logo
تراجع أرباح "النهدي الطبية" الفصلية 3.7% إلى 238.4 مليون ريال

تراجع أرباح "النهدي الطبية" الفصلية 3.7% إلى 238.4 مليون ريال

العربيةمنذ 3 أيام
تراجع صافي ربح شركة النهدي الطبية بنسبة 3.75% في الربع الثاني من 2025، إلى نحو 238.4 مليون ريال، مقارنة بصافي ربح نحو 247.7 مليون ريال في الربع الثاني من 2024.
وعلى أساس ربعي، انخفض صافي ربح "النهدي الطبية" بنسبة 6.58% في الربع الثاني من 2025، مقارنة بصافي ربح نحو 255.2 مليون ريال في الربع الأول من 2025.
وذكرت الشركة في بيان على "تداول السعودية"، اليوم الأربعاء، إن إجمالي الربح ارتفع بنسبة 3.2% أو ما يعادل 29.7 مليون ريال على أساس سنوي، ليصل إلى 966.0 مليون ريال، مقارنة بـ 936.2 مليون ريال للربع المماثل من العام السابق.
وشهد هامش الربح الإجمالي ارتفاعاً ليصل إلى 38.2% مقارنة بـ 37.9% في الربع المماثل من العام السابق، بدعم من تحسّن المزيج البيعي في قطاع التجزئة.
وبلغت الأرباح التشغيلية 260.6 مليون ريال، بانخفاض بلغ 12.8 مليون ريال، مقارنة بـ 273.4 مليون ريال في الربع المماثل من العام السابق، ويُعزى ذلك الانخفاض بشكل رئيسي لدعم نمو المبيعات وتسريع وتيرة الأعمال.
وأظهرت بنود ما بعد الربح التشغيلي زيادة صافية في المصاريف بمبلغ 3.4 مليون ريال.
وخلال النصف الأول من 2025، ارتفع صافي أرباح "النهدي الطبية" بنسبة 2.68% إلى نحو 493.6 مليون ريال، مقارنة بصافي ربح نحو 480.7 مليون ريال في النصف الأول من 2024.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

التبرعات تتجاوز 67 مليون ريال .. ردفان تُطلق "صندوق دعم التعليم" بمبادرة رائدة من القطيبي والنُوبي وبتفاعل مجتمعي لافت
التبرعات تتجاوز 67 مليون ريال .. ردفان تُطلق "صندوق دعم التعليم" بمبادرة رائدة من القطيبي والنُوبي وبتفاعل مجتمعي لافت

حضرموت نت

timeمنذ 19 دقائق

  • حضرموت نت

التبرعات تتجاوز 67 مليون ريال .. ردفان تُطلق "صندوق دعم التعليم" بمبادرة رائدة من القطيبي والنُوبي وبتفاعل مجتمعي لافت

