logo
غروسي : الوكالة الدولية للطاقة الذرية تراقب الوضع في إيران عن كثب

غروسي : الوكالة الدولية للطاقة الذرية تراقب الوضع في إيران عن كثب

موجز 24منذ يوم واحد

قال مدير عام الوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل غروسي، إن المنظمة تراقب عن كثب الوضع في إيران بعد القصف الإسرائيلي، وهي على اتصال بالسلطات بشأن مستويات الإشعاع.
وأضاف غروسي في حديث تم نشره على حساب الوكالة على منصة التواصل الاجتماعي Х: 'تراقب الوكالة الدولية للطاقة الذرية عن كثب الوضع المقلق للغاية في إيران. وتؤكد الوكالة أن منشأة نطنز من بين الأهداف. والوكالة على تواصل مع السلطات الإيرانية بشأن مستويات الإشعاع. كما نتواصل مع مفتشينا المتواجدين في إيران'.
من جانبه أعرب الأمين العام أنطونيو غوتيريش عن قلقه إزاء الضربات الإسرائيلية على المنشآت النووية الإيرانية.
وكانت إسرائيل قد أعلنت فجر اليوم الجمعة، عن 'بدء هجوم استباقي دقيق ومتكامل لضرب برنامج إيران النووي استند إلى معلومات استخبارية نوعية، وردا على العدوان المستمر من إيران ضد اسرائيل'.
وقال الجيش الإسرائيلي إنه ضرب عشرات الأهداف في إيران، وشدد على أنها مرتبطة بالبرنامج النووي والمنشآت العسكرية الإيرانية.
وأكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتيناهو فجر اليوم الجمعة، أن إسرائيل تمر بلحظة حاسمة في تاريخها مع انطلاق عملية 'شعب كالأسد' التي تهدف لإحباط المشروع النووي الإيراني.
وذكر نتنياهو في مقطع مصور، نشره بعد نحو ساعة من بدء الهجوم الإسرائيلي على إيران، أن الجيش الإسرائيلي عمد إلى مهاجمة 'عدد كبير من الأهداف في جميع أنحاء إيران'، مضيفا أن 'هدف هذه العملية غير المسبوقة، هو الإضرار بالبنية التحتية النووية الإيرانية، ومصانع الصواريخ الباليستية، والقدرات العسكرية الإيرانية'.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إيران تجري مباحثات نووية بالقاهرة.. تصعيد دبلوماسي وسط تحذيرات دولية من "تجاوزات نووية"
إيران تجري مباحثات نووية بالقاهرة.. تصعيد دبلوماسي وسط تحذيرات دولية من "تجاوزات نووية"

سعورس

timeمنذ 22 دقائق

  • سعورس

إيران تجري مباحثات نووية بالقاهرة.. تصعيد دبلوماسي وسط تحذيرات دولية من "تجاوزات نووية"

