
رائد فضاء هندى يستعد لزيارة محطة الفضاء الدولية لأول مرة على الإطلاق
نيو دلهي- العرب اليوم
تستعد شركة أكسيوم سبيس، ومقرها هيوستن، لإطلاق أول رائد فضاء هندي إلى المدار منذ عام 1984، وتم اختيار شوبانشو شوكلا، لدور الطيار في مهمة Ax-4، المقرر انطلاقها أخيرا نحو محطة الفضاء الدولية (ISS) من مركز كينيدي للفضاء التابع لناسا (KSC) في فلوريدا.
وفقا لما ذكره موقع "space"، ستنطلق مهمة Ax-4 على متن صاروخ سبيس إكس فالكون 9، وستقود مركبة Ax-4، المكونة من أربعة أفراد، رائدة الفضاء السابقة في ناسا، بيجي ويتسون، التي تشغل حاليًا منصب مديرة رحلات الفضاء البشرية في أكسيوم.
أما زملاء الطاقم الآخرون فهم شوكلا، وأخصائيا المهمة، سلاووش أوزنانسكي-ويشنيفسكي وتيبور كابو، وهما من بولندا والمجر.
سيقضي الرباعي حوالي 14 يومًا في إجراء الأبحاث وعروض التكنولوجيا على متن محطة الفضاء الدولية، بهدف إكمال أكثر من 60 تجربة بمساهمات من أكثر من 30 دولة، وهو رقم قياسي لمهمة أكسيوم.
ستكون هذه هي المرة الأولى التي يسافر فيها شوكلا وأوزنانسكي ويشنيفسكي وكابو إلى الفضاء، والمرة الأولى التي يطير فيها ممثلون من كل دولة من دولهم في مهمة إلى محطة الفضاء الدولية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العرب اليوم
١١-٠٦-٢٠٢٥
- العرب اليوم
رائد فضاء هندى يستعد لزيارة محطة الفضاء الدولية لأول مرة على الإطلاق
نيو دلهي- العرب اليوم تستعد شركة أكسيوم سبيس، ومقرها هيوستن، لإطلاق أول رائد فضاء هندي إلى المدار منذ عام 1984، وتم اختيار شوبانشو شوكلا، لدور الطيار في مهمة Ax-4، المقرر انطلاقها أخيرا نحو محطة الفضاء الدولية (ISS) من مركز كينيدي للفضاء التابع لناسا (KSC) في فلوريدا. وفقا لما ذكره موقع "space"، ستنطلق مهمة Ax-4 على متن صاروخ سبيس إكس فالكون 9، وستقود مركبة Ax-4، المكونة من أربعة أفراد، رائدة الفضاء السابقة في ناسا، بيجي ويتسون، التي تشغل حاليًا منصب مديرة رحلات الفضاء البشرية في أكسيوم. أما زملاء الطاقم الآخرون فهم شوكلا، وأخصائيا المهمة، سلاووش أوزنانسكي-ويشنيفسكي وتيبور كابو، وهما من بولندا والمجر. سيقضي الرباعي حوالي 14 يومًا في إجراء الأبحاث وعروض التكنولوجيا على متن محطة الفضاء الدولية، بهدف إكمال أكثر من 60 تجربة بمساهمات من أكثر من 30 دولة، وهو رقم قياسي لمهمة أكسيوم. ستكون هذه هي المرة الأولى التي يسافر فيها شوكلا وأوزنانسكي ويشنيفسكي وكابو إلى الفضاء، والمرة الأولى التي يطير فيها ممثلون من كل دولة من دولهم في مهمة إلى محطة الفضاء الدولية.


سواليف احمد الزعبي
١١-٠٦-٢٠٢٥
- سواليف احمد الزعبي
تطورات جديدة حول مسار 'قاتل المدن'
#سواليف رجحت تحليلات فلكية حديثة أن #الكويكب_الضخم الذي كان يخشى في السابق من احتمال اصطدامه بالأرض، قد يصطدم بالقمر بدلا من ذلك. وهذا الكويكب الذي يعرف باسم 2024 YR4 ويبلغ حجمه حجم مبنى كبير، أثار موجة من #القلق_العالمي عند اكتشافه لأول مرة في أواخر عام 2024، عندما أشارت الحسابات الأولية إلى وجود احتمال بنسبة 3% لاصطدامه بكوكبنا في 22 ديسمبر 2032. ومع تدفق المزيد من البيانات وتكثيف عمليات الرصد، بدأت صورة المسار المستقبلي للكويكب تتضح أكثر. فبينما تبين أن خطر اصطدامه بالأرض أصبح شبه معدوم، برزت احتمالية جديدة – وإن كانت ضئيلة – لاصطدامه بسطح #القمر. وقد أسهمت البيانات الدقيقة التي وفرها #تلسكوب_جيمس_ويب الفضائي التابع لناسا في تحسين دقة التوقعات الخاصة بمدار الكويكب بنسبة 20%، وفقا لبيان الوكالة الفضائية الأمريكية. وتشير أحدث التقديرات إلى أن فرص اصطدام الكويكب – الملقب بـ' #قاتل_المدن ' – بالقمر ارتفعت من 3.8% إلى 4.3%، بينما تظل احتمالية مروره بسلام دون اصطدام تتجاوز 95%. وعلى الرغم من ضآلة هذه النسبة، فإن حدوث مثل هذا الاصطدام سيجعل من 2024 YR4 أحد أكبر الكويكبات