
وزارة البلديات والإسكان" تطلق مبادرة تمكين رواد الأعمال في المكاتب الهندسية
★ ★ ★ ★ ★
الرياض – مباشر: أطلقت وزارة البلديات والإسكان، بالتعاون مع بنك التنمية الاجتماعية والهيئة السعودية للمهندسين، مبادرة تمكين رواد الأعمال في المكاتب الهندسية؛ تعزيزًا للاستدامة والتنافسية في السوق الهندسي .
وأوضحت وزارة البلديات والإسكان، عبر حسابها في منصة "إكس"، اليوم الأحد، أن المبادرة تهدف إلى المساهمة في تمكين المهندسين وزيادة أعداد المكاتب الهندسية، وتحقيق استدامة أكبر للمكاتب الهندسية في السوق السعودي، ودعم رواد الأعمال المهندسين من خلال الإرشاد والتوجيه، بالإضافة على زيادة فرص التوطين في القطاع الهندسي.
ولفتت الوزارة، إلى أن المبادرة تشمل عدة برامج؛ أبرزها البرامج التمويلية لمنتج رواد الأعمال وهو منتج تمويلي للمشاريع الناشئة يصل إلى 500 ألف ريال، ويتضمن كذلك منتج "التميز" وهو منتج يستهدف المنشآت الجديدة والتي في مرحلة التأسيس بدعم يصل حتى 4 ملايين ريال.
وأفادت وزارة البلديات والإسكان، بأن البرامج التطويرية تشمل برنامج التطوير لدعم المشاريع القائمة، وبرنامج التهيئة للتمويل الذي يمكن المشاريع الصغيرة ومتناهية الصغر.
حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي
للتداول والاستثمار في البورصات الخليجية اضغط هنا
لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا
تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام
ترشيحات:
فوز تحالف العربية للطيران كناقل جوي اقتصادي مشغل لمطار الملك فهد الدولي بالدمام
"أرامكو" تعتزم بيع حصة بالجافورة لتحالف بلاك روك بـ10 مليارات دولار
السعودية تقلص حيازتها بسندات الخزانة الأمريكية 6.1 مليار دولار خلال مايو
مباشر (اقتصاد)
مباشر (اقتصاد) الكلمات الدلائليه السعودية
اقتصاد

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوئام
منذ ساعة واحدة
- الوئام
النفط يتراجع لأدنى مستوى في 3 أسابيع
تراجعت أسعار النفط، اليوم الجمعة، لتبلغ عند التسوية أدنى مستوى في ثلاثة أسابيع بضغط من قلق بشأن أنباء اقتصادية سلبية من الولايات المتحدة والصين ومؤشرات على زيادة المعروض. لكن التفاؤل بشأن توصل الولايات المتحدة لاتفاقات تجارية قد تعزز النمو الاقتصادي والطلب على النفط في المستقبل حد من التراجع. وهبطت العقود الآجلة لخام برنت 74 سنتا أو 1.1 بالمئة لتصل إلى 68.44 دولار للبرميل عند التسوية. كما تراجعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 87 سنتا أو 1.3 بالمئة إلى 65.16 دولار للبرميل. وتشكل تلك الأسعار أدنى مستوى تسوية لخام برنت منذ الرابع من يوليو تموز ولخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي منذ 30 يونيو. وسجل خام برنت بذلك انخفاضا بنحو واحد بالمئة في الأسبوع، وخام غرب تكساس الوسيط بنحو ثلاثة بالمئة. وقالت أورسولا فون دير لاين رئيسة المفوضية الأوروبية إنها ستلتقي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في اسكتلندا يوم الأحد لمناقشة العلاقات التجارية. وقال مسؤولون في الاتحاد الأوروبي إن دبلوماسيين يتوقعون التوصل لاتفاق تجاري إطاري مطلع الأسبوع. وأظهرت بيانات اليوم أن اقتصاد منطقة اليورو ظل متينا في مواجهة الغموض الذي تسببه الحرب التجارية عالميًا. وفي الولايات المتحدة، انخفضت الطلبيات الجديدة على سلع التصنيع التي تدخل في إنفاق رأسمال الشركات على نحو غير متوقع في يونيو، في حين زادت شحنات هذه السلع قليلاً، مما يشير إلى تباطؤ إنفاق الشركات على