
دولة أوروبية ستنقل 13 طفلا من غزة لتلقي العلاج في مستشفياتها
وكان من المقرر أن تغادر الطائرة إلى عمّان الأربعاء.
وهذه ليست المرة الأولى التي تستقبل فيها إسبانيا، التي تُعد من أكثر الدول الأوروبية انتقادا للهجوم الإسرائيلي على غزة، أطفالا مرضى من غزة منذ بدء الحرب بين إسرائيل وحماس في السابع من أكتوبر 2023.
وأضافت روبليس في تصريح على هامش زيارة قرب مدريد "الوضع في غزة مروع للغاية، ومستوى القسوة الذي يُظهره بنيامين نتانياهو غير مقبول بتاتا وأعتقد أن المجتمع الدولي يجب أن يتصرف".
وأعلنت إسبانيا الإثنين أنها تعتزم إلقاء 12 طنا من المساعدات الغذائية جوا فوق غزة هذا الأسبوع، وسط تفاقم خطر المجاعة في القطاع المحاصر والمدمر بعد 21 شهرا من الحرب بين إسرائيل وحركة حماس.
واندلعت الحرب في غزة إثر هجوم غير مسبوق شنّته حماس على جنوب إسرائيل وأسفر عن مقتل 1219 شخصا، معظمهم من المدنيين، وفقا لتعداد أجرته وكالة فرانس برس استنادا إلى أرقام رسمية.
وردّت إسرائيل بحرب مدمّرة وعمليات عسكرية لا تزال متواصلة في قطاع غزة وتجاوز عدد قتلاها 60 ألفا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 2 ساعات
- صحيفة الخليج
إندونيسيا تجهز منشأة طبية لاستقبال 2000 جريح من غزة
جاكرتا-رويترز قال متحدث باسم الرئاسة الإندونيسية، اليوم الخميس إن جاكرتا ستحول منشأة طبية في جزيرة جالانج غير المأهولة حالياً إلى مرفق لعلاج حوالي ألفي جريح من سكان غزة، والذين سيعودون إلى القطاع بعد شفائهم. وأرسلت إندونيسيا مساعدات إنسانية إلى غزة بعد أن شنت إسرائيل حرباً على القطاع في أكتوبر 2023 يقول مسؤولو الصحة في غزة إنها أسفرت عن مقتل أكثر من 60 ألف فلسطيني، سواء من المقاتلين أو غير المقاتلين. وقال المتحدث حسن نصبي للصحفيين: «ستقدم إندونيسيا المساعدة الطبية لنحو 2000 شخص من سكان غزة الذين صاروا ضحايا للحرب، أولئك الذين أصيبوا ودفنوا تحت الأنقاض»، مضيفاً أن هذه ليست عملية تهجير. وأشار إلى أن إندونيسيا تخطط لتخصيص المنشأة الواقعة في جزيرة جالانج الواقعة قبالة جزيرة سومطرة وإلى الجنوب من سنغافورة لعلاج جرحى من غزة وإيواء أفراد أسرهم مؤقتاً، مشيراً إلى أنه لا يوجد أحد يعيش فيها الآن. وقال إنه سيتم إعادة المرضى إلى غزة بعد شفائهم. ولم يقدم حسن إطاراً زمنياً أو مزيداً من التفاصيل، وأحال الأسئلة إلى وزارتي الخارجية والدفاع الإندونيسيتين اللتين لم تردا بعد على طلبات من رويترز للتعليق. وتأتي الخطة بعد أشهر من عرض الرئيس برابوو سوبيانتو توفير مأوى للجرحى الفلسطينيين الذي أثار انتقادات من كبار رجال الدين في إندونيسيا، لأنه بدا مشابهاً للغاية لاقتراح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بنقل الفلسطينيين بشكل دائم من غزة. ورداً على اقتراح ترامب، قالت وزارة الخارجية الإندونيسية، التي تدعم حل الدولتين لإنهاء الأزمة في الشرق الأوسط، في ذلك الوقت إنها «ترفض بشدة أي محاولة لتهجير الفلسطينيين قسراً».


