
3 طلبة أصحاب همم يبتكرون كرسياً ذكياً متحركاً
ابتكر ثلاثة طلبة من أصحاب الهمم (الصم) في مدرسة ابن سينا في أبوظبي، كرسياً ذكياً متحركاً، يتمتع بضبط عالٍ، وقابلية التكيف لأقصى راحة تناسب جميع المستخدمين من أصحاب الهمم واحتياجاتهم المختلفة، إذ يحتوي على كل سبل الراحة، ويعمل بالطاقة الشمسية، ويناسب أكثر من فئة من الإعاقات.
وقال الطلبة: محمد النحال ومحمد الدبدوب وأحمد الحضرمي: «الفكرة جاءت من رغبتنا في تصميم كرسي متحرك ذكي ومبتكر، يراعي احتياجات المستخدمين من ذوي الإعاقة الحركية، ويوفر لهم مزيداً من الراحة والأمان والاستقلالية، وتم العمل عليه من خلال استخدام الألمنيوم القوي الخفيف، ويحتوي على مظلة قابلة للطي، مزودة بخلية شمسية لتوليد الطاقة، ونظام LED».
وأضافوا أن «الكرسي يتيح للمستخدم الحصول على الحد الأقصى من التعديلات، ومزود بطاولة وحساسات استشعار العوائق، ومنبه صوتي وضوئي»، مشيرين إلى أنهم يعملون حالياً على زيادة خيارات الراحة التي يمكن أن يحتاجها أصحاب الهمم، لاستخدامه ساعات طويلة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


زاوية
منذ 28 دقائق
- زاوية
هيئة كهرباء ومياه دبي تدخل "غينيس للأرقام القياسية" العالمية بأكبر موزاييك رخامية في العالم
دبي، الإمارات العربية المتحدة: تسلّم معالي سعيد محمد الطاير، العضو المنتدب الرئيس التنفيذي لهيئة كهرباء ومياه دبي، شهادة من المحكّم الرسمي في مؤسسة "غينيس للأرقام القياسية" عن "جدارية زايد وراشد"، التي تم اعتمادها كأكبر موزاييك رخامية (صورة) في العالم. وتحمل الجدارية، التي دشنها صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، في شهر ديسمبر 2024، صورة تاريخية للمغفور لهما بإذن الله تعالى الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، والشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم، طيب الله ثراهما، تعود إلى مرحلة تأسيس دولة الإمارات العربية المتحدة. يمتد العمل الإبداعي على مساحة 2,198.70 متراً مربعاً، وشارك في تنفيذه أكثر من 100 فنان محلي وعالمي، باستخدام 1.2 مليون قطعة من الرخام. وتم تنفيذ المشروع على منحدر شلالات سد حتّا بالتعاون بين هيئة كهرباء ومياه دبي والمكتب الإعلامي لحكومة دبي، عبر "براند دبي"، الذراع الإبداعي للمكتب الإعلامي. وبهذه المناسبة، قال معالي سعيد محمد الطاير: "تتناسب هذه الجدارية، الأكبر من نوعها في العالم، مع المكانة الرفيعة للمغفور لهما الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، والشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم، طيب الله ثراهما. وتضفي الصورة قيمة تاريخية ووطنية على شلالات حتّا المستدامة، المشروع السياحي الذي نفذته الهيئة على منحدر سد حتّا. كما تعكس الجدارية التقدير الكبير الذي يحظى به هذان الرمزان الوطنيان في قلوب شعب الإمارات وشعوب العالم أجمع، نظير إسهاماتهما العظيمة التي ستظل خالدة في ذاكرة التاريخ. كما تسلط الجدارية الضوء على قيم الاتحاد، والابتكار، والإبداع، والدور الريادي للآباء المؤسسين في ترسيخ أسس التنمية الشاملة والمستدامة لدولة الإمارات." يُشار إلى أن الهيئة نفذت مشروع "شلالات حتّا المستدامة" بتكلفة تبلغ نحو 60 مليون درهم، كجزء من مسؤوليتها المجتمعية، ليكون وجهة سياحية متميزة. وتواصل الهيئة تنفيذ مشاريع مبتكرة وطموحة في منطقة حتّا تهدف إلى تعزيز الاستدامة، وترسيخ مكانة دبي كنموذج عالمي في الاستدامة والاقتصاد الأخضر، وتعزيز السياحة البيئية في دولة الإمارات. تصميم مبتكر ينحدر الشلال المائي عبر الجدارية ليشكّل قناة مائية طبيعية تقسم المشروع إلى أربع واحات رئيسية، تُحيط بها أربعة مطاعم بمساحة 120 متراً مربعاً لكل منها، وستة مقاهٍ بمساحة 82 متراً مربعاً لكل منها، وأربعة متاجر