وقبيل انطلاق المحادثات، وجّهت طهران انتقادات شديدة اللهجة إلى الولايات المتحدة بسبب ما وصفته ب"جمود الموقف الأمريكي" في ملف العقوبات. وقال المتحدث باسم الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي إن بلاده "لم تلحظ أي تغييرات جوهرية في موقف واشنطن حتى الآن"، مؤكدًا أن إيران تنتظر توضيحات أمريكية حول آلية رفع العقوبات بما يمنع تكرار فشل الاتفاقات السابقة. كما دعت إيران إلى تقديم "ضمانات ملموسة"، معتبرة أن الاتفاق النووي لن ينجح دون ترتيبات تضمن عدم تراجع واشنطن عن التزاماتها، كما حدث سابقًا بعد انسحاب إدارة ترامب من الاتفاق النووي عام 2018. ويجري وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي محادثات في القاهرة مع كل من المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل غروسي، ووزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي، كما من المقرر أن يلتقي الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي خلال الزيارة. وبحسب الخارجية الإيرانية ، فإن جدول الزيارة لا يقتصر على الملف النووي، بل يشمل أيضًا قضايا إقليمية معقدة مثل الحرب في غزة ، وأزمات ليبيا والسودان. الاجتماعات النووية تأتي في أعقاب تقرير سري للوكالة الدولية للطاقة الذرية، كشف أن إيران باتت تملك 9,247.6 كيلوغرامًا من اليورانيوم المخصب، وهو ما يزيد بأكثر من 45 ضعفًا عن الحد المسموح به في اتفاق 2015. كما أشار التقرير إلى أن إيران تسرّع تخصيب اليورانيوم بنسبة 60%، وهي نسبة تقترب بشدة من عتبة 90% اللازمة لصنع سلاح نووي، ما أدى إلى تصاعد مخاوف الدول الغربية. ورغم ذلك، رفضت طهران ما ورد في التقرير، متهمة الوكالة ب"الاستناد إلى معلومات مضللة من إسرائيل"، واصفة التقرير بأنه "مسيس وغير موثوق". وفي لهجة تصعيدية، حذر وزير الخارجية عباس عراقجي من أن طهران سترد بقوة إذا حاولت الدول الأوروبية استخدام تقرير الوكالة الدولية كذريعة سياسية ضد إيران. وفي مكالمة هاتفية مع المدير العام للوكالة، طالب عراقجي بعدم السماح لبعض الأطراف – كفرنسا وبريطانيا وألمانيا – باستغلال التقرير لأغراض سياسية. ويأتي هذا التصعيد بعد تحذيرات أوروبية باحتمال إعادة فرض العقوبات على إيران ، إذا استمر برنامجها النووي في تهديد أمن القارة الأوروبية. التحركات الإيرانية تتزامن مع مفاوضات غير مباشرة بين طهران وواشنطن ، تجري بوساطة سلطنة عُمان، في محاولة لإعادة إحياء الاتفاق النووي المبرم عام 2015. ورغم أن واشنطن لم تعد رسميًا إلى الاتفاق بعد انسحابها في عهد ترامب، إلا أن محادثات غير رسمية لا تزال قائمة، خاصة بعد استئناف التعاون الأمني الإقليمي في أعقاب الحرب في غزة. ومن المرتقب أن يعقد مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية اجتماعًا مهمًا في 9 يونيو الجاري في فيينا، لمراجعة تطورات البرنامج النووي الإيراني في ضوء التقرير الأخير، وسط احتمالات متزايدة بصدور إدانة رسمية أو تفعيل آليات عقابية ضد إيران ، في حال عدم إحراز تقدم في المفاوضات الجارية. بين تحركات دبلوماسية مكثفة في القاهرة ، وتصعيد إعلامي ضد الولايات المتحدة وأوروبا، تسعى إيران لإعادة تشكيل شروط التفاوض حول برنامجها النووي من موقع أقوى. لكن مع تجاوزات واضحة للاتفاقات السابقة، وتزايد القلق الدولي، يبقى اجتماع فيينا القادم بمثابة اختبار حاسم للمجتمع الدولي وقدرة الدبلوماسية على احتواء أزمة نووية تلوح في الأفق.

أبعد من "نووي إيران"... هجمات إسرائيل تطمح إلى تغيير النظام
أبعد من "نووي إيران"... هجمات إسرائيل تطمح إلى تغيير النظام

