
وجبة تنقذ حياتك.. لماذا يجب تناول السمك مرة أسبوعيا؟
ينصح أغلب الأطباء بضرورة تناول السمك، أسبوعيا مرة على الأقل، وخاصة فى وقت انتشرت فيه أمراض القلب والجلطات وهي من أكثر المشاكل الصحية انتشارًا، ومن خلالها تعتبر السبب الأول للوفاة حول العالم.
7 أسباب قوية تجعلك تحرص على أكل السمك أسبوعيًا
بحسب ما نشره موقع هيلثي فإن هناك 7 أسباب قوية تجعلك تحرص على أكل السمك أسبوعيًا:
وجبة تنقذ حياتك..لماذا يجب تناول السمك مرة أسبوعيًا
يقلل خطر الإصابة بالجلطات وأمراض القلب
أهم فيتامين يحتوي عليه السمك هو الأوميجا-3، والتي تلعب دورا فعالا في تقليل مستوى الكوليسترول الضار، خفض ضغط الدم، تحسين سيولة الدم، وتقليل الالتهابات، وكل هذه عوامل رئيسية تحمي من الجلطات والنوبات القلبية والسكتات الدماغية.
يحسن صحة الدماغ والذاكرة
أوميجا-3 الموجودة في الأسماك، خاصة السلمون والتونة والسردين، تساعد في تحسين وظائف المخ، زيادة التركيز، وتقليل خطر الإصابة بأمراض الزهايمر والخرف مع التقدم في العمر.
يدعم صحة العين ويحمي من ضعف البصر
الأحماض الدهنية الموجودة في السمك تحافظ على صحة شبكية العين، وتقلل من احتمالية الإصابة بالتنكس البقعي المرتبط بالعمر، والذي يمكن أن يؤدي لفقدان البصر مع الزمن.
وجبة تنقذ حياتك..لماذا يجب تناول السمك مرة أسبوعيًا
يعزز الحالة المزاجية ويحارب الاكتئاب
تناول السمك بانتظام له تأثير إيجابي على الحالة النفسية والمزاجية. بعض الدراسات تشير إلى أن الأشخاص الذين يتناولون السمك بشكل منتظم يكونون أقل عرضة للاكتئاب واضطرابات المزاج.
يقلل من الالتهابات في الجسم
الالتهابات المزمنة واحدة من الأسباب الأساسية وراء أمراض كثيرة مثل السكري وأمراض القلب والمفاصل. أحماض أوميجا-3 في السمك تساعد في تقليل هذه الالتهابات وتحسين وظائف الجهاز المناعي.
يساعد في ضبط الوزن
السمك مصدر ممتاز للبروتين العالي الجودة، حيث يحتوي على سعرات حرارية قليلة نسبيًا، وهذا يساعد في بناء العضلات وزيادة معدل الحرق، كما يساعد على الإحساس بالشبع لفترة أطول بدون استهلاك سعرات زائدة.
وجبة تنقذ حياتك..لماذا يجب تناول السمك مرة أسبوعيًا
يحسن صحة البشرة والشعر
الأحماض الدهنية والفيتامينات الموجودة في الأسماك، تساعد على ترطيب البشرة، تقليل ظهور التجاعيد، كما أنه يحسن صحة الشعر ولمعانه، ويعالج مشاكل الجلد المرتبطة بجفاف البشرة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الديار
منذ ساعة واحدة
- الديار
فوائد خارقة ومخاطر خفية لهذا المكوّن اختصاصية تغذية تكشف لـ "الديار" ميزات بذور الشيا... وتحذّر!
