logo
سعر الحديد يتجه لأدنى مستوى منذ سبتمبر بفعل مخاوف الطلب

سعر الحديد يتجه لأدنى مستوى منذ سبتمبر بفعل مخاوف الطلب

البورصةمنذ 5 ساعات

اتجهت أسعار خام الحديد نحو أدنى إغلاق لها منذ سبتمبر الماضي، وسط تباطؤ موسمي في الطلب ومؤشرات على تقليص المصانع الصينية لإنتاج الصلب.
تراجعت العقود المستقبلية لليوم الرابع على التوالي في سنغافورة، لتنخفض إلى ما دون 93 دولاراً للطن. أوضحت شركة 'شنغهاي ميتالز ماركت' (Shanghai Metals Market) في مذكرة للعملاء أن موسم الأمطار في جنوب الصين، إلى جانب ارتفاع درجات الحرارة في الشمال، أسهما في إبطاء وتيرة أعمال البناء.
أظهرت بيانات أمس من الصين –أكبر مستورد لخام الحديد في العالم– أن إنتاج الصلب على أساس يومي خلال شهر مايو المنصرم كان أقل من إجمالي شهر أبريل الماضي، كما جاء أقل بنحو 7% مقارنة بالسنة الماضية، مسجلاً أضعف أداء لهذا الشهر منذ 2018.
يتعرض خام الحديد لضغوط في الأسابيع الأخيرة، مع ترقب التجار لتراجع وتيرة الإنشاءات خلال فصل الصيف، بالإضافة إلى جهود السلطات الصينية للحد من إنتاج الصلب لمعالجة الفائض في السوق. وتأتي هذه التراجعات بعد سلسلة خسائر استمرت 4 أسابيع، هي الأطول منذ يناير الماضي.
قال بنك 'سيتي جروب' في مذكرة للعملاء: 'من المرجح أن يظل الطلب على الصلب في الصين ضعيفاً خلال الأشهر المقبلة بفعل الركود الموسمي المرتقب'، مشيرة إلى أن ضعف سوق العقارات في الصين لا يظهر أي مؤشرات على التعافي، كما أن قطاع التصنيع يواجه ظروفاً غير مواتية متزايدة في التجارة.
خفض البنك توقعاته لسعر خام الحديد خلال الفترة الحالية وحتى 3 شهور مقبلة إلى 90 دولاراً للطن، مقارنة بتقديرات سابقة عند 100 دولار. كما خفض التوقعات للفترة من 6 إلى 12 شهراً إلى 85 دولاراً بدلاً من 90 دولاراً.
على صعيد المعروض، كثف المنتجون في البرازيل –ثاني أكبر مُصدّر بعد أستراليا– من شحناتهم، حيث بلغت الصادرات 35.077 مليون طن في مايو الماضي، لتسجل رقماً قياسياً للشهر.
تراجعت العقود المستقبلية لخام الحديد بما يصل إلى 1.2% لتبلغ 92.90 دولار للطن في سنغافورة، قبل أن تتداول عند 93 دولاراً بحلول الساعة 11:44 صباحاً. كما هبطت العقود المستقبلية للصلب في الصين أيضاً.
تراجعت أسعار النحاس والمعادن الصناعية الأخرى في ظل مراقبة المستثمرين لتطورات الصراع بين إسرائيل وإيران، ومدى الإقبال على الأصول عالية المخاطر. كان الرئيس الأميركي دونالد ترامب قد دعا إلى إخلاء العاصمة الإيرانية طهران، في تصريحات تتناقض مع التفاؤل السابق بإمكانية احتواء الوضع ومنع تحوله إلى صراع أوسع نطاقاً.
هبط سعر النحاس 0.3% إلى 9674.50 دولار للطن في بورصة لندن للمعادن، كما تراجع الألمنيوم 0.2% إلى 2508.50 دولار.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الأجانب يقلصون استثماراتهم فى أدوات الدين المصرية مع تصاعد التوتر الإقليمى
الأجانب يقلصون استثماراتهم فى أدوات الدين المصرية مع تصاعد التوتر الإقليمى