التي ارتطمت بالقمر في التاريخ الحديث، وهو ما قد يفتح الباب أمام فرصة علمية فريدة لدراسة تأثيرات مثل هذه الأحداث. وعلق ريتشارد مويسل، رئيس مكتب الدفاع الكوكبي في وكالة الفضاء الأوروبية، قائلا: 'إن إمكانية رصد اصطدام كبير بالقمـر تمثل سيناريو علميا بالغ الأهمية، حيث يمكن أن يزودنا ببيانات حيوية لتطوير استراتيجيات الدفاع الكوكبي في المستقبل'. وتكشف تحليلات التركيب الكيميائي للكويكب عن احتوائه على نسبة عالية من السيليكات، ما يشير إلى أن أصله يعود على الأرجح إلى الحزام الرئيسي للكويكبات بين المريخ والمشتري، قبل أن تدفعه التفاعلات الجاذبية مع المشتري إلى مداره الحالي القريب من الأرض. بل إن بعض العلماء يرجحون أن هذا الكويكب كان في الماضي مجرد صخرة كبيرة على سطح كويكب آخر أكبر حجما. وفي الوقت الحالي، ابتعد الكويكب كثيرا في مداره، ما يجعل رصده مستحيلا سواء بالتلسكوبات الأرضية أو الفضائية. ومع ذلك، تأمل ناسا في إجراء مزيد من الدراسات عندما يعود إلى جوار الأرض مرة أخرى خلال دورته حول الشمس. وقد أشار العلماء في دراسة حديثة نشرتها مجلة RNAAS إلى أن النصف الأول من عام 2026 سيشهد دخول الكويكب نافذة الرصد الخاصة بتلسكوب جيمس ويب، ما قد يتيح فرصة أخيرة لتقييم احتمالية اصطدامه بالقمر بدقة أكبر. وبينما تؤكد ناسا أن الكويكب لا يشكل أي تهديد للأرض في المستقبل المنظور، فإن تتبعه يظل ذا أهمية بالغة لفهم طبيعة الأجسام القريبة من الأرض التي قد تشكل خطرا محتملا في العقود المقبلة. ويأمل العلماء أن تساهم هذه الدراسات في تطوير أنظمة إنذار مبكر أكثر فعالية، وتعزيز قدرتنا على مواجهة أي تهديدات فضائية قد تظهر في المستقبل.


العرب اليوم
١٠-٠٦-٢٠٢٥
- العرب اليوم
بركان على المريخ يبلغ ارتفاعه 12 ميلاً يخترق السحب
تكشف صورة نشرتها وكالة ناسا عن رصد مركبة الفضاء أوديسي لأحد أكبر براكين المريخ "جبل أرسيا مؤنس" وهو يخترق السحب، ويُعد هذا البركان الأكثر غيومًا بين براكين ثارسيس، وهي ثلاثية متراصة بإحكام على سطح المريخ.وفقا لما ذكره موقع "Space"، يبلغ ارتفاع جبل أرسيا مونس أكثر من 12 ميلاً (20 كيلومترًا) وقطره 270 ميلاً (450 كيلومترًا)، وهو ما يقرب من ضعف ارتفاع ماونا لوا، أكبر بركان على الأرض، والذي يقع على بُعد 6 أميال (9 كيلومترات) من قاع البحر. كما أنه نظرًا لارتفاعه، غالبًا ما يُغطى جبل أرسيا مونس بالغيوم التي تتشكل عندما يبرد الهواء المتمدد الذي نفخه البركان بسرعة. يمكن أن تكون هذه الغيوم كثيفة بشكل خاص خلال الأوج، وهي الفترة التي يكون فيها المريخ أبعد ما يكون عن الشمس في مداره. تُعرف السحب التي تتشكل خلال هذا الوقت عند خط استواء الكوكب باسم حزام سحب الأوج. كما أن جبل أرسيا هو البركان الأبعد جنوبًا في مجموعة ثلاثية تُسمى جبال ثارسيس، والتي تقع في نصف الكرة الغربي للمريخ بالقرب من خط استوائه. يشير محاذاة براكين ثارسيس إلى أن صدعًا كبيرًا ربما كان مسؤولًا عن الانفجارات التي شكلت البراكين الثلاثة، وفقًا لمختبر الدفع النفاث التابع لناسا (JPL)، وإلى الشمال الغربي من المجموعة، يقع جبل أوليمبوس، وهو أكبر بركان في النظام الشمسي، على ارتفاع 16 ميلًا (25 كيلومترًا). كما أنه بسبب غطائه السحابي، كان من الصعب تصوير جبل أرسيا، وُقدم هذه الصورة الجديدة من مركبة الفضاء أوديسي التابعة لناسا أول منظر من نوعه لقمة البركان. هذه الصورة هي أيضًا المرة الأولى التي يُلتقط فيها أى من براكين ثارسيس الثلاثة في الأفق، مما يُقدم منظورًا مشابهًا لما يراه رواد الفضاء من محطة الفضاء الدولية عند رؤيتهم للأرض، وفقًا لناسا. وعلى عكس مناطق أخرى من الكوكب، تتكون الغيوم المحيطة بهذا البركان من جليد الماء، والذى يبقى فى الغلاف الجوى للمريخ معظم أيام السنة. ويحتوي الغلاف الجوى للمريخ على بخار ماء أكثر من الطبقات العليا من الغلاف الجوى للأرض.