Independent عربية

timeمنذ 7 ساعات

  • Independent عربية

أبعد من "نووي إيران"... هجمات إسرائيل تطمح إلى تغيير النظام

للهجوم الإسرائيلي المباغت على إيران هدف واضح وهو تعطيل برنامج طهران النووي بقدر هائل وإطالة وقت تحتاج إليه لصنع سلاح ذري، لكن حجم الضربات واختيار إسرائيل أهدافها وكلمات ساستها أنفسهم تشير إلى هدف آخر أطول أمداً وهو إسقاط النظام نفسه. وقال خبراء إن الضربات التي وقعت في وقت مبكر من يوم أمس الجمعة لم تستهدف المنشآت النووية الإيرانية ومصانع الصواريخ فحسب، بل قصدت أيضاً شخصيات مهمة في سلسلة القيادة العسكرية في البلاد وعلمائها النوويين، وهي ضربات يبدو أنها تهدف إلى إضعاف الثقة في إيران سواء في الداخل أو بين حلفائها في المنطقة - وهي عوامل يمكن أن تزعزع استقرار القيادة الإيرانية. وقال مايكل سينغ من معهد واشنطن لسياسات الشرق الأدنى والمسؤول الكبير السابق في عهد الرئيس جورج دبليو بوش "يفترض المرء أن أحد الأسباب التي تدفع إسرائيل إلى القيام بذلك هو أنها تأمل في رؤية تغيير النظام". وتابع قائلاً "إنها ترغب في أن ترى الشعب الإيراني ينتفض"، مضيفاً أن العدد المحدود للقتلى من المدنيين في الجولة الأولى من الضربات يشير أيضاً إلى هدف أكبر. وفي كلمة مصورة بعد فترة وجيزة من بدء المقاتلات الإسرائيلية في قصف المنشآت النووية وأنظمة الدفاع الجوي الإيرانية، وجه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو حديثه إلى الشعب الإيراني مباشرة. وقال نتنياهو "النظام الإسلامي، الذي يقمعكم منذ ما يقارب 50 عاماً، يهدد بتدمير بلدنا، دولة إسرائيل". وأضاف أن هدف إسرائيل هو إزالة التهديد الناجم عن الأنشطة النووية والصواريخ الباليستية، لكنه تابع قائلاً "نحقق هدفنا وفي الوقت نفسه نمهد الطريق لكم أيضاً من أجل تحقيق حريتكم". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وقال نتنياهو "النظام لا يعرف ما الذي أصابه، أو ما الذي سيصيبه، لم يكن يوماً أضعف من الآن، هذه فرصتكم للوقوف وإسماع أصواتكم". لكن على رغم الضرر الذي ألحقه الهجوم الإسرائيلي غير المسبوق، فإن العداء لإسرائيل على مر العقود - ليس فقط لدى حكام إيران بل أيضاً لدى أبناء شعبها ومعظمهم من الشيعة - يثير تساؤلات حول إمكان استنفار ما يكفي من الدعم الشعبي لإطاحة قيادة دينية راسخة في طهران مدعومة بقوات أمن تدين لها بالولاء. وأشار سينغ إلى أنه لا أحد يعرف ما الظروف المطلوبة لتوحيد صفوف المعارضة في إيران. وهجوم أمس الجمعة هو المرحلة الأولى مما وصفتها إسرائيل بعملية طويلة الأمد. ويتوقع متخصصون أن تستمر إسرائيل في استهداف البنية التحتية النووية الإيرانية الرئيسة لتأخير مسيرة طهران نحو صنع قنبلة نووية، حتى لو لم يكن لدى إسرائيل بمفردها القدرة على القضاء على البرنامج النووي الإيراني. وتقول إيران إن برنامجها النووي مخصص للأغراض المدنية فقط. وخلصت الوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة الأسبوع الماضي إلى أن طهران تنتهك التزاماتها بموجب معاهدة حظر الانتشار النووي. واغتالت الضربات الإسرائيلية الأولى شخصيات كبيرة في المؤسستين العسكرية والعلمية، ودمرت جزءاً كبيراً من نظام الدفاع الجوي الإيراني وأصابت محطة لتخصيب اليورانيوم فوق الأرض في موقع نووي. وقالت السفارة الإسرائيلية لدى واشنطن لـ"رويترز"، "بصفتنا دولة ديمقراطية، تؤمن إسرائيل بأن الأمر متروك لشعب أي بلد لتشكيل سياسته الوطنية واختيار حكومته... مستقبل إيران لا يمكن أن يحدده إلا الشعب الإيراني". ودعا نتنياهو إلى تغيير الحكومة الإيرانية مثلما فعل في سبتمبر (أيلول) الماضي. وسمحت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب بالضربات الإسرائيلية وساعدت حليفتها المقربة على صد وابل الصواريخ الذي أطلقته إيران رداً على الهجوم، لكنها لم تعط أي مؤشر إلى أنها تسعى إلى تغيير النظام في طهران. ولم يرد البيت الأبيض ولا بعثة إيران لدى الأمم المتحدة في نيويورك بعد على طلبات للتعليق على هذه المسألة. إنهاء البرنامج النووي بعيد المنال حالياً لا يزال أمام إسرائيل كثير لتفعله إذا أرادت تفكيك المنشآت النووية الإيرانية، ودوماً ما يقول محللون عسكريون إنه ربما من المستحيل تعطيل المواقع المحصنة جيداً والمنتشرة في أنحاء إيران بصورة تامة. وتحذر الحكومة الإسرائيلية من أن البرنامج النووي الإيراني لا يمكن تدميره كلية بحملة عسكرية. وقال مستشار الأمن القومي الإسرائيلي تساحي هنغبي للقناة 13 الإسرائيلية "لا يمكن تدمير برنامج نووي بالوسائل العسكرية". وأضاف أنه على رغم ذلك، يمكن للحملة العسكرية أن تهيئ الظروف للتوصل إلى اتفاق مع الولايات المتحدة من شأنه أن يحبط البرنامج النووي". ولا يزال المحللون متشككين في أن إسرائيل ستمتلك الذخائر اللازمة للقضاء على المشروع النووي الإيراني بمفردها. وقالت كبيرة المحللين السابقة في جهاز الاستخبارات (الموساد) والباحثة الآن في معهد دراسات الأمن القومي الإسرائيلي، سيما شاين، للصحافيين أمس الجمعة "ربما لا تستطيع إسرائيل القضاء على المشروع النووي بالكامل بمفردها من دون مشاركة الولايات المتحدة". وبينما تصب عرقلة برنامج طهران النووي في مصلحة إسرائيل، إلا أن الأمل في تقويض النظام يمكن أن يفسر سبب ملاحقة إسرائيل كثيراً من كبار الشخصيات العسكرية الإيرانية، إذ ربما يوقع المؤسسة الأمنية الإيرانية في حال من الارتباك والفوضى. وقالت شاين "كان هؤلاء الأشخاص في غاية الأهمية، ولديهم معرفة كبيرة، وخبرة طويلة في وظائفهم، وكانوا عنصراً مهماً جداً في استقرار النظام، وتحديداً استقراره الأمني". وأضافت "في عالم مثالي ستفضل إسرائيل أن ترى تغييراً في النظام، لا شك في ذلك". لكن نائب مسؤول الاستخبارات الوطنية الأميركية السابق لشؤون الشرق الأوسط، الذي يعمل الآن في مركز الأبحاث "أتلانتيك كاونسل"، جوناثان بانيكوف، قال إن مثل هذا التغيير ربما ينطوي على أخطار. وإذا نجحت إسرائيل في إزاحة القيادة الإيرانية، فليس هناك ما يضمن أن القيادة الجديدة التي ستخلفها لن تكون أكثر تشدداً في السعي إلى الصراع مع إسرائيل. وقال بانيكوف "لأعوام يصر كثر في إسرائيل على أن تغيير النظام في إيران سيفضي إلى يوم جديد وأفضل، وأنه لا يوجد ما هو أسوأ من النظام الديني الحالي، لكن التاريخ يقول لنا إن الأمر يمكن أن يكون أسوأ دائماً".