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب من المؤكد انه، ليست كلّ ضجّة على وسائل التواصل الاجتماعي تعني أن ما يُروّج له آمنٌ للجميع. وفي زمن تسابق المؤثّرين على نصح المتابعين بمكملات وأغذية "خارقة"، بات من الضروري أن نتوقّف قليلا، ونمعن النظر في مضمون المادة قبل أن ننجرف وراء سحر العنوان. في جميع الأحوال، قد تظهر مادة طبيعية تحمل معها كنزاً غذائياً متكاملاً: فيتامينات، معادن، ألياف، بروتينات، وأحماض دهنية أساسية. مركّب يجمع بين ما تفرّق في غيره، ويُقدَّم على أنه "أعجوبة غذائية". ولكن، بين المعجزة وسوء الاستخدام خيطٌ رفيع، قد ينقلب فيه المفيد إلى مهدّد للصحة، بل للحياة في بعض الأحيان. على الصعيد الطبي، بذور الشيا مثالٌ حيّ على ذلك. نعم، نحن أمام عنصر غذائي غنيّ لا شكّ في فوائده، وذو قيمة عالية في النظام الغذائي النباتي، بل ويُشار إليه اليوم كبطلٍ من أبطال الأطعمة الصحية "السوبر فود". إلا أن القيمة الغذائية العالية وحدها لا تكفي ليكون المحتوى صالح للجميع، ولا بدّ من معرفة السياق الصحي لكل فرد: هل يعاني من أمراض مزمنة؟ هل يأخذ أدوية تفاعلية؟ هل يستطيع البلع؟ هل يعاني من مشكلات في الجهاز الهضمي؟ لذلك، تتضح أهمية طرح هذه المواضيع بطريقة نقدية، خاصة حين تتحوّل نصيحة على "ريل" انستغرام أو فيديو "تيك توك" إلى تجربة خطرة قد تودي بشخصٍ مسنّ لا يملك القدرة على البلع، أو بطفل صغير تناول ملعقة ناشفة من دون وعي لأنه شاهد على منصات التواصل أحد المشاهير يذكر مزاياها! بالاستناد الى ما ذكر، فإن الحديث عن بذور الشيا، التي ذاع صيتها مؤخراً، هو دعوة للوعي، للتمييز بين الاستهلاك الواعي والانجراف الأعمى خلف الترند. فهذه البذور، رغم خفّتها في الميزان، ثقيلة في مفعولها، ويجب أن تؤخذ بميزان العقل قبل أن توضع على ميزان الطعام. وانطلاقا مما تقدم، تفتح "الديار" هذا الملف مع اهل العلم والاختصاص، لنتقصّى بشكل علمي ووافي منافع هذه المادة، كيفية استخدامها، والمحاذير التي يجب التنبّه لها قبل استهلاكها. ورغم ان المتخصصين يتفقون على انها طبيّة بامتياز، لكنّها ليست للجميع، ولا تؤخذ جزافا. معجزة النباتيين وتماشيا مع ما تم ذكره، توضح اختصاصية التغذية جاكي قصابيان أنّ "هناك اليوم ضجّة كبيرة حول بذور الشيا، وذلك لأنها تحتوي على ألياف تُسهم في الإحساس بالشبع. فعند تناولها، يشعر الفرد بالامتلاء مع كمية أقل من الطعام، إذ تحتوي على عشرة غرامات من الألياف تقريبا في كل ملعقتين كبيرتين". من زاوية أخرى، تشرح لـ "الديار" أنّ "الألياف تساهم في تنظيم مستويات السكر في الدم، وتخفض الكوليسترول، كما تحسّن حركة الأمعاء. كما تُعتبر غنيّة بأوميغا-3، وهو عنصر يُعدّ مهمًّا في الأنظمة الغذائية النباتية، نظراً لندرته في المصادر النباتية". وتُضيف: "تتميّز أيضاً بأنها من المصادر القليلة ذات الأصل النباتي التي تحتوي على البروتين، إذ توفّر نحو خمسة غرامات في كل ملعقتين كبيرتين. وما يجعلها فريدة هو أن هذا البروتين يضمّ الأحماض الأمينية الأساسية التسعة التي يحتاجها الجسم، وإنْ كانت بنسب متفاوتة. لذلك قلّما نجد مصدراً نباتياً يكتنز هذه العناصر مجتمعة. كما انها