البورصة

timeمنذ 17 دقائق

  • البورصة

الأجانب يقلصون استثماراتهم فى أدوات الدين المصرية مع تصاعد التوتر الإقليمى

سجلت مبيعات الأجانب فى سوق أدوات الدين المصرية نحو 6 مليارات جنيه، أمس الاثنين، بالتزامن مع اشتداد الضربات المتبادلة بين إسرائيل وإيران. وبحسب تقرير البورصة المصرية، بلغ صافى مبيعات الأجانب فى السوق الثانوى نحو 5.99 مليار جنيه، فيما اقتصر صافى شراء المستثمرين العرب على 341.3 مليون جنيه. فى المقابل، كان صافى شراء المستثمرين العرب والأجانب معاً قد بلغ نحو 40.2 مليار جنيه فى تعاملات الأسبوع السابق، قبل اندلاع الضربات العسكرية المباشرة بين البلدين. وقال محمود نجلة، المدير التنفيذى لأسواق النقد والدخل الثابت بشركة «الأهلى لإدارة الاستثمارات المالية»، إن عمليات البيع المسجلة يوم الاثنين تعكس تسويات لعمليات تمت الخميس الماضى وحتى صباح الأحد، مشيراً إلى أن تسوية تعاملات الأجانب والعرب تستغرق عادة يومى عمل، ما يؤخر ظهور البيانات فى تقارير التداول. وأوضح «نجلة»، أن الأجانب عاودوا الشراء فى أدوات الدين، خلال النصف الثانى من تعاملات الأحد ويوم الاثنين، رغم تصاعد التوتر الإقليمى، واصفاً عمليات البيع بأنها «تخفيف أوزان» وليست تخارجاً كاملاً من السوق. وأشار إلى أن بعض المستثمرين فضلوا البيع عقب تحذيرات الرئيس الأمريكى دونالد ترامب يوم الخميس الماضى، والتى تضمنت دعوة الدبلوماسيين والعسكريين الأمريكيين لمغادرة الشرق الأوسط؛ تحسباً لتصعيد كبير. وبحسب «نجلة»، ساعد ارتفاع سعر صرف الدولار فى بداية الأسبوع بنحو 2% على جذب المستثمرين الأجانب لتحقيق أرباح رأسمالية، ما دعم عودتهم للشراء مجدداً. وسجل متوسط سعر الدولار 50.6 جنيه بنهاية تعاملات الأحد، بعدما لامس مستوى 51 جنيهاً فى بداية التداولات، قبل أن يتراجع إلى 50.2 جنيه للشراء و50.3 جنيه للبيع أمس، وفقاً لبيانات المركزى. وحذر «نجلة» من أن استمرار التصعيد قد يؤدى إلى ضغوط على الجنيه، وزيادة معدلات التضخم، خاصة مع التأثيرات المحتملة على أسعار النفط وحركة التجارة العالمية عبر البحر الأحمر، وهو ما قد ينعكس على الإيرادات السياحية وسلاسل الإمداد. ورغم خفض المركزى لسعر الكوريدور مؤخراً، فإن العائد على أذون الخزانة ظل مرتفعاً خلال عطاءات بداية الأسبوع، ليتراوح بين 25.22% و27.48% بحسب آجال الاستحقاق، مدفوعاً برغبة المستثمرين فى التحوط ضد أى تقلبات إقليمية أو عالمية. وكشفت مصادر مطلعة لـ«البورصة» أن المستثمرين لا يزالون يطلبون عوائد مرتفعة فى العطاءات، وهو ما يعكس استمرار حالة الحذر. كان البنك المركزى قد باع، الأحد الماضي، نيابة عن وزارة المالية، أذون خزانة بقيمة 41.2 مليار جنيه لآجال 3 و9 أشهر. وبحسب تقرير مؤشرات السلامة المالية الصادر عن البنك المركزي، بلغت استثمارات البنوك فى الأوراق المالية نحو 6.88 تريليون جنيه بنهاية الربع الأول من 2025. : الاقتصاد المصرىالديون

