logo
رئيس الوزراء الموريتاني يصل إلى المدينة المنورة

رئيس الوزراء الموريتاني يصل إلى المدينة المنورة

عكاظمنذ 21 ساعات
وصل دولة رئيس الوزراء الموريتاني السيد المختار ولد أجاي إلى المدينة المنورة اليوم لأداء الصلاة في المسجد النبوي، والتشرّف بالسلام على الرسول المصطفى –صلى الله عليه وسلم–، وصاحبيه –رضي الله عنهما–.
وكان في استقباله لدى وصوله إلى مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز الدولي بالمدينة المنورة وكيل إمارة منطقة المدينة المنورة عبدالمحسن بن نايف بن حميد، وسفير الجمهورية الإسلامية الموريتانية لدى المملكة المختار ولد داهي، ومدير مكتب المراسم الملكية بالمنطقة إبراهيم بن عبدالله بري، وعدد من المسؤولين.
أخبار ذات صلة
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عابر سبيلمؤتمر نيويورك يُلجم الظواهر الصوتية؟!
عابر سبيلمؤتمر نيويورك يُلجم الظواهر الصوتية؟!

الرياض

timeمنذ 14 ساعات

  • الرياض

عابر سبيلمؤتمر نيويورك يُلجم الظواهر الصوتية؟!

لم تحتج فرنسا إلى وقت أطول لتعلن اعترافها بدولة فلسطين.. ولم تكن المملكة العربية السعودية عاجزة على ضم المزيد من الدول الكبرى إلى فرنسا في موقفها.. والسبب أن الأمر مرتبط بحقائق لا تنازل عنها في مشروع الدولة الفلسطينية والأهم وقف العدوان الصهيوني على غزة. ما يحدث أوجع العالم، وبالذات من يريدون حقا للفلسطيني أن ينعم بأرضه واستقلاله وحريته، والأكيد أن ليس هناك من يريد ذلك إلا من أعلنها صراحة لبدء علاقة عنوانها إعطاء الفلسطينيين حقوقهم أولا وتوثيقها ثانيا وعدم التراجع عنها ثالثا.. فهل هناك غير المملكة العربية السعودية من فعل ذلك وأقنع العالم بالحقوق والمواقف وفق تأثير كبير كان أول نتاجه الموقف الفرنسي باعترافها بدولة فلسطين. هناك سبب وحيد يجعل من العالم يتحول من موقف "لا.. أسمع.. لا .. أرى.. لا أتكلم" وهم يشاهدون فيالق الجيش الإسرائيلي تقتل الفلسطينيين في المستشفيات والمدارس والشوارع غير منازلهم التي كانوا يعتقدون أنها أمنة.. تتحدى العالم بمساعدة آلة إعلامية غربية ضخمة تساندها وتُداري على سوءتها، لكن هذا الأمر لم يكن ليستمر طويلا في ظل المتغيرات الكبيرة إعلاميا، ناهيك عن العمل السياسي الذي يتطلبه الأمر لأجل إعادة المواقف وهو ما عبر عنه ولي العهد الأمير محمد بن سلمان جليا حينما قال: "إن المملكة لن تقيم علاقات دبلوماسية مع إسرائيل قبل قيام دولة فلسطينية". السعودية بلد الأفعال، أما ما يذهب إلى الظواهر الصوتية فتتركه لأرباب الفضائيات والمعنيين بالمصالح الشخصية من العرب وغيرهم، ولا أدل على ذلك من التواجد الحالي للأمير فيصل بن فرحان وزير الخارجية في مدينة نيويورك، للمشاركة في ترؤس المؤتمر الدولي الرفيع المستوى حول التسوية السلمية لقضية فلسطين، وتنفيذ «حل الدولتين» على المستوى الوزاري، الذي ترأسه المملكة بالشراكة مع فرنسا، وهل من فعل أكبر من ذلك وفي مقر بيت العالم الأمم المتحدة وبمشاركة حليفتها في المسار فرنسا. هنا تنجلى كل التبعات والادعاءات حول التوجه الفرنسي فمن أخذ بيد هذه الدولة الكبرى هو من يشاركها رئاسة المؤتمر، وفق أفعال.. لا أقوال فقط.. من أهما طرح مسار زمني يؤسس لدولة فلسطينية ذات سيادة، وينهي الاحتلال على أرضها على أساس حل عادل ودائم وفقاً لمبادرة السلام العربية والقرارات الأممية ذات الصلة، ووفق الأجندة السعودية الفرنسية المهتمة بالتركيز خلال المؤتمر وخلال أيام انعقاده على الإجراءات العملية لدعم التسوية السلمية بشكل عاجل، ووضع أسس حل عادل ودائم للقضية الفلسطينية يوقف دائرة العنف المستمرة في المنطقة، ويسهم في استقرار أمنها الإقليمي، وينهي معاناة الشعب الفلسطيني، ويعيد له حقوقه المشروعة في تجسيد دولته الفلسطينية المستقلة. الآن يدرك كل ذي عقل أين مكمن التأثير والقدرة على التغيير، هل هي تلك الشعارات البالية التي تلاعبت باسم فلسطين والقدس؟ أم العمل السعودي الذي وقف له العالم مُحييا وداعما، والعالم يثق بأن القائد السعودي الشاب الأمير محمد بن سلمان -وفقه الله- سيكون بإذن الله عرّاب السلام ومطلق الاستقرار في الشرق الأوسط وفق رؤية سياسية رأى فيها أصحاب القرار في العالم أنها عنوان أمثل لمستقبل أفضل.

