logo
عراقجي: كل عالم إيراني اغتالته تل أبيب درب أكثر من 100 تلميذ وهؤلاء سيظهرون لنتانياهو ما هم قادرون عليه

عراقجي: كل عالم إيراني اغتالته تل أبيب درب أكثر من 100 تلميذ وهؤلاء سيظهرون لنتانياهو ما هم قادرون عليه

النشرةمنذ 2 أيام
أكد وزير الخارجية ال​ إيران ​ي عباس عراقجي أن "كل عالم إيراني اغتالته تل أبيب درب أكثر من 100 تلميذ كفء وهؤلاء سيظهرون لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو ما هم قادرون عليه".
واشار عراقجي الى ان "نتانياهو تعهد بالنصر في غزة قبل نحو عامين. والنتيجة النهائية: مستنقع عسكري، ومذكرة توقيف بحقه بتهمة ارتكاب جرائم حرب، و200,000 مجنّد جديد في صفوف "​ حماس ​"".
ولفت الى ان "وفي إيران، راوده حلم القضاء على أكثر من 40 عامًا من الإنجازات النووية السلمية. أما النتيجة: فكل واحد من العلماء الإيرانيين الذين اغتالتهم ميليشياته كان قد درّب أكثر من مئة تلميذ كفء. وهؤلاء سيُذيقون ​ نتنياهو ​ ما هم قادرون عليه".
وأكد أن "غطرسته لا تتوقف عند هذا الحد. فبعد فشله الذريع في تحقيق أي من أهدافه الحربية ضد إيران، واضطراره للفرار نحو "الأب الراعي" بعدما دمّرت صواريخنا القوية مواقع حساسة تابعة للكيان الإسرائيلي والتي لا يزال نتانياهو يفرض الرقابة عليها بات الآن يُملي علنًا على الولايات المتحدة ما ينبغي أن تقوله أو تفعله في محادثاتها مع إيران".
واضاف "بصرف النظر عن المهزلة التي مفادها أن إيران قد تقبل بأي شيء يقوله مجرم حرب مطلوب دوليًا، يبرز السؤال الحتمي: ما الذي يدخنه نتنياهو بالضبط؟ وإن لم يكن يدخن شيئًا، فما الذي تملكه الموساد على البيت الأبيض؟".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نائب إيراني: لا قرار بعد بإغلاق مضيق هرمز رغم اكتمال الإجراءات العسكرية
نائب إيراني: لا قرار بعد بإغلاق مضيق هرمز رغم اكتمال الإجراءات العسكرية