هيئة الرقابة النووية تؤكد سلامة محطتي »نطنز« و«أصفهان« بعد الاستهدافات العسكرية
هيئة الرقابة النووية تؤكد سلامة محطتي »نطنز« و«أصفهان« بعد الاستهدافات العسكرية

رواتب السعودية

timeمنذ 7 ساعات

  • رواتب السعودية

هيئة الرقابة النووية تؤكد سلامة محطتي »نطنز« و«أصفهان« بعد الاستهدافات العسكرية

نشر في: 14 يونيو، 2025 - بواسطة: خالد العلي تلقى مركز عمليات الطوارئ النووية التابع لهيئة الرقابة النووية والإشعاعية، وفي إطار اتفاقية التبليغ المبكر عن حادث نووي، إحاطة من مركز الأحداث الطارئة بالوكالة الدولية للطاقة الذرية بشأن الأوضاع في إيران، اليوم السبت. وتضمنت الإحاطة أن الوكالة الدولية للطاقة الذرية تلقت بدورها بلاغًا من الهيئة الرقابية النووية الإيرانية أكدت فيه سلامة البيئة وعدم تأثرها بآثار الاستهدافات العسكرية التي تعرضت لها محطتا نطنز وأصفهان المخصصتان لتخصيب اليورانيوم. وشددت هيئة الرقابة النووية والإشعاعية، على متابعتها المستمرة لأي مستجدات ذات صلة عبر قنوات الاتصال المعتمدة مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، في إطار حرصها على ضمان سلامة البيئة والأمن النووي والإشعاعي. الرجاء تلخيص المقال التالى الى 50 كلمة فقط تلقى مركز عمليات الطوارئ النووية التابع لهيئة الرقابة النووية والإشعاعية، وفي إطار اتفاقية التبليغ المبكر عن حادث نووي، إحاطة من مركز الأحداث الطارئة بالوكالة الدولية للطاقة الذرية بشأن الأوضاع في إيران، اليوم السبت. وتضمنت الإحاطة أن الوكالة الدولية للطاقة الذرية تلقت بدورها بلاغًا من الهيئة الرقابية النووية الإيرانية أكدت فيه سلامة البيئة وعدم تأثرها بآثار الاستهدافات العسكرية التي تعرضت لها محطتا نطنز وأصفهان المخصصتان لتخصيب اليورانيوم. وشددت هيئة الرقابة النووية والإشعاعية، على متابعتها المستمرة لأي مستجدات ذات صلة عبر قنوات الاتصال المعتمدة مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، في إطار حرصها على ضمان سلامة البيئة والأمن النووي والإشعاعي. المصدر: صدى

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store