logo
"جلسة هادئة بعد يوم مزدحم".. صورة للشرع والشيباني في بلودان السورية تثير تفاعلا واسعا

"جلسة هادئة بعد يوم مزدحم".. صورة للشرع والشيباني في بلودان السورية تثير تفاعلا واسعا

صحيفة الشرقمنذ 3 أيام
نشر وزير الخارجية السوري، أسعد الشيباني، مساء السبت، صورة على حسابه في منصة "إنستغرام" جمعته مع الرئيس أحمد الشرع بمطعم في بلودان شمال غربي دمشق.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

(رافض/‏ـة للعمل)
(رافض/‏ـة للعمل)

صحيفة الشرق

timeمنذ 4 ساعات

  • صحيفة الشرق

(رافض/‏ـة للعمل)

15 سارة ناصر الهاجري صرخ من أعمق «حنجوره»: (سأكتب رافضة للعمل). لا أنفك أقلبها على كافة الأصعدة، من جميع النواحي وما زالت خيالية، كم هو غريب إحالة موظف للتحقيق بهذه الطريقة!! بل كيف يمكن لـ»مسؤول ما» إحالة موظف للتحقيق بـ»كلمتين»؟! أليس من التعسف يا صاحب القرار اتخاذ إجراء في موظف لمجرد كلمتين كتبهما مسؤوله بدون أن يدعمها بأية إثباتات «ملموسة»؟! إن كنتُ صاحب القرار لكان إجرائي الأول هو المساءلة القانونية لمسؤول كهذا، لا لشيء، ولكن لأن (رافض/ـة للعمل) تلك شاملة « الرفض التام» لكل شيء، بينما قد يكون الموظف رفض فقط ما ليس من ضمن أعبائه الوظيفية. أضف أنه لو تم اتخاذ أي إجراء حيال الموظف بسبب كتاب من هذا النوع فإنه عوضاً عن إحقاق الحق، سيصبح هذا المسؤول أكثر تعسفاً وجبروتاً، وسيضمن الطاعة العمياء من جميع موظفيه دون استثناء، خشية قيامه بإحالتهم للتحقيق بما يؤثر سلباً على تقييمهم السنوي. بعض المسؤولين يستغل منصبه بالشكل الأسوأ حيث يتعامل مع الموظف وكأنما وقع معه عقد ((استعباد)) وليس عقد ((عمل)) فُيلقي إليه بالأوامر ضارباً بعرض الحائط ما ورد في القانون والتوصيف الوظيفي المعتمد على شهادته ودرجته المالية، وعند قيام الموظف بالمطالبة بأبسط حقوقه وهي الالتزام بقوانين الدولة التي كَفَلت له حقوقه كـ»آدمي» وعدم تكليفه بما هو خارج عما أقرته الدولة بهذا الشأن، فإن المسؤول وبكل «فرعنة» يُحيله للتحقيق ظلماً بحجة «رفض العمل». يا مؤمن؟! هناك فرق بين (الرفض) وبين (اعتذر لأنها ليست من مهامه قانوناً) خاصة إذا كان هناك في المقابل ذلك الموظف الذي يُسمح له بالتغيب، الاستهتار، أو عدم العمل، لعدة أسباب قد يكون منها ما هو لمعرفة شخصية، «منافق دبلوماسي» أو لأنه «يُطبل» مع مرتبة الشرف، وما أكثرهم!!! على الكتب المرسلة للجهات القانونية ألا تخل بشرطين أساسيين، هما: أولاً/طبيعة العمل الذي رَفَضَهُ الموظف، وثانياً/المرفقات التي تُثبت هذا الرفض، ما عدا ذلك فلا يجب قبول أي كتاب لم يستوفِ تلك الشروط. وإن استلمت الشؤون القانونية كتاب تحقيق يكون سببه (رافض/ـة للعمل) فإما أن تقوم بإحالة هذا المسؤول للتحقيق مباشرة، أو يُرفض الكتاب دون حتى قراءة بقية محتوياته لأن الكتاب أخل بأحد الشرطين الرئيسيين. ما عدا ذلك فإن هذا الكتاب لن يكون إلا «قرصة أذن» للموظف من باب ((انا اللي باربيك)) أو «استعباد» للموظف تحت بند «انا مديرك وغصب تنفذ». كيف يتم إثبات أن الموظف رافض للعمل؟! هناك العديد من الوسائل التي يمكن بها ذلك، والتي بها كذلك يتم إثبات مدى صدق المدير أو الموظف أو إدانة أي منهما. فما بالك لو ثبت أن الموظف هنا «مظلوم» وأن إحالته للتحقيق كانت (زوراً وبهتاناً)؟! هنا أيضاً يجب أن يُحال هذا المسؤول للمساءلة القانونية لتعسفه وتفادي تكرار هذه المأساة التي من شأنها «تطفيش» الكفاءات أو وأدهم. لا نسعى هنا لخلق مشكلة، بل نسعى إلى بيئة عمل صحية، تكاد تحمل ذرة عدل إنسانية، لا يستغل فيها أي مسؤول سلطته بطرق ملتوية لا تمت بأية صلة للإنسانية. فلقد كفلت الدولة للموظف حقوقه كإنسان، فكيف لك أيها المسؤول أن تتمادى على قوانينها وتنتهك هذه الحقوق كفرد يعيش تحت جناحها؟! ولا أشير بهذا للـ((الكــــل)) بل أقول ((البعــــــــــض)) من المسؤولين، فهناك أمثلة تفخر بالعمل تحت إدارتها. مساحة إعلانية