المعدات بشكل ملحوظ في الربع الثاني. وقال ترمب اليوم الجمعة أيضًا إنه عقد اجتماعًا جيدًا مع جيروم باول رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي)، وإنه حصل على انطباع بأن باول قد يكون مستعدًا لخفض أسعار الفائدة. ويقلل خفض أسعار الفائدة من تكلفة الاقتراض ويدفع لتعزيز النمو الاقتصادي وبالتالي الطلب على النفط. وفي الصين، قالت وزارة المالية اليوم الجمعة إن الإيرادات المالية هبطت 0.3 بالمئة في الأشهر الستة الأولى على أساس سنوي مواصلة بذلك وتيرة هبوط بين يناير كانون الثاني ومايو أيار. كما أشارت مصادر أمس الخميس إلى أن الولايات المتحدة تجهز للسماح لشركاء للمؤسسة النفطية الحكومية في فنزويلا بالعمل بقيود في الدولة التي فرضت عليها عقوبات. ويقول محللون من آي.إن.جي إن ذلك قد يرفع صادرات النفط من فنزويلا بما يزيد قليلا عن 200 ألف برميل يوميًا. وقالت إيران إنها ستواصل المحادثات مع القوى الأوروبية بعد مناقشات وصفتها بأنها 'جادة وصريحة وتفصيلية' اليوم في أول اجتماع مباشر منذ قصف إسرائيل والولايات المتحدة لمنشآت نووية إيرانية الشهر الماضي. وفنزويلا وإيران من الدول الأعضاء في أوبك وأي اتفاق لزيادة الإنتاج من أي من الدولتين الخاضعتين حاليا لعقوبات سيزيد من المعروض من النفط في الأسواق العالمية. وقالت أوبك اليوم إن لجنة المراقبة الوزارية المشتركة التابعة لها المقرر أن تعقد اجتماعا يوم الاثنين لا تملك صلاحية اتخاذ القرارات المتعلقة بمستويات الإنتاج. واستبعدت أربعة مصادر في تحالف أوبك+ أن تغير لجنة تابعة للتحالف خططه الحالية لزيادة إنتاج النفط عندما تجتمع يوم الاثنين، مشيرين إلى أن التحالف حريص على استعادة حصته السوقية في وقت يساعد فيه الطلب الصيفي على استيعاب الإنتاج الإضافي.


حضرموت نت
منذ ساعة واحدة
- حضرموت نت
اخبار ريال مدريد : كيف تحول ملعب ريال مدريد إلى مصدر ضخم لتوليد الأموال …! مشروع اقتصادي مهول جدًا
هاي كورة (بقلم الصحفي جو بومبليانو – صحيفة Huddle Up) اقترض ريال مدريد أكثر من مليار دولار لتجديد ملعبه، لكنه فتح آفاقًا جديدة للإيرادات، خفّض ديونه القديمة، وأعاد تعريف مفهوم الاستثمار في البنية التحتية الرياضية. قرار ريال مدريد بتجديد ملعبه التاريخي 'سانتياغو برنابيو' سيسجله التاريخ كواحد من أذكى التحركات التجارية في الرياضة خلال العقد الماضي، بدلًا من هدم الملعب وإعادة بنائه من الصفر، استغل النادي الملكي انخفاض أسعار الفائدة للاقتراض وتجديد الملعب، ليحوله إلى منشأة رياضية وترفيهية بمعايير عالمية. ذلك الوقت، لم يكن القرار محل إجماع، كثيرون اعتبروا أن بناء ملعب جديد كان خيارًا أفضل، خاصة أن التكلفة النهائية للتجديد قاربت تكلفة البناء من الصفر، لكن بعد عودة البرنابيو للعمل بكامل طاقته، تغيّرت المعادلة. خلال موسم 2024/25، سجّل ريال مدريد إيرادات قياسية بلغت 1.4 مليار دولار، بزيادة 10% عن العام السابق، متجاوزًا أندية أمريكية كبرى مثل دالاس كاوبويز، ليصبح أول نادٍ رياضي في التاريخ يحقق هذا الرقم في عام واحد. والأبرز أن هذه القفزة جاءت رغم تراجع إيرادات البث التلفزيوني من الليغا ودوري الأبطال، فقد عوّض النادي هذا الانخفاض بزيادة ملحوظة في الإيرادات التجارية ويوم المباراة، مما عزز استقلاله المالي. تقارير النادي تكشف عن نموذج أعمال متنوّع، قائم على مصادر دخل متعددة، ضبط دقيق للنفقات، واستثمار طويل الأمد، ورغم أن القروض تمتد لأكثر من 25 عامًا، فإن إيرادات الملعب وحدها كفيلة بسداد الأقساط السنوية المقدرة بـ66 