
التضخم السنوي في مصر يرتفع إلى 16.8% في مايو وسط تحركات اقتصادية
سجل معدل التضخم السنوي لأسعار المستهلكين في المدن المصرية ارتفاعًا ملحوظًا ليصل إلى 16.8% في مايو، مقارنة بـ 13.9% في أبريل، وفقًا لما أعلنه الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء اليوم الأربعاء.
وأوضح الجهاز أن إصدار البيانات جاء مبكرًا عن الموعد المعتاد بسبب عطلة عيد الأضحى، فيما تجاوز الارتفاع توقعات المحللين الذين رجحوا 14.9% كمعدل تضخم محتمل، ويرجع ذلك إلى تأثير سنة الأساس.
وكان التضخم قد شهد انخفاضًا تدريجيًا عقب تسجيله 38% في سبتمبر 2023، وهو الأعلى تاريخيًا، وذلك بعد توقيع حزمة دعم مالي بقيمة 8 مليارات دولار مع صندوق النقد الدولي في مارس 2024.
من جانبه، أفاد البنك المركزي المصري بأن التضخم الأساسي – الذي يستبعد السلع ذات الأسعار المتقلبة – بلغ 13.1% في مايو مقارنة بـ 10.4% في أبريل، مما دفع المركزي إلى خفض سعر عائد الإقراض بمقدار 225 نقطة أساس في أبريل ثم 100 نقطة أساس إضافية في مايو، في خطوة تهدف إلى دعم النشاط الاقتصادي وتحفيز الأسواق.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى الالكترونية
منذ 3 ساعات
- صدى الالكترونية
صفقة أوسيمين قد تكون مخاطرة كبيرة على غلطة سراي!
أثارت الأنباء المتداولة حول تقديم نادي غلطة سراي التركي عرضًا لضم النيجيري فيكتور أوسيمين، مقابل 70 مليون دولار كقيمة انتقال، وراتب سنوي يبلغ 26 مليون دولار، جدلًا واسعًا في الأوساط الرياضية. تُعد هذه الأرقام ضخمة للغاية، وقد تُشكل عبئًا ماليًا كبيرًا على ميزانية النادي، وفي حال تراجع الأداء أو تحقيق نتائج سلبية في بعض المباريات، قد يطالب الجمهور بإقالة المدرب أوكان بوروك، مما قد يؤثر سلبًا على الحالة النفسية لأوسيمين ويُفقده الحماس والرغبة في العطاء. الاستثمار بهذا الحجم في لاعب واحد يعد مغامرة محفوفة بالمخاطر، وقد يُدخل النادي في أزمة مالية حقيقية خلال العامين المقبلين إذا لم تُحقق الصفقة النتائج المرجوة. اقرأ أيضاً +


الوطن
منذ 3 ساعات
- الوطن
أكثر 10 دول في العالم استخدامًا لتطبيق واتساب.. دولة عربية بينها
منذ ظهوره في عام 2009، شهد تطبيق 'واتساب' تطورًا لافتًا حوله من وسيلة لتبادل الرسائل النصية إلى منصة اتصالات عالمية يستخدمها أكثر من 2.5 مليار شخص شهريًا بحلول عام 2024، ليغدو بذلك لاعبًا مؤثرًا في الاقتصاد الرقمي والتجارة الإلكترونية. صفقة القرن: استحواذ فيسبوك في واحدة من أكبر صفقات التكنولوجيا، استحوذت شركة 'فيسبوك' (التي أصبحت لاحقًا 'ميتا') على 'واتساب' في عام 2014 مقابل 19 مليار دولار، متجاوزة عرضًا سابقًا قدمته 'غوغل' بقيمة مليار دولار فقط في 2013، وفقًا لتقرير صحيفة 'الغارديان' البريطانية. ورأى مراقبون حينها أن الصفقة شكلت منعطفًا حاسمًا في تاريخ التطبيق. ad إيرادات متصاعدة.. بلا إعلانات رغم رفضه الصريح للإعلانات منذ تأسيسه، نجح 'واتساب' في تحقيق إيرادات سنوية بلغت نحو 1.7 مليار دولار في 2024، معظمها من خلال نسخة 'واتساب للأعمال'، بحسب تقارير منصتي 'Sleekflow' و'Business of Apps'. هذه النسخة صُممت خصيصًا لتلبية احتياجات الشركات في خدمة العملاء والتسويق ضمن منظومة 'ميتا'، التي بلغت إيراداتها الإجمالية في