الخذلان من قتل غزة
الخذلان من قتل غزة

صحيفة الشرق

timeمنذ 4 ساعات

  • صحيفة الشرق

الخذلان من قتل غزة

كل هذا وأكثر يحدث ويتضخم ويتضاعف في قطاع يبلغ طوله 41 كم وعرضه من 6 إلى 12 كم وتبلغ مساحته الإجمالية 365 كم وله حدود مع باقي مساحة فلسطين بطول 51 كم وحدود مع مصر بطول 11 كم بالقرب من مدينة رفح الجنوبية، فهل تتخيلون حجم العدوان النازي الذي تفعله قوات الاحتلال الإسرائيلي على مرأى من العالم وبمساندة واضحة وصريحة من الولايات المتحدة التي تمد يدا تدعو فيها لمضاعفة إدخال المساعدات الإنسانية وتجنب قتل المدنيين وهي يد تبدو أقصر وأكثر شُحا من اليد الأخرى الممدودة بأريحية كبيرة لإفشال أي قرار دولي يدعو لوقف إطلاق النار في غزة لمرتين لم تستحي واشنطن عبر مندوبها الدائم وهو يرفع يده لاستخدام حق النقض الذي يمكن للدول دائمة العضوية أن تستخدمه لوقف أي قرار لا يتلاءم مع مصالحها أو علاقاتها مع الطرف الآخر، وهذا ما حدث بالنسبة لإسرائيل التي سارعت فورا لتقديم الشكر على المساندة الأمريكية في استخدام (الفيتو) أمام قرار ترى إسرائيل أنه لا يمكن أن يتوافق مع منهجها الوحشي والمتعطش لإزهاق أرواح عشرات الآلاف من الأطفال والأبرياء في غزة التي حولتها لمدينة أشباح يعاني أصحابها من الشتات والتهجير والحصار والتجويع والأمراض والأوبئة وانعدام الماء والغذاء والكهرباء والاتصال والدواء والوقود وفوق كل هذا تمارس سياسة الإبادة الجماعية بصورة همجية بربرية أمام عالم لا يمكن إلا أن يدعو لهدنة تارة وإلى وقف دائم لإطلاق النار تارة أخرى وفي الحالتين لا مستجيب لكل هذه الدعوات رغم قيام دول أوروبية كانت تعطي إسرائيل كامل حقها في الرد على هجمات 7 أكتوبر 2023 لكنها سرعان ما عادت للغة الإنسانية أمام المشاهد المؤلمة للأطفال والرضع والمدنيين الأبرياء الذين يخرجون أشلاء ومحترقين ومهشمين لا روح فيهم ولا أنفاس يمكن تلاحقها وطالبت إسرائيل بأن تتوقف فورا عن مجازرها التي ترتكبها بحق شعب مدني قتلت منه إسرائيل الأطفال والرجال والنساء وكبار السن والطواقم الطبية الفلسطينية والإعلاميين ومنتسبي المنظمات الدولية حتى تجاوز العدد الآلاف منهم، ومع ذلك يستمر هذا الكيان الإجرامي رغم اعترافه مؤخرا بخساراته الباهظة من الأرواح والإمكانات اللوجستية والعسكرية واقتصاده المنهار نسبيا وفقدان الأمان في مستوطنات فلسطين المحتلة من جانبه بسبب الهجوم الشرس للمقاومة الفلسطينية ولكنه الكيان الذي دخل فلسطين منذ 75 سنة على رؤوس الرماح والقتل فاتخذها سياسة له لم تطل اليوم غزة فقط ولكن في مدن ومخيمات الضفة الغربية كلها ونرى اليوم الشهداء في كل مكان فإن كان لكم يا عرب أن تتأسفوا فاعتذروا عن تهاونكم لأنه هو العدو الأول لأشقائنا الفلسطينيين اليوم قبل أن تطلق إسرائيل رصاصتها الأولى لصدورهم العارية لأن الخذلان يقتل فورا ولا مجال للتدارك لاحقا!.