مليون يورو، دون ضغط مالي على الميزانية العامة للنادي. الملعب الذي يتسع الآن لـ81 ألف متفرج شهد توسعات عديدة: إضافة 4 آلاف مقعد، تطوير المتحف، إنشاء متاجر فاخرة، ومناطق ضيافة متطورة تزيد من العوائد في كل مباراة. لكن الميزة الأكثر تفرّدًا تكمن في أرضيته القابلة للسحب تحت الأرض، بخلاف ملاعب NFL في لاس فيغاس وأريزونا التي تُخرج العشب للخارج، يستخدم البرنابيو نظامًا آليًا من شركة SENER يسمح بتخزين العشب الطبيعي تحت الأرض، حيث تتم صيانته باستخدام تكنولوجيا متقدّمة من إضاءة، تهوية، تبريد، ورش ذكي. هذا النظام سمح للنادي باستغلال الملعب على مدار العام، واستضافة فعاليات غير كروية مثل الحفلات، المؤتمرات، وحتى أول مباراة NFL في مدريد عام 2025. ومن خلال التجديد بدلًا من الهدم، حافظ ريال مدريد على موقعه المركزي، وتجنّب الصراعات العقارية والسياسية، كما استمرت المباريات بشكل شبه طبيعي بفضل جدول زمني ذكي للأعمال. رغم أن التكلفة النهائية بلغت 1.91 مليار دولار، إلا أن الشروط المالية كانت مواتية، حيث حصل النادي على ثلاث قروض بتسهيلات ممتازة، دون دفع فوائد حتى الانتهاء، وبنسب منخفضة من 1.5% إلى 2.5%، وقد أُبقيت هذه القروض منفصلة عن الحسابات التشغيلية، لأن إيرادات الملعب وحدها تكفي لتغطيتها.حتى دون الاستفادة الكاملة من الملعب بعد، فإن الأثر المالي بدأ يظهر. فقد تضاعفت إيرادات يوم المباراة إلى 290 مليون دولار في 2023/24، ثم قفزت إلى 400 مليون دولار في 2024/25، مقارنة بـ169 مليون فقط قبل بدء المشروع في 2019. وتشير التوقعات إلى استمرار الارتفاع مع تنظيم فعاليات إضافية، كما أن المشروع عزّز نشاطات النادي التجارية، خاصة في مجال الرعاية والبضائع، حيث تجاوزت هذه الإيرادات 586 مليون دولار سنويًا. الأمر اللافت هو محافظة النادي على الربحية رغم المصاريف الهائلة، ففي 2024، حقق ريال مدريد 244 مليون دولار أرباحًا تشغيلية (EBITDA)، وصافي ربح بلغ 28.5 مليون دولار بعد الضرائب، وهو رقم مميز في ظل الأوضاع الاقتصادية العالمية. وإذا أُضيف صافي أرباح الانتقالات، ترتفع الأرباح التشغيلية إلى 285 مليون دولار، وهو أعلى رقم في تاريخ النادي. كل ذلك تحقق بفضل سياسة صارمة في إدارة التكاليف، إذ انخفضت نسبة الرواتب إلى الإيرادات إلى 43%، وهي الأدنى منذ 25 عامًا، وأقل من نسبة الـ50% التي تُعد مثالية حسب الاتحاد الأوروبي للأندية، وأقل بكثير من الحد الأقصى 70%. حاليًا، يتمتع النادي بسيولة مالية ممتازة، حيث ارتفع رصيده النقدي إلى 195 مليون دولار، مقارنة بـ96 مليون العام الماضي، كما يمتلك تسهيلات ائتمانية غير مستغلة بقيمة 498 مليون دولار، مما يمنحه مرونة كاملة في أي وقت. باستثناء ديون الملعب، يبلغ صافي دين النادي التشغيلي 13.7 مليون دولار فقط، وهو رقم لا يُذكر مقارنة بحجم العمليات، ويُعامل ريال مدريد ديون الملعب ككيان مستقل لأنه يحقق دخلًا ذاتيًا كافيًا للسداد، دون المساس بأموال النادي الأخرى. بالنهاية، ما أنجزه ريال مدريد بعد أزمة كورونا استثنائي: مشروع ضخم بقيمة 2 مليار دولار، خفض الديون، ورفع الإيرادات إلى مستوى غير مسبوق في الرياضة العالمية. النموذج الجديد قائم على تنوع مصادر الدخل (مباريات، رعاية، بث)، والربحية المستمرة، وسياسة مالية متوازنة، لقد غيّر ملعب البرنابيو مستقبل ريال مدريد اقتصاديًا، وفتح بابًا لعصر جديد من الابتكار المالي في كرة القدم. في زمن يسوده الإنفاق العشوائي والاضطرابات المالية، يثبت ريال مدريد أن الرؤية طويلة الأمد لا تزال الأكثر ربحًا.


