
نجاح سعودي يبهر العالم: فصل التوأم السوري الملتصق بعد 8 ساعات جراحة معقدة
وقال الدكتور عبدالله الربيعة، رئيس الفريق الجراحي والمشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية: "إن هذا الإنجاز دليل على الكفاءة العالية للكوادر الطبية السعودية ورسالة المملكة الإنسانية لخدمة الناس في جميع أنحاء العالم".
وفقًا لصحيفة "سعودي غازيت"، أُجريت العملية في مستشفى الملك عبدالله التخصصي للأطفال بمدينة الملك عبدالعزيز الطبية، التابعة لوزارة الحرس الوطني بالرياض. ضمّ الفريق الجراحي نخبة من الخبراء في جراحة الأطفال، والتخدير، والجراحة التجميلية، وغيرها من التخصصات الدقيقة، لضمان إجراء جميع مراحل العملية بأقصى درجات الدقة والسلامة.
تابع آخر الأخبار. تابع KT على قنوات واتساب.
وعبرت عائلة التوأم عن شكرها العميق للملك سلمان وولي العهد الأمير محمد بن سلمان والفريق الطبي المتفاني على الرعاية المتميزة التي حظيت بها ابنتيهما.
تمثل هذه العملية الرابعة الناجحة لفصل توأم ملتصق من سوريا والعملية الجراحية الـ66 التي تكتمل في إطار برنامج التوائم السيامية السعودي - وهي مبادرة معترف بها عالميًا قامت بتقييم 150 حالة من 27 دولة على مدى السنوات الـ35 الماضية.
وضم الفريق الجراحي متخصصين في جراحة الأطفال والتخدير وجراحة التجميل وغيرها من التخصصات الحرجة، لضمان تنفيذ كل مرحلة من مراحل العملية بأقصى درجات الدقة والسلامة.
وأجريت العملية في مستشفى الملك عبدالله التخصصي للأطفال بمدينة الملك عبدالعزيز الطبية التابعة لوزارة الحرس الوطني بالرياض.
كما أشاد مسؤولون سوريون بنجاح العملية. وشكر القائم بالأعمال في السفارة السورية بالرياض، حسين عبد العزيز، الحكومة السعودية ومركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية والفريق الطبي بأكمله.
وأكد على القدرات المتقدمة التي يتمتع بها النظام الصحي في المملكة، مشيرا إلى أن العملية تعد رمزا قويا للعلاقات الأخوية القوية بين المملكة العربية السعودية وسوريا.
هذه ليست المرة الأولى التي تُقدّم فيها المملكة العربية السعودية خدماتها الطبية المتقدمة للأطفال الوافدين من الخارج. ففي يونيو/حزيران من العام الماضي، أُجريت عملية مماثلة للتوأم السيامي الفلبيني أكيزا وعائشة، وعمرهما ستة أشهر.
وبلغت نسبة نجاح العملية الجراحية، التي أجريت على خمس مراحل على مدى 7.5 ساعات، 70%، وأجريت أيضاً في مستشفى الملك عبدالله التخصصي للأطفال.
شاهد.. أم تغمى عليها من الفرحة بعد رؤية توأم ملتصق منفصلين لأول مرة فيديو.. أطباء في السعودية ينجحون في فصل توأم ملتصق بعد جراحة استغرقت 15 ساعة فصل توأم ملتصق فلبيني في عملية جراحية استغرقت 7.5 ساعة في السعودية
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 4 ساعات
- صحيفة الخليج
ضحايا حرب غزة يتخطون رسمياً الـ60 ألف قتيل
أعلنت وزارة الصحة في غزة، أن الهجوم العسكري الإسرائيلي على القطاع أسفر عن مقتل 60 ألف فلسطيني على الأقل منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023. وأعلنت وزارة الصحة بغزة في بيان لها، أنها سجلت خلال الـ24 ساعة الماضية، مقتل 113 شخصاً، وإصابة 637 آخرين، وبذلك ترتفع حصيلة الحرب الإسرائيلية إلى 60,034 قتيلاً، و145,870 إصابة منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول 2023. وأوضحت الوزارة، أنه «بلغ عدد ما وصل إلى المستشفيات خلال الـ24 ساعة الماضية من منتظري المساعدات 22 قتيلاً، وأكثر من 199 إصابة، وبذلك يرتفع إجمالي قتلى لقمة العيش ممن وصلوا المستشفيات إلى 1,179 قتيلاً، وأكثر من 7,957 إصابة». وبحسب إحصائيات وزارة الصحة الفلسطينية، فقد بلغت حصيلة القتلى والمصابين منذ استئناف إسرائيل الحرب على القطاع في 18 مارس/آذار الماضي، وحتى اليوم 8,867 قتيلاً و33,829 مصاباً. ويعتقد وجود آلاف المفقودين تحت أنقاض المباني والمناطق المدمّرة في القطاع الذي يشهد حرباً مستعرة للشهر الـ22 على التوالي. وقالت الأمم المتحدة إن الحملة الجوية والبرية الإسرائيلية أدت إلى تدمير أحياء بأكملها في غزة، ونزوح معظم السكان الذين يتجاوز عددهم مليوني نسمة، ودفعت القطاع إلى حافة المجاعة. وتقول إسرائيل إن الهدف من عملياتها هو تفكيك القدرات العسكرية لـ«حماس»، وضمان إطلاق سراح الرهائن. وقال الجيش الإسرائيلي، إنه قتل الآلاف من مسلحي حماس في غزة، ودمر أنفاقاً كانت ممتدة لمئات الكيلومترات يستخدمها المسلحون. وأثار القتال إدانة دولية ودعوات لوقف إطلاق النار في غزة، وحذرت وكالات إغاثة عالمية من انهيار الخدمات الأساسية وتفشي الأمراض على نطاق واسع هناك. وانتهت أحدث جولة من محادثات وقف إطلاق النار غير المباشرة في الدوحة بين إسرائيل وحماس الأسبوع الماضي دون أن يلوح أي اتفاق في الأفق.