صوت بيروت

timeمنذ 31 دقائق

  • صوت بيروت

نائب إيراني: لا قرار بعد بإغلاق مضيق هرمز رغم اكتمال الإجراءات العسكرية

نقلت وسائل إعلام رسمية إيرانية عن النائب في البرلمان إسماعيل كوثري قوله اليوم الاثنين إن الإجراءات العسكرية المتعلقة بمضيق هرمز اكتملت لكن لم يُتخذ قرار بعد بإغلاقه، مضيفا أن الأمر لا يزال قيد المراجعة. وكشفت مصادر أميركية عن أن إيران حمّلت الشهر الماضي ألغاماً بحرية على سفن في الخليج، في خطوة فسرتها واشنطن بأنها مؤشر على احتمال استعداد طهران لإغلاق مضيق هرمز، وذلك عقب ضربات إسرائيلية استهدفت منشآت داخل إيران. ونقلت وسائل إعلام إيرانية عن الجنرال إبراهيم جباري، مستشار قائد «الحرس الثوري» الإيراني، أن «كثيراً من خياراتنا لم تفعّل بعد في المواجهة الأخيرة»، محذراً بأنه «إذا استمر أي عدوان، فلن يكون هناك شيء اسمه سوق طاقة مستقرة في الخليج». وأضاف: «القول إن سماحة القائد (المرشد علي خامنئي) تحت الضغط ليس دقيقاً. القيادة هي من تتخذ القرار النهائي ويتم التنفيذ بناءً عليه، ولا يمكن لأحد فرض شيء عليه حتى في أصعب الظروف». وقال مسؤولان أميركيان، طلبا عدم الكشف عن هويتيهما، لوكالة «رويترز» إن هذه التحركات التي لم يُعلن عنها سابقاً، جرى رصدها من قِبل أجهزة الاستخبارات الأميركية بعد مدة وجيزة من الضربة الأولى التي شنتها إسرائيل على إيران في 13 يونيو (حزيران) الماضي. ويرى مراقبون أن تحميل الألغام، رغم عدم نشرها فعلياً في مضيق هرمز، يشير إلى أن طهران ربما كانت تدرس بجدية خيار إغلاق أحد أشد ممرات الشحن ازدحاماً في العالم، في خطوة كانت ستُفاقم منسوب التصعيد الإقليمي وتُعطل حركة التجارة الدولية. ويمثل مضيق هرمز شرياناً حيوياً للطاقة، إذ يمر عبره نحو خُمس صادرات النفط والغاز العالمية، مما يعني أن أي إغلاق له قد يؤدي إلى ارتفاع حاد في أسعار الطاقة عالمياً. ورغم المخاوف من تأثير «محتمل» على سوق الطاقة، فإن أسعار النفط تراجعت بأكثر من 10 في المائة منذ الضربات الأميركية على المنشآت النووية الإيرانية، مدفوعة جزئياً بحالة من الارتياح إزاء عدم حدوث اضطرابات كبيرة في حركة تجارة الخام. وفي 22 يونيو الماضي، وبعد مدة وجيزة من استهداف الولايات المتحدة 3 مواقع نووية رئيسية في إيران ضمن محاولة لتعطيل برنامج طهران النووي، أفادت تقارير بأن البرلمان الإيراني أيد مشروع قرار يدعو إلى إغلاق مضيق هرمز. غير أن القرار لم يكن ملزماً، إذ بقيت صلاحية اتخاذ الخطوة النهائية بيد مجلس الأمن القومي الإيراني، وفقاً لما ذكرته وسائل الإعلام الإيرانية في ذلك الوقت. وكانت إيران قد لوحت في مناسبات سابقة بإغلاق المضيق، إلا إنها لم تُقدم على تنفيذ هذا التهديد فعلياً. ولم توضح المصادر متى تحديداً شحنت طهران الألغام إلى السفن خلال المواجهات الجوية بين إسرائيل