تمتص من عشرة إلى اثني عشر ضعف وزنها من الماء، أي أنّ حبّة الشيا، وإن كانت صغيرة الحجم، فإنها تمتص كميات كبيرة من السوائل، ما يُساهم في تعزيز الشعور بالشبع داخل المعدة". البديل الذكي للبروتين الحيواني والطاقة! وتشير الى ان "المشكلة التي قد يعاني منها البعض جرّاء استهلاك هذه البذور، فتتمثل في من يعانون مشكلات في القولون أو الجهاز الهضمي، إذ قد يواجهون النفخة أو بعض الانزعاج. كما قد لا تكون مناسبة لمن يجدون صعوبة في البلع، مثل كبار السن، أو الأطفال، أو المصابين بحالات صحية معيّنة، رغم أن هذه الحالات تُعدّ نادرة. وذلك لأنّ الشيا تبدأ بالتمدّد داخل الجسم، وقد يُحتمل أن تُسبب انسداداً في المجرى التنفسي أو الهضمي". وتتابع: "بطبيعة الحال، لا يُنصح بإعطائها للأطفال ما دون عمر السنتين، كما يجب توخّي الحذر عند تقديمها لكبار السن. ومن الأفضل عدم تناولها وهي جافة، بل يُستحسن نقعها في الماء أو السوائل لفترة مناسبة قبل استخدامها في الطعام". ماذا عن الأبحاث العلمية بشأن هذا العنصر؟ تجيب قصابيان: "تفيد بعض الدراسات وان كانت غير مؤكدةـ بأنّ احتواء بذور الشيا على مستويات مرتفعة من أوميغا-3 قد يؤثّر في بعض الأشخاص الذين يتناولون أدوية مثل الأسبرين أو مضادات تخثّر الدم. كما يُنصح الأفراد الذين يتناولون أدوية لضبط ضغط الدم أو السكري بالحذر، من خلال الانتباه الى تركيبة الدواء أو مكونات المنتج الغذائي. وتشدّد على ضرورة استشارة الطبيب في حال وجود أي حالة صحية خاصة قبل إدخال الشيا إلى النظام الغذائي". وتذكر ان: "بعض الأشخاص قد يصابون بردود فعل تحسسية تجاه الشيا، رغم أنّ ذلك يُعدّ نادرا، إذ قد تظهر لديهم أعراض كالحكة أو الرعشة أو انزعاج في القولون. وفي حال ظهور مثل هذه الأعراض، ينبغي على الشخص التوقف عن استهلاكها والتواصل مع الطبيب فورا". الكنز الصغير! وتتطرّق إلى الخصائص الفريدة لبذور الشيا، مشيرةً إلى أنّها "غنيّة بجميع أنواع فيتامين (ب)، بالإضافة إلى الكالسيوم، والمغنيزيوم، والفوسفور، والحديد، والزنك، والمنغنيز. فضلا عن احتوائها على كميات مرتفعة من الألياف، ونسبة جيّدة من البروتين (نحو 5 غرامات تقريبا في كل ملعقتين كبيرتين)، إلى جانب كمية قليلة من الدهون، ما يجعلها مشبِعة وقليلة السعرات الحرارية نسبياً. إضافة الى أنّها خالية تماما من الغلوتين، لذلك تُعدّ مناسبة للأشخاص الذين يعانون من مشاكل في القولون أو من عدم القدرة على هضم الغلوتين. ولهذا السبب، حظيت هذه البذور على اهتمام واسع". وتنوه "بضرورة اختبار تحمّل الجسم للشيا قبل البدء بتناولها بكميات كبيرة، وذلك من خلال إدخالها تدريجياً، بدءاً من ملعقة صغيرة يومياً، ثم زيادة الكمية حتى تصل إلى ملعقتين كبيرتين. كما يجب نقعها في الماء قبل استهلاكها، كي تمتص كمية كافية من السوائل، مما يُقلّل من احتمال التسبّب بأي انزعاج في الأمعاء". وتعدد "طرق استخدامها عبر إضافتها إلى السموذي واللبن (اليوغورت)، ورشّها فوق الحمص، أو إدخالها في التبولة ومع البيض. وهناك العديد من الأساليب التي تتيح دمج الشيا في وجباتنا اليومية، خاصةً أنّها شبه عديمة الطعم، مما يسمح بالحصول على فوائدها دون أن يشعر الشخص بأي