تجزئة بمساحة 36 متراً مربعاً لكل منها. يتميز المشروع بفكرته المعمارية المستوحاة من خلايا النحل السداسية التي تمثل تصميم المتاجر، المحاطة بأعمدة مظللة تشبه أجنحة النحل، في إشارة إلى شهرة منطقة حتّا بإنتاج العسل الطبيعي عالي الجودة. وقد تم ربط الواحات بجسور فوق القناة المائية، لتشكّل موقعاً حيوياً وخلاباً للتنزه والتصوير. ضمن جهودها لتحقيق استراتيجية دبي للطاقة النظيفة 2050 واستراتيجية الحياد الكربوني 2050 لإمارة دبي الهادفة إلى توفير 100% من القدرة الإنتاجية للطاقة من مصادر الطاقة النظيفة بحلول عام 2050، تنفذ الهيئة مشروع محطة لإنتاج الكهرباء باستخدام الطاقة المائية المخزّنة بقدرة 250 ميجاوات، وتُعد الأولى من نوعها في منطقة الخليج العربي، بسعة تخزينية تبلغ 1,500 ميجاوات ساعة، وعمر تشغيلي يصل إلى 80 عاماً. تعتمد المحطة على المياه المخزّنة في سد حتّا وسد علوي تم إنشاؤه في المنطقة الجبلية. وتقوم توربينات متطورة تعمل بالطاقة النظيفة بضخ المياه من السد السفلي إلى العلوي بطريقة عكسية، ثم يتم تشغيلها لإنتاج الكهرباء من خلال اندفاع المياه من السد العلوي إلى السفلي عبر قناة مائية تحت الأرض بطول 1,200 متر. وتبلغ كفاءة الدورة 78.9%، مع قدرة على الاستجابة الفورية للطلب خلال 90 ثانية. -انتهى-


صحيفة الخليج
منذ 31 دقائق
- صحيفة الخليج
عددان من «الشرقية» و«الوسطى»
صدر عن دائرة الثقافة في الشارقة العدد «69» من كل من مجلة «الشرقية» ومجلة «الوسطى»، واشتمل العددان على موضوعات سلطت الضوء على تفاصيل المشهد التطويري المتنامي في المنطقتين الوسطى والشرقية. ركز ملف مجلة «الشرقية» على افتتاح عدد من المشروعات التنموية الجديدة في خورفكان، دشنها صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، تعزيزاً للمسيرة التنموية المتسارعة في المدينة، وضمت المشاريع الجديدة صرحين تراثيين هما «حارة الزبارة القديمة»، و«شيص التراثية»، اللتان تم ترميمهما بهدف الحفاظ على الموروث العمراني والثقافي في المنطقتين، كما شملت المشاريع الجديدة استراحة لكبار السن تُطل على شاطئ الزبارة، وكذلك برزة لأهالي شيص، وسكناً داخلياً جديداً لطلبة جامعة خورفكان. واستضاف العدد في باب «درب القمة» الدكتور سليمان أحمد سعيد الظهوري، وهو من الكفاءات التي كرست حياتها لخدمة الوطن في شتى المواقع والمجالات، وفي «ملامح أصيلة» لقاء مع الوالد سعيد محمد الزعابي، وحديث عن ذكريات الحياة بمنطقة خور كلباء، وتناول «اشتغال» التجربة الإبداعية لعائشة سالم محمد الجابري، والتي جمعت بين الفن والتراث، كما تقرأون في العدد لقاء مع الأستاذة شيخة عبيد سرور الزعابي في «مربي أجيال» حيث تحدثت عن مسيرتها المهنية. وخصص العدد 69 من مجلة «الوسطى» ملفَّ «إنجاز» للحدائق العامة، وحدائق الأحياء السكنية التي أنجزتها حكومة الشارقة خلال السنوات الماضية في المنطقة الوسطى، حيث تضطلع دائرة الأشغال العامة بإنجاز أعمالها الإنشائية، وتُنفذ البلديات أعمال التشجير والتجميل وتُشرف على إدارتها بعد افتتاحها، فيما تُنفذ هيئة كهرباء ومياه وغاز الشارقة مشاريع الإنارة فيها. وتجدون في «درب القمة» حواراً مع رجل الأعمال الشاب عبدالله مصبح الكعبي، يحدثنا فيه عن نجاحاته في مجال الأعمال، وفي «ملامح أصيلة» حوار آخر يحدثنا فيه الوالد حمد معضد الكتبي عن الحياة التي عاشها أهل الذيد والمنطقة الوسطى قديماً، وفي «اشتغال» نزور إسطبل الذيد لتعليم الفروسية، ونقف في «تحت الضوء» على الجهود الذي قامت بها حكومة الشارقة لتحقيق الجاهزية للمستقبل في مشاريع الزراعة التي تحتضنها المنطقة الوسطى، وفي باب «على الرحب» نسلط الضوء على موسم عسل «البرم» وحكاية أهالي الوسطى مع شجرة السمر، ونلتقي في «ميدان» بالسباح عبدالله يوسف آل علي من نادي مليحة الثقافي الرياضي.