في مشهد مجتمعي غير مسبوق، وبحضور نخبة من القيادات والرموز المجتمعية والعسكرية، شهدت مديرية ردفان عصر الخميس 31 يوليو 2025م، فعالية الإعلان الرسمي عن صندوق دعم التعليم بالمديرية. تأتي هذه المبادرة الرائدة ضمن رؤية مدير عام المديرية، الشيخ فضل عبدالله أحمد القطيبي، للنهوض بالعملية التعليمية ومواجهة التحديات التي تهدد مستقبل الأجيال. وجاءت هذه الخطوة النوعية كثمرة لجهود مكتب الصناعة والتجارة بردفان، الذي بادر بالدعوة إلى هذا اللقاء التنسيقي الهام، بقيادة مدير المكتب الأستاذ فضل عبده الحداد ونائبه الأستاذ مهدي العتش، واللذين كان لهما دور محوري في حشد ومشاركة عدد كبير من تجار مدينة الحبيلين، الذين لبّوا الدعوة وأثبتوا حسًّا وطنيًّا عاليًا وتفاعلًا مجتمعيًّا مشرفًا. احتضن الفعالية ديوان العميد مختار النوبي، الذي بارك ورعى المبادرة، مؤكدًا في كلمته الافتتاحية أن: > 'دعم التعليم هو دعم للوطن'، مشيدًا بفكرة المشروع وكل الجهود المبذولة لإنجاحه. 🔹 حضور رسمي بارز شهد اللقاء حضورًا رسميًا رفيعًا، من بينهم: العميد عثمان معوضة – قائد اللواء 14 صاعقة العميد أحمد محمود البكري – قائد الشرطة العسكرية العميد أنور العمري – نائب وزير الأوقاف العميد فضل الطهشه – قائد اللواء 201 ميكا الأستاذ فاروق عبدالرزاق – مدير الإدارة الاقتصادية في المجلس الانتقالي – لحج المناضل محمود سيف مقبل – مدير مكتب قائد اللواء الخامس دعم وإسناد الأستاذ فضل عبده الحداد – مدير مكتب الصناعة والتجارة الأستاذ مهدي العتش – نائب مدير مكتب الصناعة والتجارة الأستاذ فايز المزاحمي – نائب مدير مكتب الأشغال بمديرية ردفان إضافة إلى قيادات من المجلس الانتقالي والسلطة المحلية، ومجموعة من الشخصيات الاجتماعية والمشايخ ورجال المال والأعمال. 🔹 القطيبي: التعليم يواجه تحديات جسيمة وأكد الشيخ فضل القطيبي في كلمته أن قطاع التعليم في ردفان يواجه تحديات كبيرة، منها وجود 469 معلمًا أساسيًا و176 متعاقدًا يحتاجون إلى دعم مستمر، مشيرًا إلى أن التكاليف الشهرية لتغطية مرتباتهم تتجاوز 36 مليون ريال. وكشف عن مساهمة السلطة المحلية بمبلغ 100 مليون ريال سنويًا كنواة استراتيجية لدعم الصندوق. 🔹 دعم عسكري ومعنوي وكان للقيادات العسكرية والأمنية دور بارز في دعم المبادرة، من خلال حضورهم وتفاعلهم المالي والمعنوي، في رسالة تؤكد أن حماية التعليم لا تقتصر على الأقلام، بل تشمل أيضًا 'بندقية الواجب الوطني'. 🔹 هيكل مالي وخطة دعم مستدامة قدّم الأستاذ منير فضل، المسؤول المالي للصندوق، عرضًا موجزًا لآلية العمل والهيكل المالي وخطة الدعم المستدام. من جهته، أكّد الدكتور عادل البعسي، مدير مكتب التربية، أن الجهود المجتمعية ستُكمّل مسار تغطية رواتب المتعاقدين، بالتوازي مع موارد الصندوق الجديد، مشيرًا إلى استمرار التنسيق مع الأهالي لتعبئة الموارد، معتبرًا الصندوق بارقة أمل لاستمرارية العملية التعليمية. 🔹 تبرعات تتجاوز 67 مليون ريال قُوبل الإعلان عن إنشاء الصندوق بتفاعل واسع من الحاضرين، حيث تجاوزت التبرعات الفورية حاجز 67 مليون ريال يمني، في مشهد يعكس عمق الإيمان المجتمعي بأهمية التعليم والتكافل للحفاظ عليه. ويُعد الصندوق ثمرة فكر وطني تبنّاه الشيخ فضل القطيبي، الذي استطاع أن يضع ملف التعليم في صدارة الأولويات، مدعومًا من مكتب الصناعة والتجارة، والتجار، والمجتمع المحلي. وقد أكد الجميع أن ردفان قادرة، برجالها ووعيها، على صناعة التحول من رحم الأزمات. من مروان الردفاني

بنوك كبرى تتنافس في اعلان خفض أسعار صرف العملات الاجنبية
بنوك كبرى تتنافس في اعلان خفض أسعار صرف العملات الاجنبية

حضرموت نت

timeمنذ 3 ساعات

  • حضرموت نت

بنوك كبرى تتنافس في اعلان خفض أسعار صرف العملات الاجنبية

اعلن بنكان كبيران عن خفض جديد لصرف العملات الاجنبية . وحدد بنك القطيبي صرف الدولار الأمريكي 1864 ريال يمني والريال السعودي 490 ريال يمني. وبالمثل حدد بنك الكريمي توافقا مع أسعار بنك القطيبي. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عدن تايم , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عدن تايم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.