وإيران، التي كانت، في حال نشرها، ستُعوق مرور السفن عبر مضيق هرمز. كما لم يتضح ما إذا كانت تلك الألغام لا تزال على متن السفن أم جرى تفريغها لاحقاً. أيضاً لم تفصح المصادر عن الطريقة التي تأكدت بها الولايات المتحدة من شحن إيران الألغام، غير أن مثل هذه المعلومات الاستخباراتية تُجمع عادة من صور أقمار اصطناعية، أو عبر مصادر بشرية سرية، أو من خلال مزيج من الطريقتين. وعند سؤاله عن استعدادات إيران، قال مسؤول في البيت الأبيض: «بفضل تنفيذ الرئيس ببراعة عملية (مطرقة منتصف الليل)، والحملة الناجحة ضد الحوثيين، وحملة (الضغوط القصوى)، لا يزال مضيق هرمز مفتوحاً، واستُعيدت حرية الملاحة، وأُضعفت إيران بشكل كبير». ممر حيوي وأشار المسؤولان الأميركيان إلى أن إدارة ترمب لم تستبعد احتمال أن يكون تحميل الألغام جزءاً من خدعة تهدف إلى ردع واشنطن، مرجّحين أن تكون طهران قد أعدت الألغام لإظهار الجدية في التهديد بإغلاق المضيق، دون نية فورية لتنفيذ ذلك. وفي السياق ذاته، أفادت وكالة «رويترز» بأن الجيش الإيراني قد يكون ببساطة ينفّذ استعدادات وقائية تحسباً لاحتمال صدور أوامر من القيادة الإيرانية العليا. وتتولى القوات البحرية التابعة لـ«الحرس الثوري» الإيراني، وهي وحدة موازية للبحرية النظامية، مسؤولية تأمين المياه الإيرانية في الخليج العربي ومضيق هرمز، في حين تنتشر البحرية التابعة للجيش الإيراني في خليج عمان وأجزاء من شمال المحيط الهندي. يقع مضيق هرمز بين إيران وسلطنة عُمان، ويربط الخليج ببحر العرب عبر خليج عُمان. ويبلغ عرضه 34 كيلومتراً في أضيق نقطة، مع ممر شحن لا يتجاوز ميلين في كل اتجاه. ويُعدّ المضيق مساراً حيوياً لصادرات الطاقة، إذ يمر عبره معظم شحنات النفط من دول «أوبك»، إضافة إلى غالبية صادرات قطر من الغاز الطبيعي المسال. وتُصدر إيران الجزء الأكبر من نفطها عبر مضيق هرمز، مما يحد نظرياً من رغبتها في إغلاقه، إلا إنها خصصت موارد كبيرة لضمان قدرتها على تنفيذ ذلك الخيار إذا عدّته ضرورياً. ووفق تقديرات من «وكالة استخبارات الدفاع» الأميركية في عام 2019، فإن إيران تحتفظ بأكثر من 5 آلاف لغم بحري، يمكن نشرها بسرعة عبر زوارق صغيرة عالية السرعة. ويتولى الأسطول الأميركي الخامس، المتمركز في البحرين، مسؤولية تأمين حركة التجارة في المنطقة، حيث تحتفظ البحرية الأميركية عادة بـ4 سفن مخصصة لمكافحة الألغام في البحرين. وسُحبت جميع سفن مكافحة الألغام التابعة للبحرية الأميركية مؤقتاً من البحرين قبيل الضربات الأميركية على إيران، تحسباً لاحتمال تعرّض مقر الأسطول الخامس لهجوم انتقامي. واقتصر الرد الإيراني الفوري حينها على إطلاق صواريخ باتجاه قاعدة عسكرية أميركية في قطر. ومع ذلك، لم يستبعد المسؤولون الأميركيون أن تقدم طهران على خطوات انتقامية إضافية في وقت لاحق.