زاوية
منذ ساعة واحدة
- زاوية
دراسة جديدة من Visa تظهر تزايد إقبال المستهلكين في دولة الإمارات على التسوق عبر الإنترنت في حال توفر تجربة دفع أبسط
أبرز شكاوى المستهلكين عبر الإنترنت تشمل الحاجة إلى إدخال تفاصيل البطاقة يدوياً والمخاوف الأمنية والتي تسفر عن خسائر في إيرادات الشركات ثُلثا المشاركين في الدراسة يثقون في المصادقة الحيوية أكثر من الأساليب التقليدية مثل كلمات المرور الدائمة أو الصالحة لمرة واحدة الإمارات العربية المتحدة، دبي: أعلنت Visa، الشركة الرائدة عالمياً في مجال المدفوعات الرقمية، اليوم عن نتائج "تقرير مشكلات عملية الدفع"، التي أظهرت الرغبة الكبيرة لدى المستهلكين في دولة الإمارات في توفر تجربة تسوق إلكتروني أكثر أماناً وسلاسة. وعلى الرغم من الانتشار الواسع للتسوق الإلكتروني والتقدم الملحوظ في نمو الاقتصاد الرقمي في دولة الإمارات، فإن الفرصة ما تزال متاحة أمام تجار التجزئة لتحسين تجربة الدفع وزيادة رضا العملاء. وتسلط الدراسة الضوء على الرغبة الكبيرة لدى المستهلكين في توفير تجربة تسوق إلكتروني أكثر أماناً وسلاسة. وتعتمد الدراسة على استبيان شمل 2,016 متسوقاً إلكترونياً في دول مجلس التعاون الخليجي، بما فيها دولة الإمارات، للاطلاع على تجاربهم في عمليات الشراء الإلكترونية. كما تركز على التحديات المرتبطة بعملية الدفع، التي تؤثر على مستويات رضا العملاء وأداء الأعمال. الصعوبات في عملية الدفع تعرقل نمو التسوق الإلكتروني المنتظم أظهر "تقرير مشكلات عملية الدفع" الصادر عن شركة Visa أن واحداً من بين كل ثلاثة مشاركين (33%) في دولة الإمارات يشتري منتجات البقالة عدة مرات في الأسبوع، فيما يتراوح تكرار الشراء في الفئات مثل الأزياء والترفيه والأجهزة الإلكترونية بين مرة واحدة وعدة مرات في الشهر. وقال 40% من المشاركين إن أكبر المشكلات التي يواجهونها في عمليات الدفع الإلكتروني هي المخاوف الأمنية، يليها العناء المرافق لإدخال تفاصيل البطاقة يدوياً (37%)، وتسهم معالجة هذه التحديات في مساعدة تجار التجزئة على تحسين تجربة الدفع، وبالتالي زيادة رضا العملاء. وتعليقاً على هذا الموضوع، قالت سليمة غوتيفا، نائب الرئيس والمدير العام لشركة Visa في دولة الإمارات: "تؤثر صعوبات عمليات الدفع الإلكتروني بشكلٍ سلبي على الأعمال، مما يؤدي إلى خسائر في العائدات والحد من معدلات استقطاب العملاء والاحتفاظ بهم. ويتطلع المستهلكون اليوم إلى تجربة دفع أكثر سهولة وأماناً، وهي تجربة يستحقونها بالفعل، ومن هذا المنطلق، تتعاون Visa مع الشركاء لتفعيل خيارات مثل خيار 'انقر للدفع'، والذي يعتمد على المقاييس الحيوية وتقنيات الترميز لتجنب العقبات الأساسية وتعزيز الراحة في تجربة التسوق. وتسهم هذه الخطوة في تعزيز أداء الأعمال ومواصلة مسيرة الإنجازات لحكومة دولة الإمارات الرامية إلى بناء اقتصاد رقمي آمن". الأمان هو الأولوية لدى المتسوقين