logo
لماذا لن يتمكن أرنولد من ارتداء رقمه المُفضل مع ريال مدريد؟

لماذا لن يتمكن أرنولد من ارتداء رقمه المُفضل مع ريال مدريد؟

العربي الجديدمنذ 2 أيام

حسمت إدارة نادي
ريال مدريد
الإسباني صفقة انتقال النجم الإنكليزي، ترنت ألكساندر أرنولد (26 عاماً)، بعدما دفع الفريق الملكي مبلغ 10 ملايين يورو، حتى يسمح
ليفربول
الإنكليزي برحيله، قبل نهاية عقده في الثلاثين من شهر يونيو/ حزيران المقبل، كي يستطيع اللاعب المشاركة في بطولة كأس العالم للأندية، التي ستُقام في الولايات المتحدة الأميركية هذا الصيف.
وذكرت صحيفة موندو ديبورتيفو الإسبانية، اليوم السبت، أن ترنت ألكساندر أرنولد لن يتمكن من ارتداء رقمه المفضل، الذي ظهر به منذ بدايته مع نادي ليفربول، وفق قوانين الاتحاد الإسباني لكرة القدم، ما يعني أن النجم الإنكليزي سيكون عليه اختيار رقم جديد مع ريال مدريد، الذي سيشارك معه في بطولة كأس العالم للأندية، بعد أيام قليلة.
وأوضحت أن لوائح الاتحاد الإسباني لكرة القدم تسمع فقط للاعبين المسجلين في الفريق الأول بارتداء الأرقام من 1 إلى 25، مع الاحتفاظ بالرقمين 1 و13 لحراس المرمى، وهو النص الموجود في المادة 239 من قانون الاتحاد المحلي للعبة، لذلك لن يستطيع ترنت ألكساندر أرنولد اختيار رقمه المفضل، وهو 66، الذي ارتداه طويلاً مع فريقه السابق، ليفربول الإنكليزي، خلال السنوات الماضية.
كرة عالمية
التحديثات الحية
ألكسندر أرنولد... طفل الحي وأسطورة ليفربول يستعد لتحديات ريال مدريد
وختمت صحيفة موندو ديبورتيفو الإسبانية تقريرها، أن ترنت ألكساندر أرنولد، سيعمل خلال الأيام المقبلة على اختيار رقم جديد، خاصة أن رقم 2 يعود لقائد نادي ريال مدريد، ويبدو قريباً من اختيار رقم 18، الذي ارتداه مدافع الفريق السابق، خيسوس فاييخو (28 عاماً)، أو رقم 17 لصاحبه لوكاس فاسكيز (33 عاماً)، الذي سيغادر أيضاً في سوق الانتقالات الصيفية، بعدما قررت إدارة الفريق الملكي حسم عدد من الصفقات، لتدعيم صفوف كتيبة المدرب الإسباني، تشابي ألونسو (43 عاماً)، الذي يعمل على بناء فريق يستطيع حصد الألقاب في الموسم المقبل.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الخليفي يكشف فحوى رسالة مبابي ويوجّه كلمات لميسي والنجوم
الخليفي يكشف فحوى رسالة مبابي ويوجّه كلمات لميسي والنجوم