هل يساهم الصراع بين إيران وإسرائيل في رفع أسعار الذهب؟
هل يساهم الصراع بين إيران وإسرائيل في رفع أسعار الذهب؟

البورصة

timeمنذ 17 دقائق

  • البورصة

هل يساهم الصراع بين إيران وإسرائيل في رفع أسعار الذهب؟

توقّع خبراء الاقتصاد ألا يؤثر تصاعد وتيرة الصراع بين إيران وإسرائيل بشكل كبير على أسعار الذهب على المدى الطويل، رغم تسجيل المعدن النفيس ارتفاعًا طفيفًا في آخر التعاملات. وقد استقر سعر الذهب الفوري عند 3385.11 دولارًا للأوقية، خلال تعاملات صباح اليوم الثلاثاء. وقال كارستن مينكه، المحلل في بنك 'يوليوس باير'، إن الصراع المتصاعد بين إسرائيل وإيران من غير المرجح أن يدفع أسعار الذهب إلى الارتفاع المستدام على المدى الطويل، بحسب ما نقلته صحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية. وأوضح مينكه أن رد فعل سوق الذهب تجاه التوترات الجيوسياسية الأخيرة كان محدودًا للغاية، إذ لم ترتفع الأسعار إلا بأقل من 1% منذ الضربة الأولى التي وجهتها إسرائيل. وأشار إلى أن هذا الارتفاع الطفيف يُعزى في الغالب إلى نشاط بعض المضاربين وأنظمة التداول الآلي في سوق العقود الآجلة، وليس نتيجة زيادة فعلية في الطلب من المستثمرين الباحثين عن ملاذات آمنة. وأضاف أن هذا السلوك يتماشى مع النمط التاريخي، إذ لم تُفضِ الصدمات الجيوسياسية المماثلة إلى بقاء أسعار الذهب مرتفعة لفترات طويلة. من جانبهم، أشار محللو السلع في بنك 'آي إن جي' إلى أن الذهب سيظل مدعومًا بالطلب التحوطي في ظل استمرار حالة عدم اليقين الجيوسياسي في الوقت الراهن، موضحين أن أسعار المعدن الثمين عاودت الارتفاع مدفوعة بعمليات شراء الملاذات الآمنة، بعد دعوة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لإخلاء طهران، ما عزز الإقبال على الذهب. وأوضحت المذكرة أن أسعار الذهب سجلت تداولات مستقرة حول مستوى 3400 دولار للأوقية في بداية التعاملات الآسيوية صباح اليوم، وذلك بعد تراجع بأكثر من 1% يوم أمس الإثنين. كما حقق المعدن الأصفر مكاسب تقارب 4% الأسبوع الماضي، بفعل تصاعد الصراع في الشرق الأوسط، ما يشير إلى أن الأسواق ستواصل تركيزها على التطورات الجيوسياسية في المنطقة خلال الفترة المقبلة.

كاثرين ثوربيك تكتب: هل تنجح "أبل" في تجاوز عقبات الذكاء الاصطناعي داخل الصين؟
كاثرين ثوربيك تكتب: هل تنجح "أبل" في تجاوز عقبات الذكاء الاصطناعي داخل الصين؟