تآكل السّلام.. قراءة في الخطاب السعودي
تآكل السّلام.. قراءة في الخطاب السعودي

عكاظ

timeمنذ 15 ساعات

  • عكاظ

تآكل السّلام.. قراءة في الخطاب السعودي

استمعتُ لكلمة المملكة العربية السعودية التي قدمها سمو وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان، خلال المؤتمر الدولي رفيع المستوى حول التسوية السلمية للقضية الفلسطينية وتنفيذ حل الدولتين، الذي عُقد في مقر الأمم المتحدة بنيويورك، وشدّتني الكلمة في حبكتها التعبيرية والدبلوماسية؛ حيث قدمت المملكة العربية السعودية خطابًا يجمع بين الحزم الدبلوماسي والوضوح السياسي، فقد حضرت اللغة الحازمة مع مطلع الكلمة مما يدل على أهمية الموضوع وجديته في تحقيق الحق ورفع الظلام عن دولة فلسطين، واتضح ذلك جليًا في الخطاب المباشر عبر تحميل مباشر للمسؤولية للجهات المعنية، حينما أكد سموه على أن استمرار التصعيد والانتهاكات الجسيمة في الأراضي الفلسطينية، بما في ذلك التجويع والقصف والتهجير، يمثل تقويضًا ممنهجًا للجهود الدولية. وهنا وُظفت الكلمات المسؤولة والحازمة توظيفًا مباشرًا دون استعارة أو تورية أو مجازًا حالما استخدم الكلمات في سياقها الصريح والفصيح مثل الكلمات: الانتهاكات الجسيمة التي تُعبر عن خطورة الأفعال المرتكبة، مما يعكس موقفًا حازمًا تجاه هذه التصرفات، و«تقويض ممنهج» الذي يشير إلى أن هناك جهودًا منظمة تهدف إلى إضعاف أو تدمير الجهود الدولية، مما يعكس تحميلًا مباشرًا للمسؤولية، وأيضًا «قيود تعسفية، سياسيات استيطانية، تهدف إلى تغيير الطابع الديني والديموغرافي، كما جاء التعبير البلاغي الجميل». تآكل السلام، اختصار للمشهد السياسي فيما يحدث تجاه القضية الفلسطينية.. «تآكل السلام» يعني أن هناك مسؤولية عظيمة وخيبة أعظم في التخاذل مع حل السلام في دولة فلسطين. وبعد اللغة الحازمة التي لا تقبل أي تزييف ولا تتحمّل أي ردة فعل غير الانصياع للحق المشروع، حضرت اللغة الدبلوماسية في الدعوة للتعاون الدولي، وحضر معها الخطاب السعودي الدبلوماسي الذي يهدف إلى بناء الإنسان والمكان وذلك من خلال الكلمات والجمل «الالتزام بالسلام»، فهو تعبير يُظهر دعم المملكة للجهود السلمية والتزامها بالحلول الدبلوماسية، وأيضًا عبارة «دعم الشعب الفلسطيني في بناء قدراته»، وتؤمن المملكة بأن السلام لا يمكن أن يبنى دون تمكين الشعب