logo
قائد حزام المنطقة الوسطى عبدالله أبوعرب يعزي قيادة جبهة ثره وأسرة الشهيد علوي سالم البركاني

قائد حزام المنطقة الوسطى عبدالله أبوعرب يعزي قيادة جبهة ثره وأسرة الشهيد علوي سالم البركاني

اليمن الآنمنذ 6 أيام
قائد حزام المنطقة الوسطى عبدالله أبوعرب يعزي قيادة جبهة ثره وأسرة الشهيد علوي سالم البركاني
بعث قائد قوات الحزام الأمني بالمنطقة الوسطى محافظة أبين، العقيد عبدالله عبدالخالق أبوعرب، برقية عزاء ومواساة إلى قيادة جبهة ثره ، في استشهاد ركن التدريب للمقاومة الجنوبية بجبهة ثره، القائد علوي سالم البركاني، الذي ارتقى شهيداً ظهر اليوم السبت أثناء تأديته لواجبه الوطني في جبهة ثره.
وعبّر العقيد أبوعرب في برقية التعزية عن بالغ الحزن وخالص المواساة لقيادة جبهة ثره ممثلة بالشيخ طه حسين، ولأسرة الشهيد القائد علوي سالم البركاني الكريمة، وكافة زملائه ورفاق دربه في ميادين الشرف والبطولة ضد مليشيا الحوثي، ومشاطرتكم احزانكم .
واضاف: "نعزي أنفسنا ونعزيكم في هذا المصاب الجلل، أحد قادة رجال المقاومة الجنوبية الأبطال الأوفياء الذين وهبوا حياتهم دفاعاً عن الأرض والعرض .
سائلاً الله العلي القدير أن يتغمد الشهيد بواسع رحمته ومغفرته، ويسكنه فسيح جناته مع الشهداء والصديقين والصالحين، وحسن أولئك رفيقاً. ويلهم أهله وذويه وكل زملائه الصبر والسلوان
إنا لله وإنا إليه راجعون.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الجيش اليمني يعلن مقتل 10 من جنوده وإفشال هجوم للحوثيين بصعدة
الجيش اليمني يعلن مقتل 10 من جنوده وإفشال هجوم للحوثيين بصعدة

اليمن الآن

timeمنذ 44 دقائق

  • اليمن الآن

الجيش اليمني يعلن مقتل 10 من جنوده وإفشال هجوم للحوثيين بصعدة

علن الجيش اليمني إفشال هجوم واسع شنته جماعة الحوثي -أمس الجمعة- على مواقع عسكرية في صعدة، في مواجهات عنيفة أسفرت عن مقتل 10 جنود وسقوط "عشرات القتلى والجرحى" في صفوف المهاجمين. ويشكل تصاعد القتال في محافظة صعدة، التي تبعد نحو 242 كيلومترا إلى الشمال من العاصمة صنعاء، اختبارا لهدوء نسبي دام قرابة 3 سنوات، وهي أطول فترة متصلة من الهدوء، في حرب تدور رحاها منذ أكثر من عقد من الزمن. وتواصل جماعة الحوثي السيطرة على محافظات ومدن بينها صنعاء (شمال) منذ 21 سبتمبر/أيلول 2014. وقال قائد "محور علب" وقائد "اللواء 63 مشاة" اللواء ياسر مجلي -في بيان نشره المركز الإعلامي للقوات المسلحة اليمنية عبر منصة إكس- إن قوات الجيش "أفشلت فجر اليوم هجوما واسعا شنّته مليشيا الحوثي على مواقع عسكرية في جبهة علب، شمالي صعدة". وأشار إلى أن الجيش "رصد تحركات للمليشيا الحوثية كانت تستعد لتنفيذ هجوم مباغت على مواقع قواتنا، وتمكنا بفضل الله ويقظة أبطال الجيش من التصدي للهجوم، وتنفيذ هجوم معاكس ألحق بهم خسائر كبيرة وأجبرهم على الفرار". ولفت مجلي إلى أن المواجهات أسفرت عن "سقوط العشرات من عناصر العدو بين قتيل وجريح، ولا تزال جثث قتلاهم متناثرة في وديان وشعاب المنطقة"، إضافة إلى تدمير 3 آليات عسكرية تابعة لهم. وأكد أن المواجهة أدّت كذلك إلى "استشهاد 10 من أبطال الجيش"، في أثناء تأديتهم واجبهم الوطني "بشرف وبسالة". وكان المبعوث الأممي إلى اليمن هانس غروندبرغ، أعلن يوم 23 ديسمبر/كانون الأول 2023 التزام الحكومة وجماعة الحوثي بتدابير ضمن "خريطة طريق" تشمل وقفا شاملا لإطلاق النار، وتحسين ظروف معيشة المواطنين. لكن لم يتم تنفيذ خريطة الطريق، وسط اتهامات متبادلة بين الحكومة والحوثيين بشأن المسؤولية عن عدم إحراز تقدم على هذا المسار. . //