الناس نيوز
منذ 2 ساعات
- الناس نيوز
المغرب يخصص 4.2 مليار دولار لتوسيع المطارات استعداداً لكأس العالم
الرباط وكالات – الناس نيوز :: فوربس – خصص المغرب 38 مليار درهم (4.2 مليار دولار) على مدى السنوات الخمس المقبلة لتجديد مطاراته الرئيسية قبل نهائيات كأس العالم التي سيستضيفها بالاشتراك مع البرتغال وإسبانيا. توسيع الطاقة الاستيعابية للمطارات ذكرت الحكومة المغربية أن اتفاقًا تم توقيعه بين الحكومة والمكتب الوطني للمطارات الحكومي، يقضي بتطوير الطاقة الاستيعابية لمطارات مراكش وأكادير وطنجة وفاس، إلى جانب بناء محطة جوية جديدة ومدرج طيران إضافي في مطار محمد الخامس الدولي بمدينة الدار البيضاء، أكبر مطارات البلاد، وذلك بكلفة 25 مليار درهم (نحو 2.8 مليار دولار). كما ينص الاتفاق على تخصيص 13 مليار درهم (نحو 1.4 مليار دولار) لأعمال الصيانة والتحديث واقتناء الأراضي اللازمة. بحسب بيان الحكومة المغربية. قال رئيس الحكومة عزيز أخنوش إن 'هذا الاتفاق يهدف لتحضير قطاع النقل الجوي ليكون في مستوى التطلعات والرهانات التي تقبل عليها بلادنا خلال السنوات القادمة'. وأشار إلى أن 'تطوير البنية التحتية للمطارات تشكل رافعة أساسية للنهوض بمجموعة من القطاعات لاسيما السياحة، وذلك في أفق احتضان المملكة لكأس العالم 2030'. وتخطط الحكومة لتوسيع الطاقة الاستيعابية للمطارات لتصل إلى 80 مليون مسافر بحلول 2030 من 38 مليون مسافر حاليا. وأطلق المغرب في مايو/أيار طلبي إبداء اهتمام بهدف تلقي العروض لمشروع إنشاء مبنى ركاب جديد من شأنه زيادة الطاقة الاستيعابية لأكبر مطارات المغرب في الدار البيضاء بمقدار 20 مليون مسافر. وسجل المغرب رقما قياسيا في عدد زواره بلغ 17.4 مليون زائر العام الماضي، بزيادة 20% عن 2023، ويتوقع أن يجذب 26 مليون سائح في 2030. دعم نمو الناتج المحلي تنفذ المملكة مشاريع بنية تحتية ضخمة تقدر قيمتها بنحو 170 مليار دولار خلال السنوات الخمسة المقبلة، تشمل تمديد خطوط السكك الحديدية والمطارات وبناء ملاعب كرة القدم وتطوير محطات لتحلية مياه البحر لمواجهة الإجهاد المائي، ضمن خطة لدعم نمو الناتج المحلي. وفي فبراير/شباط الماضي، رفع صندوق النقد الدولي توقعاته لنمو الناتج المحلي الإجمالي في المغرب إلى 3.9% خلال عام 2025، مقابل 3.2% في عام 2024، مشيرًا إلى أن الاقتصاد المغربي يشهد نموًا متسارعًا مدفوعًا بقوة الطلب المحلي، وتحسن المالية العامة نتيجة الإصلاحات الضريبية. وبحسب المندوبية السامية للتخطيط، سجل الاقتصاد المغربي نموًا بنسبة 4.8% خلال الربع الأول من العام الجاري، مقارنةً بـ3% في نفس الفترة من العام الماضي. وأرجعت المندوبية هذا الأداء الإيجابي إلى تحسن أنشطة القطاعين الزراعي والصناعي، حيث نميا بنسبة 4.6% و4.5% على التوالي، مشيرة إلى أن ارتفاع الطلب المحلي بنسبة 8% خلال الأشهر الثلاثة الأولى من 2025، مقارنةً بـ4% في الفترة نفسها من 2024، ساهم في تعويض الأثر السلبي للتجارة الخارجية على النمو الاقتصادي.