زاوية
منذ 5 ساعات
- زاوية
الجهات الأربع السعودية تعلن رسمياً تعزيز مساهمتها في كفاءة سلاسل الإمداد الطبية والدوائية في المملكة العربية السعودية
المانع: " تُشكل هذه الخطوة المهمة تأكيداً للدور الفاعل لشركة الجهات الأربع، ودعم منظومة الرعاية الصحية، والمساهمة في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 من خلال تعزيز سلاسل الإمداد الدوائية وتطبيق أفضل الممارسات اللوجستية العالمية والامتثال للقوانين واللوائح الخاصة بقطاع الرعاية الصحية" جدة، المملكة العربية السعودية: أعلنت الجهات الأربع، الشركة السعودية الرائدة في مجال النقل والخدمات اللوجستية الشاملة والمتكاملة منذ عام 1979، حصولها رسمياً على ترخيص الهيئة العامة للغذاء والدواء في المملكة العربية السعودية لتخزين الأجهزة والمستلزمات الطبية في مستودعها الجديد والمخصص لقطاع الشحن المبرد، الذي يقع ضمن المركز اللوجستي الجديد، الذي بُنِيَ خصيصاً لشركة الجهات الأربع على مساحة 10 آلاف متر مربع. وتأتي هذه الخطوة لتؤكد التزام الجهات الأربع بتعزيز كفاءة سلاسل الإمداد الدوائية وتطبيق أفضل الممارسات اللوجستية العالمية والامتثال للوائح التنظيمية المحلية والإقليمية والدولية الخاصة بقطاع الرعاية الصحية. وفي تعليق له بهذه المناسبة، قال نزار المانع، الرئيس التنفيذي لشركة الجهات الأربع: "يُعَّدُ حصولنا على ترخيص الهيئة العامة للغذاء والدواء في المملكة العربية السعودية، لمستودعنا الجديد المخصص لتخزين الأجهزة والمستلزمات الطبية، خطوة إستراتيجية في مسيرة الجهات الأربع نحو تعزيز مكانتها في قطاع الرعاية الصحية؛ إذ يسمح لها بتخزين وشحن الأجهزة والمستلزمات الطبية وفقاً لأعلى المعايير التنظيمية والصحية المعتمدة في المملكة. وتعزز الجهات الأربع السعودية دورها الفاعل في دعم منظومة الرعاية الصحية، والمساهمة في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 من خلال تعزيز سلاسل الإمداد الطبية". وأضاف: "تمتلك الجهات الأربع شركة متخصصة في تقديم الخدمات اللوجستية لقطاع الرعاية الصحية، من تخزين وتوزيع واستيراد وتصدير، إلى جانب الخدمات والحلول اللوجستية الشاملة الأخرى، مثل حلول التغليف الحراري والتتبع العالمي عبر شبكة GPS. وبكل تأكيد، فإن حصولنا على ترخيص المستودع الجديد سينعكس إيجابياً على الخدمات اللوجستية المخصصة لقطاع الرعاية الصحية في المملكة العربية السعودية؛ وذلك من خلال تطبيق أحدث الابتكارات التقنية المتوافقة مع اللوائح التنظيمية الخاصة بهذا المجال". وتجدر الإشارة إلى أن شركة الجهات الأربع السعودية تُعد شريكاً موثوقاً لقطاع الرعاية الصحية؛ فمنذ عام 2011، بدأت في إبرام شراكات دولية متينة لتوفير حلول شحن وتوصيل موثوقة للأدوية والمستلزمات الطبية الحساسة. وتمتلك الشركة اليوم خبرة رائدة في نقل الشحنات الطبية الحرجة والطارئة على المستوى العالمي، ومنها: شحن الأعضاء المستخدمة في الزراعة والأدوية النادرة بشكل مستعجل؛ إذ كانت أولى الشركات اللوجستية العاملة بمجال نقل العلاجات الجينية Gene Therapy. وتتمتع الجهات الأربع بعضوية مميزة في منظمات دولية مرموقة مثل IATA وFIATA ، التي تؤكد التزامها