في كمائن متفرقة للمقاومة.. مقتل 6 جنود إسرائيليين في قطاع غزة
في كمائن متفرقة للمقاومة.. مقتل 6 جنود إسرائيليين في قطاع غزة

صوت بيروت

timeمنذ 31 دقائق

  • صوت بيروت

في كمائن متفرقة للمقاومة.. مقتل 6 جنود إسرائيليين في قطاع غزة

قتل 6 جنود للجيش الإسرائيلي وأصيب آخرون بجروح خطيرة، وذلك في حصيلة أولية في 4 عمليات للمقاومة في قطاع غزة، وفقا لما ذكرته مواقع إخبارية إسرائيلية. ووفقا لتك المواقع فقد استهدفت المقاومة الفلسطينية قوات الاحتلال في أوقات متزامنة في كل من خان يونس وجباليا وحي التفاح وحي الشجاعية. وشن طيران الاحتلال غارات مكثفة على موقع العمليتين في حيي الشجاعية والتفاح. وذكرت مصادر إسرائيلية أن 3 جنود قتلوا وأصيب آخرون بجروح خطرة في استهداف قوة هندسية في جباليا شمالي قطاع غزة. القسام تستهدف آلية اسرائيلية في خان يونس وأعلنت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الفلسطينية «حماس»، استهداف ناقلة جند إسرائيلية شمال مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة. وقالت في بيان عبر قناتها الرسمية بتطبيق «تليجرام»، مساء الاثنين، إن عناصرها استهدفوا ناقلة جند إسرائيلية من نوع «نمر» بقذيفة «الياسين 105» قرب مفترق «شارع 5» مع السطر الغربي شمال مدينة خان يونس، ورصدوا تدخل الطيران المروحي للإخلاء. وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية سقوط قتلى وجرحى في صفوف الجيش الإسرائيلي في خان يونس. وأثار حدث أمني وصفته وسائل الإعلام العبرية بـ«الكارثي» الهلع على المستوى الإسرائيلي؛ بسبب خطورته ونتائجه المؤلمة على مستوى القتلى والجرحى في صفوف جنود الاحتلال. الحدث الأمني شرق قطاع غزة وقالت وسائل إعلام إسرائيلية إن الحدث الأمني أسفر عن محاولة أسر جندي شرق مدينة غزة، مما دفع الجيش الإسرائيلي لتفعيل إجراء «هانيبعل» لقتل الجندي وآسريه. ويستخدم الجيش الإسرائيلي الإجراء لمنع أسر جنوده، حتى لو كان ذلك بقتلهم، ويسمح هذا البروتوكول بقصف مواقع الجنود الأسرى. وأوضحت منصات تابعة للمستوطنين الإسرائيليين أن الكارثة في غزة مرتبطة بانفجار عبوة ناسفة كبيرة في آلية واحتراقها بالكامل. وأشار موقع «حدشوت بزمان» العبري، إلى مقتل اثنين على الأقل في استهداف قوة من جيش الاحتلال بقذيفة مضادة للدروع شرق غزة. ونوه الإعلام العبري أن الحدث الأمني الصعب لا يزال مستمراً حتى الآن في غزة، قائلًا إن «فرق الإنقاذ تواجه صعوبة بانتشال القتلى والجرحى لطبيعة الاشتباكات العنيفة بالمنطقة». وأمس الأحد، رجّحت مصادر عسكرية لدى الجيش الإسرائيلي أن حركة حماس ستكثّف في الأيام المقبلة محاولاتها لأسر جنود. وبحسب ما نقلته صحيفة «يسرائيل هيوم» العبرية عن مصدر أمني رفيع، فإن حماس انتقلت إلى نمط عملياتي يقوم على مبدأ «الفدائية»، مع جرأة أكبر واحتكاك مباشر بقوات الاحتلال. وترى قيادة جيش الاحتلال أن هذا التصعيد مرتبط بتغيّر نهج العمليات التي يتبعها جيش الاحتلال. ومثال على ذلك ما جرى الأسبوع الماضي في خان يونس، عندما خرجت مجموعة من المقاومين من نفق أرضي وهاجمت جرافة عسكرية، في محاولة لأسر الرقيب أول احتياط في جيش الاحتلال أڤراهام أزولاي، الذي قُتل خلال هروبه من المقاومين. ومع ازدياد احتمالات تنفيذ عمليات أسر جديدة، طالبت قيادة الجيش الإسرائيلي جنودها في الميدان برفع مستوى اليقظة الأمنية، مع الإقرار في الوقت ذاته بأن حماس ستحاول استغلال أي ثغرات في خطوط انتشار الجيش. وفي هذا السياق، يجري الجيش الإسرائيلي تحقيقات عقب كل حادثة سقوط قتلى أو إصابات في صفوفه، في محاولة لاستخلاص العبر وتعديل التكتيكات، إلا أن تعدّد أنماط العمل التي تعتمدها المقاومة مؤخرًا يزيد من تعقيد اتخاذ القرارات الميدانية. وبدعم أمبركي مطلق ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 جرائم إبادة جماعية في غزة خلّفت نحو 196 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، فضلا عن مئات آلاف النازحين. ومنذ اندلاع الحرب قتل 890 ضابطا وجنديا إسرائيليا، وأصيب أكثر من 6 آلاف، وفق بيانات الجيش الإسرائيلي الذي يواجه اتهامات بإخفاء خسائره الحقيقة