العام نفسه نحو 164.5 مليار دولار. ورغم مجانية التطبيق وخلوه من الإعلانات التقليدية، استندت فلسفة المؤسسين جان كوم وبريان أكتون على احترام خصوصية المستخدمين. كتب كوم في مقال شهير: 'لا أحد يستيقظ متحمسًا لرؤية المزيد من الإعلانات'، مؤكدًا أن التطبيق لن يبيع بيانات المستخدمين مقابل الربح. ad أدوات مدفوعة للشركات.. نموذج تجاري بديل بدلاً من الإعلانات، تبنّى واتساب نموذجًا تجاريًا قائمًا على الخدمات المدفوعة للشركات، أبرزها 'واجهة البرمجة للأعمال'، التي تتيح للشركات التواصل مع العملاء برسوم تُحسب بناءً على عدد الرسائل والدولة. كما أطلق ميزة 'انقر للرسالة' التي تربط إعلانات فيسبوك بحسابات واتساب التجارية. وقد استخدمت شركات عالمية مثل 'سامسونغ'، و'لينوفو'، و'لوريال'، و'شيفروليه' هذه الأدوات، كما عقد واتساب شراكات مع شركات عملاقة في أسواق نامية مثل 'أمازون' و'أوبر' في الهند وأميركا اللاتينية. وتُشير تصريحات نائبة رئيس المنتجات في ميتا، نيكيلا سرينيفاسان، إلى أن أكثر من 200 مليون شركة باتت تعتمد على 'واتساب للأعمال'. الأسواق الناشئة تقود النمو منذ إطلاقه عام 2018، حظي تطبيق 'واتساب للأعمال' بانتشار واسع في دول أميركا اللاتينية وآسيا. وتُظهر بيانات 'Contexto' أن البرازيل تصدرت العائدات في 2022 بنحو 5.28 مليارات دولار، تلتها المكسيك بـ1.94 مليار دولار. وفيما يلي قائمة بأعلى الدول من حيث عدد المستخدمين في 2024: الهند: 390 مليون مستخدم البرازيل: 148 مليون إندونيسيا: 112 مليون الولايات المتحدة: 98 مليون الفلبين: 88 مليون المكسيك: 77 مليون تركيا: 56 مليون مصر: 55 مليون ألمانيا: 44 مليون نيجيريا: 40 مليون أرقام قياسية في النمو تطورت إيرادات واتساب بشكل مطّرد خلال السنوات الماضية: 2018: 443 مليون دولار 2019: 507 ملايين دولار 2020: 632 مليون دولار 2021: 790 مليون دولار 2022: 906 ملايين دولار 2023: 1.3 مليار دولار 2024: 1.7 مليار دولار كما ارتفع عدد مستخدمي التطبيق من 103 ملايين في عام 2012 إلى 2.5 مليار في 2024، مع أكثر من 6.3 مليارات عملية تحميل منذ انطلاقه. خصوصية تحت المجهر رغم هذا النجاح، لم يخلُ التطبيق من الجدل. ففي عام 2021، أثار تحديث سياسة الخصوصية موجة من الانتقادات، خاصة في الهند، حيث اعتُبرت هذه السياسة تهديدًا لحقوق المستخدمين. وتقدمت منظمات بدعاوى قضائية أمام المحكمة العليا في نيودلهي، واعتبرت المحكمة أن إجبار المستخدمين على مشاركة بياناتهم يُعد انتهاكًا للخصوصية. اتهامات بالتضليل واحتكار السوق كما اتُّهم 'واتساب' بلعب دور في نشر الأخبار الكاذبة والشائعات، خاصة خلال الانتخابات في دول مثل البرازيل والهند، وسط غياب آليات فعالة لضبط المحتوى. ودفع ذلك جهات تنظيمية، خصوصًا في أوروبا، للضغط باتجاه تشريعات صارمة ضد هذا النوع من التطبيقات. في المقابل، يثير تمدد 'واتساب' في الأسواق الناشئة قلقًا بشأن المنافسة، لا سيما أن التطبيق بات يشكل جزءًا من 'الاحتكار الثلاثي' الذي تملكه 'ميتا' إلى جانب 'فيسبوك' و'إنستغرام'. وقد كشفت وثائق أميركية أن مارك زوكربيرغ ناقش فصل 'إنستغرام' عن ميتا تحسبًا لدعاوى قضائية محتملة، في حين تسعى لجنة التجارة الفدرالية الأميركية حاليًا لإلغاء استحواذ الشركة على واتساب وإنستغرام.