البورصة

timeمنذ 17 دقائق

  • البورصة

كاثرين ثوربيك تكتب: هل تنجح "أبل" في تجاوز عقبات الذكاء الاصطناعي داخل الصين؟

إذا بدا لك أن 'أبل' تواجه تحديات في مجال الذكاء الاصطناعي في الولايات المتحدة، فاعلم أن وضعها قابل لأن يكون أسوأ بكثير. يكفي أن تنظر إلى حالها في الصين. إن ميزات الذكاء الاصطناعي في هواتف 'أيفون' لم تُطرح بعد في السوق الصينية. وأولئك الذين كانوا يترقبون إعلاناً بشأنها خلال مؤتمر 'أبل' العالمي للمطورين هذا الأسبوع، خاب أملهم مرة أخرى. رغم تقارير سابقة توقعت إطلاق خدمة 'أبل إنتليجنس' خلال مايو في الصين التي تُعدّ واحدة من الأسواق التي تسجّل أعلى مستويات الطلب العالمي على تقنيات الذكاء الاصطناعي، فإن غياب أي إعلان جديد في هذا الشأن ليس بمفاجأة. ما يزال طرح ذلك يصطدم برقابة تنظيمية مشدّدة على ضفتي المحيط الهادئ. ونقلت صحيفة 'فاينانشال تايمز' الأسبوع الماضي أن شراكة 'أبل' مع مجموعة 'علي بابا' لنقل خدماتها في مجال الذكاء الاصطناعي إلى الصين تأخّرت مجدداً بسبب تدخّل جهة تنظيمية في بكين، وسط احتدام حرب الرسوم الجمركية التي أطلقها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. ضغوط الأوضاع الاقتصادية في الصين تكاد 'أبل' لا تجد مجالاً لالتقاط أنفاسها. ومع ذلك، ما تزال هناك بوادر أمل في إمكانية إنقاذ الخدمة، حتى وإن كان هامش الوقت المتاح أمام الرئيس التنفيذي تيم كوك يضيق بسرعة. لقد تراجعت شعبية 'أبل' في الصين بلا شك مع صعود منافسين محليين، مثل 'هواوي' التي تطرح هواتف ذكية متطوّرة. بين استطلاع نشرته 'بلومبرج إنتليجنس' هذا الأسبوع أن 21% فقط من المستهلكين قالوا إنهم يفضّلون 'أبل' لدى اختيار هاتفهم المقبل، مقارنة مع 29% قبل عام. ما يقلق كوك أكثر هو تراجع ولاء المستخدمين الحاليين، إذ أفاد 62% من مستخدمي 'أيفون' في الصين أنهم ينوون مواصلة استخدام هواتف 'أبل'، بانخفاض من 81% قبل عام. غير أن هذه الأرقام تكشف عن صورة أوسع، إذ أن 'أبل' ليست وحدها التي تخسر جاذبيتها. إذ تراجعت شعبية الهواتف الذكية من العملاق المحلي 'هواوي' بوتيرة تفوق بكثير ما شهدته 'أبل'، في وقت بات المستهلكون يؤجّلون استبدال هواتفهم لفترات أطول. وبينما انصبّ تركيز الغرب على مشكلات 'أبل' في الصين، تعكس الصورة أيضاً معاناة المستهلكين المحليين الذين يحجمون عن الإنفاق تحت وطأة الضغوط الانكماشية وحالة عدم اليقين التي تلفّ الاقتصاد الكلّي. وفيما تعمل بكين على تحسين هذا الواقع، فهو قد يمنح 'أبل' هامشاً من الوقت هي في أمسّ الحاجة إليه لطرح هواتف 'أيفون' المدعّمة بالذكاء الاصطناعي في سوق استهلاكية أكثر استعداداً. تحدي نيل الموافقات من الهيئات الناظمة يبقى التحدّي الأكبر بطبيعة الحال نيل موافقة الجهات الناظمة في بكين. وكلّما استطاع تيم كوك التعويل على الشريك المحلي 'علي بابا' لتسريع هذه العملية، وإقناع السلطات الصينية بأنها صفقة رابحة