عبر الإنترنت في دولة الإمارات يُعد الأمن من أبرز الأولويات لدى المتسوقين عبر الإنترنت، إلى جانب المشكلات الحالية المرتبطة بعمليات الدفع المتنوعة. وأظهرت الدراسة التي أجرتها Visa أن 58% من المشاركين في الاستبيان يخشون خطر الاحتيال، فيما أعرب 59% منهم عن مخاوفهم من تخزين معلومات بطاقاتهم على مواقع إلكترونية متعددة. وقال 42% من المشاركين إنهم تعرضوا للاحتيال أو الخروقات الأمنية. المقاييس الحيوية وخيار الدفع بنقرة واحدة لتعزيز تجربة الدفع الإلكتروني أظهر "تقرير مشكلات عملية الدفع" الصادر عن شركة Visa تفضيلاً كبيراً لتعزيز السلاسة والتبسيط في عمليات الدفع، حيث عبّر 65% من المشاركين عن دعمهم لخيار التسجيل لمرة واحدة لإجراء عمليات الدفع الإلكتروني ضمن جميع المتاجر المشاركة. أما بالنسبة لخيار المصادقة الحيوية، قال ثُلثا المشاركين (67%) إنهم مستعدون لاستخدامها لإجراء عمليات الدفع، فيما أعرب العديد منهم أنهم يثقون في المصادقة الحيوية (بصمة الإصبع وتقنية التعرف على الوجه) أكثر من أساليب الدفع التقليدية (كلمات المرور الدائمة أو الصالحة لمرة واحدة). كما يحظى توفير خيارات دفع بسيطة وآمنة بأهمية كبيرة من منظور الأعمال. وقال معظم المشاركين (82%) إنهم سيزيدون معدل التسوق الإلكتروني وسيكونون أكثر استعداداً لإكمال عمليات الشراء في حال توفر خيار الدفع بنقرة واحدة. وأظهر ثُلثا المشاركين في الاستبيان (66%) استعدادهم لاستخدام تقنية النقرة الواحدة باستخدام المقاييس الحيوية في حال توفيرها من قبل المتاجر عبر الإنترنت. وتسهم تقنية الدفع بنقرة واحدة من Visa في تسهيل عمليات التسوق عبر الإنترنت من خلال توفير تجارب دفع متطورة، ما يلغي الحاجة إلى إدخال تفاصيل البطاقة يدوياً، وبالتالي إجراء العمليات بشكل أسرع. وكل ما على العملاء المشاركين في منصات التجارة الإلكترونية القيام به هو الضغط على زر الدفع لإكمال مشترياتهم بسرعة وسهولة، وذلك باستخدام بطاقة Visa المفضلة لديهم وإدخال عنوان التسليم. ويعتمد خيار الدفع بنقرة واحدة لدى Visa على بيانات المصادقة الحيوية المتوفرة على الجهاز الخاص بالمستهلك، ولا يتطلب نقل أية بيانات حيوية. نبذة عن شركة Visa تعد Visa (المدرجة في بورصة نيويورك للأوراق المالية تحت الرمز V) شركة رائدة عالمياً في مجال المدفوعات الرقمية، وتسهل الشركة إجراء المعاملات بين المستهلكين والتجار والمؤسسات المالية والهيئات الحكومية في أكثر من 200 دولة ومنطقة. وتركز رسالة Visa على ربط العالم من خلال شبكة مدفوعات تعد الأكثر أمناً وابتكاراً وراحة وموثوقية، إلى جانب دورها في تمكين ودعم الأفراد والشركات والاقتصادات لتحقيق النمو والازدهار. نحن نؤمن في Visa بأن الاقتصادات التي تشمل الجميع في كل مكان، ترتقي بالجميع في كل مكان، ونرى في تعزيز إمكانية الوصول لحلول وخدمات النظام المالي ركيزة أساسية لبناء مستقبل حركة الأموال. -انتهى-