بأعلى معايير الصناعة. وتولي شركة الجهات الأربع اهتماماً بالغاً بدقة وسلامة العمليات اللوجستية؛ إذ تنظر إلى أي هامش للخطأ على أنه أمر غير مقبول في مجال الرعاية الصحية، وتضمن تسليم الأدوية والإمدادات الطبية في الوقت المحدد. وتمتلك شركة الجهات الأربع فرق متخصصة ومدرّبة وفق أعلى المعايير الدولية؛ لضمان جودة الخدمة واستمرارية سلسلة التبريد. ويخضع موظفو الجهات الأربع وسائقوها لتدريب دوري على التعامل الآمن مع الشحنات الطبية الحساسة؛ بهدف منع أي أخطاء أو حوادث خلال النقل وفقاً لمعايير منظمة الصحة الدولية. وفيما يتعلق بالامتثال للأنظمة واللوائح الصحية؛ تطبّق شركة الجهات الأربع أعلى معايير الامتثال للأنظمة واللوائح الصحية محليًا ودوليًا. وتتمتع بفرق من الخبراء في التخليص الجمركي والمتطلبات التنظيمية، التي تتابع باستمرار تحديثات القوانين؛ وذلك لضمان سلسلة إمداد سلسة وموثوقة. وتوفر شركة الجهات الأربع حلولاً لوجستية متكاملة ومخصصة للقطاع الصحي؛ إذ تمتلك شبكة توزيع دوائي متقدمة تشمل أسطولاً حديثاً من الشاحنات المبردة المصممة خصيصاً لنقل الأدوية. كما تقدم حلولاً شاملة لسلسة التبريد لضمان التحكم الدقيق بدرجات حرارة المستحضرات الطبية خلال التخزين والنقل، وتعتمد أنظمة تتبع ومراقبة متطورة توفّر رؤية لحظية لحالة كل شحنة، ومنها: درجات الحرارة والرطوبة وأنظمة إنذار ضد السرقة. وتدعم شركة الجهات الأربع الكفاءة التشغيلية لمقدمي الخدمات في قطاع الرعاية الصحية؛ وذلك من خلال تعزيز كفاءة سلاسل الإمداد الصحية ووضع خدمة المريض في المقام الأول. كما تقدم الشركة إدارة أفضل لسلسلة الإمداد تُسهم في تحسين الرؤية وتقليل الهدر في التكاليف التشغيلية، وتوفر حلولاً متخصصةً لدعم التجارب السريرية والمختبرات الطبية، تشمل جمع العينات البيولوجية والأدوية بفعالية عالية. وتجدر الإشارة إلى أن شركة الجهات الأربع، الشركة السعودية المتخصصة في مجال النقل والخدمات اللوجستية الشاملة والمتكاملة، أُسِّسَت في عام 1979، وتتمتع اليومَ بسجل حافل بالإنجازات وخبرات غنية تمتد لأكثر من أربعة عقود، وبمكانةٍ مرموقةٍ بوصفها من أكثر الشركات المتخصصة الموثوق بها في مجال النقل والخدمات اللوجستية الشاملة والمتكاملة في المملكة العربية السعودية والبحرين؛ إذ تعكس عضويتها في أبرز المنظمات الدولية مدى التزامها بالجودة ورضا العملاء، مثل: IATA وFIATA، وIAM، وFIDI، وJCTRANS. -انتهى-


خليج تايمز
منذ 6 ساعات
- خليج تايمز
دراسة تحذر: الاستخدام المبكر للهواتف الذكية يهدد الصحة النفسية للأطفال في الإمارات
أظهرت دراسة دولية جديدة أن الأطفال الذين يستخدمون الهواتف الذكية قبل بلوغهم سن 13 عامًا معرضون لمشاكل نفسية عدة، حسبما أكد خبراء محليون بأن النتائج "مقلقة للغاية" وتعكس ما يرونه بشكل متزايد في العيادات والفصول الدراسية. قالت الدكتورة سريفيديا سرينيفاس، أخصائية علم النفس للأطفال والمراهقين في عيادة مدكير كمالي: "هناك ارتباط قوي بين امتلاك الهواتف الذكية في سن مبكرة وتدهور الصحة النفسية في مرحلة الشباب، بما في ذلك التفكير الانتحاري، واضطراب تنظيم المشاعر، وتدني تقدير الذات". ونشرت الدراسة التي أجرتها