العربي الجديد

timeمنذ 3 ساعات

  • العربي الجديد

الخليفي يكشف فحوى رسالة مبابي ويوجّه كلمات لميسي والنجوم

ثمّن رئيس نادي باريس سان جيرمان ، القطري ناصر الخليفي (51 عاماً)، الجهود التي بذلها اللاعبون، في سبيل تحقيق لقب دوري أبطال أوروبا، لأول مرة في تاريخ النادي الفرنسي، بمن فيهم أولئك الذين غادروا الفريق. وجاء ذلك عقب الفوز الكبير في النهائي على إنتر ميلان الإيطالي (5–0)، إذ خصّ الخليفي النجم الأرجنتيني، ليونيل ميسي (37 عاماً)، والنجوم الآخرين بكلمات شكر، كما كشف عن رسالة تهنئة وصلته من نجم ريال مدريد الإسباني، كيليان مبابي (26 عاماً)، عقب التتويج القاري . وتحدّث رئيس نادي باريس سان جيرمان، اليوم الاثنين، في مقابلة مع إذاعة يوروب 1 الفرنسية، إذ أجاب عن عدد من الأسئلة المتعلقة بالحدث الأبرز مؤخراً، وهو تتويج فريقه بلقب دوري أبطال أوروبا. واستغل الفرصة ليؤكد متانة علاقته الشخصية بلاعب ريال مدريد الحالي كيليان مبابي، قائلاً: "نعم، تواصل معي كيليان، وهنّأني بهذا الإنجاز. أتمنى له كل التوفيق، هو اختار طريقه، ونحن اخترنا طريقنا". وقد عكس هذا التصريح من المسؤول القطري قدراً كبيراً من النضج والاتزان، وحرصاً واضحاً على تقديم صورة مشرفة عن ناديه في مختلف المحافل . كما وجّه ناصر الخليفي رسالة شكر وامتنان لجيل النجوم، الذين ارتدوا قميص باريس سان جيرمان، خلال السنوات الماضية، مُهدياً لهم هذا التتويج التاريخي، ومؤكداً أنهم كانوا جزءاً من الرحلة نحو المجد، مضيفاً: "أنا فخور بهذا الفريق، وأتقدّم بجزيل الشكر لكل اللاعبين، وخصوصاً من كانوا معنا منذ بدايات المشروع، مثل خافيير باستوري، وزلاتان إبراهيموفيتش، والقائد تياغو سيلفا، وإدينسون كافاني، وتياغو موتا، وكذلك آنخل دي ماريا، كما لا يسعني إلّا أن أوجّه رسالة خاصة إلى ميسي، ومبابي، ونيمار: لن أنسى أبداً ما قدمتموه للنادي، لقد كان لكم دور مهم في هذا النجاح، ووجودكم في تلك المراحل كان ضرورياً للوصول إلى ما نحن عليه اليوم". كرة عالمية التحديثات الحية الخليفي يكسب الرهان: فاز بالأبطال بـ "أفضل مدرب في العالم" وانضم الرئيس التاريخي لنادي باريس سان جيرمان إلى الأصوات المطالبة بمنح النجم الفرنسي، عثمان ديمبيلي (28 عاماً)، جائزة الكرة الذهبية، التي تُقدّمها مجلة فرانس فوتبول، تقديراً لموسمه المميز، كما لم يُضِع الفرصة دون الإشادة بالمدير الفني للفريق، الإسباني لويس إنريكي (55 عاماً)، مثنياً على العمل الكبير، الذي قدّمه منذ توليه قيادة الفريق، مؤكداً: "لدينا مدرب مذهل، وبالنسبة لي، هو الأفضل في العالم".

دوي ويامال.. مراهقان يُهددان مبابي وهالاند في خلافة ميسي ورونالدو
دوي ويامال.. مراهقان يُهددان مبابي وهالاند في خلافة ميسي ورونالدو