الفلسطيني تنمويًا واقتصاديًا، التي تعكس رغبة المملكة في تمكين الشعب الفلسطيني وتعزيز قدراته الذاتية، وغيرها من المفردات التي تدعو المجتمع الدولي إلى دعم الشعب الفلسطيني في بناء قدراته وتمكين مؤسساته الوطنية وضرورة تمكين الشعب الفلسطيني اقتصاديًا وتنمويًا وتعزيز التعاون مع السلطة الفلسطينية في مجالات التعليم وتنمية القدرات البشرية. كما تضمنت الكلمة السعودية في المؤتمر عددًا من الرسائل المضمّنة توازن بين المبادئ والواقعية السياسية؛ فالكلمة بشكلها العام تُظهر توازنًا بين التمسك بالمبادئ، مثل دعم حقوق الشعب الفلسطيني، والواقعية السياسية من خلال الدعوة إلى التعاون الدولي وتعزيز التنمية، وهذا التوازن يعكس نهج المملكة في التعامل مع القضايا الدولية، حيث تسعى إلى تحقيق السلام والاستقرار من خلال الحوار والتعاون. كما تضمنت الكلمة توازنًا بين الحزم في الدفاع عن الحقوق الفلسطينية والدعوة إلى التعاون الدولي وهذا التوازن يعكس الدور المتنامي للمملكة في الساحة الدولية، حيث تسعى إلى تحقيق السلام والاستقرار من خلال الحوار والتعاون. ختامًا.. الكلمة السعودية في المؤتمر جاءت واضحة ومباشرة وامتدادًا للموقف السعودي الراسخ عبر الزمان تجاه القضية الفلسطينية وحل السلام الدولي في إحقاق الحق المشروع لفلسطين وإنهاء العدوان عبر التعاون والتضامن مع المبادرة السعودية لاستقلال الشعب الفلسطيني وبناء قدراته وتمكينه التنموي. أخبار ذات صلة

وزارة الخارجية: المملكة ترحب بإعلان البرتغال بدء إجراءات الاعتراف بالدولة الفلسطينية
وزارة الخارجية: المملكة ترحب بإعلان البرتغال بدء إجراءات الاعتراف بالدولة الفلسطينية

صحيفة سبق

timeمنذ 19 ساعات

  • صحيفة سبق

وزارة الخارجية: المملكة ترحب بإعلان البرتغال بدء إجراءات الاعتراف بالدولة الفلسطينية

أعربت وزارة الخارجية عن ترحيب المملكة العربية السعودية بإعلان حكومة جمهورية البرتغال عن بدئها بالإجراءات التي تمهد لاعترافها بالدولة الفلسطينية في شهر سبتمبر المقبل. وأكدت المملكة أن هذه الخطوة الإيجابية تدعم مسار تنفيذ حل الدولتين وتحقيق السلام، مجددةً دعوتها لجميع الشركاء حول العالم لاتخاذ خطوات مماثلة حيال الاعتراف بالدولة الفلسطينية، للوصول إلى السلام العادل والشامل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store