logo
غانا تشهد أسوأ تفش لمرض جدري القرود منذ عام 2022

غانا تشهد أسوأ تفش لمرض جدري القرود منذ عام 2022

اليوممنذ 6 ساعات

كشفت هيئة الصحة الغانية، عن إصابة 45 شخصا بفيروس جدري القرود ، الذي يسبب حمى وطفحا جلديا شديدا، خلال شهر واحد من الإصابة، مؤكدة عدم تسجيل أي وفيات.
وأعلنت هيئة الصحة الغانية، عن خارطة طريق لمواجهة هذا التفشي الجديد لفيروس جدري القرود، وذلك من خلال تحديد هوية المرضى وعزلهم وعلاجهم، وتتبع المخالطين، وتطعيم العاملين في مجال الرعاية الصحية المعرضين لخطر الاصابة، وإطلاق حملة توعية واسعة النطاق.
ومن بين أكثر من 300 حالة مشتبه باصابتها في جميع أنحاء البلاد، تم تأكيد 45 حالة إصابة حتى 31 مايو الماضي.
وأكدت الحكومة الغانية، أن عدد الحالات من المرجح أن يزداد في الأيام أو حتى الأسابيع المقبلة.
ووفقا للسلطات الصحية، يعد المتحور المنتشر في غانا أقل خطورة من السلالة المتحورة المنتشرة حاليا في وسط أفريقيا.
ومع ذلك، تحث الحكومة الغانيين على طلب الرعاية الطبية الطارئة في حال ظهور أعراض عليهم، وتجنب الاتصال والتنقل قدر الإمكان في حال الشك، إذ ينتقل الفيروس أساسا عن طريق التلامس الجلدي المباشر.
يذكر أنه في عام 2022، أصاب فيروس جدري القرود 120 شخصا في البلاد، مما أسفر عن وفاة أربعة منهم.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عيّد بصحة.. نصائح مهمة من وزارة الصحة للمواطنين حول أكل الفتة والرقاق
عيّد بصحة.. نصائح مهمة من وزارة الصحة للمواطنين حول أكل الفتة والرقاق

اليوم السابع

timeمنذ 2 ساعات

  • اليوم السابع

عيّد بصحة.. نصائح مهمة من وزارة الصحة للمواطنين حول أكل الفتة والرقاق

وجهت وزارة الصحة نصيحة مهمة حول أكل الفتة، قالت فيها: لصحتك.. قلل من تناول الفتة والرقاق بكثرة خلال العيد لتحمي نفسك من اضطراب مستوى السكر وارتفاع ضغط الدم. نصائح للاستمتاع بأطعمة العيد بدون مشاكل صحية: قبل أن تبدأ الاحتفالات، خذ بعض الوقت للتخطيط لوجباتك، ادمج مجموعة متنوعة من الأطعمة الغنية بالمغذيات مثل البروتينات الخالية من الدهون والحبوب الكاملة والفواكه والخضراوات سيساعدك التخطيط المسبق على اتخاذ خيارات صحية ومنع الإفراط في تناول الطعام. الاعتدال انتبه إلى حجم وكميات الطعام التي تتناولها في عيد الأضحى، وتناول الطعام ببطء للسماح لجسمك بالشعور بالشبع ، بهذه الطريقة، يمكنك الاستمتاع دون الإفراط في تناول الطعام. إعطاء الأولوية للبروتين الخالي من الدهون اختر قطع اللحوم الخالية من الدهون، مثل الدواجن منزوعة الجلد أو قطع لحم البقر أو لحم الضأن الخالية من الدهون، وإزالة الدهون المرئية واختيار طرق طهي صحية أكثر مثل الشوي، ما يساعد على تقليل تناول الدهون غير الصحية. لا تنس الألياف قم بتضمين الأطعمة الغنية بالألياف فى وجبات عيد الأضحى، يمكن للحبوب الكاملة مثل الأرز البني وخبز القمح الكامل والكينوا أن توفر العناصر الغذائية الأساسية وتساعد في تنظيم عملية الهضم، بالإضافة إلى ذلك، تعتبر الفواكه والخضروات مثل التمر والتين والسبانخ والسلطة الخضراء مصادر ممتازة للألياف. حافظ على رطوبة جسمك من الضروري أن تبقى رطبًا، خاصة في الطقس الحار ، اشرب الماء أو الأعشاب بدلاً من المشروبات السكرية، وقلل من تناول المشروبات الغازية والعصائر السكرية لأنها يمكن أن تساهم في زيادة استهلاك السعرات الحرارية. الأكل الواعي مارس اليقظة الذهنية أثناء الاستمتاع بوجبات العيد، تمهل وانتبه إلى طعم وملمس ورائحة كل قضمة لتكون أكثر وعيًا بإشارات الشبع التي يرسلها جسمك، مما يمنع الإفراط في تناول الطعام غير الضروري. حلويات متوازنة اختر كميات أقل من الحلويات أو شاركها مع الآخرين أو اختر بدائل صحية مثل سلطات الفواكه الطازجة. النشاط البدني يعد الحفاظ على نمط حياة نشط أمرًا ضروريًا خلال عيد الأضحى، انخرط في الأنشطة البدنية مثل المشي مع العائلة أو ممارسة الألعاب في الهواء الطلق أو ممارسة الرياضة.