العربي الجديد

timeمنذ 7 ساعات

  • العربي الجديد

دوي ويامال.. مراهقان يُهددان مبابي وهالاند في خلافة ميسي ورونالدو

هيمن الثنائي الأرجنتيني ليونيل ميسي (37 عاماً) والبرتغالي كريستيانو رونالد و (40 عاماً) لوقت طويل، ليأتي زمن وتشهد كرة القدم بروز مواهب مثل ديزيري دوي (19 سنة)، ولامين يامال (17 سنة)، اللذين دخلا كرة القدم العالمية بكل قوة بعد سنوات من منافسة كبيرة بين ميسي ورونالدو اللذين حطّما الأرقام القياسية، وتنافسا على الجوائز الفردية والبطولات الكبرى لسنوات طويلة، كما وبدأ الثنائي دوي ويامال يُهددان ثنائية مبابي وهالاند التي برزت مباشرةً بعد ابتعاد ميسي ورونالدو عن الساحة الأوروبية. وبفضل تألقهما اللافت، بدا أن الفرنسي كيليان مبابي (26 عاماً) والنرويجي إيرلينغ هالاند (25 عاماً) هما الوريثان الشرعيان لعرش ميسي ورونالدو، خصوصاً مع غزارتهما التهديفية، وقدرتهما على حسم المباريات، وقيادتهما لأنديتهما نحو منصات التتويج. إلا أن الموسم الحالي قلب التوقعات وخلط أوراق المستقبل، فرغم حصول مبابي على لقب الحذاء الذهبي الأوروبي، فإن موسمه الأول مع ريال مدريد كان سيئاً، والأمر نفسه لهالاند مع "السيتي"، في الوقت نفسه، ظهر إلى العلن واقع جديد عنوانه: "جيل المراهقين الخارقين". فمن قلب فئتي الرديف والشباب، خرج اسمان بارزان لا يتجاوز عمر كل منهما العشرين عاماً، لكنهما فرضا نفسيهما بسرعة مذهلة في الصفوف الأولى لأكبر الأندية الأوروبية، ويتعلق الأمر بالثنائي: الإسباني لامين يامال (17 عاماً) والفرنسي ديزيريه دوي (19 عاماً)، اللذين خطفا الأضواء، ونجحا في تقديم مستويات فنية تفوق عمريهما بكثير. وفي برشلونة، خطف لامين يامال الأضواء منذ أول لمسة له في "الليغا"، إذ قدّم المراهق الإسباني ذو الأصول المغربية موسماً استثنائياً، تجاوز خلاله كل التوقعات، بفضل نضجه التكتيكي، ومهاراته الفردية العالية، ورؤيته الحاسمة للملعب، وسرعان ما تحوّل إلى عنصر أساسي في تشكيلة النادي الكتالوني، معتمداً على قدراته في المراوغة، وهدوئه أمام المرمى، ما دفع العديد من المحللين والنقاد، على رأسهم نجم ريال مدريد السابق، الفرنسي زين الدين زيدان (52 عاماً)، إلى وصفه بـ "الظاهرة الكروية النادرة التي لا تتكرر كثيراً". وبلغة الأرقام، بصم النجم الإسباني الشاب، لامين يامال، على موسم استثنائي، بعدما ساهم في 43 هدفاً خلال 55 مباراة خاضها بقميص برشلونة في مختلف البطولات. وسجل يامال 15 هدفاً، وقدم 28 تمريرة حاسمة، مؤكداً نضجه الهجومي رغم صغر سنه. واللافت أيضاً أنه تمكّن من التسجيل في جميع المسابقات، التي شارك فيها مع الفريق الكتالوني، وهي: الدوري الإسباني وكأس الملك وكأس السوبر الإسباني، ودوري أبطال أوروبا، ما يعكس تنوع مساهماته، وثبات مستواه في كل الجبهات. وختم يامال موسمه بأداء لافت ساهم فيه بشكل مباشر في تتويج "البلوغرانا" بثنائية الدوري والكأس، فضلاً عن الوصول إلى نصف نهائي دوري أبطال أوروبا. وأعاد هذا التألق ترسيخ قناعة الكثيرين بأنه أحد أبرز الأسماء القادمة بقوة في عالم كرة القدم، وأن ما قدمه خلال بطولة أمم أوروبا الأخيرة لم يكن مجرد ومضة عابرة أو تألق ظرفي، بل كان مقدمة حقيقية لولادة نجم كبير يُتوقّع أن يترك بصمته في تاريخ اللعبة. أما في فرنسا، فقد شهد نادي باريس سان جيرمان بروز دوي كاسم لامع، قاد الفريق نحو أغلى البطولات، بعدما تألق بشكل لافت في موسم استثنائي تُوّج خلاله "الباريسي" بأول لقب له في دوري أبطال أوروبا، إذ كتب المراهق الشاب اسمه بأحرف من ذهب، بعدما ساهم بثلاثة أهداف في النهائي أمام إنتر ميلان الإيطالي، ليصبح أول لاعب في هذا العمر يُسهم بهذا الشكل المباشر في نهائي المسابقة الأوروبية الأعرق. وكأرقام قدمها دوي هذا الموسم مع النادي الباريسي، فقد تمكن الشاب الموهوب من المساهمة في 31 هدفاً، مقسمة بين 16 تمريرة حاسمة و15 هدفاً موقعاً، في الـ 54 مباراة، التي خاضها مع فريقه طيلة هذا الموسم. ويمكن اعتبار تألق دوي بمثابة ردّ جميل لمدربه الإسباني، لويس إنريكي (55 عاماً)، الذي منحه الثقة الكاملة، وفتح له أبواب التألق بعد رحيل كوكبة من النجوم عن الفريق، يتقدمهم كيليان مبابي. ومع خلو الساحة أمامه، استغل الفرصة وأبهر الجميع بموهبته، فسجّل وصنع وتألق على مدار الموسم، مساهماً في تحقيق الثنائية المحلية (الدوري والكأس)، قبل أن يُتوّج موسمه بأداء تاريخي في نهائي دوري الأبطال. وبفضل هذه الإنجازات، فرض النجم الفرنسي الشاب نفسه بقوة على الساحة العالمية، ليكون أحد أبرز المرشحين لخلافة الأسماء الكبيرة في كرة القدم، ويؤكد أن باريس سان جيرمان لم يفقد نجوميته برحيل مبابي، بل ربح نجماً جديداً قد يُشعل الصراع على زعامة الجيل القادم. وسيكون هذا الأسبوع شاهداً على أول فصول الصراع المنتظر بين النجمين الشابين، وذلك عندما يلتقي منتخبا إسبانيا وفرنسا في نصف نهائي دوري الأمم الأوروبية، في مواجهة تُعدّ قمة كروية بكل المقاييس بين منتخبين من العيار الثقيل. غير أنه خلف هذا اللقاء الكبير يبرز صراع خاص بين موهبتين صاعدتين بقوة في عالم المستديرة، يسعيان لنقل تألقهما اللافت مع نادييهما إلى ساحة المنتخبات، وتقديم الإضافة المرجوّة لبلديهما في محطة مفصلية من البطولة. كرة عالمية التحديثات الحية ديزيريه دوي.. حكاية عبقري الباريسي الذي ورث حُب كرة القدم من عائلته وبين ما يقدّمه دوي ويامال مع نادييهما وما يُنتظر منهما مع منتخبي بلديهما، ستكون الأيام كفيلة بكشف مدى قدرة النجمين الشابين: لامين يامال وديزيريه دوي، على مزاحمة الثنائي: كيليان مبابي وإيرلينغ هالاند، سواء بالأرقام أو الألقاب، ورغم أن المقارنة لا تزال مبكرة، فإن المؤشرات الفنية والنضج، الذي يُظهره كلاهما على أرض الملعب، يدفع إلى الاعتقاد بأن خريطة النجومية في كرة القدم قد تشهد تحولاً كبيراً في السنوات القليلة المقبلة. وبينما دخل مبابي وهالاند مرحلة النضج الكامل، يبدو أن يامال ودوي يسيران بخُطى واثقة نحو القمة، وقد يكون بمقدورهما تجاوز من سبقهم، إذا حافظا على استمراريتهما، وتجنّبا شبح الإصابات الذي كثيراً ما غيّر مسارات النجوم. في النهاية، يبدو أن صراع "خلافة ميسي ورونالدو" قد بدأ فعلاً، غير أن المفاجأة تكمن في هوية المنافسين الجدد، إذ لم يكن متوقعاً أن يأتي التهديد من مراهقين لم يبلغا بعد سن العشرين. وكأن كرة القدم تستعد لكتابة فصل جديد من فصولها، يحمل توقيع أسماء شابة بدأت تزاحم الكبار، لا تهاب المقارنات، وتخطف الأضواء بثقة تُنذر بتحوّل كبير في مشهد النجومية العالمية.

