيروس كوفيد وفي هذا السياق، ورغم انتهاء الجائحة عالميًا في عام 2023، لا يزال قطاع الطب الوقائي بوزارة الصحة يلعب دورًا محوريًا في التصدي لأي تفشيات وبائية محتملة، خاصة مع ظهور فيروسات جديدة مثل فيروس الميتانيومو البشري (hMPV) الذي تم رصده مؤخرًا في الصين، مما يستدعي أعلى درجات الحذر والاستعداد. تواصل الوزارة، عبر قطاع الطب الوقائي، اتخاذ إجراءات احترازية مشددة على جميع منافذ الدولة الجوية والبحرية والبرية، ضمن خطة الدولة لتعزيز الجاهزية الصحية ومنع تسلل أي أمراض معدية جديدة. وكشف مستند رسمي صادر عن الوزارة عن مجموعة من التدابير المشددة، والتي تشمل رفع مستوى الاستعداد في أقسام الحجر الصحي بجميع المنافذ، واستخدام الكاميرات الحرارية وأجهزة قياس الحرارة عن بعد، لرصد أي حالات مشتبه بها بين الركاب القادمين، خاصة من الدول التي تشهد نشاطًا وبائيًا مثل رواندا، سواء عبر رحلات مباشرة أو غير مباشرة. شددت الوزارة على أهمية الفحص البصري للركاب، والتعامل الفوري مع أي حالة مشتبه بها من خلال العزل والنقل للمستشفيات المتخصصة، مع الإبلاغ الفوري للجهات الصحية المختصة، لضمان سرعة التحرك واحتواء أي مصدر محتمل للعدوى. كما أكدت وزارة الصحة على إلزامية إجراء الفحص الطبي لجميع القادمين إلى مصر، بما يشمل اختبارات الكشف عن الفيروسات، والعزل الفوري للحالات الإيجابية، ضمن نظام رقابي دقيق يهدف إلى حماية الصحة العامة ومنع انتشار أي أوبئة. مقال له علاقة: اختتام زيارة الوفد الجزائري الرسمية للتعاون في مجال الدواء أشارت الوزارة إلى أن مصر استفادت بشكل كبير من تجربتها في إدارة جائحة كورونا، والتي عززت من كفاءة القطاع الصحي في تطبيق إجراءات الحجر الصحي ورفع الجاهزية، مما مكنها من امتلاك نظام متقدم يُعتمد عليه في الاستجابة السريعة لأي تهديد وبائي جديد. أعلنت وزارة الصحة والسكان عن إصدار مليونا و417 ألفا و499 قرار علاج على نفقة الدولة، بتكلفة تجاوزت الـ10 مليارات و106 ملايين و837 ألف جنيه، منذ بداية يناير الماضي حتى نهاية مايو 2025، وذلك تنفيذاً لتوجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسي، برفع العبء عن المواطنين وتيسير إجراءات حصولهم على خدمات طبية متميزة على نفقة الدولة. وأوضح الدكتور حسام عبدالغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أن القرارات الصادرة شملت تخصصات متعددة مثل الأورام، وأمراض الكبد، وأمراض الكلى، وزراعة الكلى، والمسالك، والعيون، والمناعة، وأمراض القلب، والعناية المركزة، والباطنة، والحروق، والجراحة العامة، والعلاج الدوائي، والعظام والمفاصل، المخ والأعصاب، وزراعة النخاع العظمي، وجراحة الأورام، والفشل الكلوي، والتصلب المناعي، وقساطر ودعامات طرفية، والأشعة التداخلية، والأطراف الصناعية، وأمراض الدم. قال «عبدالغفار» إن عدد المستفيدين من قرارات العلاج على نفقة الدولة بلغ مليونا و174 ألفا و730 مواطنا، وتم تنفيذ قرارات العلاج على نفقة الدولة من خلال المستشفيات التابعة للوزارة على مستوى محافظات الجمهورية، وبالتعاون مع المستشفيات الجامعية والقوات المسلحة والشرطة، بالإضافة إلى التعاقد مع المستشفيات الخاصة والأهلية، والجمعيات والمؤسسات ومنظمات العمل الأهلي، والتي تهدف إلى خدمة الفئات الأكثر احتياجًا. وأضاف «عبدالغفار» أن عدد من تم مناظرتهم عبر تقنية الفيديو كونفرانس بلغ 2462 مواطنا، وذلك تنفيذًا لتوجيهات الدكتور خالد عبدالغفار نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، بتيسير إجراءات حصول المرضى على خدمات طبية وعلاجية على أعلى مستوى على نفقة الدولة، دون الحاجة إلى الحضور لمقر المجالس الطبية المتخصصة ودون تحمل المريض أي مشقة.

غانا تشهد أسوأ تفش لمرض جدري القرود منذ عام 2022
غانا تشهد أسوأ تفش لمرض جدري القرود منذ عام 2022

اليوم السابع

timeمنذ 16 ساعات

  • اليوم السابع

غانا تشهد أسوأ تفش لمرض جدري القرود منذ عام 2022

كشفت هيئة الصحة الغانية، عن إصابة 45 شخصا بفيروس جدري القرود ، الذي يسبب حمى وطفحا جلديا شديدا، خلال شهر واحد من الإصابة، مؤكدة عدم تسجيل أي وفيات. وأعلنت هيئة الصحة الغانية، عن خارطة طريق لمواجهة هذا التفشي الجديد لفيروس جدري القرود، وذلك من خلال تحديد هوية المرضى وعزلهم وعلاجهم، وتتبع المخالطين، وتطعيم العاملين في مجال الرعاية الصحية المعرضين لخطر الاصابة، وإطلاق حملة توعية واسعة النطاق. ومن بين أكثر من 300 حالة مشتبه باصابتها في جميع أنحاء البلاد، تم تأكيد 45 حالة إصابة حتى 31 مايو الماضي. وأكدت الحكومة الغانية، أن عدد الحالات من المرجح أن يزداد في الأيام أو حتى الأسابيع المقبلة. ووفقا للسلطات الصحية، يعد المتحور المنتشر في غانا أقل خطورة من السلالة المتحورة المنتشرة حاليا في وسط أفريقيا. ومع ذلك، تحث الحكومة الغانيين على طلب الرعاية الطبية الطارئة في حال ظهور أعراض عليهم، وتجنب الاتصال والتنقل قدر الإمكان في حال الشك، إذ ينتقل الفيروس أساسا عن طريق التلامس الجلدي المباشر. يذكر أنه في عام 2022، أصاب فيروس جدري القرود 120 شخصا في البلاد، مما أسفر عن وفاة أربعة منهم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store