غانا تشهد أسوأ تفش لمرض جدري القرود منذ عام 2022
غانا تشهد أسوأ تفش لمرض جدري القرود منذ عام 2022

اليوم السابع

timeمنذ 6 ساعات

  • اليوم السابع

غانا تشهد أسوأ تفش لمرض جدري القرود منذ عام 2022

كشفت هيئة الصحة الغانية، عن إصابة 45 شخصا بفيروس جدري القرود ، الذي يسبب حمى وطفحا جلديا شديدا، خلال شهر واحد من الإصابة، مؤكدة عدم تسجيل أي وفيات. وأعلنت هيئة الصحة الغانية، عن خارطة طريق لمواجهة هذا التفشي الجديد لفيروس جدري القرود، وذلك من خلال تحديد هوية المرضى وعزلهم وعلاجهم، وتتبع المخالطين، وتطعيم العاملين في مجال الرعاية الصحية المعرضين لخطر الاصابة، وإطلاق حملة توعية واسعة النطاق. ومن بين أكثر من 300 حالة مشتبه باصابتها في جميع أنحاء البلاد، تم تأكيد 45 حالة إصابة حتى 31 مايو الماضي. وأكدت الحكومة الغانية، أن عدد الحالات من المرجح أن يزداد في الأيام أو حتى الأسابيع المقبلة. ووفقا للسلطات الصحية، يعد المتحور المنتشر في غانا أقل خطورة من السلالة المتحورة المنتشرة حاليا في وسط أفريقيا. ومع ذلك، تحث الحكومة الغانيين على طلب الرعاية الطبية الطارئة في حال ظهور أعراض عليهم، وتجنب الاتصال والتنقل قدر الإمكان في حال الشك، إذ ينتقل الفيروس أساسا عن طريق التلامس الجلدي المباشر. يذكر أنه في عام 2022، أصاب فيروس جدري القرود 120 شخصا في البلاد، مما أسفر عن وفاة أربعة منهم.

الصحة العالمية تحذر من ارتفاع إصابات كورونا.. وهذه أهم طرق الوقاية
الصحة العالمية تحذر من ارتفاع إصابات كورونا.. وهذه أهم طرق الوقاية