الأهلي المصري يعلن رسمياً ضم تريزيغيه قبل كأس العالم للأندية
الأهلي المصري يعلن رسمياً ضم تريزيغيه قبل كأس العالم للأندية

العربي الجديد

timeمنذ 11 ساعات

  • العربي الجديد

الأهلي المصري يعلن رسمياً ضم تريزيغيه قبل كأس العالم للأندية

أعلن النادي الأهلي المصري ، عبر فيديو حمل الطابع الشعبي، تعاقده رسمياً مع نجم طرابزون سبورت التركي، والمنتهية إعارته إلى الريان القطري، محمود حسن تريزيغيه (30 عاماً)، ودشن عبر صفحاته على مواقع التواصل الاجتماعي، مساء الأحد، فيديو حمل عنوان: "عودة الفتى الذهبي"، ترحيباً بالمنتدب الجديد. وصوّر الفيديو تريزيغيه في ليلة من ليالي "الموالد الشعبية"، ضمن الفولكلور المصري، شارك خلالها في جميع الألعاب، ثم أكد، في كلمة قصيرة له، عودته إلى الأهلي من جديد. وجاء فيديو أعالي عودة تريزيغيه إلى الفريق، ليقدم الأهلي رسمياً أولى صفقاته الجديدة، استعداداً لخوض منافسات كأس العالم للأندية المقرر لها في الولايات المتحدة الأميركية، التي تنطلق في 15 يونيو/ حزيران الجاري. كرة عربية التحديثات الحية تريزيغيه يعود إلى الأهلي.. التألق هدفه ومونديال الأندية ينتظره ويعتبر تريزيغيه من أبرز لاعبي الكرة المصرية في المواسم الأخيرة، الذين خاضوا تجربة احترافية طويلة في أوروبا والخليج، بدأت في عام 2015، حينما باعه الأهلي وقتها إلى نادي أندرلخت البلجيكي، ولعب خلال مسيرته لأندية عديدة، منها أندرلخت وموسكيرون في بلجيكا، وقاسم باشا وإسطنبول وطرابزون سبورت في تركيا، وأستون فيلا الإنكليزي، قبل أن يلعب لنادي الريان القطري لموسم واحد في ختام مسيرته الاحترافية بعيدا عن الدوري المصري. كما يملك تريزيغيه مسيرة دولية كبيرة، وساهم في تأهل المنتخب المصري إلى نهائي كأس أمم أفريقيا مرتين عامي 2017، و2021، كما شارك مع "الفراعنة" في بطولة كأس العالم 2018 في روسيا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store