نشر في الوطن يوم 01 - 08
نشر في الوطن يوم 01 - 08

سعورس

timeمنذ 4 ساعات

  • سعورس

نشر في الوطن يوم 01 - 08

ورغم التحديات المناخية ومحدودية الموارد الطبيعية، فإن القطاع يحقق تقدمًا واضحًا مدعومًا بحزمة من المبادرات النوعية التي أطلقتها وزارة البيئة والمياه والزراعة، من بينها تمويل التقنيات الزراعية الحديثة، وتوسيع رقعة الإنتاج، وتطوير سلسلة الإمداد الغذائي في مختلف مناطق المملكة. نموذج زراعي بارز ضمن هذا المشهد، تبرز محافظة الأحساء كنموذج رائد في الزراعة المستدامة، ليس فقط بفضل ما تتمتع به من بيئة زراعية طبيعية تجمع بين التربة الخصبة والمياه الجوفية الوفيرة، بل لما أظهرته الأرقام مؤخرًا من إمكانيات تصاعدية واضحة في حجم السوق الزراعي المحلية. فقد كشف تحليل اقتصادي شامل أن سوق الزراعة في الأحساء مرشح لتجاوز 44.18 مليار ريال خلال الأعوام الخمسة المقبلة، بين 2025 و2029، ما يمثل قفزة نوعية في الأداء والإنتاج والعائد الاقتصادي. وتوزعت التقديرات السنوية لحجم السوق الزراعي في الأحساء بدءًا من 7.99 مليارات ريال في عام 2025، وصولًا إلى 9.79 مليارات ريال في عام 2029، مدفوعة بارتفاع الطلب المحلي على منتجات الأحساء الزراعية، وتزايد كفاءة الإنتاج نتيجة لاستخدام تقنيات الري الحديثة والزراعة الذكية. أبرز القطاعات ويستند هذا النمو المتوقع إلى أربعة قطاعات رئيسية تقود الزراعة في المنطقة، تتصدرها التمور باعتبارها المنتج الأبرز في واحة الأحساء ، يليها قطاع الفواكه والخضروات الذي يشهد توسعًا ملحوظًا في حجم الإنتاج. كما يشمل التحليل قطاع الحبوب الذي عاد مؤخرًا إلى الواجهة، إضافة إلى قطاعات زراعية أخرى تشمل الأعلاف والنباتات العطرية والمنتجات الثانوية. ويُتوقع أن تنمو قيمة قطاع التمور في الأحساء من 3.2 مليارات ريال في 2025 إلى 3.9 مليارات ريال في 2029، بينما تتصاعد قيمة قطاع الفواكه والخضروات من 3.4 مليارات إلى 3.9 مليارات ريال خلال نفس الفترة، ما يعكس الطلب المتزايد على المنتجات الطازجة المحلية التي تتميز بالجودة والتنوع. أما قطاع الحبوب، فرغم حجمه الأصغر نسبيًا، إلا أنه يشهد نموًا ملحوظًا، حيث ارتفعت قيمته من 1.1 مليار إلى 1.5 مليار ريال خلال السنوات الخمس المتوقعة، في حين تسجل القطاعات الزراعية الأخرى نموًا تدريجيًا حتى نصف مليار ريال في 2029. إنتاج القمح ويبدو أن عودة القمح إلى الصدارة ليست بعيدة عن المشهد، إذ أظهرت بيانات منصة «محصولي» الرسمية أن الأحساء أنتجت 4.632 أطنان من القمح في عام 2023، وهو ما يمثل زيادة قدرها 245 % مقارنة بإنتاج عام 2022، الأمر الذي يعكس الكفاءة الزراعية المتنامية للمزارعين، وتحول السياسات الزراعية في المنطقة نحو دعم المحاصيل الأساسية والإستراتيجية. وتعكس هذه الأرقام واقعًا جديدًا يتشكل في الأحساء ، حيث يتقاطع التاريخ الزراعي العريق للمنطقة مع التحديث التقني والتمويل الذكي، ما يجعلها مرشحة للعب دور محوري في تحقيق الأمن الغذائي للمملكة، خاصة مع تزايد اهتمام المستهلك المحلي بجودة المنتجات ونكهتها الفريدة، والتي باتت تتفوق على بعض المنتجات المستوردة في الأسواق المحلية. مبادرات وطنية وراء هذا النمو المتسارع تقف مجموعة من المبادرات الوطنية التي تقودها الدولة، في مقدمتها الإستراتيجية الوطنية للزراعة، وبرنامج التنمية الريفية المستدامة «ريف»، إلى جانب توسعة نطاق الدعم التمويلي عبر صندوق التنمية الزراعية، وتوفير تسهيلات تمويلية تصل إلى 70 % لمشروعات التقنيات الحديثة، فضلًا عن مبادرات تسويقية مثل العلامة التجارية المجانية «التمور السعودية»، والدراسات المتقدمة في استخدام مياه الاستزراع السمكي لري أشجار النخيل، ما يعزز من استدامة المورد المائي، ويدعم الزراعة منخفضة التكاليف. في ظل هذه المعطيات، تبرز الأحساء اليوم ليس فقط كمورد زراعي غني، بل كنموذج وطني يُحتذى به في تحويل الإمكانيات الطبيعية إلى قيمة اقتصادية مستدامة. ومع استمرار الدعم المؤسسي، وتطور أدوات الإنتاج والتوزيع، فإن السنوات المقبلة قد تحمل المزيد من التحول النوعي في أداء القطاع الزراعي بالمملكة، ليصبح أكثر قدرة على الاستجابة للتحديات، وأكثر مساهمة في تنمية الاقتصاد الوطني. السوق الزراعي في المملكة القيمة في 2024: +100 مليار ريال الهدف الوطني: الأمن الغذائي تقليل الواردات تعزيز الإنتاج المحلي نمو سنوي في القطاع بفضل: التقنيات الذكية التمويل الزراعي برامج الدعم الحكومية الزراعة في الأحساء 2025 7.99 مليارات 2026 8.36 مليارات 2027 8.78 مليارات 2028 9.26 مليارات 2029 9.79 مليارات مؤشرات الأداء إنتاج القمح 2023: 4.632 أطنان (+245 %) أكبر المنتجات في السوق: التمور - الفواكه - الحبوب الفرص: الاستزراع الذكي تقنيات الري تسويق المنتجات محليًا ودوليًا برامج الدعم الحكومية الإستراتيجية الوطنية برنامج «ريف» دعم التقنيات قروض تنموية تسويق التمور دعم أسعار القمح تطوير القدرات البشرية

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store