اليوم السابع

timeمنذ 10 ساعات

  • اليوم السابع

الصحة العالمية تحذر من ارتفاع إصابات كورونا.. وهذه أهم طرق الوقاية

قالت منظمة الصحة العالمية ، إن هناك ارتفاعا فى إصابات فيروس كورونا على مستوى العالم مع حدوث تحورات جديدة للفيروس، وتنشر أهم طرق الوقاية فى س وج .. تعرف عليها . س: هل ثمة زيادة في حالات الإصابة بكورونا والوفيات الناجمة عنه في إقليم شرق المتوسط حاليًا؟ تتزايد حالات الإصابة بكورونا في جميع أنحاء العالم، ولا سيما في إقليم شرق المتوسط، وسيستمر الفيروسُ في التحور والتطور، ما يؤدي إلى ظهور متحورات جديدة قد تسبب موجات جديدة من زيادة الحالات. وسبب الزيادات الحالية هو المتحور NB.1.8.1 ؛ وهو متحور يخضع للرصد ولا يشكل حاليًا أي مخاطر صحية إضافية مقارنة بالمتحورات الأخرى المنتشرة. ولذلك، فإن هذه الزيادات متوافقة مع المستويات التي لوحظت خلال الفترة نفسها من العام الماضي، ويشير ذلك إلى عدم حدوث أي نشاط فيروسي مفاجئ أو غير طبيعي أو غير متوقع. أما في الوقت الراهن، فلا تزال الحاجة إلى دخول المستشفيات أو العلاج في وحدات العناية المركزة محدودة جدًا. س: كيف تُقيّم منظمة الصحة العالمية الوضع؟ نظرًا إلى استمرار انتقال كورونا بمستويات كبيرة في العديد من المناطق، فإن آخر تقييمات المخاطر الصادرة عن منظمة الصحة العالمية المتعلقة بكورونا لا تزال تشير إلى مستوى عالٍ من الخطر. وإلى حين إصدار تقييم مُحدَّث للمخاطر، تكرر المنظمةُ توصياتها إلى البلدان بمواصلة رصد نشاط كورونا وعبئه والإبلاغ عن ذلك، فضلاً عن تأثير ذلك على الصحة العامة ونظام الرعاية الصحية. واستنادًا إلى تقييم المخاطر الحالي، لا توصي المنظمة بفرض قيود على السفر أو التجارة. س: كيف أحمي نفسي من خطر الإصابة بكورونا؟ احرص على حماية نفسك والآخرين من كورونا والإنفلونزا والأمراض التنفسية الأخرى، تجنّب الأماكن المزدحمة والحشود وحافظ على مسافة آمنة تفصلك عن الآخرين. ارتدِ كمامة محكمة عند شعورك بالمرض، أو عند مخالطتك أشخاصًا مرضى، أو إذا كنت من الفئات المعرضة لخطر شديد. نظّف يديك بشكل متكرر باستخدام مطهر كحولي لليدين أو الماء والصابون. غطِّ فمك وأنفك عند السعال أو العطس بثني مرفقك أو بمنديل. تخلص من المناديل الورقية المستعملة على الفور ونظف يديك بعد ذلك. إذا ظهرت عليك الأعراض، فاعزل نفسك إلى أن تتعافى. احصل على التطعيمات وواصل تلقي الجرعات المعززة. س: هل لقاحات كورونا فعالة ضد المتحور NB.1.8.1؟ لقاحات كورونا المعتمدة حاليًا فعالة ضد هذا المتحور، مما يعني أنها تساعد في منع المرض الشديد والوفاة. س: ما هي توصيات المنظمة إلى البلدان؟ توصي المنظمة جميع البلدان بالحفاظ على مستوى عالٍ من اليقظة، وتوفير التدبير العلاجي لكورونا بتطبيق نهج متكامل قائم على تقييم المخاطر. وفي ديسمبر 2024، أصدرت المنظمة مجموعة مُحدَّثة من التوصيات لمساعدة البلدان على وضع سياسات مسندة بالبيّنات لإدارة سريان كورونا، ولا سيما بين الفئات السكانية المستضعفة والمُعرَّضة لخطر شديد، والحد من المراضة والوفيات والمضاعفات الطويلة الأجل، ويشمل ذلك: الإبقاء على نُظُم ترصُّد تعاونية فعالة للكشف المبكر عن المتحورات، ورصد المتحورات، وتقييم عبء المرض. ضمان استمرار الإتاحة المنصفة للقاحات كورونا والإقبال عليها، ولاسيما بين الفئات الشديدة التعرض للخطر، مع الاسترشاد باستراتيجيات التمنيع الوطنية المتوائمة مع توصيات المنظمة. تعزيز نظم تقديم الرعاية الصحية لضمان التدبير العلاجي السريري العالي الجودة لحالات كورونا وما بعد كورونا. تعزيز التواصل بشأن المخاطر والمشاركة المجتمعية، لتمكين الناس من اتخاذ قرارات مستنيرة والتصدي للمعلومات المغلوطة. س: ما استجابة الصحة العامة الحالية لفيروس كورونا؟ منذ الإعلان الرسمي عن انتهاء الطارئة الصحية العامة التي تسبب قلقًا دوليًا في مايو 2023، اعتمدت البلدان نُهُج متنوعة لمواصلة التدبير العلاجي لكورونا. وقد دمجت بعض البلدان أنشطة مكافحة كورونا في البرامج القائمة لمكافحة أمراض الجهاز التنفسي. ولا تزال بلدان أخرى في مراحل انتقالية، لأجل الإبقاء على التدخلات المستهدفة، بالإضافة إلى تكييف نُظُم وهياكل الإدارة المتكاملة للأمراض المُعدية. ولا تزال جهود التلقيح حجر الزاوية في حماية الفئات الشديدة من التعرض لمخاطر الإصابة بالمرض، إذ تُقدَّم اللقاحات المحدَّثة من خلال استراتيجيات التمنيع الروتينية أو المُستهدفة، وغالبًا ما يكون ذلك بالتوازي مع التلقيح ضد الإنفلونزا الموسمية والفيروس المخلوي التنفسي. وتواصل أنشطة التواصل بشأن المخاطر والمشاركة المجتمعية إعلام الجمهور وتمكينه في هذا الصدد، وتواصل المنظمة دعم البلدان من خلال جمع الأطراف المعنية والشبكات العالمية ذات الصلة والتنسيق بينها، وإعداد إرشادات وتوصيات مُسندة بالبيّنات بشأن السياسات، وتقديم دعم مُصمَّم خصيصًا للمساعدة في بناء القدرات الأساسية والحفاظ عليها بالتعاون مع الشركاء الرئيسيين الآخرين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store