غزة تنتصر رغم التجويع
غزة تنتصر رغم التجويع

صحيفة الشرق

timeمنذ 4 ساعات

  • صحيفة الشرق

غزة تنتصر رغم التجويع

114 (لا حاجة لاقتحام المدينة، دعوهم يتضورون جوعاً ثم يموتون) كلمات مقتبسة من خطة بارباروسا والتي وضعها هتلر في الحرب العالمية الثانية وتهدف لإسقاط مدينة لينينغراد الروسية.. حيث حاصرت القوات الألمانية المدينة ودمرت مخازن الحبوب والموانئ وخطوط السكة الحديدية، واستمر الوضع لمدة 872 يوما مات خلال هذا الحصار مليون إنسان، وكانت النتيجة ما قاله الشاعر الروسي اولغان (العدو أراد موتنا جوعاً ولكننا أكلنا الألم وابتلعنا البرد وانتصرنا). يوم 15 يناير الماضي تم الإعلان عن اتفاق لوقف إطلاق النار بين الفصائل الفلسطينية ودولة الكيان الصهيوني على أن يتم تبادل الأسرى وانسحاب جيش الكيان من غزة وذلك بعد وساطات قطرية ومصرية وأمريكية، ولكن هذا الاتفاق انهار بعد 60 يوما وعادت القوات الصهيونية لضرب غزة من جديد لتركيعها وإجبارها على إطلاق الأسرى وبدأت باستخدام سياسة التجويع فأغلقت المعابر ومنعت منظمة الأونروا من العمل في غزة وحصرت توزيع أي مساعدات لمؤسسة غزة الإنسانية وهي مؤسسة إغاثية إسرائيلية أمريكية وفتحت ثلاثة منافذ توزيع فقط فتخيل مليوني شخص على ثلاثة منافذ، وفوق هذا أطلقت يديها للقتل بشكل عشوائي لطالبي المساعدات، ناهيك عن الذين يستشهدون بالتدافع وفوق هذا أطلقت يديها لاستهداف مخيمات اللاجئين بالقصف بدون سبب معلن وتجديد قصف المستشفيات. وخلال أشهر قليلة من شهر مارس الماضي إلى اليوم بدأت تظهر أعراض المجاعة وسوء التغذية على أهل غزة خاصة الأطفال وكبار السن وتحولت أجسادهم إلى هياكل عظمية كل هذا لكسر عزيمتهم وقتل صمودهم وصبرهم، ومن المعروف أن الهدف من التجويع هو التدمير النفسي وكسر الإرادة وانقلاب الحاضنة الشعبية على الفصائل المقاتلة وأنهم هم السبب في التجويع، والضغط على المقاومة لقبول المطالبات التي تريدها دولة الكيان الصهيوني والتي بدأت بتسليم الأسرى وتطورت إلى تسليم سلاح المقاومة والموافقة على تهجير أهالي غزة.. والتجويع قتل ممنهج ومتدرج ومؤلم ومدمر نفسياً قبل أن يكون مدمراً بدنياً وقسوته أشد من القتل المباشر أو القصف. ولكن ثبات المقاومة الفلسطينية وثبات أهل غزة طوف الفرصة على الكيان الصهيوني ومع كل هذا الألم المقاومة حققت انتصارات نوعية حيث أقامت عمليات نوعية قتل بسببها عشرات من جنود الكيان الصهيوني. ومع قسوة المشاهد التي نراها يومياً من أجساد تحولت لهياكل عظمية وتدفق عشرات الآلاف للحصول على بقايا طعام ومشهد العصابات التي تدعمها دولة الكيان لسرقة الطعام وإشاعة الرعب إلا أن مشهد خذلان الدول العربية الإسلامية لأهل غزة وإغلاق المعابر ومنع وصول الغذاء لهم ومطالبة حماس وبقية الفصائل الفلسطينية بتسليم سلاحها هو أشد ألما ويزيده صمت هذه الدول حتى عن استنكار ما تقوم به دولة الكيان ولو من باب الإنسانية ورحمة بأطفال غزة وشيوخها وكل ما فعلته بعض الدول العربية هو بيانات استنكار لا تساوي قيمة الورق الذي كتب عليه وتسجيل موقف بارد. واليوم تأتي انفراجة بسيطة لدخول المساعدات ليس بسبب إنسانية الكيان الصهيوني وليس بسبب قوة الموقف العربي والإسلامي بل بسبب الضغط الدولي ومنظمات حقوق الإنسان ولعل هذه الانفراجة تعزز من صمود أهل غزة وتقوي من عزائمهم لمواصلة الصمود. وصبر أهل غزة وصمودهم هو الانتصار الحقيقي، فالتاريخ يثبت أن جميع الدول التي مورس عليها التجويع كسلاح لخضوعها صبرت وانتصرت بالنهاية وكما قيل (الأمم التي تجوع لا تهزم بل تتجذر بالأرض اكثر ويشتد عطشها للحرية فالجوع لا يطفئ جذوة الكرامة) وكما يقول أهل غزة (في غزة تعلمنا أن الرغيف ينتزع ولكن العزة لا تنتزع). مساحة إعلانية

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store