للطرفين، زادت فرص النجاح. وفي حين أثارت هذه الشراكة حفيظة البعض في واشنطن، على 'أبل' أن تشدّد في خطابها أنها ستحتفظ بكامل تحكمها بالعتاد، وأن وجودها في السوق الصينية يسهم في كبح الصعود العالمي لشركات مثل 'هواوي'، التي لطالما كانت في مرمى سهام المشرّعين الأمريكيين. ما تزال 'أبل'، كعادتها، متحفّظة حيال نطاق شراكتها مع 'علي بابا'. لكن هناك أسباب تدعو إلى التفاؤل ربما أكثر حتى من الآمال المعقودة على تحالفها مع 'أوبن إيه آي' في الولايات المتحدة. فهذه الشراكة مع 'علي بابا' قد تمنح 'أبل' فرصة لإحياء طموحاتها في مجال الذكاء الاصطناعي، أقله في السوق الصينية. فيما تعثّرت جهود 'أبل' في هذا المجال، أسهمت الاستثمارات الضخمة التي ضخّتها 'علي بابا' في ارتقائها إلى مصاف أبرز اللاعبين العالميين. حتى الرئيس التنفيذي لشركة 'إنفيديا' جينسن هوانج، وصف نماذج 'كوين' التي طوّرتها 'علي بابا' بأنها 'من بين أفضل نماذج الذكاء الاصطناعي المفتوحة المصدر'، مشيداً بفوائد تشغيلها على الأجهزة الأمريكية. أهمية الشريك المحلي الطبيعة مفتوحة المصدر لنماذج 'كوين' تعني أيضاً أن المطوّرين قادرون على تحسينها باستمرار، وتحميلها لتشغيلها على خوادمهم الخاصة، ما يخفّف من بعض الهواجس الأمنية التي تربطها واشنطن عادةً بالتقنية الصينية. لكن التعويل على 'علي بابا' لتولّي الجانب الأكبر من تطوير الذكاء الاصطناعي خطوة غير مألوفة لدى 'أبل'، التي اعتادت السعي إلى التحكّم بأدقّ تفاصيل منتجاتها. لكن الشركة مضطرة اليوم للتكيف مع الواقع الجديد. وكلما تحوّل الذكاء الاصطناعي إلى سلعة أكثر انتشاراً في الصين، ازدادت أهمية وجود شريك محلي يتحمل بعض الأعباء المكلفة. وهو ما يتيح لـ'أبل' تركيز مواردها على تعزيز تفوّقها في الجيل المقبل من الأجهزة الاستهلاكية المدعّمة بالذكاء الاصطناعي. وهذا مجال ما يزال في بداياته، ما يمنح 'أبل' فرصة فعلية لتعويض تأخّرها ولتفعل ما تتفوق به، أي طرح نسخ مصقولة من أجهزة سبق أن أطلقها المنافسون على عجل. أما التخلف أكثر عن الركب فيُهدّد هيمنة الشركة على سوق المنتجات الإلكترونية العالمي. ترَكّز جانب كبير من النقاشات الأخيرة حول علاقة 'أبل' مع الصين على المخاطر المرتبطة باعتماد الشركة الكبير على البلاد كمركز رئيسي للتصنيع. لكن حين يتعلّق الأمر بالاستفادة من القاعدة الاستهلاكية، يتحوّل هذا الاعتماد إلى ورقة قوة، تثبت لبكين بأنها ليست مجرّد شركة أجنبية تستغل السوق، بل شريك يدعم ملايين الوظائف. ويبقى أن نرى إلى أي مدى سيتمكّن تيم كوك من الحفاظ على هذا التوازن الدقيق بعدما أمضى عقوداً يكسب وقتاً، ويوازن بين طرفين. لمصلحة 'أبل'، لنأمل أن يتمكن من الاستمرار في ذلك لعقود مقبلة. بقلم كاثرين ثوربيك، كاتبة مقالات رأي لدى 'بلومبرج' المصدر: وكالة أنباء 'بلومبرج' : أبلالصينالولايات المتحدة الأمريكية

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store