اليمن يتقدّم أولويات "إسرائيل" .. خطة موسّعة ضد صنعاء
اليمن يتقدّم أولويات "إسرائيل" .. خطة موسّعة ضد صنعاء

26 سبتمبر نيت

timeمنذ ساعة واحدة

  • 26 سبتمبر نيت

اليمن يتقدّم أولويات "إسرائيل" .. خطة موسّعة ضد صنعاء

في تحوّل لافت في سلّم الأولويات الأمنية، كشفت «القناة 14» العبرية أن المؤسسة الأمنية الإسرائيلية أتمّت وضع خطة هجومية موسعة ضد حركة «أنصار الله» في اليمن، في وقت تشهد فيه الجبهات الأخرى (لبنان، وسوريا، وغزة) مستويات متفاوتة من التصعيد أو التهدئة. ووفقاً لمعلومات نقلتها القناة، فإن الجهات المختصة في الجيش والأجهزة الاستخباراتية تعمل «على مدار الساعة»، في انتظار الإشارة السياسية للانطلاق، وإن تل أبيب «تعرف كيف تكرّر ما فعلته خلال 12 دقيقة في إيران، وتنفّذه في اليمن»، في إشارة إلى العملية الجوية الخاطفة التي نفذتها إسرائيل ضد منشآت عسكرية إيرانية أخيراً واغتالت خلالها عدداً من القادة العسكريين الإيرانيين. خطة إسرائيلية لضرب «أنصار الله» في اليمن تعكس تحوّلاً في الأولويات الأمنية، وسط فشل الحسم الأميركي ومأزق الردع في البحر الأحمر. وجاء هذا التصريح في سياق تقييم أمني شامل أجراه وزير الأمن الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، الذي اعتبر أن غزة واليمن باتا الجبهتين الأكثر سخونة، مقابل فتور نسبي في جبهتي لبنان وسوريا. وبحسب التقديرات الإسرائيلية، فإن اليمن لم يعد ساحة هامشية كما كان خلال العامين الماضيين، حيث تولّت الولايات المتحدة بالوكالة عن إسرائيل استهدافه؛ وبات حالياً يتقدّم اليمن إلى مركز الأولويات الأمنية الإسرائيلية، خصوصاً بعد أن أصبحت العمليات اليمنية (صواريخ ومسيّرات) تشكّل تهديداً ماثلاً لإسرائيل. ويأتي هذا التصعيد الإسرائيلي المتزايد، في ظل تعطّل كامل في العمل في ميناء «إيلات» - المنفذ البحري الحيوي الوحيد لإسرائيل على البحر الأحمر -، بعد سلسلة استهدافات شنتها حركة «أنصار الله» ضد سفن شحن متّجهة نحو الموانئ الإسرائيلية. ودفعت هذه الهجمات شركات الملاحة إلى تقليص رحلاتها في اتجاه إسرائيل، وهو ما رفع بدوره كلفة التأمين البحري، وحمّل الاقتصاد الإسرائيلي أعباءً إضافية. ويخشى المسؤولون الإسرائيليون من أن يؤدي استمرار هذا الواقع إلى تكريس «تفاهم غير معلن» بين واشنطن وصنعاء في شأن وقف إطلاق النار، وهو ما تعتبره تل أبيب مقدمة لتثبيت واقع إستراتيجي جديد يكرّس دور «أنصار الله» كقوة بحرية فاعلة من مضيق باب المندب إلى قناة السويس، الأمر الذي ترى فيه إسرائيل تهديداً يتجاوز أمنها القومي ليطال الأمن البحري الإقليمي والدولي. وليست تلك المخاوف وليدة اللحظة؛ إذ سبق أن وجهت إسرائيل، منذ أكتوبر 2023، نحو ست ضربات إلى اليمن، استهدفت - بحسب ادعائها - منشآت مرتبطة بالبنية اللوجستية والعملياتية للحركة؛ لكن تل