نكهة غير محبّبة. علاوة على وضعها في أطباق مثل الشوفان والمغربية واللبنة، أو في السلطات وهناك بعض أنواع الخبز التي أصبحت تحتوي على بذور الشيا. وتُضاف أحيانا إلى الكاسترد والبودينغ والمربيات والأطعمة الجافة. واللافت أنّ هناك الكثير من الطرق الذكية والمبتكرة لاستهلاكها، إذ يمكن حتى وضعها في المشروبات أو أنواع من الشاي". رغم انها "سوبر فود"... لكن! وتقول قصابيان: "ما تقدّمت به يستند إلى الجانب الطبي، لكن على الصعيد الشخصي، فبذور الشيا، بالنسبة إليّ، تُعدّ مكوّنا جيداً ومصدراً غنياً بالبروتين وأحماض الأوميغا 3، وهي عنصر صحي بامتياز. غير أنّ ما يحدث عادة هو أن الناس، عند متابعة صيحة غذائية أو ترند معين، يميلون إلى استهلاك كميات كبيرة، ما قد يؤدي إلى ظهور عوارض جانبية. لذا، فإن إدخال ملعقتين كبيرتين من بذور الشيا الى طعامنا، أمر مفيد شرط أن تُنقَع مسبقا، ويفضَّل أن يكون النقع منذ الليلة السابقة. كذلك، ينبغي التأكد من عدم وجود موانع صحية تمنع تناولها، مثل الأطفال الصغار، أو كبار السن، أو النساء الحوامل، أو الأشخاص الذين يعانون صعوبة في البلع أو لديهم تحسّس منها". ولا يفوتنا التنويه الى أنه "في حال لاحظ الفرد أي أعراض في جهازه الهضمي، كالانتفاخ أو الإمساك أو الإسهال أو حرقة المعدة، فعليه التوقف فورا عن استهلاك بذور الشيا، لأنه من المرجّح أن تكون هذه الأعراض مرتبطة بها. ويُنصَح بشرب كميات كبيرة من المياه بالتوازي اثناء تناولها. كما أنّه من غير الخطأ إدراجها ضمن الأنظمة الغذائية الخاصة بالتنحيف، نظرا إلى خصائصها المتعددة".


التحري
منذ 2 ساعات
- التحري
المانغو يعزز صحة القلب بعد انقطاع الطمث
وجدت دراسة جديدة أن تناول حصتين من المانغو يومياً قد يساعد في دعم صحة القلب بعد انقطاع الطمث عن طريق خفض ضغط الدم ومستويات الكوليسترول 'الضار'. وقد تزيد فترة ما بعد انقطاع الطمث من خطر الإصابة ببعض الحالات الصحية، بما في ذلك أمراض القلب. واكتشف الباحثون أيضاً أن المانغو تسبب في ارتفاع أقل في نسبة السكر في الدم، والذي انخفض بشكل أسرع بعد بضع ساعات من تناوله، مقارنةً بتناول الخبز الأبيض العادي. وشاركت في الدراسة التي أجريت في جامعة كاليفورنيا 24 امرأة، أعمارهن بين 50 و70 عاماً، ويعانين من زيادة الوزن أو السمنة. وعلى مدار أسبوعين، تناولت المشاركات في الدراسة حوالي كوب ونصف من المانغو يومياً، وزرنا المختبر عدة مرات لقياس ضغط الدم والكوليسترول ومقاييس أخرى في أجسامهن. ووفق 'مديكال نيوز توداي'، وجد الباحثون أنه بعد ساعتين من تناول المانغو، انخفض ضغط الدم الانقباضي لدى المشاركات بحوالي 6 نقاط، وانخفض متوسط ضغط الدم الشرياني لديهن بمقدار 2.3 ملم زئبقي. وقال روبرت هاكمان الباحث الرئيسي: 'يُعد ضغط الدم الانقباضي ومتوسط ضغط الدم الشرياني مؤشرين مهمين على مدى جهد القلب في توزيع الدم'. وأضاف 'حتى الانخفاضات الطفيفة في هذه المؤشرات تقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والسكتة الدماغية مع مرور الوقت. لذا، فإن ملاحظة انخفاض ملحوظ بعد تناول المانغو بفترة وجيزة، بالإضافة إلى التحسن المستمر مع تناولها يومياً، يُعد علامة واعدة'.