عراقجي: نتنياهو يحاول فرض شروطه على المفاوضات مع واشنطن
عراقجي: نتنياهو يحاول فرض شروطه على المفاوضات مع واشنطن

صوت بيروت

timeمنذ 31 دقائق

  • صوت بيروت

عراقجي: نتنياهو يحاول فرض شروطه على المفاوضات مع واشنطن

اعتبر وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لم ينجح في تحقيق ما كان يصبو إليه من خلال عدوانه على إيران. إملاءات على المحادثات وأضاف أن نتنياهو يحاول بغطرسة أن يملي على واشنطن ما يجب فعله بالمحادثات. كما تابع في تغريدة عبر X الأحد، أن نتنياهو يحلم بمحو أكثر من 40 عاما من إنجازاتنا النووية السلمية. أتى ذلك بعدما كشف وزير الخارجية الإيراني أن بلاده تدرس تفاصيل تمهيداً لاحتمال استئناف المفاوضات مع الولايات المتحدة، مؤكداً في الوقت ذاته أنه في حال حصول ذلك فإن 'القدرات العسكرية' الباليستية خصوصاً، لن تكون مدرجة ضمن المحادثات. وقال عراقجي، أمام دبلوماسيين أجانب في طهران، أمس السبت، إن إيران 'ستحافظ على قدراتها، خصوصاً العسكرية، في جميع الظروف'، مضيفاً أن 'هذه القدرات لن تكون موضع أي تفاوض'، وفق فرانس برس. كما جدد تأكيد حق طهران في تخصيب اليورانيوم في أي اتفاق محتمل لتأطير برنامجها النووي، قائلاً: 'لن نقبل بأي اتفاق لا يتضمن (الحق في تخصيب اليورانيوم)'. كذلك، حذر من أن تفعيل آلية 'الزناد' (Snapback) عبر إعادة فرض عقوبات دولية على البرنامج النووي الإيراني، سيعني 'نهاية' الدور الأوروبي في الملف النووي. حرب الـ12 يوماً يذكر أنه في 13 يونيو الفائت، شنت إسرائيل حملة قصف على إيران، حيث ضربت مواقع عسكرية ونووية إيرانية، فضلاً عن اغتيال قادة عسكريين كبار وعلماء نوويين. في حين ردت إيران بإطلاق طائرات مسيرة وصواريخ على إسرائيل. فيما أدت الحرب إلى تدخل أميركي في الصراع، إذ قصفت الولايات المتحدة في 22 يونيو، موقع تخصيب اليورانيوم تحت الأرض في فوردو جنوب طهران، ومنشأتين نوويتين في أصفهان ونطنز (وسط). لترد طهران مستهدفة قواعد عسكرية في قطر والعراق، من دون تسجيل أية إصابات، قبل أن يعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، في 24 يونيو وقف النار بين إسرائيل وإيران. وكانت الحرب أدت لوقف المفاوضات بين طهران وواشنطن التي بدأت في أبريل بهدف التوصل لاتفاق حول البرنامج النووي الإيراني، ورفع العقوبات الاقتصادية عن إيران. كما أن المفاوضات بين أميركا وإيران متعثرة عند مسألة تخصيب اليورانيوم. ففي حين تصر طهران على أن من حقها التخصيب، تعتبر إدارة ترامب هذا الأمر 'خطاً أحمر'. وحسب الوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة، فإن إيران هي القوة غير النووية الوحيدة التي تقوم بتخصيب اليورانيوم بنسبة 60%، علماً أن سقف مستوى التخصيب كان محدداً عند 3.67% في اتفاق عام 2015. في حين يتطلب صنع رأس نووية تخصيب اليورانيوم بنسبة 90%.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store