أبيب، كما واشنطن قبلها، لم تحقّق «حسماً عملياتياً» من ذلك. وتفيد تقارير عسكرية واستخباراتية غربية بأن «أنصار الله» أعادت بناء قوتها العسكرية على قاعدة التحصينات التحتية، حيث أنشأت شبكة أنفاق تمتد لعشرات الكيلومترات، مزودة بمصاعد كهربائية، وأنظمة تهوئة ذكية، ومولدات مستقلّة، وتضم مخازن للصواريخ ومراكز قيادة محصّنة يصعب استهدافها جواً. وقد عجزت القوات الأميركية، خلال حملتها المكثّفة في البحر الأحمر مطلع 2024، عن تعطيل هذه البنية أو وقف الهجمات «الحوثية» الجوية والبحرية. وبالتوازي مع التهديدات العسكرية، أفادت تقارير عبرية بأن إسرائيل أعادت توجيه أقمارها الصناعية نحو اليمن، وبدأت عمليات استخبارية لالتقاط بيانات الاتصالات الهاتفية من المحطات الهوائية داخل مناطق سيطرة «أنصار الله»، في محاولة لتفكيك بنية القيادة والسيطرة التابعة للحركة، بالاستفادة من تجربتَي حربيها على لبنان وإيران. ورغم تسارع التحضيرات العسكرية، تبدو إسرائيل مدركة لتعقيدات الساحة اليمنية. فالجغرافيا الصعبة، والبعد الكبير عن حدودها، والتجربتان السعودية والأميركية، كلها أمور غير مشجعة، وتجعل من خيار «حرب الاستنزاف» أمراً مستبعداً، على عكس ما يجري في غزة أو جرى في إيران. وحتى الضربات الجوية المحدّدة، تواجه تحديات كبيرة في فعالية التدمير، نظراً إلى طبيعة الأهداف المحصّنة. ويرى محللون أن إسرائيل تميل، في ضوء ذلك، إلى تبني نهج «الضربات الذكية»: عمليات دقيقة عالية التأثير الرمزي، تستهدف شخصيات قيادية أو منشآت ذات بعد سياسي أو معنوي، مع تضخيم إعلامي يخلق انطباعاً بالردع ويعزّز معنويات الجبهة الداخلية الإسرائيلية، من دون الانجرار إلى صراع طويل ومكلف في ساحة بعيدة. في المحصّلة، إسرائيل أمام معضلة إستراتيجية؛ فمن جهة، ثمة ضغوط متزايدة لضمان أمن الملاحة وكبح قوة «أنصار الله» المتنامية في البحر الأحمر، ومن جهة أخرى، ثمة إدراك بأن اليمن ليس مسرحاً قابلاً للحسم العسكري السريع. وهكذا، تتحرّك المؤسسة الأمنية الإسرائيلية بين خياري «الرسائل المحدّدة» و«الضربات الرمزية»، في محاولة لاحتواء التهديد، من دون إشعال حرب استنزاف جديدة. "نقلاً عن الأخبار اللبنانية"

اخر مستجدات الشيخ محمد بن احمد الزايدي والمطارح في المهرة ترفض ترفع المطارح وترفض بيان الشيخ محمد بن محمد الزايدي ومطارح خولان على الموعد اليوم (نص البيان المرفوض)
اخر مستجدات الشيخ محمد بن احمد الزايدي والمطارح في المهرة ترفض ترفع المطارح وترفض بيان الشيخ محمد بن محمد الزايدي ومطارح خولان على الموعد اليوم (نص البيان المرفوض)

اليمن الآن

timeمنذ 3 ساعات

  • اليمن الآن

اخر مستجدات الشيخ محمد بن احمد الزايدي والمطارح في المهرة ترفض ترفع المطارح وترفض بيان الشيخ محمد بن محمد الزايدي ومطارح خولان على الموعد اليوم (نص البيان المرفوض)