صحيفة الخليج
منذ 5 ساعات
- صحيفة الخليج
علماء بريطانيون يكتشفون جينات مرتبطة بمتلازمة التعب المزمن
لندن - وام اكتشف باحثون في جامعة إدنبرة، اختلافات في الحمض النووي لأشخاص يعانون متلازمة التعب المزمن، وهو أمر من شأنه أن يساعد على تبديد تصور بأن هذه الحالة نفسية أو نتيجة للكسل. ووجدت دراستهم ثماني مناطق من الشفرة الوراثية تختلف لدى الأشخاص المصابين بالتهاب الدماغ والنخاع العضلي، المعروف بمتلازمة التعب المزمن، عنها لدى المتطوعين الأصحاء. أول دليل وقال الباحثون في بيان، إن هذا الاكتشاف يقدم أول دليل على أن الجينات تسهم في فرصة إصابة الشخص بالمرض، فيما تشمل السمات الرئيسية للحالة تفاقم التعب والألم وتشوش الدماغ بعد القيام بنشاط بدني أو ذهني بسيط. ويعتقد الباحثون أن هذه الحالة تؤثر في نحو 67 مليون شخص في جميع أنحاء العالم. وحللت الدراسة عينات الحمض النووي من 15579 شخصاً أبلغوا عن إصابتهم بالمتلازمة في استبيان، و259909 أشخاص لا يعانون هذه الحالة، وجميعهم من أصل أوروبي. استجابة الجسم للعدوى وأفادت الدراسة، التي لم تخضع لمراجعة النظراء بعد، بأن المتغيرات الجينية الأكثر شيوعاً لدى الأشخاص الذين أبلغوا عن إصابتهم بمتلازمة التعب المزمن كانت مرتبطة بالجهازين المناعي والعصبي. وتحدث الباحثون عن منطقتين من مناطق الجينات بالحمض النووي على الأقل تتعلقان بكيفية استجابة الجسم للعدوى، وهو ما يتماشى مع تقارير تفيد بأن الأعراض غالباً ما تبدأ بعد الإصابة بمرض معد. وسبق أن حدد الباحثون منطقة جينية أخرى لدى الأشخاص الذين يعانون الألم المزمن، وهو عرض شائع آخر للحالة. وقال الباحث آندي ديفيروكس-كوك في بيان، إن النتائج تتماشى مع تجارب أبلغ عنها المرضى على مدى عقود، مشيراً إلى أهمية تكثيف الأبحاث حول متلازمة التعب المزمن لمعرفة المزيد.


البيان
منذ 6 ساعات
- البيان
علماء بريطانيون يكتشفون جينات مرتبطة بمتلازمة التعب المزمن
اكتشف باحثون في جامعة إدنبرة، اختلافات في الحمض النووي لأشخاص يعانون من متلازمة التعب المزمن، وهو أمر من شأنه أن يساعد على تبديد تصور بأن هذه الحالة نفسية أو نتيجة للكسل. ووجدت دراستهم ثماني مناطق من الشفرة الوراثية تختلف لدى الأشخاص المصابين بالتهاب الدماغ والنخاع العضلي، المعروف بمتلازمة التعب المزمن، عنها لدى المتطوعين الأصحاء. وقال الباحثون في بيان، إن هذا الاكتشاف يقدم أول دليل على أن الجينات تسهم في فرصة إصابة الشخص بالمرض، فيما تشمل السمات الرئيسية للحالة تفاقم التعب والألم وتشوش الدماغ بعد القيام بنشاط بدني أو ذهني بسيط. ويعتقد الباحثون أن هذه الحالة تؤثر في نحو 67 مليون شخص في جميع أنحاء العالم. وحللت الدراسة عينات الحمض النووي من 15579 شخصًا أبلغوا عن إصابتهم بالمتلازمة في استبيان، و259909 أشخاص لا يعانون من هذه الحالة، وجميعهم من أصل أوروبي. وأفادت الدراسة، التي لم تخضع لمراجعة النظراء بعد، بأن المتغيرات الجينية الأكثر شيوعًا لدى الأشخاص الذين أبلغوا عن إصابتهم بمتلازمة التعب المزمن كانت مرتبطة بالجهازين المناعي والعصبي. وتحدث الباحثون عن منطقتين من مناطق الجينات بالحمض النووي على الأقل تتعلقان بكيفية استجابة الجسم للعدوى، وهو ما يتماشى مع تقارير تفيد بأن الأعراض غالبًا ما تبدأ بعد الإصابة بمرض معد. وسبق أن حدد الباحثون منطقة جينية أخرى لدى الأشخاص الذين يعانون من الألم المزمن، وهو عرض شائع آخر للحالة. وقال الباحث آندي ديفيروكس-كوك في بيان، إن النتائج تتماشى مع تجارب أبلغ عنها المرضى على مدى عقود، مشيرًا إلى أهمية تكثيف الأبحاث حول متلازمة التعب المزمن لمعرفة المزيد.