رواتب السعودية
منذ 4 ساعات
- رواتب السعودية
روسيا تسخر من خلاف ترامب وماسك وتعرض الصلح مقابل ستارلينك
نشر في: 6 يونيو، 2025 - بواسطة: خالد العلي عرض دميتري مدفيديف، نائب رئيس مجلس الأمن الروسي، وساطة ساخرة لحل الخلاف بين الملياردير إيلون ماسك والرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مشترطًا مقابلًا غير تقليدي. وقال مدفيديف عبر حسابه: »روسيا مستعدة للتوسط بين ترامب وماسك مقابل أسهم ستارلينك.. لا تتشاجروا يا شباب«، في إشارة ساخرة إلى تصاعد التوتر بين الطرفين. وكانت الأزمة قد تفجرت بعد انتقادات لاذعة وجهها ماسك للإدارة الأمريكية، قابلها ترامب بتهديدات بإنهاء العقود الحكومية مع شركات ماسك. وذكرت وسائل إعلام أمريكية أن الخلاف تصاعد بعدما ألغى ترامب دعم السيارات الكهربائية، ما يضر بمصالح »تسلا«، استبعاد مرشح ماسك لرئاسة وكالة »ناسا«، رغم العلاقات الوثيقة بين »سبيس إكس« ووكالة الفضاء الأمريكية. المفارقة الأكبر، بحسب التقارير، أن ماسك كان قد ضخ نحو 250 مليون دولار لدعم حملة ترامب، ما جعل الانقسام بينهما يثير صدمة داخل أوساط الجمهوريين. اقرأ أيضاً الرجاء تلخيص المقال التالى الى 50 كلمة فقط عرض دميتري مدفيديف، نائب رئيس مجلس الأمن الروسي، وساطة ساخرة لحل الخلاف بين الملياردير إيلون ماسك والرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مشترطًا مقابلًا غير تقليدي. وقال مدفيديف عبر حسابه: »روسيا مستعدة للتوسط بين ترامب وماسك مقابل أسهم ستارلينك.. لا تتشاجروا يا شباب«، في إشارة ساخرة إلى تصاعد التوتر بين الطرفين. وكانت الأزمة قد تفجرت بعد انتقادات لاذعة وجهها ماسك للإدارة الأمريكية، قابلها ترامب بتهديدات بإنهاء العقود الحكومية مع شركات ماسك. وذكرت وسائل إعلام أمريكية أن الخلاف تصاعد بعدما ألغى ترامب دعم السيارات الكهربائية، ما يضر بمصالح »تسلا«، استبعاد مرشح ماسك لرئاسة وكالة »ناسا«، رغم العلاقات الوثيقة بين »سبيس إكس« ووكالة الفضاء الأمريكية. المفارقة الأكبر، بحسب التقارير، أن ماسك كان قد ضخ نحو 250 مليون دولار لدعم حملة ترامب، ما جعل الانقسام بينهما يثير صدمة داخل أوساط الجمهوريين. اقرأ أيضاً المصدر: صدى