‏اخر مستجدات نكف خولان بشان الشيخ محمد بن احمد الزايدي المعتقل في سجون الحكومة اليمنية الشرعية بمحافظة المهرة . فقد صدر بيان عن الشيخ / محمد بن محمد الزايدي امس الجمعه جاء فيه : بسم الله الرحمن الرحيم إلى قبائلنا في خولان الطيال، وإلى كافة قبائل اليمن الأبية، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، نتوجّه إليكم بخالص الشكر والتقدير، ونعبر عن بالغ امتناننا لما سطرتموه من مواقف قبَلية أصيلة في هذه المحنة، حيث ظهر معدن الرجال، وتجلى الوفاء والانتماء، فأنتم من رفع الرأس، وشرف القبيلة، وصان العهد. أولًا: إلى قبائل خولان ومن معهم من قبائل اليمن الأوفياء، الذين تحركوا إلى محافظة المهرة فور الإعلان عن توقيف الشيخ / محمد بن أحمد الزايدي، وتحملوا العبء والمشقة، وكانوا السبّاقين إلى الفزعة والموقف المشرف تجاهه خصوصًا، وتجاه القبيلة عمومًا. ثانيًا: إلى قبائل خولان وسائر قبائل اليمن الذين تداعوا من كل قرية ومدينة، ولبّوا نداء النكف كبيرهم وصغيرهم، وهذه ليست بغريبة على خولان، فتاريخها حافل بالمواقف منذ آلاف السنين، عنوانه النخوة والكرامة. ثالثًا: إلى مشائخ وقبائل المهرة الكرام، والسلطة المحلية في المحافظة، على تعاونهم المسؤول ومواقفهم الإيجابية، التي أسهمت في تهيئة أجواء المعالجة، وفتح الطريق نحو الحل. وبناءً على ما تقدم، فإننا ندعو قبائل خولان، ومن معهم من قبائل اليمن إلى: رفع المطارح القائمة في محافظة المهرة وتأجيل النكف القبلي، مع عدم الممانعة في استمرار الاجتماع المقرر يوم غد، وذلك باعتبار أن الهدف قد أوشك على التحقق بفضل الله، وفضلكم، وتعاون مشايخ ومحافظ محافظة المهرة، والتزامهم بالإفراج عن الشيخ محمد بن أحمد الزايدي. كما نؤكد أننا سنستكمل متابعة القضية مع كافة الجهات المعنية والوساطات الخيّرة، حتى يتم الإفراج عنه بما يليق بمقامه ومكانة القبائل التي تمثله. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته. هذا واكدت مصادر لموقع المشهد الدولي الذي يتابع قضية الزايدي اول باول لكونه شخصية اجتماعية وواجهة مجتمعية وذو ثقل مجتمعي في الجمهورية اليمنية بغض النظر عن ولائه لجماعه بعينها او انتماء اخر فهو يظل وطني ابن الوطن . اكدت المصادر بان المطارح الذين بمحافظة المهرة رفضو ماجاء في البيان جملة وتفصيلا . وقالت المصادر : رفضو ذا البيان قالو ذي طلب النكف الشيخ محمد بن احمد وهذا البيان من محمد بن محمد الزايدي . واصحاب المطارح الذي في المهرة رفضو يرفعو و قالو اذا قد خرج الشيخ محمد بن احمد الزايدي بيرفعو . و اكدت المصادر ان هذا البيان لم يتعامل معه احد ولن يتعامل به احد لان الداعي الذي دعا به القبائل الشيخ محمد بن احمد لم يدعي به الا من وجع لانه عاقل ولاهو حق الغاغة وقالت المصادر ان القوم ذي في المهرة رفضوا يرفعوا المطارح الا بخروج الشيخ . و اشارت المصادر بان نكف خولان في موعده اليوم الساعه 8 صباح في منطقة الشرزة وقالت المصادر الله يجمل خولان ويخرجها من موقفها ببياض وجه ورفعة رأس ويبيض وجية القبايل الاخرى ويخارج الشيخ محمد بن احمد الزايدي لان الوضع لم يعد ولا يتحمل اليمن اكثر مما فيه لان الدولة لن تسيطر على الموقف ان انفجر ((فيضان بشري جارف ))

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store