صدى البلد
منذ 20 ساعات
- صدى البلد
جمال شعبان: تناول الزبدة يوميًا يحسن صحة القلب ويقلل خطر الإصابة بالسكر
حرص الدكتور جمال شعبان، عميد معهد القلب السابق، على مشاركة متابعيه عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي الفيسبوك، بأبرز الدراسات الجديدة حول تناول وإضافة الزبدة على الطعام. كتب جمال شعبان في منشوره :"الدراسة المفاجأة الزبدة أفضل من السمن الصناعي ومن الزيوت النباتية، الزبدة قد لا تكون تلك الشريرة بعد الآن." تابع:"وجدت دراسة جديدة أن تناول الزبدة يوميًا يرتبط بتحسين صحة القلب وتقليل خطر الإصابة بالسكر ، في حين أن السمن الصناعي قد يفعل العكس، أظهرت الزبدة، التي تم التشهير بها ذات يوم بسبب محتواها من الدهون المشبعة، عددًا من الفوائد غير المتوقعة في الدراسة.:" أضاف جمال شعبان في منشوره:"الأفراد الذين يستهلكون أكثر من 5 جرامات من الزبدة يوميًا - ما يزيد قليلاً عن ملعقة صغيرة - كان لديهم: مقاومة أقل للأنسولين، ارتفاع نسبة الكولسترول الجيد (HDL)، خفض مستوى الدهون الثلاثية، انخفاض نسبة TG:HDL، وهي علامة قوية للصحة الأيضية تتوافق هذه التحسينات مع انخفاض خطر الإصابة بـ السكر من النوع التاني بمرور الوقت." تفاصيل الدراسة أكد:"ويشير الباحثون إلى أن الزبدة، عند استهلاكها باعتدال، قد لا تكون الشريرة التي كان يعتقد في السابق، لعقود من الزمن، احتدم الجدل حول أي الدهون أفضل - الزبدة أم السمن النباتي - الجدل في المطابخ والعيادات على حد سواء." أستطرد:"الآن، دراسة جديدة نشرت في المجلة الأوروبية للتغذية السريرية تلقي الضوء على الآثار طويلة المدى للدهون الغذائية الشائعة على القلب والصحة الأيضية، حيث ارتبط استهلاك أكثر من 5 جم/يوم من الزبدة بانخفاض خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني (T2DM) بنسبة 31%، تم ربط تناول أكثر من 7 جم / يوم من السمن النباتي بزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية بنسبة 29٪ وزيادة خطر الإصابة بـ T2DM بنسبة 41٪." أضاف:"من المثير للدهشة أن ارتفاع استهلاك الزيوت غير المهدرجة (> 7 جم / يوم) ارتبط بارتفاع مؤشر كتلة الجسم بمقدار 0.6 كجم / م 2 وارتفاع مستويات الكوليسترول الضار LDL بمقدار 8 ملجم / ديسيلتر، تتحدى هذه النتائج بعض الافتراضات القديمة حول الدهون والصحة، وخاصة مكانة السمن النباتي كبديل صحي."