Sapien Labs في مجلة Journal of Human Development and Capabilities، أن كلما اقترب الطفل من امتلاك هاتف ذكي قبل سن 13 عامًا، زادت احتمالية تعرضه لمشاكل نفسية وضعف في الرفاهية عند بلوغه مرحلة الشباب، وهو ما وصفته سرينيفاس بأنه "مقلق بشكل خاص". ويحث الباحثون الآن على فرض قيود عالمية على استخدام الهواتف الذكية ووسائل التواصل الاجتماعي للأطفال تحت سن 13. يرصد الأطباء المحليون زيادة في عدد الأطفال دون سن المراهقة يعانون من قلق، واضطرابات المزاج، واضطرابات النوم، والعزلة الاجتماعية، ويرتبط كثير من هذه الأعراض بالاستخدام المفرط للشاشات والتعرض المبكر لوسائل التواصل الاجتماعي، بحسب سرينيفاس. أشار الدكتور تيزيم دهانجي، المدير الطبي واستشاري الطب النفسي للأطفال والمراهقين في عيادات ساج، إلى أن "جيلًا ينشأ بحالة فرط تحفيز، وإرهاق، وتعرض مستمر لمعايير غير واقعية للجمال والنجاح والانتماء". وأوضح أن 84% من الطلاب الإماراتيين يقضون أكثر من 7 ساعات يوميًا على الأجهزة الرقمية، ما يرتبط بسلوكيات عدوانية، وأعراض شبيهة باضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط، وخمول عاطفي، وشعور بالوحدة. أوضحت أستاذة جامعة ميدلسكس بدبي، الدكتورة أليسون بروز، أن مخاطر التعرض المبكر للتكنولوجيا في الإمارات خصوصًا في دبي تكون أكبر، حيث يمتلك الأطفال الأجهزة الذكية في سن مبكرة ويستخدمون بيئات تقنية للبالغين، لكنها شددت على ضرورة توجيه الأطفال وعدم شيطنة التكنولوجيا، بوضع ضوابط مناسبة لأعمارهم. وأضافت بروز أن الآباء يواجهون صعوبة في مواكبة التطبيقات والمنصات الرقمية المتطورة بسرعة، مما يصعب تطبيق الرقابة الأبوية الفعالة، مع وجود ضغوط من الأقران وخوف من الحرمان وصعوبة متابعة سلوك الأطفال عبر الإنترنت. قالت شيفا يوسف علي، الرئيس التنفيذي لشركة IdeaCrate، المتخصصة في الترفيه والتثقيف للأطفال، أن تأثير الهواتف الذكية واضح في الطريقة التي تغير فيها وقت اللعب للأطفال، حيث أصبحت الأجهزة اللوحية الوسيلة السريعة للترفيه، وهذا يجعل النشاطات السلبية أكثر سهولة للأطفال، مما يقلل من اللعب الحر والتفاعلي. أضافت شيفا أن الأهل يزورون أماكن اللعب الخالية من الشاشات للتخلص من توتر مناقشة وقت الشاشة المستمر، وأنهم قلقون من تراجع التركيز واضطرابات النوم ومشاكل الانسحاب النفسي، إضافة لمخاوفهم الصحية المتعلقة بالوضعية والرؤية والسلوكيات الخاملة. أكد الطبيب د. تيزيم أن استخدام الهواتف الذكية استبدل التفاعل الاجتماعي الحقيقي، وأدى إلى نقص في اللعب الإبداعي، وصعوبة في الاسترخاء والنوم، وتأثير سلبي على العلاقات الأسرية والسلوك. من جانب الصناعة، قال الدكتور حمزة محمد، مدير العلاقات العامة لشركة Vivo في الشرق الأوسط، إنهم يستثمرون بشكل كبير في ميزات الرفاه الرقمي، وأدوات الرقابة الأبوية، وحملات التوعية لتعزيز عادات استخدام صحية. وأشار إلى أن إدمان الشاشات يمثل تحديًا حقيقيًا، وأن مكافحة هذه الظاهرة يجب أن تكون مسؤولية مشتركة بين شركات التكنولوجيا والحكومات، معتبراً التعاون بين مختلف الأطراف هو الحل الأكثر فعالية لضمان استفادة الأجيال القادمة من التكنولوجيا بشكل صحي.